• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم سبب لطيب ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    الأربعون التربوية في تعليم الأطفال الأحكام ...
    د. عمر بسبوعة
  •  
    جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث ...
    وضاح محمد أحمد علي
  •  
    ما يعين على الإقلاع عن المعاصي (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    أربعون حديثا من الجامع الصحيح بسند واحد (PDF)
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    تدبر سورة النصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    شرح (صفوة أصول الفقه) لابن سعدي - رحمه الله - ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    الفجور في الخصومة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    نفح العبير في فضل الصلاة والسلام على النبي البشير ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    الكلمات الأصولية والفرشية التي بها ثلاث قراءات من ...
    د. عادل الغرياني
  •  
    ثنائيات الليث بن سعد (المتوفى: 175 هـ) المنتخب من ...
    د. عبدالهادي بن زياد الضميري
  •  
    شرح كتاب (تحقيق النصوص ونشرها) للعلامة عبدالسلام ...
    ياسر جابر الجمال
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان والرد على المخالفين

وضاح محمد أحمد علي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية
الكلية: كلية الدعوة وأصول الدين
التخصص: العقيدة
المشرف: أ.د. عطية بن عتق الزهراني

تاريخ الإضافة: 25/6/2025 ميلادي - 29/12/1446 هجري

الزيارات: 183

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

مستخلص الرسالة

جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف

في مباحث الإيمان والرد على المخالفين


مقدمة البحث:

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

أما بعد فإن أصدق الكلام كتاب الله تعالى وخير الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم- وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار[1].

 

وبعد:

فإن مباحث الإيمان أهم المباحث وأعظم الأصول إذ كل خير في الدنيا والآخرة متوقف على الإيمان الصحيح، فكم للإيمان من فوائد جليلة ومنـافع عظيمة، فبه حيـاة القلوب وبه سعادة العبد ونجاته في الدارين، وما أجمل ما سطره الإمام ابن القيم[2] رحمه الله في ذلك حين قال:

((أفضل ما اكتسبته النفوس وحصلته القلوب ونال به العبد الرفعة في الدنيا والآخرة هو العلم والأيمان ولهذا قرن بينهما سبحانه في قوله: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ ﴾ [الروم: 56] وقوله ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ﴾ [المجادلة: 11] وهؤلاء هم خلاصة الوجود ولبه والمؤهلون للمراتب العالية ولكن أكثر الناس غالطون في حقيقتهما حتى إن كل طائفة تظن أن ما معها من العلم والإيمان هو هذا الذي به تنال السعادة وليس كذلك بل أكثرهم ليس معهم إيمان ينجي ولا علم يرفع بل قد سدوا على نفوسهم طرق العلم والإيمان اللذين جاء بهما الرسول ودعا اليهما الأمة وكان عليهما هو وأصحابه من بعده وتابعوهم على منهاجهم وآثارهم...))[3].

 

وقال الإمام ابن رجب[4] رحمه الله:

((مسائل الإسلام والإيمان والكفر والنفاق مسائل عظيمة جدا فإن الله عز وجل علَّق بهذه الأسماء السعادة والشقاوة واستحقاق الجنة والنار والاختلاف في مسمياتها أول اختلاف وقع في هذه الأمة وهو خلاف الخوارج للصحابة حيث أخرجوا عصاة الموحدين من الإسلام بالكلية وأدخلوهم في دائرة الكفر وعاملوهم معاملة الكفار واستحلوا بذلك دماء المسلمين وأموالهم ثم حـدث بعدهم خلاف المعتزلة وقـولهم بالمنزلة بين المنزلتين ثم حدث خلاف المرجئة وقولهم إن الفاسق مؤمن كامل الإيمان وقد صنف العلماء قديما وحديثا في هذه المسائل تصانيف متعددة وممن صنف في الإيمان من أئمة السلف الإمام أحمد وأبو عبيد القاسم بن سلام[5] وأبو بكر بن أبي شيبة[6] ومحمد بن أسلم الطوسي[7] وكثرت فيه التصانيف بعدهم من جميع الطوائف))[8].

 

وكما ذكر الإمام ابن رجب رحمه الله أن من أول الأخطاء التي وقعت في صفوف أهل الإسلام الخطأ في حقيقة الإيمان، فأدى ذلك إلى مالا يتسع المقام لذكره من الفتن والمحن والابتلاءات.

 

ولهذا فإن من الأهمية بمكان معرفة المباحث المتعلقة بحقائق الإيمان كما فهمها سلف الأمة، إذ هم أعلم الناس بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فمسلكهم في مباحث الإيمان سيكون بلا ريب أعلم وأسلم وأحكم، وأقوم قيلا وأهدى سبيلا.

 

وقد كان لعلماء السنة من الشافعية منذ أواخر القرن الثاني الهجري نصيب وافر في الذود عن العقيدة الصحيحة وتوضيح مسائلها لاسيما مسائل الإيمان منها، فكان منهم علماء أفاضل عرفوا بالخير والاستقامة والتمسك بالسنة ونصرة العقيدة وبغض البدع وأهلها.

 

وقد قمت في هذه الرسالة العلمية بتوضيح جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان. وجعلت لها العنوان التالي:

(جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان والرد على المخالفين).

 

والله ولي التوفيق.

 

أسباب اختيار الموضوع:

أما عن أسباب اختيار الموضوع فيمكن تلخيصها بالنقاط التالية:

1- بيان جهود علماء الشافعية في توضيح مباحث الإيمان.

 

2- بيان أنه لم يخلُ قرن من القرون من علماء قائمين بالسنة وداعين إلى ما كان عليه سلف الأمة.

 

3- ما عليه بعض المسلمين اليوم وبعض المنتسبين للمذهب الشافعي خاصة من وقوعهم في بعض المخالفات العقدية، وظنهم أن ما يعتقدونه هو العقيدة الصحيحة الأمر الذي يستدعي بيان الحق لهم بدليله من الكتاب والسنة وتدعيم ذلك بأقوال العلماء المنتسبين للمذهب الشافعي.

 

4- على حد علمي لم يكتب في جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان رسالة مفردة موسعة تتجلى فيها مثل هذه الجهود وتعطيها حقها من الدراسة - مع أن المادة متوفرة والحاجة إليها ملحة -.

 

5- أنني أنتسب إلى الديار اليمنية، والمذهب السائد فيها هو المذهب الشافعي، ويوجد بينهم مخالفات واضحة لعقيدة السلف التي هي عقيدة الإمام الشافعي رحمه الله وكبار أتباعه من الأئمة والعلماء.

 

الدراسات السابقة:

قد كُتب في جهود علماء الشافعية بعض الرسائل العلمية التي تناولت بعض الجوانب العقدية، ولكن لم يكن منها ما يبرز جهودهم في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان.

 

ومن هذه الرسائل:

1- (جهود علماء الشافعية في تقرير توحيد العبادة) للباحث: عبد الله بن عبد العزيز العنقري. نال بها درجة الدكتوراة سنة (1421 هـ). بجامعة أم القرى، وقد طبعت في مجلد واحد.

 

2- (جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في الأسماء والصفات حتى نهاية القرن الخامس الهجري - عرضا ودراسة -). تقدمت بها الباحثة: هدى بنت عبد الله الفائز. إلى قسم الدراسات الإسلامية في كلية التربية للبنات في الرياض. (الأقسام الأدبية) عام (1423 - 1424) لنيل درجة الدكتوراة، بإشراف فضيلة الشيخ أ. د / محمد بن عبد الرحمن الخميس حفظه الله.

 

3- (جهود علماء الشافعية في إنكار البدع في العبادات الأربع " الصلاة والزكاة والصيام والحج " - جمعا ودراسة -). تقدم بها الباحث الأخ: محمد نور الإحسان بن علي. إلى قسم العقيدة في كلية الدعوة في الجامعة الإسلامية (1425 - 1426) لنيل درجة الدكتوراة بإشراف فضيلة الشيخ أ. د / سعود بن عبد العزيز الخلف حفظه الله.

 

ولأجل هذا كان من المناسب إكمال هذه الجهود الطيبة وإتمام الفائدة أن يضاف إلى هذه الدراسات السابقة: دراسة علمية تبرز فيها (جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان).

 

خطة البحث:

تتكون من مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة.

 

المقدمة: وفيها أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهج البحث.

 

التمهيد: ويتضمن خمسة مباحث:

المبحث الأول: التعريف بالإمام الشافعي - رحمه الله - ومذهبه إجمالاً.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: ترجمة موجزة للإمام الشافعي رحمه الله.

المطلب الثاني: التعريف بالمذهب الشافعي ونشأته إجمالاً.

المبحث الثاني: التعريف بأبرز علماء الشافعية - رحمهم الله - ممن أثبت تقريراتهم في الرسالة.

 

المبحث الثالث: التعريف بالسلف الصالح ووجوب اتباعهم.

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: التعريف بالسلف لغة واصطلاحاً.

المطلب الثاني: الأدلة على وجوب اتباع السلف الصالح من القرآن والسنة.

المطلب الثالث: أبرز سمات وخصائص مذهب السلف.

 

المبحث الرابع: ذكر بعض أقوال الإمام الشافعي - رحمه الله - وبعض علماء الشافعية في الحث على التمسك بالسنة وفهم السلف وذم البدعة.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: ما ورد عن الإمام الشافعي - رحمه الله - وبعض علماء الشافعية في الحث على التمسك بالسنة واتباع فهم سلف الأمة.

 

المطلب الثاني: ما ورد عن الإمام الشافعي - رحمه الله - وبعض علماء الشافعية في ذم البدعة والتحذير منها.

 

المبحث الخامس: نبذة موجزة عن ظهور البدع في مباحث الإيمان.

الباب الأول: جهود علماء الشافعية في تقرير حقيقة الإيمان وبيان علقته بالإسلام، والرد على المخالفين.

 

وفيه ثلاثة فصول:

الفصل الأول: جهود علماء الشافعية في تقرير حقيقة الإيمان:

وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: تقريرهم أن الإيمان اعتقاد وقول وعمل.

المبحث الثاني: أدلتهم على دخول اعتقاد القلب في مسمى الإيمان.

 

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن على دخول اعتقاد القلب في مسمى الإيمان.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة على دخول اعتقاد القلب في مسمى الإيمان.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف على دخول اعتقاد القلب في مسمى الإيمان.

 

المبحث الثالث: أدلتهم على دخول قول اللسان في مسمى الإيمان وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن على دخول قول اللسان في مسمى الإيمان.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة على دخول قول اللسان في مسمى الإيمان.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف على دخول قول اللسان في مسمى الإيمان.

 

المبحث الرابع: أدلتهم على دخول عمل الجوارح في مسمى الإيمان:

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن على دخول عمل الجوارح في مسمى الإيمان.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة على دخول عمل الجوارح في مسمى الإيمان.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف على دخول عمل الجوارح في مسمى الإيمان.

 

الفصل الثاني: جهود علماء الشافعية في الرد على المخالفين في حقيقة الإيمان.

وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: الرد على من قال أن الإيمان مجرد المعرفة فقط.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثاني: الرد على من قال أن الإيمان تصديق بالقلب فقط:

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثالث: الرد على من قال أن الإيمان قول باللسان فقط:

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الرابع: الرد على من قال أن الإيمان تصديق بالقلب وقول باللسان فقط:

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

 

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

الفصل الثالث: جهود علماء الشافعية في تقرير العلاقة بين الإسلام والإيمان:

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: من قال بأن الإسلام والإيمان اسمان لمسمى واحد.

المبحث الثاني: من فرق بين الإسلام والإيمان.

المبحث الثالث: القول بالفرق بينهما في حال واجتماعهما في حال آخر.

 

الباب الثاني: جهود علماء الشافعية في تقرير زيادة الإيمان ونقصانه والرد على المخالفين وفيه فصلان:

الفصل الأول: جهود علماء الشافعية في تقرير زيادة الإيمان ونقصانه:

وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: تقريرهم لزيادة الإيمان ونقصانه.

المبحث الثاني: أدلتهم على زيادة الإيمان ونقصانه.

 

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن على زيادة الإيمان ونقصانه.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة على زيادة الإيمان ونقصانه.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف على زيادة الإيمان ونقصانه.

 

المبحث الثالث: ذكرهم أسباب زيادة الإيمان ونقصانه.

المبحث الرابع: هل الإسلام يزيد وينقص.

 

الفصل الثاني: جهود علماء الشافعية في الرد على المخالفين في زيادة الإيمان ونقصانه.

وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الرد على من قال الإيمان يزيد ولا ينقص.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثاني: الرد على من قال الإيمان لا يزيد ولا ينقص.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة وأدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

الباب الثالث: جهود علماء الشافعية في تقرير الاستثناء في الإيمان والرد على المخالفين.

وفيه فصلان:

الفصل الأول:جهود علماء الشافعية في تقرير الاستثناء في الإيمان.

وفيه خمسة مباحث:

المبحث الأول: تقريرهم لمشروعية الاستثناء في الإيمان.

المبحث الثاني: أدلتهم على مشروعية الاستثناء في الإيمان.

 

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن على مشروعية الاستثناء في الإيمان.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة على مشروعية الاستثناء في الإيمان.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف على مشروعية الاستثناء في الإيمان.

 

المبحث الثالث: عباراتهم في الاستثناء في الإيمان.

المبحث الرابع: مأخذهم في الاستثناء في الإيمان.

المبحث الخامس: موقفهم من سؤال: أمؤمن أنت؟

 

الفصل الثاني: جهود علماء الشافعية في الرد على المخالفين في الاستثناء في الإيمان:

وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الرد على من قال بوجوب الاستثناء في الإيمان.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثاني: الرد على من قال بتحريم الاستثناء في الإيمان:

وفيه مطلبان:

المطلب الأول:أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

الباب الرابع: جهود علماء الشافعية في تقرير مسألة الأسماء و الأحكام و الرد على المخالفين.

وفيه أربعة فصول:

الفصل الأول: جهود علماء الشافعية في تقرير اسم و حكم مرتكب الكبيرة.

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: تعريفهم الكبيرة.

المبحث الثاني: تقرير علماء الشافعية أسم و حكم مرتكب الكبيرة.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: تقريرهم اسم مرتكب الكبيرة.

المطلب الثاني: تقريرهم حكم مرتكب الكبيرة.

المبحث الثالث: أدلتهم في اسم و حكم مرتكب الكبيرة.

 

وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: الأدلة من القرآن في اسم و حكم مرتكب الكبيرة.

المطلب الثاني: الأدلة من السنة في اسم و حكم مرتكب الكبيرة.

المطلب الثالث: نقلهم لإجماع السلف في اسم و حكم مرتكب الكبيرة.

 

الفصل الثاني: جهود علماء الشافعية في الرد على المخالفين في مسمى مرتكب الكبيرة.

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: الرد على من قال أن مرتكب الكبيرة كافر.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثاني: الرد على من قال أن مرتكب الكبيرة في منزلة بين منزلتين.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثالث: الرد على من قال أن مرتكب الكبيرة مؤمن كامل الإيمان.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

الفصل الثالث: جهود علماء الشافعية في الرد على المخالفين في حكم مرتكب الكبيرة

وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الرد على من قال أن مرتكب الكبيرة مخلد في النار.

 

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

المبحث الثاني: الرد على من قال أن مرتكب الكبيرة لا يضر مع إيمانه معصية.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أصحاب هذه المقالة و أدلتهم.

المطلب الثاني: الرد عليهم.

 

الفصل الرابع: جهود علماء الشافعية في تقرير مسألة التكفير.

وفيه خمسة مباحث:

المبحث الأول: ما جاء عنهم في خطورة تكفير المسلم بغير حق.

المبحث الثاني: ما جاء عنهم في التفريق بين التكفير بالعموم و تكفير المعين.

المبحث الثالث: ما جاء عنهم في شروط التكفير.

المبحث الرابع: ما جاء عنهم في موانع التكفير.

المبحث الخامس: ما جاء عنهم في حكم لعن المعين.

 

منهج البحث:

أما المنهج الذي اتبعته في إعداد هذه الأطروحة العلمية في جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في مباحث الإيمان فيمكن تلخيصه في النقاط التالية:

1- أوردت نصوص علماء الشافعية في تقرير مسائل الإيمان حسب الأبواب والمباحث المثبتة في الخطة من كتبهم مباشرة بما يفي بالمقصود.

 

2- النصوص التي لم يتيسر لي الوقوف عليها من كتب الشافعية بعد بذل الجهد والبحث فيها - على قدر الاستطاعة - نقلتها بالواسطة.

 

3- لم أذكر كلام كل من وقفت عليه من علماء الشافعية في تقرير مسألة من مسائل الإيمان وإنما اكتفيت بذكر كلام بعضهم، وأحلت على بقيت علماء الشافعية الآخرين إما بالتنصيص على أسمائهم في المتن مع الإحالة على الموطن المذكور فيه كلامهم في الحاشية، وإما بالإحالة على كتبهم في الحاشية فقط، وذلك خوف الإطالة وكثرة التكرار

.

4- لم أقتصر على السرد المجرد، بل على العرض والدراسة معا.

 

5- أوردت تقريرات لبعض علماء الشافعية وإن لم يكونوا في تفصيل معتقدهم على المعتقد الصحيح.

 

6- راعيت في إيراد النقول عن علماء الشافعية التسلسل في أفكار الموضوع المطروح، بغض النظر عن الطبقة إلا إذا اتفق النقل فالاعتبار بالمتقدم.

 

7- عزوت الآيات القرآنية إلى سورها مع ذكر رقمها، وكتابتها بالرسم العثماني.

 

8- خرجت الأحاديث والآثار، فإن كانت في الصحيحين أو أحدهما أكتفيت بذلك، وإلا أخرجها من مصادرها الأصلية مع ذكر أقوال العلماء في بيان درجة الحديث صحة وضعفا.

 

9- وثقّتُ النصوص، وشرحت الغريب، وبينت المصطلحات العلمية، وعرفت بالفرق والأماكن.

 

10- ترجمت للأعلام غير الخلافاء الراشدين والأئمة الأربعة في أول موضع ورد فيه اسم العلم.

 

11- إلتزمت بعلامات الترقيم، وضبطت ما يحتاج إلى ضبط.

 

12- في نهاية الرسالة ذكرت خاتمة أوردت فيها أهم نتائج البحث.

 

13- وضعت فهارس علمية تسهل الوقوف على جزئيات البحث.

 

الخاتمة:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

وبعد:

فإني في نهاية هذا البحث المتواضع الذي يسر الله عز وجل لي إتمامه، وقد قمت فيه بدراسة لجهود علماء الشافعية رحمهم الله تعالى في تقريرهم لمباحث الإيمان والذي ظهر من خلال البحث موافقة تقريراتهم لنصوص الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة، وفيما يلي أجمل أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث وبالله التوفيق:

1- تعظيم علماء الشافعية رحمهم الله لنصوص الكتاب والسنة والحث على التمسك بهما وعدم تقديم الآراء عليهما.

 

2- الحث على تعظيم السلف الصالح رضوان الله عليهم والأخذ بفهمهم لنصوص الكتاب والسنة.

 

3- تحذيرهم رحمهم الله من البدع والمحدثات في الدين، وإعلان النكير على أهلها والنهي عن مجالستهم والأمر بهجرهم.

 

4- تقريرهم رحمهم الله لمعتقد السلف الصالح في تعريف الإيمان وأنه: قول وعمل واعتقاد وذلك من خلال نصوص الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة.

 

5- ومع تقريرهم رحمهم الله للمعتقد الصحيح في تعريف الإيمان فقد ردوا على أقوال المخالفين من الجهمية والمرجئة في تعريف الإيمان وبينوا فساد مذهبهم.

 

6- اختلفت أقوال علماء الشافعية رحمهم الله في بيان العلاقة بين الإسلام والإيمان فمنهم من ذهب إلى أنه لا فرق بينهما، وذهبت طائفة أخرى إلى التفريق، وتوسطت ثالثة وقالت: إذا اجتمعا في موضع واحد افترقا في المعنى فدل الإسلام على الأعمال الظاهرة والإيمان على الأعمال الباطنة، وإذا افترقا شمل كل واحد منهما الآخر.

 

7- ومن أصول أهل السنة التي قرروها: زيادة الإيمان ونقصانه ولهم على ذلك أدلة كثيرة من الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة. مع بيانهم رحمهم الله للأسباب التي تزيد الإيمان وتنقصه.

 

8- وقرروا رحمهم الله زيادة الإسلام ونقصانه، إلا من ذهب إلى أن الإسلام هو الكلمة فمنع من القول بذلك.

 

9- ولم يكتف علماء الشافعية رحمهم الله تعالى بالقول بزيادة الإيمان ونقصانه بل ردوا على من خالف منهج السلف وبينوا فساد قوله ومعارضته لصريح الأدلة.

 

10- وقررا علماء الشافعية رحمهم الله مشروعية الاستثناء في الإيمان لأمور منها: البعد عن التزكية وخوفا من سوء الخاتمة والخوف من عدم قبول الأعمال، ولم يكن استثناؤهم رحمهم الله عن شك في أصل الإيمان.

 

11- وقد ردوا رحمهم الله على المخالفين القائلين بوجوب الاستثناء والقائلين بتحريمه، وبينوا بطلان مذهبهم وفساده.

 

12- ومن الأصول السنة العظيمة التي قررها علماء الشافعية رحمهم الله: أن مرتكب الكبيرة لا يخرج من الإيمان، ولا يُعطى الإيمان الكامل، بل يقال: هو مؤمن بإيمانه، فاسق بكبيرته، خلافا للخوارج الذين أخرجوه من الإيمان، والمرجئة التي أعطته الإيمان المطلق، وخلافا للمعتزلة التي أخرجته من الإيمان، ولم تدخله في الكفر، بل جعلت له منزلة ثلاثة بين الكفر والإيمان.

 

13- وقرروا رحمهم الله حكم مرتكب الكبيرة في الآخرة وأنه: تحت مشيئة الله إن شاء عفا عنه وأدخله الجنة بفضله ورحمته، وإن شاء عذبه في النار غير أنه لا يخلده فيها، خلافا للخوارج والمعتزلة القائلين بتخليد أصحاب الكبائر في النار، وخلافا للمرجئة القائلين بالمنع من دخول النار لمن مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله.

 

وقد رد علماء الشافعية عليهم وبينوا فساد معتقدهم في حكم واسم مرتكب الكبيرة.

 

14- ولقد حذر علماء الشافعية رحمهم الله من تكفير المسلم بغير حق وبينوا ما جاء في ذلك من الوعيد الشديد.

 

15- ومن الأمور التي نبهوا عليها أن التكفير بالعموم كتكفير بعض الفرق لا يلزم منه تكفير أعيانهم.

 

16- ثم بينوا رحمهم الله أنه في تنزيل الأحكام على الأعيان لابد فيه من توفر الشروط وانتفاء الموانع.

 

17- ومن المسائل التي قرروها أن لعن المعين لا يجوز بخلاف اللعن بالوصف فإنه جائز.

 

التوصيات:

من خلال دراستي لجهود علماء الشافعية رحمهم الله تعالى في مباحث الإيمان والرد على المخالفين ظهرت لي مسائل ومباحث يمكن من خلالها إبراز جهود علماء الشافعية في توضيحها وبيانها خاصة والمادة فيها متوفرة والحاجة إليها ملحة، وأهم هذه المسائل التي يمكن أن تتناول بالدراسة والبحث ويمكن أن يقدمها الباحث كأطروحة لرسالة علمية يجلي من خلالها جهود علماء الشافعية في نصرة العقيدة والدفاع عنها:

((جهود علماء الشافعية في الحث على الإتباع والنهي عن الابتداع)).

((جهود علماء الشافعية في تقرير عقيدة السلف في الصحابة)).

((جهود علماء الشافعية في الرد على الصوفية)).

((جهود علماء الشافعية في الرد على الرافضة)).

 

وبعد هذا، فإني أحمد الله تعالى الذي وفقني لإتمام هذه الرسالة، فإن أكن قد وفقت وأصبت فذلك من نعم الله عليّ التي لا تحصى ولا تعد، وإن أخطأت فحسبي أني بذلت كل ما في وسعي واعترف بتقصيري، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.



[1] هذه الخطبة معروفة بخطبة الحاجة، وقد صححها الشيخ الألباني وله رسالة مفردة في جمع طرقها وتخريجها بعنوان: خطبة الحاجة.

[2] هو: أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الدمشقي الحنبلي، المشهور بابن قيم الجوزية، الإمـام العلامة، الحافظ الفقيه، برع في علوم كثيرة، ولازم شيخ الإسلام ابن تيمية، من مصنفاته، الصواعق المـرسلة، زاد المعاد، إعـلام الموقعين توفي سنة (751 هـ).

انظر: معجم المؤلفين (9 / 106 - 107).

[3] الفوائد لابن القيم (191).

[4] هو: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب البغدادي الدمشقي الحنبلي، الشيخ المحدث الحافظ زين الدين، أكثر من المسموع وأكثر الاشتغال حتى مهر، صنف شرح الترمذي و قطعة من البخاري وذيل الطبقات للحنابلة، وأكثر من الشيوخ، مات في رجب سنة 795 هـ. انظر: الدرر الكامنة لابن حجر (2 / 321 - 322).

[5] هو: أبو عبيد القاسم بن سلام، البغدادي، الإمام المشهور، صنّف التصانيف ودافع عن عقيدة السلف، مـن مصنفاته كتاب الإيمان و الأموال وغيرها، توفي سنة 224 هـ. انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي (10 / 490).

[6] هو: عبدالله بن محمد بن أبي شيبة، أبو بكر الحافظ الكوفي، قال العجلي: ثقة كان حافظا للحديث، مات سنة 235 هـ. تهذيب التهذيب (2 / 419 - 420).

[7] هو:محمد بن أسلم بن سالم بن يزيد الإمام الحافظ الرباني شيخ الإسلام أبو الحسن الكندي مولاهم الخرساني الطوسي، قال أبو عبد الله الحاكم: كان من المتتبعين للآثار0 توفي سنة 242 هـ. انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي (12 / 195 - 207).

[8] جامع العلوم والحكم لابن رجب (1 / 114 - 116).





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • جهود علماء المسلمين في الرد على النصارى في القرن الرابع عشر الهجري (عرض ودراسة)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • جهود علماء هراة في السنة وعلومها من القرن الأول إلى القرن السادس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جهود علماء التجويد في خدمة القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جهود علماء الحديث في توثيق النصوص وضبطها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • "تدبير المشايخ" جهود علماء العرب والمسلمين في مجال طب المسنين (ق3 - 10هـ/9 - 16م)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جهود علماء كلية اللغة العربية في مجمع اللغة العربية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جهود العلماء المصريين في علم الوقف والابتداء لهادي حسين الحرباوي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جهود العلماء الأفارقة في نشر الثقافة الإسلامية والعربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • جهود العلماء في ترجمة السيرة النبوية إلى الفرنسية(مادة مرئية - موقع د. محمد بريش)
  • جهود العلماء القدامى في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/1/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب