• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    تربية الحيوانات (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / كتب / كتب الأدب واللغة
علامة باركود

ديوان ملحمة حر (PDF)

عبدالحميد ضحا

عدد الصفحات:55
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 30/4/2013 ميلادي - 19/6/1434 هجري

الزيارات: 10829

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وسلم.

 

في خضمِّ الصراع المستعر بين الفكر الإسلامي والأفكار التغريبية، ونحن إذ نخوض هذا الصراع في أهم روافد الفكر؛ الأدب - أقدِّم ديواني "ملحمة حر"، ممثلاً للشعر الإسلامي، كما أراه وأنظِّر له، وللأدب الإسلامي عمومًا.

 

والأدب الإسلامي كما أراه: هو الأدب - بشتى فروعه من شعر ورواية وقصة قصيرة... إلخ - الذي يراعي آداب الإسلام وأحكامه، ويُعْنى بإشاعة الفضيلة ومحاربة الرذيلة في المجتمع.

قال الشاعر:

وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إِلاَّ سَيَفْنَى
وَيَبْقَى الدَّهْرَ مَا كَتَبَتْ يَدَاهُ
فَلا تَكْتُبْ بِكَفِّكَ غَيْرَ شَيْءٍ
يَسُرُّكَ فِي الْقِيَامَةِ أَنْ تَرَاهُ

 

ومعلوم أن للأدب دورًا عظيمًا في تاريخ البشرية عامة، وفي تاريخ المسلمين خاصة، وقد صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((إن من البيان لسحرًا، وإن من الشعر لحكمة))، ولما كان يوم الأحزاب، وردَّهم الله بغيظهم لم ينالوا خيرًا، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من يحمي أعراض المؤمنين؟)) قال كعب: أنا يا رسول الله، فقال: ((إنك تحسن الشعر؟)) فقال حسان بن ثابت: أنا يا رسول الله، قال: ((نعم، اهجهم أنت، فسيعينك روح القدس)).

 

فالأدب الإسلامي هو لسان المجاهد والداعية، والمدافع عن الإسلام وعقيدته وشريعته، فهو حاضر منذُ انبلج فجرُ الإسلام، وقد استمرَّ عبرَ القرون وخلالَ العصور حتى يومِنا هذا.

 

أما مصطلح "الأدب الإسلامي"، فهو حديث، وأظنه أخذ موضعه بسبب الصحوة الإسلامية، وأيضًا بسبب تصدِّيه للهجمة العلمانية الشرسة على كل ما هو إسلامي، ومحاولة حصر الأدب والحداثة في الخلاعة والمجون والشذوذ، والثورةِ على قواعد الإسلام؛ بدعوى الخروج على التابوهات!!

 

وها أنذا أحاول من خلال أشعاري ورواياتي وقصصي ومقالاتي وبرامجي التلفزيونية أن أنشر هذه المدرسة، ساعيًا إلى دعوة الأدباء الإسلاميين إلى التجديد في الأدب، والاهتمام بنشر اللغة الفصحى وتحبيبها للناس، مع استخدام واستحداث الصور والأساليب الجمالية التي تأخذ بلبِّ المتلقي؛ تطبيقًا لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن من البيان لسحرًا)).

 

نريد إبداعَ أدبٍ إسلامي، ملتزمٍ بقضايا الأمة، يراعي أصول الإسلام، نريده رفيع المستوى، عالي الجودة، ذا لغة جزلة وفصيحة، وصور تعبيرية راقية، يخوض في الأغراض الأدبية المختلفة.

 

نريد إبداع الأدب الإسلامي الرائع البيان والصور، الذي يلامس الروح، ويخاطب العقل، ويثير الأحاسيس والعواطف الوجدانية والإنسانية، ويسمو بها.

 

نريده مصوِّرًا واقع الأمة تصويرًا حيًّا، من غير بهرجة، ولا زخرفة، ولا رمزية غامضة، مدافعًا عن عقيدتها، ناصرًا قضاياها، ناشرًا للفضيلة، محاربًا للرذيلة.

 

نريد أديبًا متأثرًا بلغة القرآن الكريم، وبيانه، ومعانيه، وأساليبه، وصوره، وكيف يصور واقع الإنسان، وهمومه، وأحواله، ونفسيته، وما يعانيه من المآسي والويلات، وما في نفسه من الخير والشر، ويقدم له العلاج الناجع، والبلسم الشافي، وما يحقق له السعادة في الدنيا والآخرة.

 

ولكن للأسف الأمر شديد وصعب؛ فالصراع الدائر في المجال الأدبي صراع شرس، فكل مفاتيح الأدب الرسمي في أيدي العلمانيين والشيوعيين، وهم يُشْهرون أي فتى أو فتاة حتى لو كان ضعيفًا في الإملاء والكتابة، ما دام يثور على محارم الله وشريعته، بدعوى "الخروج على التابوهات"، فيظهرونه في الإعلام، ويحصل على الجوائز، أما المواهب الإسلامية، فيحاربونها، لدرجة أنه لم يحصل أديب إسلامي في مصر خلال ربع القرن الماضي على جائزة، مهما وصل في الموهبة والإتقان.

 

لذلك؛ يحتاج الأدب الإسلامي إلى أدباء من نوعية خاصة، يملكون الموهبة والدراسة؛ حتى يُفْحِموا الأدعياء بموهبتهم وإتقانهم.

 

ومن ثم؛ نحتاج إلى أديب ذي ملكة فنية أرقى من تلك التي يحتاجها أديب غير ملتزم؛ حتى يحوِّل المألوف في عرف الأدب مما يخالف العقيدة إلى غير مألوف، والخير إلى شيء باهر جذَّاب، نريده ساحر البيان، وحكيم الزمان.

 

أما بالنسبة لهذا الديوان "ملحمة حر"، فيبدو من خلال قصائده المدى الذي وصل له تجبر الطغاة مع أصحاب الفكر الإسلامي، من اضطهاد وتعذيب واعتقال، لدرجة أني مكثت ما يربو على أحد عشر عامًا في المعتقلات دون تهمة واحدة أو رؤية النيابة أو القضاء، وحين تم اعتقالي وأنا طالب بالفرقة الثانية بكلية الهندسة، وجدوا قصيدة أتحدث فيها عن الشهادة، فأخذها الجيش الذي أتى لاعتقالي كلٌّ منهم يقرؤها ويعطيها لزميله، وكأنهم أمسكوا بقنبلة!!

 

وتفجرت في السجن أجمل أشعاري، وأذكر هنا مقولة أحد الشعراء الفرنسيين: "الألم يفجر الشعر ويفجر العبقرية".

 

وديواني يتعرض لفترات مختلفة في حياتي، وحاولت أن أبتكر قصائد وتعابير وصورًا أحسب أني لم أسبق إليها؛ مثل قصيدة "لو تصعدين إلى القمر"، وبعض الصور في قصيدة "عيون.."، وغيرها، وفي هذا الديوان قصائد غزلية كثيرة، ومن المعلوم أن من يقفون ضد الأدب الإسلامي يصفون الأدباء الإسلاميين بالوعاظ وأنهم يخاطبون العاطفة الدينية لدى المتلقين، وأظن أن في ديواني هذا ردًّا مفحمًا.

 

أما بالنسبة للعروض، ففي هذا الديوان زحافان استعملتهما مستحسنًا لهما، مخالفًا جل شعراء العصر الحديث، وهما:

1- قبض مفاعيلن في حشو الطويل:

• فقد اعتبره د.إبراهيم أنيس "صورة نادرة لا تستريح إليها الآذان، وقد رويت في بعض أبيات الشعر القديم، ولكنا لا نكاد نراها في شعر حديث، فقد رويت في معلقة امرئ القيس عشر مرات، وجاءت هذه الصورة في معلقة زهير أربع مرات، وفي معلقة طرفة ثمان مرات، ومع هذا فنحن نشعر بثقل هذه الصورة في حشو البيت، ولعل انحرافًا في رواية المعلقات هو الذي جاءنا بتلك الحالات التي رويت في شعر الجاهليين".

 

• هذا الزحاف الذي استثقله الدكتور إبراهيم أنيس، وحاول أن يغير من رواية الأبيات التي جاء فيها هذا الزحاف؛ بدعوى أنها روايات محرَّفة - قد استحسنه الخليل وسائر العروضيين - ما عدا المعري - وورد في عيون الشعر الجاهلي والمعلقات، ومن الباحثين من أعد جدولاً إحصائيًّا، وجد فيه أن امرأ القيس استعمله 84 مرة، والنابغة 22 مرة، وزهيرًا 40 مرة، والأعشى 32 مرة، ولسنا بصدد ذكر الأبحاث والمراجع، ولكني أدلِّل على صحة أذن الخليل، وأذني.

 

• على كراهة المعري للقبض في حشو الطويل، اعتبر أنه "قلَّ ما تسلم قصيدة جاهلية بنيت على الطويل من أن يستعمل فيها قبض السباعي، أما امرؤ القيس فكثير الاستعمال له، وأما النابغة وزهير وأعشى قيس، فيستعملون ذلك دون الملك الضليل"، بل إن المعري خاطب امرأ القيس في رسالة الغفران بقوله: "وبعض المعلمين ينشد قولك:

من السيل والغُثاء فلكةُ مغزلِ


فيشدِّد الثاء، فيقول (أي: امرؤ القيس): "إن هذا لجهول، وهذا البائس أراد أن يصحِّح الزنة فأفسد اللفظ"، فهو هنا ينكر على المعلمين والرواة تشديد ثاء (الغُثاء)؛ هروبًا من قبض مفاعيلن وتصحيحًا للزنة، ويعتبر عملهم إفسادًا للغة".

 

• وأتى أبو تمام بهذا الزحاف في العصر العباسي، ولم يشعر بحرج، ولا اضطراب موسيقي فى قوله:

ألنَّا الأكفَّ بالعطاء فجاوزت
مدى اللين إلا أن أعراضنا الصخر

 

ويقول أبو تمام فى قصيدة أخرى:

نُجُومٌ طَوَالِعُ جِبَالٌ فَوَارِعُ
غُيُوثٌ هَوَامِعُ سُيُولٌ دَوَافِعُ

 

فاستخدم "مفاعلن" فى حشو البيت مرتين فى بيت واحد، وجاءت العروض على الوزن نفسه "مفاعلن"، والضرب جاء على الوزن نفسه "مفاعلن"، ومع ذلك لم نشعر باضطراب موسيقي؛ بل حسن التقسيم عند أبى تمام، أو لجوءه إلى فن صيغ البيت بصيغة موسيقية زاهية متموجة.

 

وهذه الدلائل تجعلنا نقبل "مفاعلن" فى حشو البيت ولا نرفضها، ولا نتهم أشعار الأقدمين بضعف الرواية وفسادها؛ ولا نقبل بأذن الخليل بن أحمد بديلا.

 

2- خبن مستفعلن في حشو البسيط:

• اشتهر الآن بين الشعراء أن خبن (مستفعلن) في البسيط يجوز في أول تفاعيل الصدر والعجز، ويقبح في غير ذلك، ومنهم من يقبِّح خبن مستفعلن الأخيرة التي في العجز فقط.


وأقول: خبن مستفعلن في البسيط استحسنه الخليل وسائر العروضيين، وحتى لا أطيل أذكر أمثلة وردت فيها مستفعلن مخبونة، منها قول النابغة الذبياني:

سَراتُهُ ما خَلا لَبانَهُ لَهِقٌ
وَفي القَوائِمِ مِثْلُ الوَشْمِ بِالْقارِ


وقال أيضًا:

قَالَتْ أَلا لَيْتَمَا هَذا الحَمامُ لَنا
إِلى حَمامَتِنا وَنِصفُهُ فَقَدِ


وقال أيضًا:

وَقُلْتُ يا قَومُ إِنَّ اللَيْثَ مُنقَبِضٌ
عَلى بَراثِنِهِ لِوَثْبَةِ الضَّاري


وقال الأعشى:

عُلَّقْتُها عَرَضًا وَعُلَّقَتْ رَجُلاً
غَيْرِي وَعُلَّقَ أُخْرَى غَيْرَها الرَجُلُ

 

وكما ذكرت أن الخليل وتبعه سائر العروضيين استحسنوا هذا الزحاف، فلا داعي للتشدد في تقبيحه.

 

وأخيرًا: أرجو بل أتمنى أن يكون هذا الديوان إضافة - لا تكرارًا - للشعر وأغراضه المختلفة، وأن يكون نموذجًا مبتكرًا وقمينًا بلقب "الشعر الإسلامي".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الدواوين في الخلافة الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • مخطوطة شرح ديوان أبي تمام ( شرح ديوان الحماسة لأبي تمام )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مقدمة ديوان " لحن الجراح "(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • مقدمة ديوان ملحمة حر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شدو وتغريد الطيور في ديوان مراكب ذكرياتي للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التدوين وكيفيته(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب قوانين الدواوين لابن مماتي المصري(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • ديوان العلامة محمد البشير الإبراهيمي المسمى: المورد العذب النمير من أشعار العلامة محمد البشير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أثر غياب الخصوم في الدعوى الإدارية وتطبيقاتها أمام ديوان المظالم (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الحسن بن أحمد عاكش الضمدي، حياته وشعره وتحقيق ديوانه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب