• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / المطويات الدعوية / مطويات منوعة
علامة باركود

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز

عدد الصفحات:2
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 21/4/2015 ميلادي - 2/7/1436 هجري

الزيارات: 29424

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

(مطوية)


الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أما بعد:

فهذه فوائد من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم:

حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال "عاد النَّبُّي رُجًلا قدُ جِهد حتَّى صار ِمثَل الفْرخِ [المنتوِف] فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (هلُ كْنَت دَعْوَت اللهَ بشيٍء)؟ قال: نَعم ُكْنُت أقوُل: اللَّهَّم ماُكْنَتُم معاقِبي به في الآخرةِ فعِّجْله لي في الدُّنيا فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: [سبحاَن اَللهّ لا تستطيعُه أو لا تُطيقُه فهَّلا قُلَت: اللَّهَّم آتِنا في الدُّنياَ حسنةً وفي الآخرةِ حسنةً وقِنا عذاَب النَّاِر؟ قال: فدعا اللهَ فشفاه

صحيح

♦    ♦    ♦


الشرح الإجمالي:

تطلعنا سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - على هديه النبوي في زيارة المرضى، فكان إذا سمع بمرض أحد بادر إلى زيارته والوقوف بجانبه، وتلبية رغباته واحتياجاته، ثم الدعاء له بالشفاء وتكفير الذنوب إن كان مسلما، ودعوته للإسلام إن كان غير ذلك، ومن دعائه ما ذكرته عائشة رضي الله عنها أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول إذا أتى مريضا: (أذهبِ البأس، رب الناس، اشفِ وأنت الشافي، لا شفاء الا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما) متفق عليه.

 

يقول السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسيره: "الحسنات المطلوبة في الدنيا، يدخل فيها كل ما يَحسُن وقوعه عند العبد؛ من رزق هنيءٍ واسع حلا‌لٍ، وزوجة صالحة، وولدٍ تقَرُّ به العين، وراحة، وعلمٍ نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة.


وحسنة الآ‌خرة هي: السلا‌مة من العقوبات في القبر والموقف والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المُقيم، والقرب من الرب الرحيم.

فقد آتانا الخير كله.


فصار هذا الدعاء أجمعَ دعاءٍ، وأولاه بالإ‌يثار؛ ولهذا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُكثر من الدعاء به، ويحث عليه".


وإذا آتانا الله في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، ووَقانا عذاب النار فهذا هو الفوز العظيم.


من فوائد هذا الحديث:

1- زيارة الرسول صلى الله عليه وسلم للمريض وهي قربة عظيمة وفيه حث عظيم على زيارة المرضى "فلتفعل ولو في الاسبوع مرة واحدة".


2- لم يكن صلى الله عليه وسلم يفرق بين الناس في الزيارة فهذا " رجل من المسلمين "يعني غير معروف ولم يُذكر اسمه في الحديث.


3- من فضل زيارة المرضى حديث": إذا عاد الرجل أخاه المسلم، مشى في مخرفة الجنة حتى يجلس، فإذا جلس غمرته الرحمة، وإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن كان ممسيا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح" صحيح.


4- معنى صلاة الملائكة أي الدعاء له.


5- ومن فضل زيارة المرضى حديث “َمن عادَ مريًضا، نادى ُمناٍد مَن السماء طبَت، وطاب ممشاك، وتبوأتم من الجنَّة منزًلا" حديث حسن.


6- زيارة المرضى سبب في دخول الجنة حديث "من أصبح منكم اليوَم صائًما ؟ قال أبو بكٍر: أنا. فقال: من أطعم منكم اليوم مسكينا. قال أبو بكٍر: أنا قال: من عاد منكم اليوَم مريًضا ؟ فقال أبو بكٍر: أنا فقال: من تبِع منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكٍر: أنا، فقال رسوُل اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما اجتمعت هذه الِخصاُل قُّط في رجٍل إَّلا دخل الجنَّةَ "صحيح.


7- يعظم أجر الزيارة إن كان المريض من ذوي القربى لأن فيه صلة رحم.


8- ­لا تخترع في الدعاء فالرجل دعا واستجاب الله له فكان كالفرخ المنتوف.


9- ­ما يصيب الانسان في الدنيا من الأمراض هي من الكفارات لحديث “ما يُصيُب المسلم من نَصٍب ولا َوَصٍب، ولاَ هّم ولا حَزَنٍ ولا أذًى ولاَغٍّم٬ حتى الَّشْوَكِة يُشاُكها٬ إلاَ كفَّر اللهُ بِهاِ منَ خطاياهُ"..صحيح.


10- أعظم ما ندعو الله به هي أدعية النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاه جوامع الكلم وهو اعرف الناس بربه فأعظم الأدعية هي أدعية النبي صلى الله عليه وسلم.


11- الدنيا لا تذم لذاتها وإنما الذي يُذم هو تصرف ابن آدم فيها وتأمل هذا الحديث "أَّن رجًلا قال يا رسوَل اللهِ أُّي الناِس خيٌر؟ قال من طاَل عُمرهُ وحُسن عملُه. قال: فأُّي الناِس شر؟ قال: من طال عُمرهُ وساء عملُه" أي يطول عمره في هذه الدنيا.


12- ليستفيد منا المريض بالدعاء له كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم.


13- بماذا ندعو للمريض؟ ندعو له بالشفاء وبما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث "َمن عادَ مريًضا لم يحُضرهُ أجلُه فقاَل عندَه سبَع مَّراٍت: أسأُل اَّلله العظيَم رَّب العرِش العظيِم أن يشفيَك، عافاهُ اَّلله￱ من ذِلَك المرِض".


14- يستحب لنا في زيارتنا للمريض أن ندخل عليه الفرح والسرور نصبِّره الخ.


15- من الأدعية التي يدعو بها المريض لنفسه أن يقول "اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.


16-­ قال قتادة وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها. صحيح مسلم معنى حسنة الدنيا: هي كل ما تحسن به حال الإنسان في دنياه من مال وولد وزوجة وكل شيء حسنة الاخرة: هي كل ما تحسن به حال العبد في الآخرة مثل الأمن من عذاب القبر ومن فتنة القبر والسلامة من أهوال يوم القيامة والفوز بالجنة ودخولها دخولا أوليا ولذلك قال بعدها وقنا عذاب النار...فكل ذلك داخل في حسنة الآخرة.


17- من الأدعية الخاطئة قولهم" اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه" ويرده حديث "وقنا شر ما قضيت".


18- ­الدعاء أمره عظيم.. فإذا دعوت الله فاجعل في نيتك أنك تتعبد الله بهذا الدعاء واستحضر النية في أول دعاءك ثانيا: أن يستجيب الله لك دعاءك والمسلم قد لا يستجيب الله له لحديث "إن الدعاَء يَنفَع مما نَزل ومما لم يَنِزْل٬ فعليكم - عبادَ اللهِ! ­ بالدعاِء "حديث قوي بغيره وحديث "... الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة “حسنه الألباني.


19- يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه خيري الدنيا والآخرة.


20- ينبغي لكل داعٍ أن يكون جُلَّ دعائه ونصيبه الأكبر في أمور الآخرة، فجاء في هذا الدعاء سؤال أمرين عظيمين من أمور الآخرة: وأمرٍ واحدٍ من أمور الدنيا ﴿ ‏وَفِي الآخِرَةْ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾.


21- أهمية التوسل بصفاته تعالى الفعلية (قنا)؛ لقول اللَّه، وتأسيّاً برسولنا.


22- ينبغي للداعي أن يكون من أصحاب الهمم العالية.


23- أن الإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة.


24- أن كل إنسان محتاج إلى حسنات الدنيا والآخرة.


25- من حُسن الدعاء أن يجمع في مطالبه بين الرغبة: ﴿ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾ ، والرهبة: ﴿ قِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ . حتى يكون العبد بين الخوف والرجاء.


26- أهمية الأدعية في كتاب اللَّه تعالى، ‏فهي كافية وشافية من جميع المطالب التي يتمناها العبد في دينه، ‏ودنياه، وآخرته.فعلى العبد ملازمة هذه الدعوة اتباعاً.


27- معنى الدعاء:
«
آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً»: كل خير وعافية، وكل أمر تستحسنه وتحبه.


«
وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً»: كل خير في الآخرة، كالأمن من الفزع الأكبر، وتيسير الحساب، وتثقيل الميزان، وتبييض الوجه، وأن يعطى الكتاب بيمينه، والنجاة من عذاب الله، وأعظم ذلك دخول الجنة، ونيل رضاء الله، والنظر إلى وجهه. وما ذكره المفسرون فيهما ليس على سبيل الحصر، وإنما هو للمثال.


28- قوله: «وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»: اصرف عنا ذلك، وهذه تشمل شيئين:
الأول: العصمة من الأعمال الموجبة لدخول النار.
الثاني: المغفرة للذنوب التي توجب دخول النار.


ومن صرف عنه عذاب جهنم وأُدخل الجنة كان من الفائزين، قال الله: ﴿ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ﴾ [آل عمران: 185].


29- النجاة من النار فهو يقتضي تيسير أسبابهُ في الدنيا من اجتناب المحارم والآثام وترك الشبهات والحرام.


30- إنه ينبغي أن يعلم أن الإنسان يمكنه أن يدعو الله بما شاء من خيري الدنيا والآخرة ما لم يكن إثما أو قطيعة رحم.


31- أن الإنسان ضعيف بذاته عاجز عن تحقيق الخير لنفسه إلا بالله العلي القدير، قال الله تعالى ﴿ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 188].


32- من أعظم ما يتقرب به العبد إلى ربه عز وجل الدعاء قال الله تعالى ﴿ وقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرين ﴾ [غافر: 60].


33- فسبحان ربنا لا إله إلا هو لا تشتبه عليه اللغات مع ضجيج الأصوات وتنوع الحاجات ودوام الدعوات في جميع الأوقات قال الله تعالى ﴿ يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴾ [الرحمن: 29].. والله أعلم..

 

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير: (استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم..)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أدعية الاستسقاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدعية والأعمال التي يستحب فعلها عند نزول المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أنس: "اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • وقفات مع تفسير الآية القرآنية: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار}(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب