• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شرح كتاب الثلاثة: الدرس الثاني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / المطويات الدعوية
علامة باركود

الدعاء عند الكرب (مطوية)

عزمي إبراهيم عزيز


تاريخ الإضافة: 18/2/2015 ميلادي - 28/4/1436 هجري

الزيارات: 11967

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

الدعاء عند الكرب

(مطوية)

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يدعو عِنْدَ الْكَرْبِ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ، وَرَبُّ الْأَرْضِ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ»

متفق عليه

المفردات:

لا إله إلا الله: لا معبود بحق إلا الله. العظيم: هو اسم جليل لربنا عز وجل يدلّ على عظمة الذات، والصفات لله جلَّ وعلا، وهو من صفات الذات والفعل كذلك، دلّ عليه قوله تعالى: ﴿ ذَلِكَ أَمْرُ اللَّه أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّه يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ﴾ [الطلاق: 5].


الكريم: هذا الاسم للَّه تعالى يدل على سعة خيراته وفضائل كرائمه التي لا تحد ولا تعد فهو الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل، فمن كمال كرمه تعالى أنه تعالى يستحي من عبده إذا رفع يديه أن يردهما فارغتين دون عطاء، وهو يدل على صفة الذات والفعل.


الحليم: وهذا الاسم يدل على الصفح والأناة، فاللَّه تعالى لا يعجل العقوبة على عباده مع كثرة ذنوبهم و عصيانهم، بل يرزقهم ولا يحبس أفضاله عليهم، وهو من صفة الأفعال.


العرش: هو سرير الملك وهو أعظم المخلوقات، فوق جميع العباد استوى عليه تعالى استواء يليق بجلاله وعظمته، واستوائه جل وعلا من صفاته الفعلية التي تتعلق بمشيئته [فاستواؤه على العرش معلوم، والإيمان به واجب، والكيف مجهول، والسؤال عنه بدعة]، أما علوّه تعالى فهو من الصفات الذاتية.


فما معنى أن العرش عظيم؟ يوضح المعنى حديث رسول الله  صلى الله عليه وسلم : «ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة، وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة.


الشرح الاجمالي:

هذا حديث عظيم جليل القدر، ينبغي الاعتناء به، والإكثار منه عند الكرب، والأمور العظيمة، قال الطبري: كان السلف يدعون به ويسمونه دعاء الكرب.


فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوله عند كربه وإذا حزبه أمر أي: إذا نزل وألمَّ به أمر شديد، سُمِّي بدعاء الكرب لأنه ذِكْرٌ يُستفتح به الدعاء ثم يدعو بما شاء ولأنه كذلك يتضمن الدعاء لأنه في سياق بيان الحال، وقد بيَّنا في تفسير بعض آيات الدعاء، أن الدعاء يكون بالطلب الصريح، ويكون بالطلب غير الصريح من شكاية الحال: من ضعفٍ، وعجزٍ، وغير ذلك، المتضمن للسؤال بالكشف عن ما ألمَّ به العبد من ضر.


((وهذا الدعاء المبارك فيه كلمات إيمان، عظيمة، كلمات , وتوحيد، وتعظيم، وإخلاص للَّه عز وجل بالإفراد له تعالى: بالألوهية، والربوبية، والأسماء والصفات، وفي هذا الحديث: دلالة واضحة على أن أعظم علاج للكرب، هو الإيمان، والتوحيد الخالص للَّه تعالى، وأن ترديد هذه الكلمات العظام مُذْهِبٌ للكرب، والهمّ، والغمّ، فما دفعت شدائد الدنيا، وأهوال الآخرة بمثل التوحيد، فإذا قالها المسلم مُتأمِّلاً لمعانيها مُتفكِّراً في دلالاتها: سكن قلبه، واطمأنّت نفسه، وزال عنه كربه، وشدته)) ، فلا يثبت الكرب والهمّ أمام كلمات التوحيد والتعظيم الخالص للَّه تعالى رب العالمين، واقتران اسمه تعالى: ((العظيم الحليم)) دلالة على كمال آخر غير الكمال في إفراد أحدهما، ففي اقترانهما دلالة كمال عظمته مع حلمه تعالى عكس البشر، فإنه قد يكون عظيماً، وليس بحليم، وقد يكون حليماً وهو ذليل، فهو تعالى لم تمنعه عظمته من الحلم بخلقه، ولم يكن حلمه جل وعلا عن ضعف وعجز، بل عن كمال العظمة والجلال، وكذلك سعة حلمه مع كمال عظمته جل وعلا، فهو العظيم الحليم على الإطلاق.


ووجه ذكر اسمه تعالى ((العظيم))؛ لأنه تعالى لا يتعاظم عليه شيء مهما كان، ومن ذلك تفريج الكروب والهموم، فكأنه يقول: يا رب أنت العظيم الذي لا يتعاظم عليك شيء، وأنت الحليم فلم تُعجِّل عليَّ عقوبتك مع كثرة ذنوبي، وأنت رب السموات والأرض، ورب أعظم مخلوقاتك عرشك العظيم، أسألك أن تَفْرُجَ عنِّي: كربي، وهمّي، وغمّي.


ووجه ذكر اسمه تعالى ((الحليم)) في هذا الدعاء المبارك: لأن كرب المؤمن غالباً يكون بسبب تقصيرٍ في حق ربه؛ فإن المصائب بسبب الذنوب قال تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ (وقد يكون حصول الكرب بسبب الغفلة.


وفي تكرير ذكر العرش لأنه أعظم المخلوقات، والموجودات وتنبيهاً على عظم شأن خالقه عز وجل فإن من كان كذلك لا يعجزه أي أمر مهما كان.


ما هي العلاجات الشرعية لهموم الدنيا وابتلاءها وحزنها.


عباد الله:

لقد خلق الله الدنيا مميزة عن الآخرة، وجعل في دار الابتلاء بضد ما في دار الكرامة، فكما أن دار الكرامة وهي الجنة لا هم فيها، ولا حزن، ولا غم، ولا ألم، فإن في الجنة ما به تسر أرواح المؤمنين، وما يكون فيه بهجة ولذة دائمة، وأما الدنيا فهي دار هموم وغموم، وأحزان وآلام، ولكن من رحمة الله تعالى أنه يخلق الداء ويخلق الدواء، ويقدر هذا الألم ويعرفنا بما يعالجه ويزيله، وكثيراً ما تركب الإنسان في الدنيا هموم وغموم وأحزان، فالحزن في الحاضر، والغم على شيء مضى، والهم من شيء سيأتي، فماذا يفعل الإنسان إذا أصابته الهموم والأحزان، وما هي العلاجات الشرعية عندما تركبه هذه الآلام؟


إن هنالك كثيراً من الأمور في الكتاب والسنة، فمن هذا أن يستصحب الإنسان المسلم معية الله تعالى، فالله عز وجل مع عبده المؤمن، وهذه ثمرة الإيمان، هذه ثمرة صحة الاعتقاد، هذه فائدة التوحيد، ألم تر أن النبي صلى الله عليه وسلم لما ركب الحزن قلب صاحبه قال له: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40] فداوى حزن صاحبه بتذكيره بمعية الله، فإذا شعر العبد المؤمن أن الله معه، أن الله سبحانه وتعالى يداويه ويعالجه، أن ربه سبحانه وتعالى متكفل به، فهو إذا توكل عليه، وفوض الأمر إليه، أزاح همه، وأزال غمه، وعالج حزنه سبحانه وتعالى، وكذلك أن يعلم العبد أن هذه طبيعة الدنيا، فعند ذلك يسري عن نفسه بأنه أمر لا بد منه، ولا يمكن النجاة والفكاك من هذا بالكلية؛ لأنه طبع فيها، ولذلك كان من المعالجات للهموم والغموم والأحزان بدلاً من الحبوب المهدئة، والعلاجات المشكوك فيها، بدلاً من المنومات المضرة، أن يجعل المسلم همه الآخرة، فإن من جعل همه في الآخرة وقاه الله هموم الدنيا، وعالج قلبه من وطأتها.


هل كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تزيل الهموم؟

وكذلك من العلاجات كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ولذلك جاء في حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه كان له ورد يقوله، وأدعية في وقت من يومه، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم: كم أجعل لك من دعائي، من وردي؟ قال: (ما شئت) قال: الربع، قال: (ما شئت) قال: الثلث؟ قال: (ما شئت) قال: النصف؟ قال: (ما شئت) قال: إذن أجعل لك دعائي، وأجعل وردي وذكري هذا كله صلاة عليك، قال: (إذن تكفى همك ويغفر لك ذنبك)  إذن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تزيل الهموم، ويكفى الإنسان بها من الغموم.


هل للهموم والغموم والأحزان نهاية.

وكذلك يا مسلم يا عبد الله أن تعلم بأن الغموم والهموم والأحزان مهما بلغت، مهما بلغت فإن لها نهاية حتى لو كان الموت والذهاب من الدنيا، لكن الذهاب على دين وإيمان، قال: المؤمن مستريح، الموتى نوعان: مستريح ومستراح منه، المؤمن يستريح من هم الدنيا، وغمها، وعنائها، ولذلك جاء في الحديث الصحيح الذي رواه النسائي، أنه عليه الصلاة والسلام أخبر بأن روح المؤمن إذا قبضت وذهب بها إلى أرواح المؤمنين واجتمع بهم وجعل بعضهم يسأله ما فعل فلان، ما خبر فلان، فيقول بعضهم لبعض: (دعوه فإنه كان في غم الدنيا)  ألم تر أنه قال في الدعاء: (وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون) ثم أيضاً من المعالجات النظر في إيجابيات المكروه الذي حصل، والغم الذي نشأ عنه، والحزن والهموم التي تركب، مثل حديث (لا يفرك مؤمن مؤمنة) لا يكره (إن كره منها خلقاً رضي بآخر) ولذلك قد تكون أحياناً المصائب التي تقع فيها جانب خير، مثل حديث (ما يصيب المسلم، من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه) فهذا مؤلم لكن له فائدة،ومن تأمل حديث (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير)  عرف هذا المقصود، يعني: أنه حتى الأشياء السيئة التي تحصل والمكروهة والمؤلمة له فيها خير، عبد الله بن المغفل رضي الله عنه روى حديثاً عجيباً، أن رجلاً قد يكون حديث عهد بالإسلام، وجد امرأة كانت بغياً ثم أسلمت، فجعل يكلمها حتى بسط يده إليها، فقالت: مه، جاء الله بالإسلام، يعني حرم هذا، فارعوى الرجل واستدار وانصرف، فلقيه جدار شجه، جعل ينزف، فذهب إلى النبي عليه الصلاة والسلام وأخبره، حصل مني كذا وكذا وصار لي بعدها مباشرة كذا وكذا، قال: (أنت عبد أراد الله بك خيراً) لماذا؟ قال: (من أراد الله به خيراً عجل له عقوبة ذنبه)  ومن أراد به غير ذلك سيلقى هذه الآثام أكواماً يوماً الدين، يوافى بها كلها، إذن، هذا الشيء المؤلم فيه فائدة، كفارات.


اللهم إنا نسألك فعل الخيرات وترك المنكرات، وحب المساكين، وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين.


نسأل الله سبحانه وتعالى أن يغفر لنا أجمعين، وأن يتوب علينا ويلحقنا بالصالحين، اللهم اقض ديوننا، واكشف غمومنا، اللهم اغفر ذنوبنا، واهد ضالنا، واشف مريضنا، وارحم ميتنا، واجمع على الحق كلمتنا، اللهم إنا نسألك الأمن والإيمان يا رحمن أخرجنا من ذنوبنا كيوم ولدتنا أمهاتنا، أدخلنا الجنة مع الأبرار، أعتقنا بفضلك من النار.


والله اعلم.....وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • لماذا تتأخر إجابة الدعاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء فضائل وآداب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء المستجاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعد أذكار الصلاة يعمد كل فردا إلى الدعاء (الدعاء الجماعي في ادبار الصلاة)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • من أسباب إجابة الدعاء: الدعاء بأسماء الله الحسنى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق الرجاء بمختار الدعاء: مختصر كتاب الدعاء للإمام الحافظ الطبراني - بدون حواشي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تحقيق الرجاء بمختار الدعاء: مختصر كتاب الدعاء للإمام الحافظ الطبراني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدعاء عدة المؤمن: آداب الدعاء - أسباب وموانع الإجابة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • رمضان المبادرة .. الدعاء الدعاء(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم الدعاء في الركوع(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب