• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    السماع وأهميته في صناعة النحو العربي (PDF)
    عمير الجنباز
  •  
    مسارات الشعر السكندري في النصف الثاني من القرن ...
    ياسر جابر الجمال
  •  
    نثر الرياحين في ذكر أمهات المؤمنين في أربعين ...
    وليد بن أمين الرفاعي
  •  
    أدب المواصلات العامة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية في ...
    عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد التويجري
  •  
    كيف يحج المسلم ويعتمر من حين خروجه من منزله حتى ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    مفاهيم أخطاء في الأشهر الحرم
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    النعم وفضل المنعم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

(لا) في القرآن الكريم (دراسة نحوية)

غازي علي حواس

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة الموصل
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية
المشرف: د. عبدالعزيز ياسين عبدالله
العام: 1426هـ - 2005م

تاريخ الإضافة: 8/8/2020 ميلادي - 18/12/1441 هجري

الزيارات: 20753

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

(لا) في القُرْآنِ الكَريمِ

دراسةٌ نحويةٌ

 

الحَمدُ لله الذي علَّمَ الإنسانَ ما لم يَعلمْ، والصلاةُ والسلامُ على نبيِّه المُصطفى الأَكرمَ، وعلى آلهِ الأطهارِ وصحبه الأخيارِ، ومَنْ سارَ على هَدْيهم إلى يومِ الدين.

 

وبعدُ: فإنَّ القرآنَ الكريمَ كان - وما يزالُ وسيظلُّ - ميدانًا رَحْبًا ورافِدًا مِعطاءً للدارسين يَستمِدُّون من نُصوصهِ الثَّرَّةِ ما يَبغونَه من مادةٍ علميةٍ لدراساتهم وفي جميع المجالات، ولا سيَّما اللغويَّةِ منها. ومِصداقُ هذه الحقيقة هو قولُ الله عزَّ وجلَّ: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 9].

 

اقتضتْ طبيعة الموضوع أنْ تكونَ دراستُه مؤسَّسةً على خُطَّةٍ علميةٍ شاملةٍ، تتوزَّعُ مفرداتها في فصولٍ خمسةٍ يسبقُها تمهيدٌ وتعقبُها خاتمةٌ، وعلى النحو الآتي:

التمهيد: وهو لبيانِ أصالة (لا) في النفي، ومكانتِها فيه مع أدوات النفي الأخرى.

الفصل الأول: وهو لدراسة (لا) النافية للجنس، العاملةِ عمل (إنَّ) المشبَّهة بالفعل.

الفصل الثاني: وهو لدراسة (لا) النافية، المشبَّهة بـ (لَيْسَ) في المعنى والعمل.

الفصل الثالث: وهو لدراسة (لا) الطلبية الجازمة، وبيان معانيها الثلاثة: (النهيُ والدعاءُ والالتماسُ).

الفصل الرابع: وهو لدراسة (لا) النافية غير العاملة.

الفصل الخامس: وهو لدراسة (لا) الزائدة.

 

وقد روعيَ في ترتيبِ الفصول عَمَلُ (لا)، إذ جاءت عاملةً في الأوَّلِ والثاني والثالث، وغيرَ عاملةٍ في الرابع والخامس، كما أنَّ كلَّ فصلٍ اشتمل على مباحثَ رئيسةٍ وفقراتٍ فرعيةٍ، لم نشأْ ذكرَها هنا، لأنَّها مذكورةٌ ومفصَّلةٌ في ثَبَتِ محتويات الرسالة.

 

أمَّا الخاتمة فقد وُظِّفتْ لبيان أبرز النتائج التي توصَّلتْ إليها الدراسة، أعقَبَها ثَبَتٌ مُفَصَّلٌ للمصادر والمراجع المعتمدة في البحث.

 

وقد تنَوَّعتْ مصادر الدراسة ومراجعها، إذ شَمَلَتْ أشهرَ كتب النحو والتفسير والقراءات ومعاني القرآن وإعرابه، فضلًا عن الكتب والمعجمات اللغوية، ولا سيَّما المتخصِّصة منها بحروف المعاني. ومع أنَّ أغلبها يُعَدُّ من القديم، فإنَّ المصادر الحديثة والمعاصرة كان لها نصيبها المعتبر في المراجعة والاعتماد، ولعلَّ من أبرزها عندي، في المراجعة والإفادةِ ورسم الخُطَّةِ هو كتاب (دراسات لأُسلوب القرآن الكريم) للأستاذ الفاضل محمَّد عبد الخالق عُضيمة - رحمه الله -، فقد أفدتُ منه الشيء الكثير، وجعلتُ منه رفيقًا أسترشدُ بمادته العلمية ومنهجه الرصين في كل فصول الدراسة.

 

الخاتمة:

الحَمدُ لله الذي علَّمَ الإنسانَ ما لم يَعلمْ، والصلاةُ والسلامُ على نبيِّه المُصطفى الأَكرمَ، وعلى آلهِ الأطهارِ وصحبه الأخيارِ، ومَنْ سارَ على هَدْيهم إلى يومِ الدين.

 

وبعدُ:

فإنَّ القرآنَ الكريمَ كان - وما يزالُ وسيظلُّ - ميدانًا رَحْبًا ورافِدًا مِعطاءً للدارسين يَستمِدُّون من نُصوصهِ الثَّرَّةِ ما يَبغونَه من مادةٍ علميةٍ لدراساتهم وفي جميع المجالات، ولا سيَّما اللغويَّةِ منها. ومِصداقُ هذه الحقيقة هو قولُ الله عزَّ وجلَّ: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 9].

 

ومنذ أن وفَّقني الله في أن أكونَ أحدَ طلبةِ الدراسات العُليا كانت تمتلكُني الرغبةُ في دراسةِ موضوعٍ قرآني أخدمُ به كتابَ الله تعالى، وبعد بحثٍ وتقصٍّ ومراجعةٍ مع النفس رأيتُ أنْ أدرُسَ أحدَ حروفِ المعاني في القرآن الكريم، ثمَّ وَقَعَ اختياري على إحدى أدواتِ النفي فيه، وهذه الأداةُ هي (لا)، بعد أن علمتُ كَثرةَ ورودِها فيه، وتَنَوُّعَ دلالاتها وسياقاتها في النصِّ القرآني، فوقعَ أمرُ دراستها من نفسي موقعًا حسنًا، ثمَّ استشرتُ مشرفي الدكتور (عبد العزيز ياسين عبد الله) في اختيار (لا) موضوعًا نحويًا لرسالتي، بعد أنْ أطْلَعْتُهُ على ما وقفتُ عليه من أمرها، فأبدى ثناءه وموافقته من غير تردُّدٍ، واتفقنا معًا أن يكون عُنوانُ الرسالة: ((لا) في القرآن الكريم، دراسة نحوية). ثمَّ قُدِّم الموضوعُ بعنوانه المذكور إلى مجلس قسم اللغة العربية لإقراره، وحُظِيَ بالقبول والموافقة.

 

وابتُدئ العمل - على بركة الله - بقراءةٍ دقيقةٍ للقرآن الكريم؛ للوقوف على مواضع (لا) فيه، ثمَّ كتابةِ نُصوصها في بطاقاتٍ خاصةٍ، وبعد قراءةٍ متأنيَّةٍ لنصوص هذه الأداة في القرآن الكريم، وإحصاءٍ دقيقٍ لمواضعها فيه، تبيَّنَ أنَّها ترِدُ فيه لمعانٍ مُتنوِّعة، وأنَّها تردُ عاملةً فيما بعدها وغيرَ عاملة. وفي ضوءِ ذلك اقتضتْ طبيعة الموضوع أنْ تكونَ دراستُه مؤسَّسةً على خُطَّةٍ علميةٍ شاملةٍ، تتوزَّعُ مفرداتها في فصولٍ خمسةٍ يسبقُها تمهيدٌ وتعقبُها خاتمةٌ، وعلى النحو الآتي:

التمهيد: وهو لبيانِ أصالة (لا) في النفي، ومكانتِها فيه مع أدوات النفي الأخرى.

الفصل الأول: وهو لدراسة (لا) النافية للجنس، العاملةِ عمل (إنَّ) المشبَّهة بالفعل.

الفصل الثاني: وهو لدراسة (لا) النافية، المشبَّهة بـ (لَيْسَ) في المعنى والعمل.

الفصل الثالث: وهو لدراسة (لا) الطلبية الجازمة، وبيان معانيها الثلاثة: (النهيُ والدعاءُ والالتماسُ).

الفصل الرابع: وهو لدراسة (لا) النافية غير العاملة.

الفصل الخامس: وهو لدراسة (لا) الزائدة.

 

وقد روعيَ في ترتيبِ الفصول عَمَلُ (لا)، إذ جاءت عاملةً في الأوَّلِ والثاني والثالث، وغيرَ عاملةٍ في الرابع والخامس، كما أنَّ كلَّ فصلٍ اشتمل على مباحثَ رئيسةٍ وفقراتٍ فرعيةٍ، لم نشأْ ذكرَها هنا، لأنَّها مذكورةٌ ومفصَّلةٌ في ثَبَتِ محتويات الرسالة.

 

أمَّا الخاتمة فقد وُظِّفتْ لبيان أبرز النتائج التي توصَّلتْ إليها الدراسة، أعقَبَها ثَبَتٌ مُفَصَّلٌ للمصادر والمراجع المعتمدة في البحث.

 

وقد تنَوَّعتْ مصادر الدراسة ومراجعها، إذ شَمَلَتْ أشهرَ كتب النحو والتفسير والقراءات ومعاني القرآن وإعرابه، فضلًا عن الكتب والمعجمات اللغوية، ولا سيَّما المتخصِّصة منها بحروف المعاني.

 

ومع أنَّ أغلبها يُعَدُّ من القديم، فإنَّ المصادر الحديثة والمعاصرة كان لها نصيبها المعتبر في المراجعة والاعتماد، ولعلَّ من أبرزها عندي، في المراجعة والإفادةِ ورسم الخُطَّةِ هو كتاب (دراسات لأُسلوب القرآن الكريم) للأستاذ الفاضل محمَّد عبد الخالق عُضيمة - رحمه الله -، فقد أفدتُ منه الشيء الكثير، وجعلتُ منه رفيقًا أسترشدُ بمادته العلمية ومنهجه الرصين في كل فصول الدراسة.

 

وتجدرُ الإشارةُ في هذا المقام إلى عملين علميين، كان لهما فَضْلُ الريادة فيما درساه، وفَضْلُ الإفادة لهذه الرسالة في بعض أطرافها، وكلاهما عَمَلٌ أكاديمي، ودَرْسٌ لُغَويٌّ لواحدةٍ من الأدوات الشائعة في اللغة العربية، لغةِ التنزيل الحكيم، وهذا هو وجه الشَّبَهِ الذي تشتركُ به رسالتنا مع العملين، ويبقى لكلِّ عملٍ خُطَتُهُ وَمَنْهَجُه وطريقتُه الخاصةُ به. أمَّا العملُ الأوَّل فهو رسالةُ ماجستير بعنوان: ((لا) في اللغة العربية) للباحث: (رحيم جمعة علي) وبإشراف الدكتور: (محمَّد حسين آل ياسين) أُنْجِزَتْ في كلية الآداب، جامعة بغداد، سنة 1988 م، وأمَّا العَمَلُ الثاني فهو أطروحةُ دكتوراه بعنوان: (ما) في القرآن الكريم، دراسةٌ نحويَّةٌ) للباحث: (عبد الجبَّار فتحي زيدان) وبإشراف الأستاذ الدكتور: (كاصد ياسر الزيدي)، أُنجزتْ في كلية الآداب، جامعة الموصل، سنة 1997 م. ويتضِّحُ من عنوان العمل الأوَّل أنَّه دراسةٌ عامةٌ لـ (لا) في النصوص اللغوية والنثرية والشعرية، فضلًا عن نصوص منتخبةٍ من القرآن الكريم تَرِدُ في مضامين بعض المباحث، من غير تفصيلٍ وإحصاءٍ، وهذا هو أحدُ أوجه الاختلاف بين عملنا وعمل الباحث الفاضل (رحيم جمعة).

 

وبَعْدُ ثانيةً:

فإنَّ ممَّا أجِدُهُ واجبًا عليَّ أن أعترفَ بفضلِ أستاذي المشرف الدكتور: (عبد العزيز ياسين عبد الله) فأُسَجِّلَ له عظيمَ الشكر والامتنان، على إشرافه الأمين ورعايته الصادقة، وعلى ما أفادني به من توجيهاتٍ وإرشاداتٍ علميةٍ قيِّمةٍ، كان لها الأثرُ البالغُ في الارتقاءِ بهذا العمل من حالٍ إلى حالٍ، حتى استوى - بفضل الله - على الشكل الذي نطمحُ فيه أنْ ينالَ قبولًا واستحسانًا من لَدُنِ المتخصصين - بعد رضا الله وحسن قبوله -، جزاه الله عني خير الجزاء، وأمَدَّ في عمره، وبارك في عطائه. وأُقدِّمُ شكري وتقديري لأساتذتي الأفاضل في قسم اللغة العربية على ما أفادوني به طوال سِنيِّ دراستي في مرحَلَتَيْ (البكلوريوس) و(الماجستير)، وفَّقهم الله وأثابهم خير الثواب.

 

وأُقِرُّ - معترفًا - بأنَّ ما وقعَ في هذه الرسالة من صوابٍ فهو من هُدى الله وتوفيقه ورعايته، وهو صاحب الفَضْلِ والإحسانِ أَبَدًا، وأنَّ ما وَرَدَ فيها من خطأٍ أو خَلَلٍ أو تقصيرٍ فَمَرَدُّهُ إليَّ، إذْ لا أدَّعي أنِّي أحَطْتُ بكلِّ جوانبِ الموضوعِ وأحكامه، فلم يَفُتني منها شيءٌ، أو أنِّي أحَطْتُ بما لم يُحِطْ به غيري، فمثلُ هذا لا يَقوى على تحقيقه بشرٌ، والكمالُ لله وحدَهُ. وحسبي أنِّي سَعَيْتُ واجتهدْتُ، وأنَّ ما حقَّقتُهُ هو من فَضْلِ الله عليَّ، ولا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إلاَّ وُسْعَهَا، والحمدُ للهِ أوَّلًا وآخرًا.

 

ثَبَتُ المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1 - 3

التمهيد

4 - 9

الفصل الأول: (لا) النافية للجنس

10 - 44

المبحث الأول: معناها وأحكامها العامة

11 - 18

أولًا: معناها

11 - 12

ثانيًا: عملها وشروطه

12 - 15

ثالثًا: اسمها وخبرها

16 - 18

المبحث الثاني: اسم (لا) في القرآن الكريم

19 - 34

أولًا: أنواعه

19 - 32

أ - مصدر

19 - 25

ب - اسم غير مشتق

25 - 27

ج - اسم مشتق

27 - 29

د - جمع تكسير

30

هـ - لفظ (جَرَمَ)

30 - 32

ثانيًا: العطف على اسم (لا) المتكررة

32 - 34

المبحث الثالث: خبر (لا) في القرآن الكريم

35 - 44

أولًا: أنواعه

35 - 39

1- شبه جملة (جار ومجرور)

35 - 37

2- شبه جملة (ظرف زمان أو مكان)

37

3- شبه جملة (ظرف أو جار ومجرور)

37 - 39

ثانيًا: حذف خبر (لا)

39 - 44

الفصل الثاني: (لا) النافية المشبهة بـ (ليس)

45 - 52

المبحث الأول: عملها وشروطه

46 - 48

المبحث الثاني: (لا) النافية المشبهة بـ (ليس) في القرآن الكريم

49 - 52

الفصل الثالث: (لا) الطلبية الجازمة

53 - 106

المبحث الأول: معناها وأحكامها العامة

54 - 57

أولًا: معناها وعملها

54 - 56

ثانيًا: أصلها

56

ثالثًا: شروط عملها

56 - 57

رابعًا: حذف الفعل المجزوم بعدها

57

المبحث الثاني: (لا) الطلبية الناهية في القرآن الكريم

58 - 82

أولًا: نهي المخاطب

59 - 73

ثانيًا: نهي الظاهر والغائب

73 - 79

ثالثًا: (لا) بين نهي المخاطب والغائب

79 - 82

المبحث الثالث: (لا) للدعاء أو الالتماس في القرآن الكريم

83 - 90

أولًا: الدعاء

83 - 85

ثانيًا: الالتماس

85 - 90

المبحث الرابع: (لا) الطلبية بين النهي والنفي

91 - 106

أ - في بعض الآيات

91 - 102

ب - في بعض القراءات

102 - 106

الفصل الرابع: (لا) النافية غير العاملة

107 - 204

المبحث الأول: معناها ودلالة النفي بها

108 - 111

أولًا: معناها

108

ثانيًا: دلالة النفي بها

108 - 110

ثالثًا: الفرق بين (لا) و(ما) النافيتين

110 - 111

المبحث الثاني: المنفي بـ (لا) النافية غير العاملة في القرآن الكريم

112 - 153

أولًا: (لا) النافية للفعل المضارع

112 - 136

1 - دلالة الفعل المضارع المنفي على الحال أو الاستقبال

112 - 115

2 - نوع الفعل المضارع المنفي

116 - 136

أ - الفعل المضارع المسند إلى اسم ظاهر

116 - 121

ب - الفعل المضارع المسند إلى ضمير الغائب

121 - 128

ج - الفعل المضارع المسد إلى ضمير المخاطب

128 - 133

د - الفعل المضارع المسند إلى ضمير المتكلم

133 - 136

ثانيًا: (لا) النافية للفعل الماضي

136 - 141

أ - معنى (لا) النافية للفعل الماضي

136 - 138

ب - مواضع (لا) النافية للفعل الماضي

138 - 141

ثالثًا: (لا) النافية للاسم

141 - 153

أ - (لا) النافية للاسم المعرفة

141 - 145

ب - (لا) النافية للاسم الواقع نعتًا

145 - 147

ج - (لا) النافية للاسم المعطوف (الممنوع من الصرف)

147 - 150

د - (لا) النافية للاسم الواقع مفعولًا به

150 - 151

هـ - (لا) النافية للاسم الواقع مصدرًا منصوبًا

151 - 152

و - (لا) النافية للجار والمجرور

152 - 153

المبحث الثالث: إعراب الجملة المنفية بـ (لا)

154 - 204

أولًا: إعراب الجملة الفعلية المنفية بـ(لا)

154 - 189

(1) الجملة الفعلية التي لها محل من الإعراب

154 - 172

أ - (جملة في محل رفع)

154 - 162

ب - (جملة في محل نصب)

162 - 168

ج - (جملة في محل جر)

169 - 171

د - (جملة في محل جزم)

171 - 172

(2) الجملة الفعلية التي لا محل لها من الإعراب

173 - 190

ثانيًا: إعراب الجملة الاسمية المنفية بـ(لا)

190 - 198

(1) الجملة الاسمية التي لها محل من الإعراب

190 - 195

أ - (جملة اسمية في محل رفع)

191 - 192

ب - (جملة اسمية في محل نصب)

192 - 194

ج - (جملة اسمية في محل جر)

194 - 195

د - (جملة اسمية في محل جزم)

95

(2) الجملة الاسمية التي لا محل لها من الإعراب

195 - 198

ثالثًا: تقديم معمول الفعل المنفي بـ(لا) عليه

198 - 204

الفصل الخامس: (لا) الزائدة

205 - 233

المبحث الأول: (لا) الزائدة لتأكيد النفي

206 - 220

أولًا: معناها والغرض منها

206 - 207

ثانيًا: مواضعها في القرآن الكريم

208 - 220

1 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (ما) النافية

208 - 211

2 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (لا) النافية

211 - 214

3 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (لا) الناهية

214 - 215

4 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (ليس)

215 - 216

5 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (غير)

217 - 218

6 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (لن)

218 - 219

7 - (لا) الزائدة للتأكيد الواقعة بعد (لم)

219 - 220

المبحث الثاني: (لا) الزائدة (الصلة)

221 - 233

أولًا: معناها

221

ثانيًا: مواضعها في القرآن الكريم

221 - 233

1 - (لا) الزائدة الداخلة على الفعل (أُقسِمُ)

221 - 225

2 - (لا) الزائدة بعد جحد

225 - 231

3 - (لا) الزائدة قبل جحد

231 - 233

الخاتمة

234 - 236

مواضع (لا) في القرآن الكريم

237 -264

مصادر البحث ومراجعه

265 - 278

ملخص باللغة الإنكليزية

279

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ظاهرة الحذف في كتب إعراب القرآن ومعانيه حتى القرن الرابع للهجرة ( دراسة نحوية )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • كلمات وصفت القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لفظة القرآن في القرآن الكريم (دراسة موضوعية )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أسماء القرآن وأوصافه في القرآن الكريم " جمع ودراسة "(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التوكيد ودوره في إبانة دلالات الجانب العاطفي في القرآن الكريم: دراسة نحوية نصية (الجزء الثاني)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوكيد ودوره في إبانة دلالات الجانب العاطفي في القرآن الكريم: دراسة نحوية نصية (الجزء الأول)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المصدر المؤول المعمول لفعل الكون في القرآن الكريم - دراسة نحوية دلالية - (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القراءات الشاذة في القرآن الكريم وأثرها في الدراسات النحوية (شبه الجملة وما يتعلق بها - نموذجا -) (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • ألفاظ الزمان في القرآن الكريم (دراسة نحوية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الجملة التفسيرية في القرآن الكريم - دراسة نحوية دلالية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب