• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الشاهد الشعري النحوي عند الفرّاء (ت:207هـ) في كتابه (معاني القرآن) دراسة نحوية

عبدالهادي كاظم كريم الحربي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بابل
الكلية: كليّة التربية
التخصص: اللّغة العربيّة وآدابها
المشرف: أ.د. صباح عطيوي عبود
العام: 1426هـ - 2005م

تاريخ الإضافة: 6/6/2022 ميلادي - 6/11/1443 هجري

الزيارات: 7180

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الشاهد الشعري النحوي عند الفرّاء (ت:207هـ)

في كتابه (معاني القرآن)

دراسة نحوية

 

المقدمة

الحمد والشكر لله سبحانه وتعالى، على جزيل عطائه وكريم إحسانه وسوابغ نعمائه، الحمد لله الذي خلق من العدم، وعَلَّم بالقلم، علَّم الانسان مالم يعلم، والصلاة والسلام على جميع أنبيائه ورسله وأوليائه وخلقه كافة، وأخص أبا القاسم محمدًا (صلى الله عليه وآله وسلم)، وآلَهُ الطيّبين الطاهرين المعصومين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

 

وبعد: فإن الشعر ديوان العرب، والقرآن الكريم، نَزَلَ بلسانٍ عربيّ مبين؛ فالصلة بين المعنى القرآنيّ والمعنى الشعريّ صلةٌ حميمة، تنعقد في رحم اللغة العربية المباركة.

 

ولذلك فقد أصبح للشاهد الشعريّ أهمية كبيرة في علوم اللغة جميعها بوجه عام، وفي علم النحو بوجه خاص؛ لأنه يمثل أحد أصوله الأساسية وقد كان محقًا مَنْ قال: "إن الشاهد في علم النحو هو النحو"[1]. فأخذ الشاهد الشعريّ يحتَلُّ مكانة كبيرة في المؤلفات الأولى في اللغة والنحو وأصبح جزءًا لاينفصل عنها.

 

وقد حرص اللغويون عمومًا والنحويون خصوصًا على جمع الشعر والاستشهاد به لدعم ما يقولونه، وتأييد ما يقررونه من قواعد، وما يتبنونه من آراء ومذاهب، فأطلق على هذه الأشعار مصطلح الشاهد الشعريّ. وقد عَنى الدارسون والباحثون في مختلف العصور والأمكنة بتتبع هذه الشواهد الشعرية في كتب اللغة والنحو، فخصّوها بدراساتهم وأبحاثهم بعد جمعها وتصنيفها وشرحها وبيان موضع الاستشهاد فيها، والتحري عن نسبتها إلى قائليها قدر الإمكان.

 

وبحثنا هذا واحدٌ من تلك الدراسات والبحوث، فقد خصصناه لدراسة الشاهد الشعريّ النحوي عند الفرّاء المؤسس الثاني بعد الكسائي لمدرسة الكوفة، في كتابه "معاني القرآن" الذي ضَمَّ سبعمائة وتسعة وأربعين شاهدًا شعريّاّ، منها ثلاثمائة وستةُ وستون شاهدًا نحويًّا، أما الشواهد الشعرية الأخرى فتخص مستويات اللغة الأخرى، كالصرف والدلالة وهي خارج الدراسة.

 

أقمتُ البحث على تمهيدٍ وأربعة فصول وخاتمة، أما التمهيد فكان مُدخلًا للبحث، ضمَّ التعريف بمصطلح الشاهد في اللغة والنحو، وبيان أهميته، وتوضيح الأسس والشروط التي وضعها اللغويون والنحويون واعتمدوها في صحة الشاهد الشعريَّ وقبوله والأخذ به في الاستشهاد، وكذلك أوضح التمهيد المآخذ والانتقادات التي أخذت على اللغويين والنحاة في ذلك.

 

وخَصَصْتُ الفصل الأول لدراسة الشواهد الشعرية التي تخصُّ المرفوعات من أبواب النحو كالمبتدأ والخبر واسم كان وأخواتها، وخبر إنَّ وأخواتها، والفاعل، وتوابع المرفوعات (النعت، التوكيد، العطف)، وغيرها من المسائل الأخرى التي تتعلق بتلك الموضوعات وتتصل بها.

 

وكان الفصل الثاني مختصًا بالشواهد الشعريّة التي تخصُّ المنصوبات من الأسماء كخبر كان، واسم إن وأخواتها، واسم (لا) النافية للجنس والمفاعيل والاستثناء، والحال، وتوابع المنصوبات والفعل المضارع المنصوب، وبعض الموضوعات الأخرى التي تتصل بالمنصوبات.

 

فيما كان الفصل الثالث مقتصرًا على المجرورات من الأسماء، فدرستُ فيه بعض حروف الجر وتعلقها بالأفعال، وزيادتها وحذفها وبعض المعاني التي تأتي لبيانها، والإضافة وما يتصل بها وتوابع المجرورات.

 

وجعلتُ الفصل الرابع على مبحثين: الأول: خصصته لشواهد المجزومات وما يتصل بها من موضوعات كحذف الفاء من جواب الشرط وعدم اتفاق فعل الشرط وفعل الجواب في الصيغة الصرفية وترك الجواب واجتماع القسم والشرط وغيرها.

 

وضمَّ المبحث الثاني شواهد موضوعات متفرقة لا تدخل ضمن موضوعات الفصول المتقدمة عليه، منها: التعجب والتفضيل من الألوان والعاهات، وصرف الممنوع من الصرف ودخول (ال) على الاسم المعرفة وعلى بعض الظروف، وغير ذلك.

 

وخلصتُ بعد ذلك كله إلى خاتمة البحث ونتائجه، فعرضت فيها أهم النتائج التي توصلت اليها في فصول الرسالة.

 

أما مصادرُ هذه الرسالة ومراجعها، فهي كثيرة متنوعة، فقد اشتملت على أغلب كتب النحو، القديمة منها والحديثة، وكذلك كتب معاني القرآن وكتب التفسير وكتب القراءات القرآنية، وبعض كتب الحديث والتاريخ، وكتب اللغة ومعجماتها، ودواوين الشعراء، وكتب الشواهد الشعرية.

 

ولا يخلو طريق البحث من صعوبات مريرة تعيق مساره الصحيح، كان في مقدمتها تردّي الحال الأمنيّة، وظروف البلد العسيرة، إضافة إلى سعة الموضوع؛ لكثرة الشواهد؛ الأمر الذي سار بالرسالة صَوْبَ التضخم فوصلت إلى هذا الحجم، وكذلك صعوبة الحصول على المصادر ولاسيما مصادر تخريج الشواهد، ونسبتها إلى قائليها.

 

إلا أن عون الله سبحانه وتعالى، وتسديده لعباده في أمورهم، كان الملاذ في مواجهة تلك الصعوبات وتذليها.

 

ولا أبتغي من هذا كله جزاءً ولا شكور، ولا أدعي فيه أني بلغت الكمال، ولكنّي أردت أن أُبين أني لم أدخر فيه جهدًا ولم أضن عليه بما ملكتُ، فإن وفقت فيه فبفضل الله عزّ وجل، وإن تكن الأخرى فهو مني وحسبي فيه أنني حاولت، ولا تخلو المحاولة من فائدة أبتغي منها رضا الله سبحانه؛ خدمةً لِلغة القرآن الكريم والدين الإسلاميّ العظيم.

 

ولابُدَّ لي، بعد شكري لله تعالى - أن أشكر أستاذي الفاضل الدكتور صباح عطيوي عبود المشرف على رسالتي هذه، فوجدته نعم الأُستاذ ونِعم العون للطالب إذ كان متلطفًا معي عطوفًا عليَّ، متحملًا مني عَنَت السؤال وعناد التلميذ وإصرار المكابر، فجزاه الله سبحانه وتعالى خير الجزاء، وأدعوه أن يغمره بالصحة والعافية الدائمتين، وأن يرزقه حسن التوفيق.

 

وأتوجه بالشكر أيضًا إلى أساتذتي في قسم اللغة العربيّة جميعًا، ولاسيما الأستاذ الدكتور علي ناصر غالب الذي كان له الفضل في اقتراح الموضوع، وكذلك الأُستاذ الدكتور صباح عباس السالم، والدكتور رحيم جبر الحسناوي والدكتور عامر عمران الخفاجي الذين طالما احتضنوني بينهم في مراحل دراستي كلها، وكثيرًا ما أفاضوا عليَّ بمشورة صائبة وتوجيه علميّ سديد فلهم مني الشكر الجزيل والدعاء لهم بالصحة والعافية وحسن التوفيق. كما أشكر أيضًا كل من مَدَّ يدَ العون والمساعدة لي في إنجاز بحثي هذا.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

الخاتمة

بعد هذه الجولة مع الشاهد الشعري النحوي في كتاب معاني الفرّاء، توصل الباحث إلى جملة من النتائج هذا أبرزها:

1. أظهر البحث جوانب عديدة من نحو الكوفيين، إذ اهتمَّ الباحث ببيان العديد من آرائهم ومذاهبهم النحوية وإيضاحها.

 

2. أثبت البحث أنَّ لغة قريش لم تكن أفصح لغات العرب قاطبة، ولم ينزل القرآن الكريم بها، وإنما كانت فصيحة كسائر لغات العرب الأُخرى.

 

3. بيّن البحث أنَّ النحاة - بصريين وكوفيين - جوّزوا مجيء اسم الاشارة بمعنى الاسم الموصول، على خلاف ما قرره الأنباري إذ جعل هذه المسألة خلافيّة بينهما فضلًا عن مسائل أخرى[2].

 

4. إن لغة (أكلوني البراغيث) لغة شائعة عند العرب، فربما تكون قد مثلت حقبة من حقب تطور اللغة، وليس كما ذهب بعض النحاة من أنها شاذة، بدليل ورودها في القرآن الكريم وكلام الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكلام العرب.

 

5. أثبت الباحث صحة رفع الاسم، وفيه معنى الأمر أو التحذير.

 

6. جواز دخول اللام في خبر (لكن) حملًا لها على (إن)، تأكيدًا للمعنى.

 

7. أشارَ الباحث إلى وجود تشابه كبير بين خبر كان وأخواتها، والحال وربما يصل هذا التشابه إلى حدِّ الاتفاق والتطابق بينهما.

 

8. أثبت البحث أنَّ الميم في كلمة (اللهمَّ) ليست عوضًا من ياء النداء المحذوفة كما يرى البصريون ذلك، وليست عوضًا عن جملة (يا الله أمنا بخير) كما يرى الكوفيون وإنما هي جزءٌ من الكلمة نفسها التي هي اسم لله سبحانه وتعالى.

 

9. أثبت البحث صحة ما ذهب إليه الفرّاء في أن (غير) إنما بُنيت؛ لأنها تقع موقع الحرف في بعض الأحيان كوقوعها في موضع (إلا).

 

10. رَجّحَ الباحث مذهب الكوفيين في جواز النصب بالصفة المشبهة صيغ المبالغة حملًا لها على اسم الفاعل والمفعول في العمل، لوروده عن العرب.

 

11. أثبت البحث صحة إضافة الشيء إلى ما يوافقه في المعنى لوروده في القرآن الكريم وكلام العرب فيكون ذلك لقصد التأكيد أو الإبانة في المعنى أو يكون لغرض لمح الفرق في المعنى بين اللفظين؛ لأنه قد لا يتطابقان تطابقًا تامًا في معنى واحد بل لابد أن يكون بينهما فرقٌ في المعنى.

 

12. أثبت البحث أن الفصل بين المتضايفين بغير الجار والمجرور أو الظرف ليس بصحيح؛ لعدم ورود شواهد عليه تثبته سوى بيت واحد وقد تعددت رواياته.

 

13. أوضح البحث أنّ النصب بـ(لأن) والجر بها كلاهما واردُ عن العرب، ولكن الأفشى في الاستعمال هو النصب والجر قليل.

 

14. رجّحَ البحث مذهب الكوفيين في جواز إعراب جزءي العدد المركب، فيكون الجزء الأول معربًا بحسب العوامل الداخلة عليه ويكون الثاني مضافًا إليه.

 

15. أثبت البحث صحة إلحاق نون الوقاية باسم الفاعل والمفعول؛ وذلك لوروده في كلام الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) وكلام العرب، زيادة على أن هذه النون قد تدفع الغموض عن المعنى في مواضع عديدة.

 

16. إن مصطلح الحرف عند الفرّاء مصطلحًا عامًا، تارةً يعني به الحرف وأخرى يعني به الاسم وثالثة يعني به الفعل وربما عنى به السياق أيضًا.

 

17. أوضح البحث أن زمن فعل جواب الشرط ومعناه لا يتحققان إلا بعد تحقق وقوع فعل الشرط في زمنه ومعناه بغض النظر عن الصيغة الصرفية للفعلين كليهما.

 

18. أثبت الباحث صحة جعل الجواب للشرط مع تقدم القسم عليه، وكذلك العكس؛ اعتمادًا على المعنى المقصود؛ لان جعل الجواب لأحدهما يؤدي إلى تغيير المعنى فتحديد المعنى المقصود هو الفيصل في ذلك فيخصص الجواب لأحدهما.

 

19. أثبت الباحث صحة مجيء اسم التفضيل وكذلك التعجب من جميع الألوان والعاهات، لأن هناك تفاوتًا كبيرًا وفَرْقًا شاسعًا بين درجات الألوان وكذلك في العاهات، وهذا ما أثبته العلم الحديث.

 

20. رجّح الباحث ما ذهب إليه الكوفيون من أنّ الواو هي التي تصرف الكلام عن جهته التي كان عليها، وتغيّره عن معنى الكلام الذي قبله، فهي التي تنصب الفعل بعدها وليس بـ(أن) مضمرة كما يرى البصريون.

 

21. بَيَّنَ البحثُ أن إبقاء الحرف الأخير من الفعل المضارع المعتل الآخر في حالة جزمه هو استعمال عربي، قد يكون لغة لبعض العرب، وربما يكون قد مَثل مرحلة من مراحل نشوء اللغة بدليل ورود الشواهد الشعرية التي تثبته، وكذلك بعض القراءات القرآنية.

 

Abstract

The researcher studies syntactical poetic witness to one of founders of syntactic kufa school, Al-Far'o Yahia Bin-Ziyad Abu Zakaria (207H) in his book; the senses of Quran.


The research has preface, four sections، conclusion, index and references.


In the preface, he defines the term of poetic witness through linguistic and syntactic and its importance. He also deals with the principals and conditions which they were put by lexicologists and grammarians, they depends on them to accept poetic witness. He appears the criticism and the objection against lexicologists and grammarians in that subject.


In the first section, the researcher studies the poetic witness which deals with nominatives through its grammar:- subject, predicate and the appositives of nominatives: adjective, affirmation and compassion, and other things for this diction.


In the second section, he explains the poetic witness which deals with accusative:- predicate (to be- was), object and the appositives of accusatives and other things refer to them.


In the third section, he refers to the genitives: prepositions and their usage with verbs, addition، elision and appositives.


In the fourth section there are two enquiries: the first uses the witness of in jussives such as verb condition and the clause condition and the elision of them, and the use of swear with condition. The second enquiry deals with interjection, elative of colures, handicaps and different matters.


In the conclusion، the researcher finds out the results which lead to some facts: the Kufians did not have specific book for syntactic while the Basrahians had it. He also proved that the language of Qureish was not the fluent or eloquent language for Arabs, and the Holy Qur'an was not be revealed with the language of Qureish and other useful results.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

2-5

التمهيد.

6-22

الفصل الأول: المرفوعات

24-113

المبتدأ:

24-33

رفع (كل) على الابتداء لصدارته

33-38

رفع الضمير المتصل على الإبتداء بعد لولا

38-41

حذف المبتدأ

41-48

الخبر

49

خبر (من) الاستفهامّية

49

تعدد الأخبار

50-54

خبر كلا وكلتا

54-55

مجيء المصدر المؤول خبرًا

56

حذف الخبر

57-58

النواسخ

59

اسم كان

59-63

حذف اسم كان

63-65

خبر إنّ وأخواتها

66-67

دخول اللام على خبر (لكنَّ)

68-70

مجيء خبر (إن) جملة (إن) مع اسمها وخبرها

70

العطف بالرفع على اسم إنّ وأخواتها قبل تمام الخبر

71-79

اتصال الفعل بالضمير مع إسناده إلى اسم ظاهر

79-83

تأنيث الفعل لتأنيث الفاعل

83-90

تأنيث الفعل وفاعله مذكر

90-91

تقديم الفاعل

91-96

دخول اللام في فاعل (هيهات)

96

دلالة الفاعل والمفعول به على متكلم واحد

96-97

العطف على ضمير الفاعل المستتر في فعله

98-100

مجيء فاعل كفى بغير الباء

100-103

نَصب الفاعل

104-106

العطف بالنصب على المنادى المرفوع

106-108

نصب المنادى النكرة المقصودة

109-110

رفع الفعل المضارع بعد عامل نصب

110

رفع الفعل المضارع على الاستئناف

111

رفع الفعل المضارع على معنى الحال

111-113

الفصل الثاني: المنصوبات

115-205

النصب بـ(أنْ) المخففة

115-116

خبر كان

116-117

دخول الواو في خبر كان بعد (إلا) الملغاة

118-119

خبر كان والحال

119-120

تعدية الفعل مباشرةً. وحقه بحرف الجر

121-126

النصب على المدح أو على الذم

126-133

النصب على الاشتغال

133-134

المفعول لأجله

134-135

النصب على الظرفيّة

135

النصب على الاستثناء

135-145

نصب غير على معنى الاستثناء

145-149

النصب بالصفة المشبهة وصيغة المبالغة

150-152

الحال

152-153

مجيء الحال معرفة

153-154

نصب النعت على الحال

154-156

نصب الاسم على إضمار الفعل

156-159

النصب على الأمر

160-161

نصب اللهم

161-166

النصب على التكرير

167-170

توابع المنُصوبات

170

النعت

170-179

العطف على اسم (لا) النافية للجنس

179-181

العطف على مفعول اسم الفاعل

181-182

نصب الفعل المضارع

182-184

نصب الفعل المضارع بـ(إذن)

184

نصب الفعل المضارع بـ(أنْ) مضمرة

185-187

نصب الفعل المضارع بعد (أو)

187-190

نصب الفعل المضارع بعد (حتى)

190-199

نصب الفعل المضارع في جواب الأمر

200-202

نصب الفعل المضارع بعد الواو

202-205

الفصل الثالث: المجرورات

207-284

اسم الفاعل ونون الوقاية

207-209

الإضافة إلى الفعل

209-212

إضافة (بين)

212-213

إضافة الشيء إلى غير ما يُضاف إليه لوضوح المعنى

213-215

إضافة الشيء إلى نفسه

215-218

إضافة (لات)

218-220

الإضافة والخفض في العدد المركب

220-221

الجمع بين النون والمضاف إليه عند إضافة أسماء الفاعلين

221-223

حذف التاء بسبب الإضافة

224-225

حذف المضاف

225-226

حذف المضاف إليه من ظروف الزمان والمكان

226-230

حذف ياء المتكلم

230-232

حمل الصفة المشبهة على اسم الفاعل في الإضافة والعمل

232-235

الخفض في الاستغاثة

235-237

خفض ياء المتكلم في الاسم المنادى

237-239

الفصل بين المتضايفين

239-249

قلب الالف ياءً في الاسم المضاف إلى ياء المتكلم

249-250

جر المعرفة بـ (رُبَّ)

250-253

زيادة حرف الجر (الباء) بعد (هل)

253-254

زيادة حرف الجر (مِنْ) لبيان المعنى

255-256

زيادة حروف الجر وتكرارها

256-260

حذف حروف الجر

261-266

دخول لام الابتداء على حرف الجر والظرف

266

عدم حذف الألف من (ما) الاستفهامية مع جرّها

266-269

عودة الضمير المجرور على اسم محذوف يُفهَم من السياق

269-270

مجيء حرف الجر (الباء) للتشبيه بمعنى (مثل)

271

مجيء حرف الجر (في) بمعنى الباء

271-272

توابع المجرورات: النعت

272-273

نعت (من) و(ما) الموصولتين

273-276

العطف: العطف بالنصب على الضمير المخفوض

276-278

العطف على الضمير المجرور من دون إعادة الجار

279-284

الفصل الرابع: المبحث الأول: المجزومات

286-323

الفصل المضارع المجزوم

286-290

جزم الفعل مع الفصل بينه وبين أداة الجزم

290-292

تقديم الاسم المنصوب على جواب الشرط

292-294

إضمار فعل الشرط

294

رفع الفعل بعد (مَنْ) و(ما) الشرطيتين

295-296

عدم اتفاق فعل الشرط وفعل الجواب في الصيغة وفي المعنى

296-299

ترك جواب الشرط لدلالة غيره عليه

299-302

جزم الفعل على معنى الشرط مع الاستفهام والفاء

302-303

الجزم بـ(إذا)

303-305

حذف الفاء من جواب الشرط

305-310

جزم الفعل المضارع بـ(لام) الطلب المحذوفة

310-313

اجتماع الشرط والقسم

313-316

مجيء اللام في جواب (إنْ) الشرطيّة

316

مجيء الواو الزائدة قبل جواب الشرط

316-319

إلحاق نون التوكيد في فعل جواب الشرط

320

العطف على المجزوم

320-322

نصب الفعل المضارع، بعد الجزم على الصرف

322-323

الفصل الرابع: المبحث الثاني: المتفرقة

324-360

التعجب والتفضيل من الألوان والعاهات

324-326

التناوب بين الحروف في المعنى

326-330

مجيء (أم) بمعنى (بل)

326

مجيء (أو) بمعنى (بل)

326-327

مجيء (أو) بمعنى (إما) ومجيء (إما) بمعنى (أو)

327-328

مجيء (هل) و(أي) و(اين) بمعنى (ليس)

329-331

الجمع بين اللفظين المتطابقين لإضافة معنى جديد

330-331

الجمع بين لفظين مختلفين في معنى واحد لغير توكيد

331-333

الجمع بين اللفظين المتطابقين لغرض التوكيد

333

جواز كسر همزة (إن) وفتحها

333-334

حذف بعض الحروف والأسماء

334-340

أ. حذف (لا) النافية

334-436

حذف (مَنْ) وهي اسم موصول

336-337

حذف الواو والياء

337-340

دخول (ال) على (ألاء) و(أمس) مع بنائهما على الكسر

340-343

دخول (ال) على الاسم المعرفة المنقول على وزن (يفعل)

343-345

زيادة بعض الحروف

345-350

زيادة (أن)

345-346

زيادة (أن) بين القسم والشرط

346

زيادة (لا)

347

زيادة (ما) مع أداة الشرط (أيّ)

347-348

زيادة الواو قبل الضمير (إياك) وحذفها

348-350

صرف الاسم الممنوع من الصرف

350-353

مجيء (إذا) و(إذ) فجائيتين

353-354

مجيء صلة (الذي) اسمًا مضافًا وليس معرّفًا بالألف واللام:

354

مجيء (مَنْ) الموصولة للمفرد والمثنى والجمع

354-355

الملحق بجمع المذكر السالم

355-357

النداء بالهمزة (أ)

357-360

الخاتمة

362-364

المصادر

366-393

ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية

 


[1] نشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة: محمد طنطاوي: 192.

[2] ظ: دراسة في النحو الكوفي: 337-334، 351-356، ففيها تفصيل لمسائل أخرى.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الشواهد والمتابعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدر حديثاً كتاب (الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم) لعبدالرحمن الشهري.(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • النحو الكوفي من خلال الشاهد الشعري(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الشاهد الشعري في كتب طبقات الشعراء بين ابن قتيبة وابن المعتز(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الشاهد الشعري في الدرس الأصولي: الإمام الشاطبي أنموذجا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (3/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (2/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (1/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد النحوي في كتاب: مصابيح المغاني في حروف المعاني لابن نور الدين المَوزعي (825 هـ)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الشاهد النحوي في تفسير (إرشاد العقل السليم لأبي السعود)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب