لماذا حركوا الأرض؟ (WORD)

الأخ عبد الله - تونس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل ممكن تفاصيل ومصادر حول موضوع
(قول عالم الفيزياء النووية الأول في القرن العشرين الدكتور بشير التركي والذي تولى رئاسة الوكالة الذرية للطاقة الذرية سنة 1969 من القرن الماضي حيث أنه يثبت ويدلل بأن اختلاف انشتاين و مدرسة كوبنهاقن حول نظرية الفوتون هو ليس إلا الاختلاف بين عقيدة اليهود"شعب الله المختار" وبين عقيدة التثليث النصرانية. وله في ذلك براهين قوية جدا).

أبعث بتحياتي لكل من بذل جهداً في إخراج هذا البحث الرائع، والذي يصعب الوصول لبعض مصادره.

أخيراً رسالة بسيطة..
أما آن الأوان للاعتراف بالأرض التي قال عنها الله تعالى:
(والأرض مددناها)
(وهو الذي مد الأرض)
(والى الارض كيف سطحت)

وجزاكم الله خيراً.

بارك الله بكم

لقد قمت برفع فيديو على اليوتيوب مهم بعنوان:
(تجربة مقترحة علاقة النسبية بنظرية دوران الأرض)
أرجوا الاطلاع عليه

ليقول الإنسان ما بدا له يا أخ نامي جارو, فهذا هو حال المنظرين ومن يستطيع منعهم من قول ما بدا لهم؟ أما نحن المسلمين علينا أن نتذكر قوله تعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}. يخبرنا ربنا سبحانه وتعالى في القرآن أن الأرض مستقرة وأن الشمس جارية.أما الجاذبية علينا أن نفهم أن أصحاب الحداثة يقولون بأنها هي التي تمسك وتسير الكواكب والنجوم في أفلاكها, فهم يألهون هذه القوة التي ليس لها أساس في الواقع, حتى أن إسحاق نيوتن نفسه قال بعجزه عن تعريفها.صريح القرآن يقول بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يمسك السماوات أن تقع على الأرض إلا بإذنه.اذا أردت الفائدة فعليك أن تقرأ كتاب لماذا حركوا الأرض؟ وكتاب(قصة الخلق من العرش الى الفرش-لعيد ورداني ) وكتاب (نقض النظريات الكونية لمحمد الإمام) وكتاب (الأدلة النقلية والعقلية والحسية على ثبات الأرض وجريان الشمس-للشيخ بن باز رحمه الله).

خلق الأرض كسائر خلق الكون وصف القرآن أنه دابة وعليه نحمل وهي تسبح
أو تسير بنظام أسسه الله وعندما تسير تحتاج طاقة وكأن له طاقه فيه شئ الطاقة إنها الجاذبية ولاعتدال السير يجب أن يكون سالب وموجب الشمس سالب والأرض موجب وإن كانت الأرض موجب هي التي تصنع الطاقه المغناطيسية وان كانت تصنع الطاق المغناطيسية من أي شيء تصنع المادة المغناطيسية من المعادن مع الأرض سوف يكون هنلك جزء من الأرض تتمركزفيه المعاد ألا هو السودان إنه معجزة الله في الأرض إن الأرض فم ودبر الفم  هو جبل مرة يوجد في السودان والدبر هو مثلث برمود في أمريكا
وشكرا

ثلاث نظريات يجب على كل مسلم أن يبرأ منها وأن يحذر التصديق بها:
1-نظرية كوبرنيكوس الفلكية القائلة بثبات الشمس وتمركزها في وسط الكون ودوران الأرض حول محورها وحول الشمس.فهذه النظرية تصادم الكثير من الآيات القرآنية والكثير من الأحاديث النبوية الشريفة.
2-نظرية دارون التطورية القائلة بتطور الكائنآت الحية ,فهذه النظرية تصادم الآيات القرآنية التي يبين الله من خلالها قصة خلقه لأدم عليه السلام.
3-نظرية فرويد النفسية التي لا تؤمن بخلائق أخرى لله مخفية لا ترى من قبل الإنسان من ملائكة وجن.

شاهدت في قناة ناشوال جيوغرافي في احدى حلقات عنوانها تحقيقات الكوارث الجوية أن طائرة سقطت استمرت تسقط بسرعة ابتدائية مجهولة تحديدا ولكنها اتجهت لأسفل بمنتهى سرعتها حتى أن آخر 6 ثوان لها لم يسمع أي صوت في أجهزة التسجيل التي تركت بياناتها على الصندوق الأسود الخاص بها أي أنها تجاوزت سرعة الصوت في آخر 6 ثواني وهذا يعني أن سرعتها تعدت 320 متر /ث وكل ثانية تزداد سرعة سقوط الجسم وفق عجلة السقوط الحر أيا ما كانت كتلته بقمدار 9.81 متر /ث أي لكل ثانية ففي كل ثانية تزداد سرعة السقوط أو تقل سرعة الصعود لأعلى بمقدار 9 أمتار و 81 سنتيمتر تقريبا ومعنى هذا أن سرعة الطائرة النهائية قبل الارتطام بالأرض هي قرابة 380 متر لكل ثانية وكان ارتفاع الطائرة قبل السقط ما بين 6000 الى 7000 متر واستمر الارتباك في الطائرة الى أن فقد الطيارين والمضيفة وآخرون حياتهم لمدة ثواني بدأت وانتهت بالسقوط والدمار الكامل بحيث كان الزمن الكلي 65 ثانية أي أي أن هناك قرابة 50 ثانية على الأقل من السقوط وبتطبيق معادلات الحركة تبين لي أن مسار الطائرة كان منحنيا في السقوط وأن الزمن قريب من 58 ثانية للسقوط لم يتبق من الطائرة سوى قليل من أمتعة الركاب المتناثرة حتى أن مسدس القاتل تحطم ولم يبق أي شيء من الطائرة البالغ وزنا 30 طن أو قريب من هذا.

السلام عليكم أخي الكريم نواف،

لدي تعليق بسيط وشرح لجهة نظري إن الدليل العلمي هو تعليل وتبرير لعقائد مستبطنة وغير معلنة و المعادلات الرياضية البسيطة منها أو العليا ليست غلا أدوات و الرياضي يصنع منها ما يشاء الأمر كله يعتمد فقط على حرفيته مثله في ذلك مثل النجار فكل نجار يعطينا منتجا مختلفا لنفس الأخشاب وكل كل مهارته في إخفاء العيوب وإظهار المزايا إذا موضوع الدليل على الثبات ليس إلا مسالة وقت إذا كان هنالك من يعتقد في صحة ذلك.
كما أن موضوع التعرض بإسهاب للسيرة الذاتية لرواد ما يصلح عليه علماء الفلك الحديث فهذا لأسباب عديدة
أولها أن هذه الوقائع موثقة ومثبتة في كتب تاريخ العلم الغربية. وهذا الكتاب يعتبر محاولة التأريخ لعلم الفلك الحديث من وجهة نظر نقدية. وهذا مفيد جدا فيا الأبحاث الابستمولوجية
السبب الثاني هو تعمد إسقاط هذه الحقائق من كل الكتب العربية وإغفالها وتقديم هذه الشخصيات على أنها قمة في النزاهة والاستقامة والتضحية والبذل وتصوير الكنيسة على انها قمة في الظلم والظلام وفي الكتابات العربية العربية الموجهة للنشأ خاصة وهذا عين الكذب المحض والتضليل للأمة فنحن نقترح تقديم المعلومة كاملة غير منقوصة وهذا واجب شرعي على من علم شيء.
ونظرا لأن للحديث شجون حقيقية فدعنا نعطف على قول عالم الفيزياء النووية الأول في القرن العشرين الدكتور بشير التركي والذي تولى رئاسة الوكالة الذرية للطاقة الذرية سنة 1969 من القرن الماضي حيث أنه يثبت ويدلل بأن اختلاف انشتاين و مدرسة كوبنهاقن حول نظرية الفوتون هو ليس إلا الإختلاف بين عقيدة اليهود"شعب الله المختار" وبين عقيدة التثليث النصرانية. وله في ذلك براهين قوية جدا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم:
لولا ذكر اسمي في عنوان المداخلة لما عرفت أن الرد يتعلق بمداخلتي ..
إذ انني لم أقل "" لا حقيقة كونية إلا الحقيقة الرياضية "" ولم أقتنع بهذا القول يوما، ولو رجعت لبداية مداخلتي لقرأت "" وطالما أن النصوص دلت على ثبات الأرض وعدم حركتها أو دورانها فحن مع هذا القول سواء ثبت بالدليل العلمي أم لم يثبت، وحتى لو ثبت العكس فلن ننساق له."" كدليل معاكس لما ورد في مداخلة الأخ الكريم عبدالله.
أما بخصوص باقي المداخلة فلن أدخل في نقاش لا جدوى منه لأنه من الواضح أن الأخ عبدالله لم يتمعن في مداخلتي جيدا
وشكرا لكم