• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    حديث في فقه عائشة أم المؤمنين ضي الله عنها: دروس ...
    د. إبراهيم بن فهد بن إبراهيم الودعان
  •  
    تأملات في سورة الفاتحة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تؤجل التوبة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: الدرس الثاني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

مقدمة القصيدة عند شعراء مدرسة الإحياء

عبدالعزيز بن عياد الثبيتي

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: اللغة العربية
التخصص: أدب
المشرف: د. إبراهيم الكوفحي
العام: 1431 هـ/ 2010 م

تاريخ الإضافة: 7/2/2015 ميلادي - 17/4/1436 هجري

الزيارات: 92818

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

مقدمة القصيدة

عند شعراء مدرسة الإحياء


مقدمة:

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد:

فكان البحث في مقدمات القصائد - ولا يزال - أحد أهم المباحث التي شُغِل بها النقاد والأدباء في تاريخنا الأدبي والنقدي، ولو عُدنا للعصور السالفة، لوجدنا أن مَطالع القصائد وتجويدها من أوائل المباحث التي اهتم بها ناقدو الشعر ودارسوه؛ بتبيينهم للمطالع الجيدة، وتفصيل الأحكام في كيفية تلك الجودة، وذكر المطالع غير الحسنة وإخفاقات بعض الشعراء في فواتح شعرهم.

 

وفي هذا السياق سؤال يفرض نفسه:

لماذا الاهتمام بالمقدمات دون غيرها من أجزاء وبنية القصيدة؟ ولماذا عند الإحيائيين تحديدًا؟

 

والجواب على هذا السؤال من شقين:

أولهما: أن نقاد العربية وشعراءها أَوْلَوا المقدمات عناية فائقة، فتجد الشعراء يهتمون بمطالعهم، وحثهم النقاد على ذلك بما نصُّوا عليه من شروط لجودتها وحسنها؛ فهذا ابن رشيق يركز على ذلك في قوله: "وبعد، فإن الشعر قفل أوله مفتاحه، وينبغي للشاعر أن يجود ابتداءَ شعره؛ فإنه أول ما يقرع السمع، وبه يستدلُّ على ما عنده من أول وهله"[1]، كما اهَتمَّ بقية النقاد بمطالع القصائد، ومن بينهم ابن طباطبا، وابن قتيبه[2]، وغيرهم، متحدثين عن أجود المطالع، وبراعة الاستهلال، وحسن التخلص، والانتقال من موضوع إلى آخر، وحسن الختام، وأنواع المطالع، ومضامينها.

 

ومن هذا المنطلق أخذ كل شاعر من شعراء مدرسة الإحياء - بشكل عام - وأحمد شوقي- بشكل خاص - بالتفنن في المقدمات التي يفتتح بها قصائده مهما كان غرضه من نظمه القصيدة؛ وذلك ليضمن لها النجاح، وبالتالي إعجاب الجمهور بهذه المقدمة، وبهذا أصبح لمقدمات القصائد أثر بالغ في شهرة القصيدة وشهرة الشاعر قبلها؛ لأنَّها أول ما يقرع أذن السامع، فهي المدخل الرئيسي والخطوة الأولى لقلبه وعقله.

 

كذلك مما تجدر الإشارة إليه أنَ بعضًا من الدارسين[3] يرون أَنَّ القصائد تدور في فلكين: فلك يتعلق بالشاعر، فهو يعبر بالمقدمة عن مظاهر حياته واهتمامه بواقعه، والفلك الآخر الذي تدور حوله بقية أجزاء القصيدة هو الشعر نفسه (من مواضيع عامه تهتم بالبيئة الاجتماعية للشاعر).

 

ففي المقدمات تتضح نفسية الشاعر وحاله؛ بحيث لو تأملنا المعاني التي يبدأ بها قصيدته نجد أَنها تعكس صورةً لنفسيته وخواطره وانطباعاته عن الحالة التي دعته لقول الشعر، وهذا الوضع لا يسترسل به الشاعر عادة في كل القصيدة؛ وإنما يتضح في المقدمة، وخصوصًا في أولها، وهكذا نجد أن فهمنا للمقدمة في ضوء نفسية الشاعر يكشف لنا في أغلب الأحيان عمقًا في المقدمة لا يكشف عنه ظاهر التعبير، وفي ضوء هذه الخصوصية تزداد معاني المقدمة ومعاني القصيدة كلها وضوحًا.

 

إن المباشرة في أي غرض دونما تقديم وتمهيد يصدم المتلقي؛ مما يؤثِّر بدوره على تقبل ذلك الغرض، ومن هنا تنبع أهمية المقدمة في تهيئة النفوس، وشد الانتباه، وإثارة الوجدان، وتختلف تلك التهيئة من قصيدة لأخرى حسب الغرض والمتلقي ومقدرة الشاعر الفنية، وعلى سبيل المثال فقد لوحظ أَن المقدمات في قصائد المدح على وجه الخصوص تطول وتتعدد موضوعاتها دون غيرها من أنواع المقدمات، ولعل أقرب تفسير لذلك أنها قصائد رسمية محفلية، المستهدف منها صفوة المجتمع، وتُلقى في العادة أمام فئة كبيرة، فراعى الشعراء فيها التفنن والتجويد والتنويع، على العكس من غرض الرثاء، فإنه غالبًا ما يقدم له الشاعر بأبياتٍ قليلة موجزة.

 

ثانيهما: وهو الشق المتعلق بمقدمات الإحيائيين:

فقد لوحظ أن شعراء مدرسة الأحياء - تحديدًا البارودي، وحافظ إبراهيم، وشوقي - قد تأثروا بالتراث بشكل لافت للنظر، ومن أبرز معالم ذلك التأثر:

التقديم للقصائد بمقدمات طللية وغزلية وخمرية... إلخ تقديمًا يعد دليلاً واضحًا على وحدة الأدب العربي على مر العصور مع تنوع البيئات والظروف والمتغيرات، فوجدنا بعض الإحيائيين - البارودي وصاحبيه - قد ضمَّنوا بعض مقدماتهم إشارات وتمهيدًا للغرض الرئيسي للقصيدة، فتتضح من الوهلة الأولى العلاقة بين المقدمة والغرض، وفي بعض المقدمات قد تضعف أو لا ترد مثل تلك الإشارات الدالة على غرض القصيدة، مما حدا بالبعض إلى اتهام شعر الإحيائيين بالتفكك والتباعد المعيب، حيث نظروا للقصيدة من ناحية الموضوع، متجاهلين ذات الشاعر ونفسيته وأحواله وأحداث حياته؛ مما أوقعهم في هذا الإشكال، وتناسوا أن القصيدة مهما تنوعت وتباينت موضوعاتها فإنه يجمعها رابط مشترك، هو نفسية الشاعر وتفكيره وتجربته التي تصب في إطارها جميعُ أجزاء القصيدة.

 

وهذا عن الشق الأول للسؤال، أما عن الشق الثاني، فهو: لماذا المقدمات عند الإحيائيين تحديدًا - والمقصود البارودي، وحافظ، وأحمد شوقي -؟


والجواب على ذلك هو: للدور الكبير الذي قام به الإحيائيون في بعث القصيدة العربية، وتحريرها من العَبَث اللفظي المتَجَسِّدِ في المبالغة في السجع، والبحث عن الألفاظ الغريبة، لا لهدف سوى المبالغة والمزايدة في معرفة وامتلاك ثقافة معجمية متفردة، وهذه العودة بالشعر إلى أزهى عصوره تعددت أشكالها، ومن أظهر تلك الأشكال اعتناء الإحيائيين بالتقديم للقصائد كملمحٍ من أبرز ملامح تراثنا الشعري، وهنا سيتم التركيز على عدة محاور، وهي:

أ/ أثر المقدمات القديمة في مقدمات الإحيائيين.

 

ب/ تجديد الإحيائيين في تلك المقدمات، وما أضافوه تبعًا لكل شاعر ومقدرته.

 

ج/ طريقة الإحيائيين الفنية في التعامل مع خصائص وتقاليد المقدمات في الألفاظ والتراكيب، والصور الشعرية، والموسيقا، والترابط بين مقدمات القصائد وبنيتها.

 

ومن هنا فقد جاءت الرسالة في (تمهيد) تناولت فيه "مقدمة القصيدة العربية القديمة"، وفصلين: الأول جاء تحت عنوان "مقدمات البارودي وحافظ وشوقي"، حيث توقفت فيه عند مقدماتهم التقليدية التي ساروا فيها على نهج القدماء، وغيرها من المقدمات التي تتصل بظروف عصرهم وأبعاد رؤيتهم للتجديد، أما الفصل الثاني، فقد اختص بالحديث عن "التشكيل الفني"، وفيه توقفت عند الألفاظ والتراكيب والصور الفنية والموسيقا وغيرها مما يتصل بالبناء الفني لمقدمات شعراء الإحياء، ثم جاءت الخاتمة، وفيها لخصتُ أبرز النتائج وما انتهى إليه البحث.

 

أما أبرز الدراسات السابقة على هذا البحث، والتي تطرقت إلى هذا الموضوع وتناولت بعض جوانبه، فيمكن أن يشار هنا على سبيل المثال إلى ما يلي:

١/ دراسات في الشعر الجاهلي[4]، للدكتور يوسف خليف: وقد عقد فيه ثلاثة فصول؛ أحدها عنوانه: "مقدمة القصيدة الجاهلية محاولة جديدة لتفسيرها"، وفيه يرى الدكتور خليف أن القصيدة الجاهلية عبارة عن قسمين:

القسم الأول: وهو القسم الذاتي الذي يتحدث فيه الشاعر عن نفسه، ويصور عواطفه ومشاعره وانفعالاته.

القسم الثاني: غيريٌّ يتحدث فيه الشاعر عن مجتمعه وبيئته وموضوعه.

 

أما المبحث الثاني، فعنوانه: "مقدمة الأطلال في القصيدة الجاهلية"، وفيه يرى أَنَّ المقدمة الطللية، مَرَّت بثلاث مراحل:

المرحلة الأولى: كانت فيها بسيطة وتلقائية، وأشهر مقدماتها: مقدمة معلقة امرئ القيس.

المرحلة الثانية: ظهرت عند شعراء مدرسة الصنعة، وأشهر مقدماتها: مقدمة زهير بن أبي سُلْمى.

المرحلة الثالثة والأخيرة: وفيها تمت واكتملت بشكلها النهائي، وأشهر مقدمة فى هذه المرحلة: مقدمة لبيد بن ربيعة.

 

حيث يرى يوسف خليف أن مقدمة الأطلال هي الرئيسية والأكثر تداولاً، وباقي أنواع المقدمات فرعية وأقل تناولاً.

 

المبحث الثالث: وفيه تطرَّق لأنواع المقدمات الأخرى من غزلية حسية، ومعنوية، وخمرية، وفروسية، ومقدمات ذكر الشيب وبكاء الشباب، وعرَض نموذجًا لكل نوع.

 

وهي بلا شك دراسة قيمة، تُعد من اللبنات الأولى التي تناولت هذا الموضوع، وفتحت الباب للكثير من الدارسين من بعده، وعلى رأسهم حسين عطوان.

 

٢/ مقدمة القصيدة العربية في العصر الجاهلي[5]، للدكتور حسين عطوان، وباقي تلك السلسة إلى العصر العباسي الأول، وفيها سار الدكتور على النمط التالي:

١/ الفصل الأول: تمهيدي عن بلاد العرب ووصفها.

٢/ الفصل الثاني: عن نشأة المقدمات.

٣/ الفصل الثالث: عن اتجاهات المقدمات ومقوماتها.

٤/ الفصل الرابع: دراسة فنية للمقدمات.

٥/ الفصل الخامس: تفسير ظاهرة المقدمات.

 

ونحا نحو ذلك في بقية كتبه.

 

وهي دراسة قَيِّمة بحقٍّ، وتعد من أوائل الدراسات في أدبنا العربي التي تناولت المقدمات بشكل متخصص، وقد اهتم الدكتور عطوان بالناحية التصنيفية للمقدمات بأنواعها وأشكالها، وعرض شاهدًا لكل نوع.

 

٣/ مطلع القصيدة العربية ودلالته النفسية، للدكتور/ عبدالحليم حنفي، وفيه لاحظ الباحث أن أغلب الدارسين للمطالع والمقدمات اهتموا بتبيين أشكالها وأنواعها، وأغفلوا الحديث عن الشاعر ونفسيته، إذ قال: "مع أننا حين نبدأ من النقطة الجوهرية، وهي نفسية الشاعر نحو موضوع قصيدته بالذات، نجد حلاًّ وتفسيرًا واضحًا لكثير من المشاكل التي نحن في حاجة إليها، وفهم رموزها وإشاراتها فيما يتعلق بمطلع القصيدة"[6]، وقد أحسن في هذا الهدف الذي نحا إليه، لكنه لم يتعرض لمقدمات الإحيائيين بشيء يُذكر.

 

٤/ مدرسة الإحياء والتراث[7]، للدكتور إبراهيم السعافين: وهي دراسة جادة نافعة، بذل فيها الدكتور السعافين جهدًا طيبًا، أبدع فيه وتميز بشكل ملحوظ، وقد نص فيها على دراسة الأثر القديم في الشعر الإحيائي بمصر، ولكن مع كل ما سبق إلا أنه تناول ذلك بشكل عام، من غير أن يفرد المقدمات الإحيائية بمبحث مستقل أو حديث خاص.

 

والتناول العام لشعر الإحيائيين مع عدم تخصيص دراسة مختصة بمقدمات البارودي وحافظ وأحمد شوقي، وأيضًا دور شعرنا الحديث في إعطائنا صورة متكاملة عن واقع الثقافة العربية في العصر الحديث، هذان السببان كانا الدافع الرئيس لهذا البحث.

 

وهنا كلمة شكر وعرفان أوجهها لأساتذتي الأفاضل:

الأستاذ الدكتور/ مصطفى عناية، الذي اقترح عليَّ موضوع البحث، وكان لتوجيهاته الفضل الكبير - بعد الله - في بلورة فكرة هذا الموضوع.

 

الدكتور/ إبراهيم الكوفحي، المشرف الأكاديمي، على ما أولاني من رعاية، وقد أفدت من توجيهاته واستدراكاته، التي كان لها أكبر الأثر في إتمام هذا العمل.

 

الأستاذ الدكتور/ عياد عيد الثبيتي، صاحب الأيادي البيضاء التي تعجز لغة التقدير عن إيفائه حقه.

 

والشكر موصول إلى جميع أساتذتي بكلية اللغة العربية، ولا يسعني في الختام إلا توجيه الشكر للأستاذ الدكتور مصطفى عناية، والأستاذ الدكتور عبدالله باقازي، عضوي لجنة المناقشة، على تفضلهما بقراءة البحث وإثرائه بملاحظاتهما القيمة.

 

سائلاً الله عز وجل أن يجزيهم عني خير الجزاء في الدنيا والآخرة.

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

رقم الصفحة

مقدمة

٣

تمهيد: مقدمة القصيدة العربية القديمة

١٢

الفصل الأول: مقدمات البارودي وحافظ وشوقي

 

أ- المقدمات التقليدية:

 

المبحث الأول: المقدمة الطللية

٤٤

المبحث الثاني: المقدمة الغزلية

٦٧

المبحث الثالث: مقدمة الخمر

٩٠

المبحث الرابع: مقدمة بكاء الشباب

٩٨

المبحث الخامس: مقدمة الحكمة

102

ب- مقدمات مختلفة:

 

المبحث الأول: مقدمة ذات بعد سياسي

١٠٦

المبحث الثاني: مقدمة ذات بعد اجتماعي

١١٤

المبحث الثالث: مقدمة ذات بعد تأملي

١٢٠

الفصل الثاني: التشكيل الفني

 

المبحث الأول: الألفاظ والتراكيب

١٣١

المبحث الثاني: الصورة الفنية

١٥٣

المبحث الثالث: الموسيقا

١٦٧

المبحث الرابع: المقدمة وبنية القصيدة

٢٠١

الخاتمة

٢١٧

الفهارس:

 

فهرس المصادر والمراجع

٢٢٣

فهرس الموضوعات

٢٣٢



[1] ابن رشيق، العمدة، الجزء الأول، ص ٢١٧.

[2] ابن قتيبة، الشعر والشعراء، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار التراث العربي، الجزء الأول، ص ١١٧.

[3] يوسف خليف، دراسات في الشعر الجاهلي، دار غريب، ص ١١٧.

[4] يوسف خليف، دراسات في الشعر الجاهلي، دار غريب.

[5] حسين عطوان، مقدمة القصيدة العربية في العصر الجاهلي، دار الجيل، الطبعة الثانية ١٤٠٨-١٩٨٧.

[6] إبراهيم حنفي، مطلع القصيدة العربية ودلالته النفسية، الهيئة المصرية للكتاب، ١٩٨٧، ص 5.

[7] إبراهيم السعافين، مدرسة الإحياء والتراث، دار الأندلس.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مقدمة لا تشبه المقدمات(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقدمة في أصول التحقيق (مقدمة كتاب الانتصار)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دراسة في مقدمات العلم: المقدمات العشر للتحرير والتنوير أنموذجا(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • 27 مقدمة من أروع مقدمات الخطب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التناقض في مقدمات الأدلة الإرشادية للقرائية ومقدمات كتب اللغة العربية لما قبل التعليم الجامعي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مقدمة ديوان " لحن الجراح "(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • المبادئ العشرة لعلم الفقه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشافية وأثرها في الدرس الصرفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سلسلة: (مقدمة أحكام التلاوة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب