• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: العلم والدعوة والصبر
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فتاوى الحج والعمرة (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    اسم الله تعالى الشافي وآثار الإيمان به في ترسيخ ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    متفرقات - و (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    حديث في فقه عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: دروس ...
    د. إبراهيم بن فهد بن إبراهيم الودعان
  •  
    تأملات في سورة الفاتحة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / المطويات الدعوية / مطويات منوعة
علامة باركود

والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز


تاريخ الإضافة: 19/4/2015 ميلادي - 29/6/1436 هجري

الزيارات: 201306

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

﴿ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ﴾ [فاطر: 13]

سلسلة العقيدة الإصدار رقم ( 63  )

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

 

قال الله تعالى ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ﴾ [فاطر: 13، 14].

 

شرح الكلمات:

يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل: يضيف بعض أجزاء أحدهما إلى الآخر فيزيد أحدهما بنقص الآخر.

 

أجل مسمى: هو يوم القيامة، أو المدة التي يقطع أحدهما في مثلها الفلك، وهي السنة للشمس والشهر للقمر.

 

له الملك: المالك للعالم المتصرف فيه التصرف المطلق.

 

تدعون: تعبدون وتسألون.

 

قطمير: هو اللفافة على نواة التمرة.

 

لا يسمعوا دعاءكم: هذا في حق الأصنام لأنها جمادات.

 

ولو سمعوا ما استجابوا لكم: هذا في حق العقلاء من الملائكة والأنبياء والصالحين، وذلك أنهم لا يقدرون على تحقيق ما تطلبون منهم.

 

ويوم القيامة يكفرون بشرككم: يجحدون وينكرون شرككم بهم.

 

ولا ينبئك مثل خبير: ولا يخبرك بحقيقة الأمور وعواقبها مثل خبير، وهو الله -سبحانه وتعالى-.

 

الشرح الإجمالي: يخبرنا الله -سبحانه وتعالى- أنه يدخل الليل في النهار ويدخل النهار في الليل، فيطول هذا ويقصر هذا بحسب دورة الزمن الجاري بقدر الله، وأنه هو سخر الشمس والقمر هذين النيرين اللذين يحصل بهما كثير من المنافع للبشر ، وأن ذلك القادر على مثل هذا هو المستحق للربوبية والألوهية، كيف لا وهو المالك لجميع الخلق، وكل معبود سواه لا يملك قطميرا، ولا يسمع دعاء من دعاه، ولو أنهم سمعوا على الفرض لم يستجيبوا لهم، بل سينكرون يوم القيامة إشراكهم بهم، ولا يخبرك عن هذا بعلم وأمانة مثل خبير به وبعواقبه وهو الله تعالى.

 

وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ﴾ أي: غير الله سبحانه وتعالى، وهذا يشمل كل ما عُبد من دون الله، لأن الاسم الموصول من صيغ العموم، فيشمل كل ما عُبد من دون الله من آدميِّين، أو أحجار، أو أشجار، أو ملائكة، أو غير ذلك. والقطمير هو الغشاء الرقيق الذي يكون على النواة وهو شيء حقير: ﴿ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ﴾. يُشترط في المدعُو ثلاثة شروط:

الأول: أن يكون مالكاً لما يطلب منه.

الثاني: أن يكون يسمع الداعي.

الثالث: أن يكون يقدر على الإجابة.

 

وهذه الأمور لا تتّفق إلاّ في الله سبحانه وتعالى، فإنه المالك، السميع، القادر على الإجابة، أما هذه المعبودات فهي أولاً: فقيرة، ليس لها ملك. ثانياً: لا تسمع من و دعاها. وثالثاً: لو سمعت فإنها لا تقدر على الإجابة.

 

ففي قوله تعالى: ﴿ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ﴾ انتفى الشرط الأول.

وفي قوله: ﴿ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ ﴾ انتفى الشرط الثاني.وفي قوله: ﴿ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ﴾ انتفى الشرط الثالث.إذاً بَطل دعاؤها. ثم قال سبحانه وتعالى: ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ﴾ إذا جاء يوم القيامة يتبرّؤون منكم، وكل المعبودات من دون الله تتبرّأ ممن عبدها يوم القيامة، حتى الشيطان يتبرأ: ﴿ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إلاّ أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ ﴾، يعني: ما أنا بمغيثكم. والصريخ: المغيث. يعني: لا أقدر على إغاثتكم ﴿ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ ﴾ أنتم لا تقدرون على إغاثتي، كقوله سبحانه: ﴿ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ﴾. وكذلك الملائكة يتبرؤون ممن عبدهم يوم القيامة كذلك سائر المعبودات: ﴿ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا ﴾ يتمنون ﴿ كَرَّةً ﴾ يعني: رجوعاً إلى الدنيا ﴿ فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ ﴾ نتبرّأ من هذه الأصنام والمعبودات، ﴿ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا ﴾ لكن أين؟، ﴿ كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ﴾ نعوذ بالله.

 

﴿ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ﴾ لا يسمعون دعاءهم في الدنيا، ﴿ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ ﴾ هذا خبر من الله سبحانه وتعالى عن مصير هؤلاء المشركين يوم القيامة، يُخبرهم بما يكون إليه الأمر يوم القيامة من أجل أن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى، وهذا رحمة منه بعباده، ولهذا قال: ﴿ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ﴾ لا ينبئك ويُخبرك عن الأشياء مثل خبير بها وهو الله سبحانه وتعالى، هو الذي يعلم الأشياء والعواقب، ويعلم المآل والمصير، وهو يُخبركم أيها الناس بأن من عبد غير الله فإنه سيتبرّأ منه يوم القيامة، فخذوا حذركم. وهذا رحمة من الله سبحانه وتعالى، وأخبر أنه لا ينبئك بالأمور وعواقبها ونتائجها وثمراتها إلاّ الخبير بالأمور، أما الجاهل فإنه لا يستطيع أن يُخبرك عن شيء، ولو أخبرك فإن خبره يكون غير صحيح، أما الله جل وعلا إذا أخبر بخبر فإنه يكون واقعاً لابد منه، وكذلك رُسُلُه، لأنهم يخبرون عن الله سبحانه وتعالى. أما هؤلاء المشعوذون والصوفيّة والمخرّفون الذين يُدعون الناس إلى عبادة الأضرحة والمقامات، ويقولون: هذه فيها بركة، وفيها.. وفيها. هؤلاء كذبة، فلا تصدقوهم.

 

الفوائد:

1- أن الشمس تجري وتسير وليست ثابتة.

 

2- أن الأصنام لا تملك لعبادها نفعا ولا ضرا لا في الدنيا ولا في الآخرة.

 

3- أن الشرك سبب للعداوة بين العابدين والمعبودين.

 

4- يؤخذ العلم من مصادره.

 

5- إن هذه الأصنام والقبور لو دعوتموها ما سمعت، ولو فرض أنها سمعت ما استجابت، لأنها لا تقدر على ذلك.

 

6- في النواة ثلاثة أشياء ذكرها الله في القرآن لبيان حقارة الشيء.القطمير: وهو اللفافة الرقيقة التي على النواة.

الفتيل: وهو سلك يكون في الشق الذي في النواة.

النقير: وهي النقرة التي تكون على ظهر النواة.

 

فهؤلاء لا يملكون من قطمير، فإن قيل: أليس الإنسان يملك النخل كله كاملاً؟ أجيب: إنه يملكه، ولكنه ملك ناقص ليس حقيقياً، فلا يتصرف فيه إلا على حسب ما جاء به الشرع، فلا يملك مثلاً إحراقه للنهي عن إضاعة المال.

 

7- هؤلاء المعبودون إن كانوا يبعثون ويحشرون، فكفرهم بشركهم ظاهر كمن يعبد عزيزاً والمسيح.

 

8- يقال لكل أمة: لتتبع كل أمة ما كانت تعبد من دون الله ".

 

9- إنه لا يخبرك بالخبر مثل خبير به، وهو الله ، لأنه لا يعلم أحد ما يكون في يوم القيامة إلا الله، وخبره خبر صدق.

 

10- الخبير: العالم ببواطن الأمور.

 

11- أن الله يأتي بهذه الأحجار ونحوها، فتكفر بشرك من يشرك بها.

 

12- كل مدعو من دون الله لا يملك هذا المقدار، وهذا في كل مدعو سواء كان جماداً أو كان عاقلاً.

 

13- الشيطان جعل الذي ينهى عن هذا الشرك، ويأمر بأن تكون العبادة كلها لله، مبغضاً للرسول ومبغضاً للأولياء.

 

14- جاء الشيطان لكثير من الناس بالباطل في قالب الحق، فجعل دعوة غير الله جلَّ وعلا من الأولياء والأنبياء في قالب المحبة، وقال: هذا دليل حبهم وموالاتهم! فجعل دعوتهم والتضرع إليهم وإنزال الفقر بهم، وطلب الحاجات منهم محبةً لهم وتعظيماً.

 

15- أن هؤلاء الذين يتجهون إليهم - إن كانوا أولياء - لو خرجوا عليهم لقاتلوهم؛ لأنهم خالفوا دينهم وخالفوا أمر ربهم، فلا يمكن أن يقرونهم عليه.

 

16- في هذه الآية يخبر الله أن المدعو - كل مدعو من دون الله - لا يملك لداعيه قطميراً، ومعنى هذا أنه لا يملك شيئاً.

 

17- أن المدعو يجب أن تتوافر فيه أمور: أولاً: الملك. والثاني: السماع. والثالث: استطاعة الإيجاد.

 

18- لو تعلق أهل الباطل بشيء مما هو حق، فليبين لهم الفهم الصحيح والحق، وأنه لا تعلق لهم بما استدلوا به.

 

مناسبة الآية للباب:

حيث دلت الآية على نفي النفع والقدرة عن المعبودين دون الله.

 

مناسبة الآية للتوحيد:

حيث دلت الآية على أن دعاء غير الله شرك.

 

المناقشة: أخي المسلم اختبر نفسك لبيان مدى استفادتك من المطوية

أ. اشرح الكلمات الآتية: يولج الليل في النهار، ويولج النهار في الليل، أجل مسمى، له الملك، تدعون، قطمير، لا يسمعوا دعاءكم، ولو سمعوا ما استجابوا لكم، ويوم القيامة يكفرون بشرككم، ولا ينبئك مثل خبير.

ب. اشرح الآيتين شرحا إجماليا.

ج. استخرج أربع فوائد من الآيتين مع ذكر المأخذ.

د. وضح مناسبة الآية لباب أيشركون ما لا يخلق شيئا... الآية.

هـ. وضح مناسبة الآية للتوحيد.

 

والله أعلم.....وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تفسير: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: {له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • والذين آمنوا أشد حبا لله ( مطوية )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك لهم عذاب من رجز أليم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {والذين إذا فعلوا فاحشة}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • { قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه }(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)

 


تعليقات الزوار
1- بارك الله فيك
Daoud mahamat moussa - تشاد 06-01-2016 12:17 PM

بارك الله فيك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب