• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

التكوين الجيد للمترجم

التكوين الجيد للمترجم
أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/11/2017 ميلادي - 18/2/1439 هجري

الزيارات: 6775

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التكوين الجيد للمترجم

 

إن الحديث عن التكوين الجيد للمترجمين حساسٌ؛ لأنه يمسُّ مهنةً ربما لم يُلقَ عليها الضوءُ بما فيه الكفاية، وهي بحاجة ماسَّة للتنويه بها والتعريف بفحواها؛ حتى يتمكَّن كلُّ من يجهل هذا الموضوع من استيضاح نقاطه، وتكوين فكرة واضحة عنه، وتغيير صورة نمطية قد تكون عَلِقَتْ في أذهان البعض.


في الحقيقة، نفتقر في تكويننا الجامعيِّ إلى أسباب، هي كفيلة بتلقين الطالب مبادئَ العلم، وربطها ربطًا موثقًا بالواقع، وفي حديثنا عن الترجمة، وبالأخص تكوين المترجم، سأسوق إليكم في هذا المقال الأسباب التي قد تكون - حسب رأيي - عائقًا وحائلًا دون وصول المترجم إلى مراحله القصوى، وبالتالي خوضه لمعترك الحياة المهنية وهو متسلِّح جيدًا لها، ومن جملة هذه الأسباب ما يلي:

1- التركيز في مرحلة التكوين الجامعي على الجانب النظريِّ، والإهمال بصفة كلية للجانب التطبيقيِّ؛ حيث إن الجانب التطبيقيَّ هو الأهم؛ لأنه هو الذي يُمكِّننا من اختبار مدى مقدرة الطالب على تطبيق ما تعلَّمه من مبادئَ نظرية في الجامعة.


وهذا ينطبق على أصحاب المهن الحرة كالمترجمين الرسميين، فالمترجم المعتمَد من طرف الدولة مُلزمٌ بترجمة وثائق رسمية بين يديه، وفي هذا الأمر خطورةٌ ومسؤوليةٌ قانونيةٌ، فإن لم يُلقَّن بصفة تطبيقية كيفية ترجمة هذه الوثائق، مع الدراسة النظرية، نتساءل: كيف يمكن له الاضطلاع بهذه المهمة الشاقَّة؟


ولهذا؛ من الضرورة بمكان أن يوازي التكوين العمليُّ للمترجم تكوينه النظريَّ، هكذا يتخرَّج في الجامعة مُتسلِّحًا بسلاح العلم، ويعلم أيضًا كيف يُجسِّده على أرض الواقع، وسيما عدم ارتكاب أي هفوة قد لا تُحمد عقباها.


2- النقص الواضح في المؤطِّرين المختصِّين على مستوى الجامعات؛ ولهذا كثيرًا ما نُصادف دكتورًا في الآداب العربية يُدرِّس الترجمة، في حين أن الأمر مختلف تمامًا؛ لأن صبغة المترجم تختلف عن ذاك المتخصِّص في لغة واحدة أو الذي يُتقن لغتين معًا، فالمترجم مترجم بالفطرة، فزيادة على إتقانه للغتين، ودرايته التامَّة بثقافة كل لغة، فهو يملك مَلَكةً تُمكِّنه من معرفة اللفظة المناسبة للسياق المناسب لها في النص.


فالترجمة لها طابعها الخاص والدراسات اللسانية أيضًا، رغم أن الترجمة خرجت من رحم اللسانيات، لكن أصبح لها كيانٌ، وتحوَّلت إلى علم له مبادئه ومرتكزاته ونظرياته، بمعنى أنها تأسَّست كاختصاص، ولها المنظِّرون الذين يرسمون خطوطها العريضة.


3- النقص الكبير في المَراجع على مستوى المكتبات، سواء الجامعية أو الخاصة أو العامة، وهذا أهم عائق يواجه طالبَ الترجمة، فإضافة إلى قلة الترجمة إلى اللغة العربية في هذا الميدان، فإن الكتب الأصيلة من منابعها مفقودة، وما يتوافر قد لا يَشفي غليلَ مَنْ هو شغوف بميدان الترجمة، ما يُصيب طالبَ الترجمة بنوع من الإحباط؛ حيث كان يتمنَّى لو أنه يستغلُّ الفرصة أثناء تكوينه الجامعي، ويُحصِّل الوسائل الكفيلة بجعله مترجمًا بحقٍّ، لا يهاب تحدِّيات المهنة، وإن عَرَضت له صعوبات، وجد لها الحلول المناسبة لها، وهكذا يُصبح واثقًا بنفسه، ويُتقن عمله الإتقان الذي يطمئنُّ إليه قلبُه.


أردت في هذه العجالة أن أسوق إليكم أهمَّ ثلاثةِ أسباب أراها عائقًا يحول دون تكوين المترجمين التكوين الجيد في الوطن العربي؛ لأنه لا بد من إعادة الهيبة لهذا التخصُّص وهذه المهنة، فلقد هُضِم حقُّها في ظل الجهل بطبيعة دورها، وهو دون ريب رئيس؛ وبذلك يضطلع المترجمون بمهامهم في الحياة العلمية والثقافية بالمجتمع، وبدايةُ إعادة هذا الاعتبار يكون بالعناية بتكوينهم الجيد؛ حتى يلجوا الواقع المهنيَّ والعملي وهم على أتمِّ الاستعداد والكفاءة، فيخوضون غماره فينجحون فيه بيسر وسهولة تامَّينِ؛ ليتحقَّق المراد لهذا التخصص الذي كان له مكانةٌ خاصَّةٌ في تاريخنا، ونتمنَّى لو يستعيد هذه المكانة، فينجلي بعض الغبار الذي كساه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل المترجم كاتب؟
  • أوجه الاختلاف والتشابه بين المترجم والكاتب
  • ما هي أفضل ترجمة؟
  • من هو المترجم؟
  • أنا متـرجم إذا أنا مبدع!

مختارات من الشبكة

  • تربية أولادنا (9) بالتعليم الجيد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواصفات التعبير الخطابي الجيد..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشروع التدريب على عناصر ومهارات التمهيد الجيد للحصة (WORD)(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • التمكن الجيد من اللغة بالنسبة للمدرس في ظل المقاربة بالكفاءات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علم الاقتصاد فن الطبخ الجيد(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • تربية الأطفال والتواصل الجيد معهم(استشارة - الاستشارات)
  • أهمية النوم الجيد في المساء(مقالة - المترجمات)
  • فاتنة الجيد ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أربع عشرة صفة يجب أن يتحلى بها الباحث الجيد(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • التفوق الدراسي وشروط الاستذكار الجيد(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/1/1447هـ - الساعة: 12:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب