• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    انتظار الفرج عبادة
    كمال عبدالمنعم محمد خليل
  •  
    مجالسة كبار السن (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    قاعدة الخراج بالضمان (PDF)
    عمر عبدالكريم التويجري
  •  
    ثنائيات الإمام شعيب بن أبي حمزة الحمصي (المتوفى: ...
    د. عبدالهادي بن زياد الضميري
  •  
    العين الحاسدة والشفاء
    كمال عبدالمنعم محمد خليل
  •  
    اسم الله الهادي وآثار الإيمان به في ترسيخ العقيدة ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أشراط الساعة والرد على الشبهات المتعلقة بها (PDF)
    رند بنت عبدالحميد عبد الله الزامل
  •  
    تدبر سورة الفلق (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    خمسون زلة من زلات الباحثين في علم الحديث (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    المندوبات في الخلع عند الحنابلة: دراسة فقهية ...
    رناد بنت ناصر بن محمد الخضير
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: الدليل على العلم والعمل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تنفر الناس من الإسلام (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / المطويات الدعوية
علامة باركود

حكم تطويل الإمام للصلاة (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز

عدد الصفحات:2
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 11/5/2015 ميلادي - 23/7/1436 هجري

الزيارات: 54546

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

حكم تطويل الإمام للصلاة

(مطوية)


الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هوإلا وحي يوحى أما بعد.

 

فهذه فوائد من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم:

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( إذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِلنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ فَإِنَّ فِيهِمْ الضَّعِيفَ وَالسَّقِيمَ وَذَا الْحَاجَةِ، وَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ ) رواه البخاري ومسلم.

 

شرح الكلمات:

الضعيف: ضعيف البدن.

السقيم: المريض


المعنى الإجمالي:

جاءت هذه الشريعة السمحة، باليسر والسهولة، وَنَفْى العَنَتِ والحرج. ولهذا " فإن الصلاة التي هي أجل الطاعات " أمر النبي صلى الله عليه وسلم الإمام التخفيف فيها، لتتيسر وتسهل على المأمومين، فيخرجوا منها وهم لها راغبون. ولأن في المأمومين من لا يطيق التطويل، إما لعجزه. أو مرضه أو حاجته.


فإن كان المصلى منفردا فليطول ما شاء. لأنه لا يضر أحداً بذلك.


ومن كراهته صلى الله عليه وسلم للتطويل، الذي يضر الناس أو يعوقهم عن أعمالهم، أنه لما جاءه رجل وأخبره أنه يتأخر عن صلاة الصبح مع الجماعة، من أجل الإمام الذي يصلى بهم، فيطيل الصلاة، غضب النبي صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا، وقال: إن منكم من ينفر الناس عن طاعة الله، ويكرّه إليهم الصلاة ويثقلها عليهم فَأيّكم أمَّ الناس فليوجز، فإن منهم العاجزين وذوى الحاجات.


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الواجب على المسلم أن يرجع في مقدار التخفيف والتطويل إلى السنة، وبهذا يتبين أن أمره بالتخفيف لا يُنافى أمره بالتطويل أيضا في حديث عمار الذي في الصحيح لما قال: إن طول صلاة الرجل وقِصَرَ خُطبته مَئِـنَّـةٌ مِنْ فقهه، فأطيلوا الصلاة واقُصُرُوا الخطبة. وهناك أمرهم بالتخفيف ولا منافاة بينهما فإن الإطالة هنا بالنسبة إلى الخطبة والتخفيف هناك بالنسبة إلى ما فعل بعض الأئمة في زمانه من قراءة البقرة في العشاء الآخرة. اهـ. وهذا الذي أشار إليه شيخ الإسلام ابن تيمية هو ما أنكره النبي صلى الله عليه وسلم على معاذ رضي الله عنه.وقال ابن القيم: وأما قوله: " أيكم أمّ الناس فليخفف " وقول أنس رضي الله عنه: كان رسول الله أخف الناس صلاة في تمام. فالتخفيف أمْـرٌ نسبي يرجع إلى ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وواظب عليه، لا إلى شهوة المأمومين، فإنه لم يكن يأمرهم بأمرٍ ثم يخالفه، وقد عَلِمَ أن من ورائه الكبير والضعيف وذا الحاجة، فالذي فَعَلَه هو التخفيف الذي أَمَرَ به، فإنه كان يمكن أن تكون صلاته أطول من ذلك بأضعاف مضاعفة، فهي خفيفة بالنسبة إلى أطول منها، وهَدْيه الذي كان واظب عليه هو الحاكم على كل ما تنازع فيه المتنازعون. اهـ. وإطالته عليه الصلاة والسلام لم تكن في القراءة فحسب بل كانت في سائر الصلاة، فقد روى البخاري ومسلم من طريق ثابت عن أنس قال: إني لا آلو أن أصلي بكم كما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصلي بنا. قال ثابت: فكان أنس يصنع شيئا لا أراكم تصنعونه، كان إذا رفع رأسه من الركوع انتصب قائما حتى يقول القائل قد نَسِي، وإذا رفع رأسه من السجدة مَكَثَ حتى يقول القائل قد نَسِي. وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن نَقْرٍ كَنَقْرِ الدِّيك، وفي رواية: كَنَقْرِ الغُراب.


فالمرجع في ذلك إلى هديه الموافق لقوله عليه الصلاة والسلام، لأنه لا يُتصوّر أن يأمر عليه الصلاة والسلام بالتخفيف ثم يُخالِف هذا الأمر.


قال عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بالتخفيف ويَؤمُّنا بالصافات
.


اختلاف العلماء:

هناك أحاديث صحيحة تصف صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالطول، بحيث يكبر، فيذهب الذاهب إلى البقيع، ويقضى حاجته، ثم يرجع ويتوضأ يدرك الركعة الأولى مع النبي صلى الله عليه وسلم، وبأنه يقرأ في الصلاة المكتوبة بطوال السور، كالبقرة، والنساء، والأعراف، ويقرأ بطوال المفصل "ق " والطور ونحوهما.


وهناك أحاديث صحيحة تحث على التخفيف، منها هذان الحديثان اللذان معنا وأنه يقرأ بـ (قل يا أيها الكافرون) و(الإخلاص) ونحو ذلك.


والناس- تبعاً لهذه الأدلة- مختلفون.فمنهم من يرى التطويل، عملا بهذه الأحاديث، ومنهم من يرى التخفيف عملاً بما ورد فيها.والحق، أنه ليس بين هذه الأحاديث تعارض ولله الحمد، وكلها متفقة. ولكن التخفيف والتَّطْوِيل أمران نسبيان، لا يُحَدَّان بِحدّ، لأن الناس في ذلك على بَوْنٍ بعيد.


فالناقرون يرون الصلاة المتوسطة طويلة وأهل العبادة والطاعة يرونها قصيرة. فليرجع إلى أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وإلى حال صلاته، ويطبق بعضها على بعض، يظهر الحق الفاصل. وقد ذكر الصنعاني: أنه صلى الله عليه وسلم كان يطيل صلاته لعلمه بحال المؤتمين به، وأن الأمر بتخفيف الصلاة خاص بالأمة.


الفوائد:

1- وجوب تخفيف صلاة الجماعة مع الائتمام.

2- غضبه صلى الله عليه وسلم على المثقلين، وعدُّه هذا من الفتنة.


3- جواز تطويل صلاة المنفرد ما شاء، وقيد بأن لا يخرج الوقت وهو في الصلاة. وذلك كيلا تصطدم مصلحة المبالغة بالتطويل من أجل كمال الصلاة مع مفسدة إيقاع الصلاة في غير وقتها.


4- وجوب مراعاة العاجزين وأصحاب الحاجات في الصلاة.


5- أنه لا بأس بإطالة الصلاة، إذا كان عدد المأمومين ينحصر وآثروا التطويل.


6- أنه ينبغي للإنسان أن يسهل على الناس طريق الخير، ويحببه إليهم، ويرغبهم فيه، لأن هذا من التأليف، ومن الدعاية الحسنة الإسلام.


7- أن مَنْ فعل شيئا لنفسه فهو مخيَّر إن شاء أن يأخذ الأكثر أو الأقل، بينما لو كان مولى من قِبل أشخاص فإن الواجب عليه أن يأخذ بالأصلح لهم وهذا ظاهر من أمره عليه الصلاة والسلام للإمام أن يختار ما هو أيسر وأسهل لهم بينما إذا كان مع نفسه فليطول ما شاء.


8- أن التخفيف المذكور في هذا الحديث ليس تخفيفا مبنيا أعلى أمزجة وأهواء الناس وإنما هو راجع إلى فعله عليه الصلاة والسلام ولذا كما سيأتي معنا من حديث أنس رضي الله عنه قال ( ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة ولا أتم من النبي صلى الله عليه وسلم، ويقول ابن عمر رضي الله عنهما ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا بالتخفيف ويؤمُّنا بالصافات ) فقراءة الإمام بالصافات أو بسورة الأعراف في المغرب وكذا ما ورد عنه عليه الصلاة والسلام هذا هو السنة، ولذا يقول ابن القيم رحمه الله: تعلق النقَّارون بحديث معاذ، وإنما التخفيف أمر نسبي مرده إلى فعله عليه الصلاة والسلام لأنه عليه الصلاة والسلام ما كان ليخالف قوله فعله، إذاً مَنْ فعل كفعل النبي صلى الله عليه وسلم فهو المخفف لأنه عليه الصلاة والسلام كان وراءه الضعيف وذو الحاجة والسقيم، فإن الرجل كما يقول ابن مسعود رضي الله عنه ( ليؤتى به يُهادى بين الرجلين حتى يُقام في الصف ) وهذا يدل على أن وراءه عليه الصلاة والسلام مَنْ هم ضعفاء


8- أن جماعة المسجد إذا كانوا جماعة محصورة لا يزيدون ولا ينقصون فرغبوا من الإمام أن يطوِّل إطالة زائدة فلا بأس بذلك.


9- أن التطويل الزائد عن السنة حرام هذا إذا كان إماما أما إذا كان يصلي وحده فليفعل ما شاء شريطة ألا يضر بنفسه.


10- أن الإطالة الزائدة عن السنة كما سلف محرمة لأنه عليه الصلاة والسلام ما كان يغضب إلا من أجل محرم.


11- أن درء المفاسد مُقدم على جلب المصالح، فلا شك أن الإكثار من قراءة القرآن مصلحة وخير لكن إن ترتب عليه حصول مفسدة من تأخر المصلين فإنه يُمنع، ولكن كما أسلفت المقصود من الإطالة هي الإطالة الزائدة عن السنة.


12- أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من التنفير عن الخير وهذا لا ينحصر في الصلاة بل يشمل الأعمال الأخرى فعلى الداعية إلى الله عز وجل وطلاب العلم أن يبحثوا عن الوسائل المناسبة في تحريص وحث الناس على الخير دون أن يكون هناك تنفير.


13- قوله: " إذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِلنَّاسِ " يعني صلّى إماماً بالناس. وتقدّم في حديث أنس: قوموا فلأُصَلِّ لكم. أي بِكم.ومنه قوله عليه الصلاة والسلام عن الأئمة: يُصَلُّون لكم، فإن أصابوا فلكم، وإن أخطأوا فلكم وعليهم. رواه البخاري.


14- سبب النهي عن التطويل.

أ - خشية تنفير الناس، وسيأتي في الحديث الذي يلي هذا الحديث.
ب - ومراعاة حال المأمومين.

ج - مراعاة حال المريض والضعيف.


15- هل هذا النهي عام في كل صلاة؟ أو هو خاص ببعض الصلوات؟
الذي يظهر اختصاصه بالعشاء نظراً لسبب ورود الحديث، وما سيأتي في حديث أبي مسعود رضي الله عنه.ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان ربما أطال في صلاة المغرب.ولكون العشاء بعد جهد يوم كامل، وعمل شاق، فيُسنّ فيها التخفيف.ولأنه عليه الصلاة والسلام كان يُطيل في قراءة صلاة الفجر، وهكذا كان خلفاؤه من بعده.


16- هل يُطيل الإنسان لنفسه ما شاء في كل صلاة نافلة؟
يُطيل فيما شُرِعت له الإطالة، ويُخفِّف فيما جاءت به السنة بالتخفيف، كراتبة الفجر، وراتبة المغرب، وركعتي الطواف، فإن هَدْيه عليه الصلاة والسلام التخفيف في ذلك كله. قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُخَفِّف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح حتى إني لأقول: هل قرأ بأم الكتاب. رواه البخاري ومسلم. ويجب التخفيف في تحية المسجد إذا دَخَلَ الْمُصَلِّي والإمام يخطب يوم الجمعة، لقوله عليه الصلاة والسلام لِسُليك: قم فاركع ركعتين وتجوّز فيهما، ثم قال: إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليركع ركعتين وليتجوّز فيهما. رواه مسلم.


والله اعلم.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • صلاة الاستسقاء وصلاة الخسوف والكسوف وصلاة الاستخارة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • النتائج الكريمة للصلاة في مواجهة الشدائد والابتلاء وقوله تعالى: استعينوا بالصبر والصلاة(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • مشروعية التوسط في مدة خطبة الجمعة بلا تقصير مخل ولا تطويل ممل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيفية صلاة المغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضائل صلاة الضحى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيفية صلاة العشاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: المفتي يرسل إماما للصلاة بالمعاقين في دورة الألعاب الأولمبية للمعاقين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حكم صلاة العيد للحجاج(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/12/1446هـ - الساعة: 17:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب