• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

الدراسات اللغوية في تفسير ((اللباب في علوم الكتاب)) لابن عادل الدمشقي الحنبلي (المتوفى بعد 880هـ)

إسماعيل عباس حسين الكعبي

نوع الدراسة: PHD
البلد: العراق
الجامعة: الجامعة المستنصرية
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. عبد الله أحمد الجبوري
العام: 1423هـ - 2003 م

تاريخ الإضافة: 25/5/2022 ميلادي - 23/10/1443 هجري

الزيارات: 6494

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الدراسات اللغوية في تفسير ((اللباب في علوم الكتاب))

لابن عادل الدمشقي الحنبلي

(المتوفى بعد 880هـ)

 

المقدمة

الحمد لله الذي أنزل على نبيه الكتاب هدى وذكرى لأولي الألباب، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين.

 

أما بعد:

فما زال القرآن الكريم معينًا ثرًا ينهل منه أهل العلم على اختلاف مستوياتهم وتخصصاتهم، ذلك أنه الكتاب المعجز الذي لا تنقضي عجائبه ولا يخلق عن كثرة الرد.

 

ولما كانت لغتنا العربية هي التي تشرفت بكونها لغة القرآن فقد عني بها علماء العربية مع ظهور البواكير الأولى للدرس اللغوي رغبة منهم في فهم هذا الكتاب المعجز، والوقوف على أحكامه، لذلك ظهرت مصنفات متنوعة دأبت على دراسة ألفاظ القرآن الكريم، وبيان معانيها، ومن تلك المصنفات كتب التفسير التي حفلت بعلوم جمة انصب مجملها في خدمة هذا الكتاب الكريم. فكانت دراستي قائمة على واحد من تلك التفاسير رغبة مني في أن تكون دراستي منطلقة من رحاب القرآن الكريم، ثم إنني وجدت أن هذا التفسير لم يحض بالعناية والبحث على أهميته، فضلًا عن كونه غنيًا بالمسائل اللغوية على اختلاف مستوياتها (الصوتية والصرفية والنحوية والدلالية) فكان عنوان أطروحتي للدكتوراه (الدراسات اللغوية في تفسير اللباب في علوم الكتاب). لقد حاولت هذه الدراسة أن ترصد جهود عالم مغيب خاض غمار اللغة عن طريق التفسير لكتاب الله العزيز، من هنا كانت علوم اللغة عنده متنوعة ومتعددة، رصدتها الأطروحة في أقسامها التي اشتملت عليها.

 

وقد اقتضت طبيعة البحث أن أقسمه على أربعة فصول، تسبقها مقدمة تعريفية لمنهجها، وتمهيد عرفت فيه بالمصنف وكتابه الذي انعقدت عليه الدراسة، مبينًا منهجه في التفسير، وموارده وأصول الدراسة عنده، وموضحًا طريقته في الاستشهاد. وخصصت الفصل الأول للدراسة الصوتية فكان تحت عنوان (مباحث صوتية) إذ انقسم على أربعة مباحث درست في الأول (الإبدال) وفي الثاني (القلب المكاني) وفي الثالث (الإدغام) وفي الرابع (الهمز).

 

ووسمت الفصل الثاني (مباحث صرفية) وجعلته على مبحثين اختص الأول منها بـ (أبنية الألفاظ) والثاني بـ (الجموع).

 

وعني الفصل الثالث بالدراسة النحوية فكان على أربعة مباحث الأول منها وضعته تحت عنوان (الأسماء) أما الثاني فكان (الأفعال وأسماء الأفعال) والثالث تحت عنوان (حروف المعاني) وكان مدار المبحث الرابع حول (التوجيه النحوي).

 

أما الفصل الرابع فوسمته بـ (مباحث دلالية) إذ انقسم على ثلاثة مباحث، خصصت الأول منها لدراسة (الأضداد) والثاني (للمشترك اللفظي) والثالث لدراسة (دلالة الألفاظ بين الأصل اللغوي والاستعمال القرآني).

 

ثم ختمت الدراسة بالنتائج التي تمخضت عنها.

 

وتلتها جريدة المظان التي اعتمدتها في كتابة هذه الأطروحة. وقد حرصت في بحثي هذا على إرجاع النصوص إلى أصحابها لأني وجدت أن محققي الكتاب قد أهملوا الكثير من ذلك.

 

وقبل أن أختم حديثي فإن واجب العرفان يحتم علي أن أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى شخص أستاذي القدير الأستاذ الدكتور عبد الله أحمد الجبوري على ما شملني والأطروحة من عناية ورعاية فجزاه الله تعالى عني وعن العلم وأهله أعظم الجزاء وأوفره.

 

وأشكر أساتذتي في قسم اللغة العربية، في كلية الآداب، الجامعة المستنصرية، الذين تتلمذت لهم على ما شملوني به من رعاية وتربية وتعليم.

 

وأشكر أساتذتي رئيس لجنة المناقشة وأعضائها على تجشمهم عناء قراءة الأطروحة.

 

وأشكر كوكبة من قلوب طاهرة نقية رافقتني في طريق العلم، أصدقائي وإخواني الأخ علاء جبر الموسوي، والأخ حيدر سلمان وآخرين لا تتسع الصفحات لذكرهم، غير أن مكانهم القلب جميعًا.

 

وبعد... فإنما هذه محاولة فإن وفقت فيها فذلك أملي ورجائي، وإن قصرت دون ذلك فحسبي أني سعيت جاهدًا في خدمة كتاب الله العزيز طلبًا للأجر والثواب. والله حسبي إنه نعم المولى ونعم النصير.

 

الخاتمة والنتائج:

بعد أن من الله تعالى علي بإتمام الأطروحة، أذكر أهم النتائج التي وقفت عليها والخصائص التي تميز بها ابن عادل في طروحاته اللغوية. ولعل من أبرزها:

1- امتاز منهج ابن عادل في أغلب الأحيان بعرض المادة العلمية المنتقاة من مصادر سبقته، سواء أشار اليها أو لم يشر، فضلًا عن محاولة اجتهاده في بعض النصوص واضعًا رأيه نصب آراء العلماء أو محاولة ترجيح رأي على رأي آخر، وفي أحيان أخرى كان ابن عادل يكتفي بعرض تلك الآراء من غير أن يرجح أيًا منها أو يخطئ أو يصوب.

 

2- تعرض ابن عادل إلى ظاهرة الإبدال الصوتية عارضًا فيها أهم الآراء والقراءات التي قيلت عند سابقيه موجهًا لبعض القراءات توجيهًا صوتيًا كما حدث في توجيهه لقراءة قنبل والسوسي، في حديثه عن إبدال السين والصاد والدال والذال.

 

3- حاول ابن عادل في باب القلب المكاني أن يدلو إلى جانب العلماء الآخرين، فأنكر على بعضهم أن تكون بعض الألفاظ من باب القلب المكاني كما في حديثه عن كلمة (المدح والحمد) و(الصاعقة والصاقعة) و(هاير هار)، إذ وجه هذه الألفاظ على كونها من لغة مستقلة.

 

4- ظهر لنا أن ابن عادل حاول عرض أهم الآراء التي قيلت في الإدغام في بعض الآيات القرآنية المباركة وقراءاتها، كما في توجيهه لقراءة أبي عمرو بن العلاء لقوله تعالى "الرحيم مالك" وقراءة حمزة من إدغام المتحرك في قوله تعالى (بَيَّتَ طَائِفَةٌ).

 

5- أشار ابن عادل إلى مواضع الإدغام التي يمتنع فيها إدغام الحرف الأول إذا كان مشددًا، لأن المثلين عنده لا تدغم، لأن فيها إدغامًا، وهو مذهب أبي عمرو بن العلاء.

 

6- لم يعتن ابن عادل بالمصطلحات اللغوية التي استعملها، فلم يقف عند أي منها معرفًا أو شارحًا. فضلًا عن خلطه في تسميات بعض الظواهر بمصطلحات مختلفة معتمدًا في ذلك على نقله نصوص الآخرين من العلماء.

 

7- عد ابن عادل إخفاء الضاد واختلاسها في (اضطره) من قبل إدغام المتجانسين وليس ما ذهب إليه ابن عادل صواب، وإنما يحمل على الإخفاء والاحتلاس لا الإدغام. فالضاد لا تدغم لئلا تذهب استطالتها، لأن الاستطالة صفة لا يمكن تعويضها إذا ما فقدت بالإدغام. والشين لا تدغم من أجل تفشيها، والراء لتكريرها. والفاء لتفشيها أيضًا والميم لغنتها.

 

8- إما في مبحث الهمز فقد عرض لنا ابن عادل مواقف العلماء من نطق الهمزة تحقيقًا أو تخفيفًا أو حذفها من الكلمة، مبينًا رأيه في صحة القراءات القرآنية وعدم جواز تخطئتها لتواترها، رادًا بذلك على الزمخشري الذي نسب قراءة ورش للحن في قوله تعالى (أَأَنْذَرْتَهُمْ).

 

9- ولم يرتض ابن عادل بما ذهب إليه ابن جني في تضعيف إبدال الهمزة ياء كما في قراءة ابن كثير لقوله تعالى (يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ) محتجًا بأن ذلك لا يحدث إلا في ضرورة الشعر. ودليل ابن عادل في ذلك أن البدل جاء في سعة الكلام، وأن الهمزة في هذه الآية المباركة أبدلت ياء ثم حذفت، حملًا للأمر على المجزوم.

 

10- رد ابن عادل على رأي النحويين ويتقدمهم سيبويه القائل بضعف قراءة من همز لفظ النبي، مستدلًا على صحة القراءة كونها لإمام كبير هو نافع، ملتمسًا للحديث تخريجًا لغويًا لكون معنى يا نبيء الله يوهم (يا طريد الله) أي أخرجه من بلده إلى غيره، فكان إنكار الرسول - صلى الله عليه وسلم - على من همز اللفظ يوهم بهذا المعنى لا لسبب يتعلق بالقراءة.

 

11- تركز اهتمامه الصرفي على بابين هما: أبنية الألفاظ والجموع، إذ كان ابن عادل كثيرًا ما يذكر أبنية الألفاظ عند ورودها في تفسيره للآيات القرانية، فضلًا عن اهتمامه بمعاني تلك الأبنية وما تخرج إليه من دلالات.

 

12- وحاول في باب الجموع أن يعرض كل ما يتعلق بهذا الباب معلقًا على تخريج بعض العلماء لمفرد بعض الألفاظ المجموعة ومصححًا ما قد توهمه بعض العلماء في ذلك كما في حديثه عن لفظة (العالمين) ولفظة (بنين) و(خطوات) و(ديار) و(رعاة).

 

13- أما في موطن الدراسة النحوية فقد ركزت الأطروحة على أهم المسائل النحوية التي اعتنى بها ابن عادل، كما في حديثه عن (ما) الاستفهامية. إذ ذهب إلى القول بترجيح أن تكون في قوله تعالى: ﴿ فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ﴾ [الواقعة 8] خبرًا مقدمًا لأنها نكرة، معارضًا بذلك رأي سيبويه الذي ذهب إلى القول بأنها مبتدأ، مستندًا في ذلك إلى كثرة وقوعها خبر عن هذه الأشياء كثرة متزايدة.

 

14- رجح ابن عادل رأي الفراء في موطن العطف على موضع اسم (إن)، والذي ذهب فيه إلى القول بأن الاسم المرفوع بعد جملة (إن) يكون معطوفًا على موضعها - أي مرفوعًا - ومن ذلك كان تخريجه لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا﴾ [المائدة 69] برفع (الصابئون) فقد رجح ابن عادل كونها معطوفة على موضع اسم (إن) الذي هو (الذين).

 

15- ذهب ابن عادل إلى أن المتعلق المضمر في قوله تعالى: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) هو اسم أولى من كونه فعلًا، وتقديره متأخرًا أولى من تقديمه، لان تقديم الجار والمجرور يفيد الاختصاص، فيكون التقدير: (بسم الله ابتدائي).

 

16- استدل ابن عادل على صحة رأي الكوفيين في جواز العطف على الضمير المجرور من غير إعادة الجار بكثرة السماع، ولضعف الدليل الذي بنى عليه البصريون مذهبهم في هذه المسألة، فضلًا عن القياس الذي يرجح قول الكوفيين.

 

17- ذهب ابن عادل إلى أن الفعل (يقيموا) في قوله تعالى: ﴿ قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ﴾[ابراهيم 31] بني لوقوعه موقع المبني، أو حذفت نونه تخفيفًا.

 

18- تنبه ابن عادل إلى ظاهرة تعدد الأوجه الإعرابية المحتملة في المسألة النحوية، إذ تعددت أساليبه في عرضه للأوجه الإعرابية فنراه تارة يجمع تلك الأوجه التي رويت في حق ذلك الموضع جميعها وإن تعددت وطال المقام، وتارة أخرى يذكر أوجهًا معينة ويغض الطرف عن الأخرى، ومرة نجده يرجح ويصوب أو يضعف ويفسد هذه الأوجه، على حين نجده في موضع آخر يذكر تلك الأوجه من دون أن يفاضل بينها أو يطلق حكمًا عليها.

 

19- لم يغفل ابن عادل عن الوجوه الدلالية التي تخرج إليها العبارة القرآنية، فوقف عند مباحث دلالية متعددة كان أبرزها الأضداد والمشترك اللفظي ودلالة الألفاظ بين الأصل اللغوي والاستعمال القرآني.

 

20- يرى ابن عادل أن (الرجاء) ليس من ألفاظ الأضداد فهو يحمل - عنده - معنى (الطمع والخوف) وهذا ما نذهب إليه، لأن الخوف هو ضد الأمن، والطمع هو الرغبة في الشيء والأمل في حصوله، فليس هناك تضاد بين هذين المعنيين.

 

21- على الرغم من ذهاب عدد من العلماء إلى أن لفظ (القرء) هو من الأضداد، إلا أننا نرى أن الأمر خلاف ذلك، لأن هذا اللفظ من الاشتراك المعنوي وشمله التطور اللغوي الأمر الذي وسع دلالته وجعله ينصرف إلى معنى الطهر والحيض، وهو ما نستشفه في حديث ابن عادل، إذ لم يرجح وضع هذا اللفظ مع الأضداد، وإشارته إلى أصله اللغوي الذي هو الوقت.

 

22- أنكر ابن عادل على الأصمعي وابن الأنباري أن يكون النفي سببًا في حدوث الأضداد بين الألفاظ، وذلك لأن النفي لا يغير مدلولات الألفاظ عنده.

 

23- ظهر من خلال البحث أن أكثر ألفاظ المشترك اللفظي كانت حاصلة بسبب تداخل اللهجات، والاستعمال المجازي لعدد من الألفاظ، وتوسع مدلولات بعض الألفاظ على جهة الاتساع، وقد بين البحث خيوط الترابط بين مدلولات هذه الألفاظ المشتركة، كما في لفظة (القرن) و(الشطر) و(النصر) وغيرها.

 

24- وقف البحث على مجموعة من الألفاظ التي كان للنص القرآني دور في انزياح معناها من المعنى اللغوي الذي وضعت له وصولًا بها إلى دلالة جديدة ترتبط في بعض ملامحها باللفظ القديم، كما في لفظة (الفساد) و(الكفر) و(الكتاب) وغيرها.

 

 

 

Abstract

This dissertation is an attempt to shed light on the efforts of our Arabic scholars, speciallised in linguistics (philology) and Quranic explanation.

 

His book “Tafsir Al-Libab Fi Ulum Al-Kitab” consists of many linguistic issues such as: Grammar, phonetics, morphology and semantics.

 

The dissertation consists of an introduction and four chapters. The introduction is dedicated to deal with Al-Dimashqi’s life and book.

 

The first chapter “phonetic Researches” falls into four sections, as follows:

Section one: Al-Ibdal “phonetic change”

Section two: spatial Transposition.

Section three: Al- Idgham “assimilation”.

Section four: Al-Hamz.

The second chapter deals with the morphological researches in two sections:

Section one: vocabularies structures.

Section two: pluralities.

The third chapter tackles the syntactical researches in four sections:

Section one: nouns.

Section two: verbs & verbal nouns.

Section three: prepositions.

Section four: syntactical guidance.

The fourth chapter is devoted to study the linguistic researches in three sections:

Section one: antonymy.

Section two: polysemy.

Section three: vocabularies significance between etymological origin and Quranic usage.

The dissertation has come up to a conclusion summarizing the final academic results here are some of them:

1-Ibn Adil has derived his linguistic issues from previous references, and he agreed with some of them and opposited others.

 

2-He adapted the phonetic guidance in previous Quranic readings.

 

3-some of the cases of spatial transposition he believes are Arabic dialects rather than spatial change.

The Researcher

 

 

 

قائمة المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1

التمهيد

3

الفصل الأول (مباحث صوتية)

11

المبحث الأول: الإبدال

13

1- الإبدال بين التاء والدال

15

2- الإبدال بين الياء والجيم

16

3- الإبدال بين الهاء والهمزة

17

4- الإبدال بين السين والصاد

19

5- الإبدال في تاء الافتعال

20

المبحث الثاني: القلب المكاني

22

1- صاعقة: صاقعة

25

2- هاير: هار

26

3- نسي: نيس

27

4- الك: لاك

28

المبحث الثالث: الإدغام

30

1- إدغام المتماثلين

31

2- إدغام المتجانسين

34

3- إدغام المتقاربين

36

المبحث الرابع: الهمز

38

1- تحقيق الهمزة

39

2- تخفيف الهمزة

42

3- الهمز الشاذ

47

الفصل الثاني (مباحث صرفية)

49

المبحث الأول: أبنية الألفاظ

51

أولًا: أبنية الأفعال

51

1- أبنية الفعل الماضي الثلاثي المجرد

52

2- أبنية الفعل الماضي الثلاثي المزيد

55

3- المضعف الثلاثي

60

4- أبنية الفعل الماضي الرباعي المجرد والمزيد

61

ثانيا: أبنية المصادر

62

1- أبنية المصدر الأصلي

63

2- اسم المصدر

67

3- المصدر الميمي

69

4- مصدر الهيئة

71

5- مصدر المرة

71

6- المصدر الصناعي

72

المبحث الثاني: الجموع

73

أولًا: الجمع السالم

73

1- جمع المذكر السالم

73

2- جمع المؤنث السالم

77

ثانيًا: جمع التكسير

79

1- جمع القلة

80

2- جمع الكثرة

82

ثالثًا: اسم الجنس الجمعي

90

رابعًا: جمع الجمع

91

خامسًا: اسم الجمع

92

الفصل الثالث (مباحث نحوية)

93

المبحث الأول: الأسماء

95

أولًا: المرفوعات

95

1- المخصوص بالمدح أو الذم

95

2- (ما) الاستفهامية

95

3- العطف على موضع اسم (إن)

96

ثانيًا: المنصوبات

101

1- اسم (لا) النافية للجنس

101

2- (إذا) الظرفية

103

ثالثًا: المجرورات

105

رابعًا: التوابع

109

1- النعت

109

2- العطف

111

المبحث الثاني: الأفعال وأسماء الأفعال

114

أولًا: الأفعال

114

1- جزم المضارع بلام الأمر المحذوفة

114

2- الأفعال الناقصة

117

3- أفعال المقاربة

119

ثانيًا: أسماء الأفعال

121

المبحث الثالث: حروف المعاني

122

1- إن

122

2- الباء

124

3- في

127

4- إلى

128

5- من

129

6- يا

130

7- إذا

131

8، 9- إن- ما

132

10- لو

133

المبحث الرابع: التوجيه النحوي

135

الفصل الرابع (مباحث دلالية)

143

المبحث الأول: الأضداد

145

1- الحنف

147

2- المسجور

148

3- الرجاء

149

4- البشارة

152

5- القرء

153

6- أخفى الشيء

155

7- الوراء

157

المبحث الثاني: المشترك اللفظي

159

1- الزمهرير

160

2- الكافور

161

3- العرش

161

4- القرن

163

5- الشطر

164

6- النصر

166

المبحث الثالث: دلالة الألفاظ بين الأصل اللغوي والاستعمال القرآني

167

1- الفساد

168

2- الكفر

169

3- سواء

171

4- الكتاب

172

5- المرض

173

الخاتمة والنتائج

176

جريدة المظان

181

ملخص الأطروحة باللغة الإنكليزية

A





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • لهجة ربيعة وأثرها في الدراسات اللغوية والقرآنية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • البحث الصرفي في الدراسات اللغوية العربية الحديثة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الدراسات اللغوية في الأردن في النصف الثاني من القرن العشرين(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • نظرية التلقي في الدراسات اللغوية لخلود بنت عبد الله النازل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الدرس اللغوي عند عبدالقاهر الجرجاني في ضوء الدراسات اللغوية الحديثة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صدر حديثاً العدد الأخير من (مجلة الدراسات اللغوية)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • أهمية الحديث النبوي في الدراسات اللغوية والنحوية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من الظواهر اللغوية: الحذف (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من مجالات الدراسات الاستشراقية .. الدراسات الإقليمية(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • الأغلاط اللغوية بين الصحيح والفصيح "مباحث لغوية من وحي مجالسة علماء كبار" (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب