• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    السماع وأهميته في صناعة النحو العربي (PDF)
    عمير الجنباز
  •  
    مسارات الشعر السكندري في النصف الثاني من القرن ...
    ياسر جابر الجمال
  •  
    نثر الرياحين في ذكر أمهات المؤمنين في أربعين ...
    وليد بن أمين الرفاعي
  •  
    أدب المواصلات العامة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية في ...
    عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد التويجري
  •  
    كيف يحج المسلم ويعتمر من حين خروجه من منزله حتى ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    مفاهيم أخطاء في الأشهر الحرم
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    النعم وفضل المنعم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

العلة النحوية عند الرضي في شرح الكافية

علي سعيد جاسم الخيكاني

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بابل
الكلية: كلية التربية
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. صباح عطيوي عبود
العام: 1425 هـ - 2004 م

تاريخ الإضافة: 14/7/2021 ميلادي - 4/12/1442 هجري

الزيارات: 8657

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

العلة النحوية عند الرضي

في شرح الكافية

 

المقدمة:

بسم الله، والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله خير الأنام، وعلى آله وصحبه الكرام.

 

وبعد:

فليس خافيًا على الدارسين اهتمامُ النحويين قديمًا وحديثًا بالعِلة والتعليل؛ فقد تواتر إلينا العديد من الكتب التي عُنيت بالعِلة، وقد مرَّت هذه بمراحل عِدة، تطورت فيها حتى خرجت عما أُعدَّت له، وهو التعليم، وتقريب الحكم النحوي، فقد تمحَّلَ النحاة ولا سيما المحدثين في هذا المجال، فمُزِجَت عللهم بالافتعال والتمنطق.

 

ولسنا هنا بصدد الحديث على تاريخ العِلة ونشأتها، فقد أفردت كتب خاصة أبوابًا وفصولًا لذلك. وما يهمنا هنا هو تعلُّق شخصية الرضي الإستراباذي بالعِلة النحوية، ولا جرَم أن أهمية البحث تكمن في أمرين:

الأول: شخصية الرضي التي سمت إلى التفوق على أبناء عصره، ولا سيما وهو المحقق المبدع الذي كان ينساب انسيابًا هينًا في الموضوعات التي يطرقها، تدعوه إلى ذلك عقليَّتُه المتفتحة المستوعبة لمختلف أنواع المعرفة، فكان على دراية بعلم الكلام والمنطق، وعالمًا في النحو والصرف، بإمضاء غير واحد من علماء العربية.

 

الثاني: شرح الكافية للرضي، فكما نعلم ألَّف ابن الحاجب -رحمه الله- كتابًا مختصرًا في النحو في منتصف القرن السابع الهجري، احتِيجَ معه إلى الشرح والتيسير، فانكبَّ عليه ذوو الدراية يشرحونه وييسِّرونه للمتعلمين، إلا أنَّ شرح الرضي كان الأول في كل شيء، في احتوائه المادة العلمية، زيادة على تذييل الحكم النحوي بالكثير من آراء النحاة، على مختلف المذاهب والعصور، مع عقد المقابلة بينها غالبًا، واستخلاص الرأي المناسب من ذلك كلِّه، زيادة على ذلك أن الرضي لم يكتفِ بالشرح والتعليق فقط؛ وإنما تعداهما إلى الاستدراك على ابن الحاجب ما فاته، فكان بحق سجلًّا ضخمًا جامعًا لأغلب آراء النحاة وعللهم في المسألة الواحدة، وهذا ما سهَّل على الدارسين الأمر في الرجوع إلى كثير من المصادر والمظان.

 

من هنا جاءت أهمية البحث، فأردنا تسليط الضوء على كيفية معالجة الرضيِّ للموضوعات النحوية ضمن إطار العِلة النحوية، فتطلب البحث في ذلك أربعة فصول، فضلًا عن التمهيد الذي ذكرنا فيه لمحات من تاريخ الرضي وشخصيته، وإن كانت قليلة لكنها قد تفي بالغرض، وتحدثنا على شرح الرضي على الكافية، وعرضنا لأغلب آراء النحاة فيه من مختلف العصور.

 

وتناولنا في الفصل الأول العلل النحوية في مباحث الأسماء، وكان هذا الفصل من أطول فصول الرسالة؛ لكثرة العلل النحوية في هذه المباحث، حتى إنها تضمنت بعض مباحث الفصل الثاني، وجاء الفصل الثاني، في علل الإعراب والبناء في الأسماء والأفعال، واشتمل الفصل الثالث على العلل في النواسخ والحروف، وموضوعات متفرقة أُخر، ويتضمن الفصل الرابع منهج الرضي في التعليل النحوي، وهذا قسمناه على مباحث: الأول منها: سبب التعليل، والثاني: أنواع العلل عند الرضي، والثالث: سمات أسلوب الرضي في التعليل النحوي، وطوينا بحثنا هذا بالخاتمة التي أودعناها ثمار ما جنيناه من هذه الرحلة في شرح الرضي على الكافية.

 

ولم يتأتَّ لنا ذلك إلا بطول الصبر والأناة، فكان لزامًا على الباحث أن يرجع إلى الكثير من مصادر العربية ومراجعها، باحثًا مدققًا عن العلل النحوية المبثوثة في تفاريق هذه الكتب، ولا سيما أن طبيعة الدراسة اقتضت أن نستخرج العِلة النحوية من شرح الرضي، ثم نعمد إلى استقرائها عند النحاة الآخرين، أينما وُجدت، فيما توافر لدينا من مصادر ومراجع، بقصد الموازنة، يصحب ذلك شيء من الشرح والتعليق، ولربما ترجَّح لدينا رأيٌ على آخر فتبنيناه.

 

وهذه الطريق لا تخلو من معوقات، منها صعوبة استخراج العلل النحوية من مظانها؛ لأنها كانت مبثوثة في سياق الكلام، مما تطلَّب البحث الدقيق المتأني في ذلك كُلِّه، زيادة على ذلك الخلط الحاصل بين العلل النحوية بغيرها من العلل الصرفية والصوتية.

 

ومع ذلك كلِّه، لا ندَّعي إحصاء جميع العلل النحوية في شرح الرضي على الكافية، فلربما فاتنا منها فائت، إلا أن ما جمعناه كان جديرًا بإعطاء الصورة الواضحة للعلة النحوية عند الرضي في شرحه، فإن كان ذلك فهو المبتغى، والله المستعان.

 

الخاتمة:

بعد هذه الرحلة الشيقة مع الرضي في شرحه على الكافية، استطعنا أن نقتطف ثمارها الآتية:

1) يُعد شرح الرضي على الكافية من الكتب المهمة في النحو العربي؛ لأنه يمثل مرحلة النضوج الفكري ممثلًا بشخصية الرضي، من خلال طريقة معالجته للموضوعات النحوية وتحليلاته وتعليلاته، فبرز الرضي بعقليته الفذة، المستوعبة لأغلب مسائل النحو.

 

2) يميل الرضي في شرحه إلى ذكر الآراء الكثيرة في المسألة الواحدة، وكان دقيقًا في نسبة هذه الآراء إلى أصحابها، مختارًا لنفسه ما يناسبه منها.

 

3) عنايته الفائقة بالعِلة والتعليل النحوي، فلا تمر ظاهرة أو مسألة نحوية من دون أن يعللها، فضلًا عن أنه قد يعلل للحكم النحوي بأكثر من علة.

 

4) كانت العِلة عند الرضي تتداخل في كثير من الموضوعات التي عالجها، فلم يكن هناك فاصل بين العلل التعليمية أو القياسية أو الجدلية أو المنطقية.

 

5) كان الرضي يلجأ إلى التعليل؛ لتوثيق القواعد النحوية لغرض الإبانة والتفسير، مما له أهمية في إظهار حكمة العرب في لغتهم.

 

6) قد يعلل الرضي أيضًا لما لم يقع من كلام العرب كما علَّل لما وقع من كلامهم؛ ترسيخًا للأحكام النحوية.

 

7) كان الرضي متفانيًا في تقريب الأحكام النحوية وعللها، فنراه شارحًا مناقشًا لما أشكل منها؛ تجنبًا للغموض وعدم الفهم.

 

8) كان مهتمًّا بترسيخ القواعد النحوية من خلال تعليلاته، باحتكامه إلى اللغة المستقرة، فكثيرًا ما نجده يعضد ما ذهب إليه بما استقر من كلام العرب.

 

9) احتلَّ الشاهد القرآني مركز الصدارة عند الرضي، فقد وظف الرضيُّ الشاهد القرآني في تعليلاته من بين الشواهد النحوية التي احتج بها.

 

10) كان الرضي من بين النحاة الذين احتَجوا بالقراءات القرآنية للاستدلال على تعليلاته النحوية.

 

11) نهج الرضي نهج جمهور النحويين في أخذه بالشاهد الشعري، وربما عرض لأكثر من شاهد في المسألة الواحدة.

 

12) استشهَد الرضيُّ بمنثور كلام العرب، ولا سيما احتجاجه بكلام أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالب، كما حوى شرحه جملة من أمثال اشتهرت عند العرب.

 

13) على الرغم من متابعة الرضي لسيبويه في كثير من تعليلاته، إلا أنه لا يلتزم هذه المتابعة، بل يترجح لديه ما يراه مناسبًا لمنهجه من آراء النحاة (غير سيبويه)، وربما انفرد ببعض التعليلات بناها على شواهد من القرآن الكريم؛ كمصدرية (حاشا) وغيرها.

 

14) فاقت منزلة السماع منزلة القياس عنده، في التعليل النحوي، إلا أننا نراه أحيانًا يساوي بينهما، فيعضد أحدهما الآخر.

 

15) كان في شرحه مثال العالم الحاذق، فلم يقتصر على شرح كلام ابن الحاجب، بل تعدى ذلك إلى الاستدراك على المصنِّف ما فاته معلِّلًا ذلك.

 

16) كان بارعًا في إيراد تعليلاته وكأنه أرادها في بعض الأحيان أن تكون تعليمية، فأوردها مدعومة بالأمثلة جريًا على عادة الأقدمين.

 

17) لا يتوانى في الاستعانة بأي شيء من أجل تقريب الفكرة لدى المتعلمين، فقد يستعين ببعض أجزاء جسم الإنسان في بعض تعليلاته.

 

18) ولعه الشديد بالمنطق والفلسفة، فنجده يضمِّن بعض تعليلاته أقوال الأصوليين والفقهاء.

 

19) كان مولعًا بالعِلة والتعليل النحوي، فنجده يورد كثيرًا من التعليلات على لسان غيره من النحاة، وكأنه لسان حالهم؛ كاختيار سيبويه الاتباع في الثاني دون النصب في نحو: فإذا له صوتٌ صوتٌ حسن.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

أ-ت

التمهيد: الرضي وشرح الكافية

1-9

الفصل الأول: العلل النحوية في مباحث الأسماء

10-100

المبحث الأول: المرفوعات من الأسماء

11-30

1. الفاعل

11-13

ا. علة وجوب تقديم الفاعل على المفعول به

11-12

2. علة وجوب تأخير الفاعل عن المفعول به، إذا اتصل ضمير المفعول بالفاعل

12-13

3. علة امتناع تقدم الفاعل على الفعل.

13-16

4. علة حذف الفعل وجوبًا مع وجود المفسر.

16-17

2. التنازع

17-18

1.علة امتناع التنازع في المضمر المنفصل المرفوع.

17-18

3. نائب الفاعل.

18-23

1. علة كون الظرف غير المتصرف لا ينوب عن الفاعل.

18-19

2. علة امتناع قيام المفعول له والمفعول معه مقام الفاعل.

19-20

3. علة امتناع قيام الحال مقام الفاعل

20-21

4. علة اختصاص المفعول المطلق ليقوم مقام الفاعل.

21-22

5. علة أولوية نيابة الأول من مفعولي (أعطيت) مناب الفاعل

22-23

4. المبتدأ والخبر.

23-30

1. علة كون الأصل في المبتدأ التقديم.

23

2. علة وجوب تقديم الخبر على المبتدأ إذا كان وصفًا

24-25

3. علة كون المبتدأ معرفة والخبر نكرة في الأصل.

25-27

4. علة جواز تقديم الخبر إذا تساوى مع المبتدأ.

27-28

5. علة امتناع تقديم الخبر إذا كان فعلًا للمبتدأ

28-29

6. علة وجوب حذف الخبر بعد (لولا).

29-30

المبحث الثاني: المنصوبات من الأسماء

31-98

1. المفعول المطلق.

31-37

1. علة تسميته بالمفعول المطلق

31-32

2. علة وجوب حذف الفعل إذا بين فاعله أو مفعوله بالإضافة

32-33

3. علة رفع بعض المصادر

33-35

4. علة وجوب حذف الفعل الناصب للمصدر التشبيهي

35-

5. علة وجوب حذف الفعل قياسًا من المصدر إذا كان للتوبيخ.

35-36

3. المفعول به

37-39

1. علة وجوب حذف الناصب للمفعول به في بعض المواضع المسموعة.

37-39

3. المفعول فيه (الظرف)

39

1. علة نصب الفعل للمفعول فيه

39

4. المفعول له

40-41

1. علة كون المفعول له هو الحامل على الفعل.

40-41

5. المفعول معه

41-44

1. علة وضع (الواو) موضع (مع).

41-42

2. علة امتناع تقدم المفعول معه على الفعل

42-43

3. علة امتناع العطف

43-44

6. الحال

44-47

1. علة الأصل في الحال التنكير

44-45

2. علة عدم جواز تقدم الحال على عاملها المتضمن معنى الفعل

46

3. علة وجوب حذف العامل في الحامل إذا كان فعلًا في الكلام دلالة عليه

47

7. التمييز

48-53

1. علة الأصل في التمييز التنكير

48-49

2. علة امتناع تقدم التمييز على عامله إذا كان معنى فعل.

49-51

3. علة ترك الجر في تمييز ألفاظ العقود

51-53

8. المستثنى

53-58

1. علة لزوم نصب المستثنى بعد (ما خلا وما عدا).

53-54

2. علة نصب المستثنى دون المستثنى منه.

54-56

3. علة اشتغال العامل بأحد المستثنيات ونصب الأخريات إذا تكررت في الاستثناء المفرغ

56-57

4. علة انتصاب (سوى) في الاستثناء.

57-58

9. النداء.

59-70

1. علة بناء المنادى المفرد المعرفة.

59-60

2. علة امتناع بناء المنادى المضاف والشبيه به والنكرة غير المقصودة.

60-62

3. علة اختيار نصب المنادى الموصوف بـ(ابن) المضاف إلى علم

62-63

4. علة امتناع البناء والإعراب في المنادى بدخول (الـ)

63-65

5. علة نداء اسم الجلالة (الله) وفيه الألف واللام

65-66

6. علة اتصال الميم بلفظ الجلالة عند النداء (اللهم)

66-67

7. علة حذف ياء المتكلم في (يا ابن أم ويا ابن عم).

67-68

8. علة امتناع حذف حرف النداء من النكرة

68-70

9. علة حذف ياء المتكلم في النداء.

70-71

10. الترخيم

71-76

1. علة اختصاص الترخيم بالمنادى.

71-72

2. علة امتناع ترخيم المضاف والمضاف إليه

72-74

3. علة امتناع ترخيم المستغاث به والمندوب.

74-75

4. علة اشتراط الزيادة على الثلاثة في ترخيم العلم.

75-76

11. الاستغاثة والندبة.

77-83

1. علة جواز ندبة المضاف والمضاف إليه

77-78

2. علة حذف التنوين مع مدة الندبة.

78-79

3. علة إلحاق الهاء بالمندوب في الوقف.

79-80

4. علة امتناع حذف حرف النداء من المستغاث والمندوب

80-81

5. علة فتح لام الجر في المستغاث

82-83

12. الاختصاص.

84

1. علة امتناع إظهار حرف النداء مع (أي) في الاختصاص

84

13. الاشتغال

85-94

1. علة وجوب إضمار الفعل الناصب للمشغول عنه

85-86

2. علة اختيار الرفع في نحو (زيد ضربته).

86-88

3. علة ترجيح الرفع مع (أما).

88-89

4. علة اختيار النصب في المشغول عنه المعطوف على جملة فعلية

89-90

5. علة ترجيح النصب على الرفع بعد حروف النفي

90-91

6. علة اختيار النصب إذا كان الكلام جوابًا لاستفهام

91-92

7. علة تساوي الرفع والنصب عند عطف المشغول عنه على جملة اسمية خبرها جملة فعلية

92-93

8. علة وجوب النصب بعد حروف الشرط

93-94

14. الإغراء والتحذير

94-98

1. علة وجوب حذف الفعل في التحذير بـ(إيا) أو التكرير أو العطف

94-96

2. علة وجوب العطف في (إياك والأسد).

96-98

المبحث الثالث: المجرورات من الأسماء.

99-100

1. علة امتناع تعريف الأسماء الموغلة في التنكير بالإضافة

99-100

الفصل الثاني: علل الإعراب والبناء في الأسماء والأفعال.

101-149

المبحث الأول: المعرب والمبني من الأسماء

102-138

أولًا: المعرب من الأسماء.

102-125

1. علة اختصاص لام التعريف بالاسم.

102-103

2. علة اختصاص الجر بالاسم

103-105

3. علة جعل الإعراب في آخر الكلمة.

105-106

1. المثنى وجمع المذكر السالم

106-118

1. علة إعراب المثنى وجمع المذكر السالم بالحروف.

106-108

2. علة جعل علامة الرفع الألف في المثنى، والواو في المجموع

108-111

3. علة إتباع النصب للجر

111-113

4. علة فتح ما قبل الياء في المثنى وكسر ما قبل ياء الجمع.

113-114

5. علة كسر النون في المثنى وفتحها في الجمع

115-116

6. علة إضافة ضمير التثنية إلى الجمع

116-118

2. جمع المؤنث السالم

118-120

1. علة نصبه بالكسرة

118-120

3. جمع التكسير

120-122

1. علة إعرابه إعراب الواحد.

120-122

4. الممنوع من الصرف

122-123

1. علة حذف علامة الإعراب من غير المنصرف

122-123

5. الأسماء الستة.

124-125

1. علة إعرابها بالحروف.

124-125

ثانيًا: المبني من الأسماء.

125-138

1. الضمائر

125-127

1. علة بناء الضمائر.

125-126

2. علة امتناع مجيء الضمير المجرور منفصلًا

127

2. أسماء الإشارة.

128

1. علة كسر اللام في (ذلك) وتسكينها في (تلك)

128

3. الأسماء الموصولة.

128-131

1. علة وجوب كون صلة الموصول جملة خبرية

128-129

2. علة وجوب تقدم الموصول على الصلة

129-130

3. علة إعراب (أي)

130-131

4. أسماء الأفعال.

131-133

1. علة كونها ليست أفعالًا

131-133

5. الكنايات.

133-134

1. علة خفض مميز (كم) الخبرية

133-134

6. الظروف

135-138

1. علة بناء (حيث) على الضم

135

2. علة بناء (لدُن)

135-136

3. علة بناء (عوض) على الضم

137

4. علة بناء (أمس).

137-138

المبحث الثاني: المبني والمعرب من الأفعال

139-149

أولًا: المبني من الأفعال

139-141

الفعل الماضي

139-141

1. علة بناء الفعل الماضي على الفتح.

139-141

2. علة إلحاق الفعل الماضي تاء التأنيث.

141

ثانيًا: المعرب من الأفعال.

142-149

1. الفعل المضارع.

142

1. علة فتح حرف المضارعة مع الثلاثي وضمه مع الرباعي وامتناع الكسر

142-142

2. علة رفع الفعل المضارع

143-146

3. علة حذف حرف العلة من آخره عند الجزم.

146-147

2. الأفعال الخمسة

148-149

علة إعراب الأفعال الخمسة بالنون

148-149

الفصل الثالث: علل النواسخ والحروف وموضوعات أخر.

150-194

المبحث الأول: علل النواسخ

151-174

أولًا: الأفعال الناسخة.

151-162

1. كان وأخواتها

151-162

1. علة تسميتها بالأفعال الناقصة

151-154

2. علة دخول النفي يفيد دوام الثبوت

154-155

3. علة فعليةِ (ليس)

155-156

4. علة جواز تنكير الاسم وتعريف الخبر.

156-157

2. أفعال المقاربة.

157-159

1. علة التزامهم في خبر (عسى) المضارعة مسبوقًا بـ(أن)

157-159

3. أفعال القلوب

159-162

1. علة قلة حذف أحد مفعولي أفعال القلوب

159-160

2. علة جواز الإلغاء والإعمال فيها وهما متساويان، إذا توسطت.

160-162

ثانيًا: الحروف الناسخة

162-171

1. إن وأخواتها.

162-165

1. علة شبهها بالفعل

162-165

2. علة تقديم منصوبها على مرفوعها.

166-167

3. علة عدم تصدر (أن) المفتوحة الهمزة الكلام

167-168

4. علة كسر همزة (إن) إذا وقعت حالًا.

169-170

5. علة كسر همزة (إن) إذا كانت في موضع خبر اسم عين

170-171

2. لا النافية للجنس.

171-174

1. علة عمل (لا) النافية للجنس.

171-172

2. علة بناء الاسم بعدها على ما ينصب به

172-173

3. علة امتناع دخول (لا) على المعرفة.

173-174

المبحث الثاني: علل الحروف.

175-182

أولًا: الحروف

175-181

1. علة دخول نون الوقاية على الفعل.

175-176

2. علة امتناع دخول نون الوقاية على (علي وإلي ولدي).

176-177

3. علة جواز حذف نون الوقاية من (إن) وأخواتها.

177-179

4. علة لحاق نون الوقاية (من وعن وقد وقط ولدن)

179-180

5. علة الأولى حذف نون الوقاية مع (لعل)

180-181

ثانيًا: حروف الجر

182

1. علة اختصاص اللام بالفتح مع المضمر وكسرها مع الظاهر.

182

المبحث الثالث: موضوعات أخر

183-193

أولًا: التوابع

183-189

1. النعت

183-185

1. علة امتناع وصف الضمير والوصف به

183-184

2. علة عدم الوصف بالعلم.

184-185

2. العطف

185-188

1. علة لزوم إعادة الخافض إذا عطف على المضمر المجرور

185-188

3. التأكيد

188-189

علة امتناع تأكيد الاسم النكرة

188-189

ثانيًا: المشتقات

189-193

1. اسم الفاعل

189-192

1. علة اشتراط الحال والاستقبال في عمله

189-192

2. الصفة المشبهة

192-193

علة إعمال الصفة المشبهة.

192-193

الفصل الرابع: منهج الرضي في التعليل النحوي

194-235

المبحث الأول: سبب التعليل عند الرضي

194-199

1. شرح حكم نحوي

195-196

2. بيان عامل

196

3. ترجيح عامل على عامل.

196-197

4. بيان رتبة

197

5. التعليم

197-198

6. ترسيخ الأحكام النحوية وتقريرها

198

7. إبراز مقدرته العلمية ونزعته العقلية.

199

المبحث الثاني: أنواع العلل عند الرضي.

200-216

1. علة اختصار

201

2. علة الاستغناء.

202

3. علة أمن اللبس

202-203

4. علة أولي

203

5. علة التخفيف

204

6. علة تعذر

204-205

7. علة ثقل أو استثقال

205-206

8. علة الحمل على المعنى

206-207

9. علة الحمل على النظير

207

10. علة الحمل على النقيض.

207-208

11. علة حمل الفرع على الأصل

208

12. علة دلالة حال.

209

13. علة العوض أو (التعويض)

209-210

14. علة فرق

210

15. علة قبح

211

16. علة كثرة الاستعمال.

211-213

17. علة مخالفة

213

18. علة مراعاة الأصل

213-214

19. علة المشابهة

214-215

20. علة مناسبة (تناسب).

215-216

المبحث الثالث: سمات أسلوب الرضي في التعليل النحوي.

217-235

1. الاهتمام الكبير بالتعليل

217

2. تعليله لما كان ولما لم يكن.

217-218

3. أسلوبه قائم على الشرح

218-219

4. يعتمد في تعليله على اللغة المستقرة

219

5. يعتمد أقيسة البصريين في ترجيح الآراء على الأغلب.

220

6. كثيرًا ما يحتكم إلى السماع في تعليله، ولا يغفل القياس

221-222

7. أسلوبه قائم على المناقشة

222-223

8. قد يكثر من التعليلات في الموضع الواحد.

223

9. تابع سيبويه في أكثر تعليلاته إلا أنه لا يلتزم ذلك

224

10. أسلوبه قائم على الترجيح

224-225

11. قد يستدرك على المصنف ما فاته معللًا ذلك

225-226

12. أسلوبه قائم على التمثيل لكنه لا يلتزم ذلك أحيانًا

226-227

13. ربما يستعين ببعض أجزاء بدن الإنسان في التعليل

227

14. قد يضمن تعليلاته أقوال الأصوليين والفقهاء

227-228

15. اهتمامه بالعلل الثواني.

228-229

16. اهتمامه بالعلل الفلسفية والجدلية والنظرية.

229-230

17. انفراده ببعض العلل النحوية

230-231

18. أسلوبه قائم على الاحتجاج.

231-234

19. يسوق بعض تعليلاته على لسان غيره

235

الخاتمة

236-237

المصادر

238-253

ملخص البحث باللغة الإنكليزية

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تعريف العلة، وأقسامها، وأبرز المؤلفات فيها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقسام العلة النحوية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العلة النحوية في رفع المبتدأ والخبر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بيان الفرق بين العلة والحديث المعل وعلم العلل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلة في المصطلح الأصولي (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلة في المصطلح الأصولي (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرق بين العلة الأصولية والعلة المقاصدية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلل النحوية في كتاب الأصول في النحو لابن السراج 316 هـ(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • العلل النحوية في كتاب سيبويه(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أشهر قوادح العلة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب