شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد

كل الأقسام | المكتبة المرئية المكتبة المقروءة المكتبة السمعية مكتبة التصميمات كتب د. خالد الجريسي كتب د. سعد الحميد

أبو أيوب الأنصاري ومروياته في مسند الإمام أحمد

نوع الدراسة:	Masters
البلد:	المملكة العربية السعودية
الجامعة:	جامعة الملك عبدالعزيز
الكلية:	كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
التخصص:	الكتاب والسنة
المشرف:	أ.د. محمد محمد أبو زهو
العام:	1400هـ-1980م

تاريخ الإضافة: 10/11/2012 ميلادي - 25/12/1433 هجري

الزيارات: 17023

ملخص الرسالة

أبو أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - ومروياته في مسند الإمام أحمد

(ملخص الرسالة)

المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من بهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، واشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله وخيرته من خلقه، أمرنا بطاعته والائتمار بأمره والانتهاء عما نهى عنه فقال: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7] وقال: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ﴾ [آل عمران: 31] وقال: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65] وقوله: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80] إلى غير ذلك من الآيات.

وبعد:

فإني أحمد الله على توفيقه بأن يسر لي تعلم العلوم الشرعية التي لا غنى لأي مسلم عنها وخاصة الكتاب والسنة، فقد أتيحت لي فرصة الالتحاق بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتخرجت منها من كلية أصول الدين والتحقت بعد ذلك بالدراسات العليا الشرعية بجامعة الملك عبدالعزيز بمكة المكرمة - فرع الكتاب والسنة، ولما كان كل طالب في مرحلة الماجستير شرط من قبل القسم بتقديم بحث لينال عليه درجة الماجستير فكرت في موضوع له صلة بهذين الأصلين العظيمين الكتاب والسنة واخترت في بداية الأمر مخطوطة لابن دحية عنوانها (وهيج الجمر في تحريم الخمر) وعرضتها على الموجه لي آنذاك (فضيلة الشيخ محمد المنتصر الكتاني) فلم يوافق عليها وفكرت في موضوع آخر للكتابة فيه فوقع اختياري على (الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري ومروياته في مسند الإمام أحمد).

وكان سبب اختياري لهذا الموضوع هو ما للصحابة عمومًا من المزايا، فهم جيل اختاره الله لصحبة نبيه وجعل رسالته عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ووصفهم بقوله: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ﴾ [الفتح: 29].

فقد وصفهم الله بالمبادرة إلى تصديقه - صلى الله عليه وسلم - فيما أخبر به عن ربه - عز وجل - وأنهم آمنوا به وآزروه ونصروه فحازوا سبق غيرهم بهذه المزايا، هذا عن الصحابة عمومًا، وأما أبو أيوب فله من المزايا ما لم يشاركه غيره فيها.

فأحببت أن أقدم عنه دراسة شخصية نتناول فيها بعضًا من أوجه نشاطه فقد كان - رضي الله عنه - كاتبًا للوحي وراوية للحديث، وقد ساعده على ذلك ما حباه الله به من نزول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيته، هذا أحد الدواعي، هناك داع آخر هو ما لمسند الإمام أحمد من مكانة علمية جعلت العلماء في القديم والحديث يتناولونه بالبحث والدراسة والتنقيب عن مكنونه، فأحببت المساهمة في هذا المسند بجهد بسيط.

عملي في الرسالة:

قسمت الموضوع إلى قسمين ثم الخاتمة.

القسم الأول:

يشتمل على عدة أبحاث.

1- سبب اختياري للموضوع.

2- نبذة عن مسند الإمام أحمد وفيها ستة مواضيع:

• مكانة المسند عند المحدثين.

• شرطه في الرجال الذين يأخذ عنهم.

• عدد أحاديثه والمقارنة بينه وبين مسند بقي بن مخلد.

• من تطرق له بالترتيب.

• عدد الصحابة الذين لهم رواية فيه.

• الدفاع عنه.

3- نبذة عن القطيعي.

4- ترجمة عبدالله بن الإمام أحمد راوية المسند عن أبيه.

5- ترجمة للإمام أحمد بن حنبل وتناولت فيها نسبه ومولده - ورحلاته في طلب الحديث - وأشهر شيوخه وأشهر تلاميذه - ووفاته.

6- ترجمة الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - وتضمنت:

نسبه- إسلامه- كتابته للوحي- روايته للحديث ورحلته في طلبه- عدد الأحاديث المروية عنه المتفق عليه منها وما انفرد به البخاري وما انفرد به مسلم- صبره على الجهاد وحرصه على الاستشهاد - شهوده بدرًا وما بعدها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مناقبه- ضيافته لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حراسته له في بعض الغزوات- دعاؤه له- تبركه بآثاره- تركه أكل الثوم والبصل لترك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لهما- إكرامه للرسول - صلى الله عليه وسلم - ومن معه من الصحابة - رضوان الله عليهم.

أما القسم الثاني:

وهي مرويات الصحابي الجليل: أبي أيوب الأنصاري وهو عمدة الرسالة وأصلها، وهي في الجزء الخامس من المسند المطبوع وهذا عملي فيه:

1- فقد قسمته إلى ثلاثة عشر بابًا حسب ترتيب الأبواب الفقهية فكنت أضع الحديث في الباب الذي يناسبه.

2- قسمت الأحاديث على حسب ما ورودها في المسند فيجد القارئ مثلًا الحديث رقم (100) قبل الحديث رقم (7) وذلك أن العبرة عندي بالتبويب الفقهي، وقد جعلت يذيل كل حديث رقم التسلسل للإحالة عليه.

3- إذا كان في الحديث لطيفة من لطائف الإسناد بينتها.

4- أضع المفردة من الحديث وأضع قبلها عنوان (المفردات واختلاف الألفاظ) فإذا كان في سياقات الحديث ما يخالفها بينته فنقول في السياق الثاني كذا وفي السياق الثالث كذا.. وننبه على اختلاف الألفاظ أيضًا في غير المسند.

5- أفسر المفردات وأبين غريبها بالرجوع إلى شروح الحديث، وكتب غريب الحديث وكتب اللغة.

6- إذا كان الحديث بعدة أسانيد أقول السياق الأول - السياق الثاني.. وإذا كان الراوي كرر الحافظ توثيقه كأن يقول فلان ثقة ثبت أو ثقة حجة ونحو ذلك أكتفي في ترجمته بالتقريب وأحيل على الأماكن التي توجد له فيها ترجمة، وإذا كان الراوي مطعونًا فيه وله رواية في صحيح البخاري زدت في ترجمته ما قال الحافظ في هدي الساري وأعبر عنه أحيانًا بقولي قال الحافظ في الهدي، وإذا كان الراوي مختلفًا فيه فإني أنقل غالب الآراء حوله وأقارن بعضها ببعض وأسلك مسلك الاعتدال في هذا الشأن، وغالب اعتمادي على آراء الحافظ ابن حجر في نقده للرجال فهو كما قال الدكتور أحمد محمد نور سيف (أعتمد جمهور المحدثين في الاستئناس بالحكم الذي تخيره في الحكم على الرواة)[1].

مثال الرواة المختلف فيهم بقية بن الوليد وقد وافقت النظر القائل أنه ثقة إذا روى عن الثقات وخاصة أهل بلده.

7- عبدالله بن لهيعة قالوا فيه رواية العبادلة عنه أعدل من غيرها لأنهم ثبت أنهم رووا عنه قبل الاختلاط الذي كان بسبب ضياع كتبه وهو مع ذلك مدلس وأرى أنه إذا صرح بالتحديث في هذه الحالة يكون حديثه حسنًا.

8- إسماعيل بن عياش وقد قال الجمهور أنه ثقة في أهل بلد مضيف في غيرهم فاعتمدت هذا الرأي لأنه أعدل من القول برد روايته جملة.

ثم إني لم أستعمل الرموز في هذه الرسالة إلا لكتاب واحد هو "تهذيب التهذيب" وقد رمزت له (ت ت).

أما الخاتمة فقد بينت فيها النتائج التي توصلت إليها خلال بحثي، هذا ونصلي ونسلم على سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم.

الخاتمة

هذه الرسالة موضوعها مرويات الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - وبعد البحث والتدقيق استخلصت من خلال بحثي النتائج التالية:

1- أن هذا المسند أصل كبير ومرجع واسع من مراجع السنة التي بين أيدي الناس اليوم، ولهذا أقترح على المؤسسات العلمية في الوطن الإسلامي أن توجه أنظار الباحثين إليه.

2- أن الموجود فيه يندر أن لا يوجد في غيره ولم أجد من الأحاديث التي تناولتها بالدراسة حديثًا لم أجده في غير المسند إلا حديثًا واحدًا في باب الأطعمة.

3- أن ما تناولته بالدراسة لم أجده فيه للقطيعي زيادة، أما عبدالله فقد وجدت زيادة رواية واحدة في باب الطهارة عن عبيدالله بن عمر القواريري.

4- أن النسخة المطبوعة من المسند لا تخلو من الأخطاء فأحيانًا تجد راويًا من لا مسند ساقطًا وأحيانًا أكثر من واحد.

من ذلك ما حصل في باب الإيمان حيث سقط من بعض الإسناد همام بن يحيى بن دينار شيخ عفان بن مسلم وتلميذ عاصم بن بهدله، وأيضًا في باب الصلاة سقط إسناد بكامله فقد سقط يعقوب بن إبراهيم بن سعد وهو شيخ الإمام أحمد وسقط أبوه إبراهيم بن سعد ومحمد بن إسحاق.

وفي باب استقبال القبلة سقط الإسناد كله أيضًا وأوله روح عن مالك وصالح بن أبي الأخضر عن الزهري.

هذه بعض الأخطاء التي تلافيتها بالرجوع إلى نسخة من الأطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي[2] للحافظ ابن حجر صورتها من تركيا.

وقد وجدت في مكتبة الحرم المكي نسختين مخطوطتين من مسند الإمام أحمد وكنت أراجع إليهما في تصحيح المتن الأولى تحت رقم (115) حديث وهي أقرب إلى الصحة من الثانية والنسخة الثانية تحت رقم (89) حديث ولم أجعل لهما رموزًا بل كنت أثبت في الهامش ما اختلفتا فيه عن المطبوعة وأشير إلى رقم الجزء والصفحة.

وفي الختام أسأل الله أن يجعل عملي هذا خالصًا لوجهه الكريم وأن يرزقني وإخواني العلم النافع وأن يسدد الخطأ ويحقق الرجاء إنه سميع مجيب وهو حسبي ونعم الوكيل.

فهرست الموضوعات

الموضوع	الصفحة
الإهداء
كلمة الشكر	1
سبب اختياري للموضوع	2
الكلام على المسند	3
مكانة المسند	4
شرط الإمام أحمد في المسند	5
عدد أحاديثه	7
الموازنة بينه وبين مسند بقي بن مخلد	8
عدد الصحابة المروي لهم في مسند الإمام أحمد	9
من رتب المسند	10
دفاع عن المسند	12
عملي في الرسالة	14
أمثلة من الرواة الوارد ذكرهم في الرسالة	16
القسم الأول من الرسالة	17
ترجمة القطيعي- ثناء الأئمة عليه	18
وفاته	19
ترجمة عبدالله بن الإمام أحمد راوية المسند عن أبيه، ثناء الأئمة عليه	20
وفاته	21
ترجمة الإمام أحمد بن حنبل	22
نسبه- مولده- رحلاته في طلب العلم- أشهر شيوخه في الحديث- أشهر تلاميذه- شهادة الأئمة له بالإمامة	23
وفاته	24
ترجمة أبي أيوب الأنصاري- نسبه من الأنصار- فضل الأنصار- الآيات الواردة فيهم	25
الأحاديث الواردة فيهم- تفاوت دور الأنصار- تقديم بني النجار على غيرهم من بيوت الأنصار	26
إسلامه- عدد من أسلم معه ليلة العقبة من الأنصار- إسلام زوجته بإسلامه- مؤاخاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بينه وبين مصعب بن عمير- كتابته للوحي- روايته للحديث- عدد من الأحاديث المروية عنه- المتفق عليه منها	27
رحلته في طلب الحديث	28
من روى عنه من الصحابة- من روى عنه من التابعين- شهوده المشاهد كلها مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-	29
غزوة البحر- شهوده فتح مصر	30
عودته من غزو الروم إلى البصرة وإكرام ابن عباس له- حبه لعلي وتوليته له على المدينة لما خرج إلى العراق	31
مناقبه - رضي الله عنه - ضيافته لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى بنى بيوته ومسجده	32
حراسته له لدي عودته من خيبر	33
دعاء الرسول له- تبركه بآثاره- تركه أكل الثوم والبصل لترك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لهما	34
تبجيله لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه وأهل بيته	35
عدم تصديقه ما ورجه المنافقون حول أم المؤمنين عائشة	36
وفاته	37
فهرس إجمالي لموضوعات القسم الثاني	38
باب الإيمان	39
المفردات واختلاف الألفاظ	41
رجال السياق الأول	44
رجال السياق الثاني	45
رجال السياق الثالث	50
رجال السياق الرابع	51
الكلام على الرواية	52
درجة الحديث	54
فصل في أن من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة	56
المفردات واختلاف الألفاظ	57
رجال السياق الأول	59
رجال السياق الثاني	61
رجال السياق الثالث	63
الكلام على الرواية	66
فصل في دخول سبعين ألفًا الجنة بغير حساب	67
المفردات واختلاف الألفاظ	68
رجال الإسناد	69
الكلام على الرواية	73
درجة الحديث	74
باب الطهارة	76
المفردات واختلاف الألفاظ	77
رجال السياق الأول	78
رجال السياق الثاني	79
رجال السياق الثالث	79
رجال السياق الرابع	80
رجال السياق الخامس	81
رجال السياق السادس	83
الكلام على الرواية	84
ترجيح نسخ حديث الماء- الأحاديث الدالة على النسخ- رجوع من روى الحكم الأول وهو الماء من الماء	88
كلام الحازمي في الموضوع وكذلك الشافعي	89
كلام الزيلعي وابن حجر- درجة الحديث	90
فصل في آداب قضاء الحاجة	91
المفردات واختلاف الألفاظ	93
رجال السياق الأول- الثاني- الثالث- الرابع- الخامس	96
رجال السياق السادس	98
رجال السياق السابع والثامن	99
الكلام على الرواية	101
درجة الحديث	103
مذاهب العلماء حول استقبال القبلة واستدبارها للغائط	105
فصل في تخليل اللحية في الوضوء	106
المفردات واختلاف الألفاظ	107
رجال السياق الأول	108
رجال السياق الثاني	109
الكلام على الرواية	110
قول الصاغاني بوضع هذا الحديث ورد الشيخ ملا علي القاري عليه وكذلك الشيخ أبوغدة	111
كلام البخاري والعقيلي والبوصيري وابن حجر في أحاديث تخليل اللحية	112
كلام أحمد بن حنبل والزيلعي والحاكم	113
درجة الحديث	114
مذاهب العلماء في تخليل اللحية	116
فصل في المسح على الخفين- المفردات واختلاف الألفاظ	117
رجال الإسناد	118
الكلام على الرواية- درجة الحديث	119
مذاهب العلماء حول المسح على الخفين	122
الطوائف التي تنكر المسح	123
رد أدلتهم التي استدلوا بها	124
باب الصلاة- فصل في فضلها مطلقًا	125
المفردات واختلاف الألفاظ- رجال الإسناد	126
الكلام على الرواية- درجة الحديث	128
الحديث الثاني في هذا الفصل	129
المفردات واختلاف الألفاظ	130
رجال الإسناد	131
الكلام على الرواية	132
درجة الحديث	133
فصل في الطمأنينة في الصلاة- المفردات واختلاف الألفاظ	134
رجال الإسناد	136
الكلام على الرواية	138
درجة الحديث	139
فصل في تعجيل صلاة المغرب	140
المفردات واختلاف الألفاظ	141
رجال السياق الأول	144
رجال السياق الثاني والثالث والرابع	145
رجال السياق الخامس	146
رجال السياق السادس- الكلام على الرواية	148
درجة الحديث	149
فصل في القراءة في المغرب- المفردات واختلاف الألفاظ	150
رجال الإسناد	152
الكلام على الرواية	153
درجة الحديث	154
فصل في صلاة الجمعة- المفردات واختلاف الألفاظ	155
رجال الإسناد	158
درجة الحديث- مذاهب العلماء حول غسل الجمعة	160
الدليل على أن الغسل ليس بواجب	163
الكلام حول التطيب للجمعة	164
فصل في الجمع بين الصلاتين بالمزدلفة	165
المفردات واختلاف الألفاظ	166
رجال السياق الأول	168
رجال السياق الثاني والثالث والرابع	169
رجال السياق الخامس	170
الكلام على الرواية	171
درجة الحديث	173
فصل في صلاة الوتر- المفردات واختلاف الألفاظ	174
رجال الإسناد	175
الكلام على الرواية	180
درجة الحديث	182
فصل في صلاة أربع قبل الظهر	183
المفردات واختلاف الألفاظ	184
رجال السياق الأول	186
رجال السياق الثاني	190
رجال السياق الثالث	191
الكلام على الرواية	192
درجة الحديث	194
فصل في صلاة الليل- المفردات واختلاف الألفاظ	195
رجال الإسناد- الكلام على الرواية- درجة الحديث	196
فصل في صلاة الاستخارة- المفردات واختلاف الألفاظ	197
رجال السياق الأول	200
رجال السياق الثاني	201
الكلام على الرواية- درجة الحديث	202
فصل في حرمة المساجد- رجال الحديث- الكلام على الرواية	204
درجة الحديث	205
باب الصيام- المفردات واختلاف الألفاظ	206
رجال السياق الأول	208
رجال السياق الثاني والثالث	209
الكلام على الرواية	210
درجة الحديث	212
باب المناسك	213
المفردات واختلاف الألفاظ	214
رجال السياق الأول- الثاني- الثالث	217
الكلام على الرواية	218
درجة الحديث	220
باب الجهاد- فصل في الجعائل في الغزو- المفردات واختلاف الألفاظ	221
رجال السياق الأول	223
رجال السياق الثاني	224
الكلام على الرواية	225
فصل في الصف في القتال- المفردات واختلاف الألفاظ	226
رجال السياق الأول	226
رجال السياق الثاني- الكلام على الرواية	227
درجة الحديث	228
فصل في الغدوة والروحة في سبيل الله- المفردات واختلاف الألفاظ	230
رجال الإسناد	231
الكلام على الرواية	232
درجة الحديث	233
باب الأحكام- المفردات واختلاف الألفاظ- رجال السياق الأول	234
رجال السياق الثاني	235
الكلام على الرواية- درجة الحديث	236
باب الأذكار والأدعية- فصل في الذكر بلا إله إلا الله وحده لا شريك له	237
المفردات واختلاف الألفاظ	238
رجال السياق الأول	240
رجال السياق الثاني	241
رجال السياق الثالث	242
رجال السياق الرابع	243
رجال السياق الخامس	245
رجال السياق السادس	247
الكلام على الرواية	250
درجة الحديث	252
رأي وتعليق	253
فصل في سورة الإخلاص- المفردات واختلاف الألفاظ	254
رجال السياق الأول	256
رجال السياق الثاني- الكلام على الرواية	257
درجة الحديث	260
فصل في فضل آية الكرسي- المفردات واختلاف الألفاظ	261
رجال السياق الأول والثاني	264
الكلام على الرواية	265
درجة الحديث- ما يستفاد منه	267
فصل في فضل لا حول ولا قوة إلا بالله- المفردات واختلاف الألفاظ	268
رجال الإسناد	269
الكلام على الرواية	270
درجة الحديث	271
فصل في تكفير الذنوب بالاستغفار- المفردات واختلاف الألفاظ	272
رجال الإسناد	273
الكلام على الرواية	274
درجة الحديث	275
باب الآداب- فصل في صحبة المماليك	276
المفردات واختلاف الألفاظ	276
رجال السياق الأول	277
رجال السياق الثاني	278
الكلام على الرواية	278
درجة الحديث	281
المذاهب في التفريق بين الأمة وولدها	282
فصل في سنن الفطرة	284
المفردات واختلاف الألفاظ	284
رجال الإسناد	285
الكلام على الرواية	286
درجة الحديث	287
النكاح من سنن الفطرة- المفردات واختلاف الألفاظ	288
رجال الإسناد	289
الكلام على الرواية	290
درجة الحديث	293
فصل في تشميت العاطس	294
المفردات واختلاف الألفاظ	295
رجال السياق الأول والثاني والثالث	296
الكلام على الرواية	297
درجة الحديث	298
مذاهب العلماء حول جواب المشمت	299
فصل في ذكر اسم الله - عز وجل - عند الأكل	300
المفردات واختلاف الألفاظ	300
رجال الإسناد- درجة الحديث	301
باب الأطعمة	303
المفردات واختلاف الألفاظ	304
رجال السياق الأول	308
رجال السياق الثاني والثالث	309
رجال السياق الرابع	310
رجال السياق الخامس والسادس	311
رجال السياق السابع- الكلام على الرواية	313
درجة الحديث	314
مذاهب العلماء حول أكل الثوم والبصل	315
فصل في مباركة الطعام بالكيل- المفردات واختلاف الألفاظ	316
رجال السياق الأول والثاني	317
الكلام على الرواية	318
درجة الحديث	319
مذاهب العلماء حول مباركة الطعام بالكيل	320
فصل في الانتباذ في المزفت- المفردات واختلاف الألفاظ	321
رجال الإسناد	322
الكلام على الرواية- درجة الحديث	324
باب الترغيب والترهيب- المفردات واختلاف الألفاظ	325
رجال الإسناد	236
الكلام على الرواية- درجة الحديث	327
فصل في الترهيب من هجرالمسلم- المفردات واختلاف الألفاظ	328
رجال السياق الأول والثاني- الكلام على الرواية	330
درجة الحديث	331
فصل في الترغيب في صلة الأرحام	332
المفردات واختلاف الألفاظ- رجال الإسناد	332
الكلام على الرواية- درجة الحديث	333
فصل في الترهيب من صفة أهل النار	334
المفردات واختلاف الألفاظ	334
رجال السياق الأول	335
رجال السياق الثاني- الكلام على الرواية	336
درجة الحديث	337
فصل في التحذير من صبر الدابة- المفردات واختلاف الألفاظ	338
رجال السياق الأول	339
رجال السياق الثاني والثالث	341
الكلام على الرواية	342
درجة الحديث	343
باب الفضائل- فصل في فضل علي - رضي الله عنه -	344
المفردات واختلاف الألفاظ	344
رجال السياق الأول	347
رجال السياق الثاني- الكلام على الرواية	348
درجة الحديث- كلام العلماء حول الحديث	351
فصل في فضل اسلم وغفار ومزينة	352
المفردات واختلاف الألفاظ	352
رجال الإسناد- الكلام على الرواية- درجة الحديث	356
باب الفتن والملاحم- المفردات واختلاف الألفاظ	357
رجال الإسناد	358
الكلام على الرواية	360
درجة الحديث	361
الخاتمة	362
المراجع	364
فهرست الموضوعات	380

[1] مجلة البحث العلمي والتراث الإسلامي العدد 2/58.

[2] تسمية الحافظ كتابه بهذا الاسم فيه السجع وهو كان محببًا للمؤلفين قديمًا في تسمية كتبهم وقد قرأت هذا الاسم مع بعض الزملاء للتعاون على فهم معناه فتوصلنا إلى أن الاسم بكسر أول حرف فيه وكسر النون من كلمة (المسند) فالكلمات (أطراف المسند) تعنيان تقديم الطرفة وهي التحفة والهدية إلى المسند وهو صاحب السند اي المحدث (المعتلي) طالب العلو في الإسناد وهو الذي قلت رجاله فالعلو مطلوب في الجملة لأنه كلما قلت الوسائط في النقل مع تحري الصحة قل احتمال الخطأ ومسند الإمام أحمد فيه الأسانيد العالية، وقد جمع الثلاثيات منه الشيخ محمد السفاريني الحنبلي.

أضف تعليقك:	إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد
الاسم
البريد الإلكتروني	(لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق	رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف

الألوكة تقترب منك أكثر! سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*
*
حفظ كلمة المرور نسيت كلمة المرور؟

تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.

شارك معنا

في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة

سجل بريدك

كُتَّاب الألوكة