أسباب الوقوع في البدع

الموضوع

الصفة

المقدمة

أ

خطة البحث

ج

التمهيد

المبحث الأول: تعريف البدعة لغة واصطلاحًا والفرق بينهما وبين المصالح المرسلة

2

أولاً: تعريف البدعة لغة واصطلاحًا والفرق بينهما وبين المصالح المرسلة

2

أولاً: تعريف البدعة لغة واصطلاحًا

2

ثانيًا: الفرق بين البدعة والمصالح المرسلة

10

المبحث الثاني: منهج السلف في التحرز من الوقوع في البدع

13

الطريقة الأولى: حثهم - رضي الله عنهم - الأمة على التمسك بالكتاب والسنة وعقيدة السلف

13

الطريقة الثانية: ذمهم للبدع والمبتدعة

14

الطريقة الثالثة: سد الذرائع الموصلة إلى البدع

15

الطريقة الرابعة: معاقبة المبتدعة لما هم عليه من البدع

16

الباب الأول: الأسباب الذاتية لدى المبتدع التي أسهمت في وقوعه في البدعة

التمهيد

21

الفصل الأول: الجهل

24

التمهيد: وفيه ذكر الجهل وأقسامه

24

المبحث الأول: سوء المنهج في فهم نصوص الكتاب والسنة

26

التمهيد

27

المطلب الأول: إسقاط حرمة الكتاب والسنة

32

المسألة الأولى: ما أعده الله من الفضل العظيم لمن عظم نصوص الكتاب والسنة

32

المسألة الثالثة: صور من إسقاط المبتدعة لحرمة الكتاب والسنة

39

أولاً: إسقاطهم لحرمة الكتاب الكريم، وذلك من خلال الصور الآتية:

39

الصورة الأولى: قول المعتزلة: إن القرآن مخلوق وليس هو بكلام الله

39

الصورة الثانية: دعوى الرافضة وجود النقص في كتاب الله

41

أمثلة لتحريف الشيعة لكتاب الله

43

الصورة الثالثة: زعمهم أن آيات الاعتقاد في القرآن هي من المتشابه لا من المحكم

44

معني التشابُه والإحكام عند السلف

44

معني التشابُه عند أهل الابتِداع

46

ثانيًا: إسقاطهم لحرمة السنة المطهرة وصور ذلك

51

الصورة الأولى: طعنهم في السنة من خلال عدم اعتبارهم لها إذا خالفت عقائدهم

52

الصورة الثانية: رد بعض المتكلمين لحديث النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في باب العقائد

56

موقف المتكلمين من الحديث المتواتر والآحاد

57

أولاً: المتواتر

57

ثانيًا: أحاديث الآحاد

59

المطلب الثاني: الخلل في منهج الاستدلال بنصوص الكتاب والسنة لدى المبتدعة وصور ذلك

66

الصورة الأولى: عدم جمع نصوص المسألة الواحدة في موطن واحد

67

المثال الأول: حكم مرتكب الكبيرة

68

المثال الثاني: في تأويل الصفات

69

المثال الثالث: خلق أفعال العباد

72

الصورة الثانية: بتْر النصوص

74

الصورة الثالثة: جعلهم ما كان عامًّا خاصًّا وما كان مطلقًا مقيدًا والعكس

76

الصورة الرابعة: استعمال الألفاظ المجملة والمشبهة

81

المبحث الثاني: الجهل بمقاصد الشريعة

95

أولاً: تعريف مقاصد الشريعة

95

ثانيًا: أهمية مقاصد الشريعة

95

ثالثًا: طرق معرفة مقاصد الشريعة

96

الطريقة الأولى: الاستقراء

97

الطريقة الثانية: مجرَّد الأمر والنهي الابتدائي التصريحي

97

الطريقة الثالثة: التعبيرات التي يستفاد منها معرفة المقاصد

98

الطريقة الرابعة: سكوت الشارع عن الحكم، فلا يتعرض له بنفي ولا إثبات

99

رابعًا: أقسام المقاصد

100

القسم الأول: مقاصد ضرورية

100

القسم الثاني: مقاصد حاجية

100

القسم الثالث: مقاصد تحسينية

101

ثانيًا: مظاهر الجهل بمقاصد الشريعة عند المبتدعة

102

المثال الأول: الجهل بمقصد حفظ الدِّين

102

المثال الثاني: الجهل بمقصد حفظ النفس

107

المثال الثالث: الجهل بمقصد حفظ المال

112

آثار فهم المتصوِّفة للزهد

118

المبحث الثالث: الجهل بما هو ثابت من الأدلة

121

التمهيد

121

المطلب الأول: استدلالهم وحكايتهم إجماعًا لم يثبت

123

تعريف الإجماع

123

أهمية الإجماع في باب العقائد

124

أمثلة من حكاية المبتدعة لإجماع لم يثبت

125

المطلب الثاني: استلالهم على صحة مذاهبهم بنسبتها إلى السلف - رضي الله عنهم -

131

أمثلة من جهل المبتدعة لمذهب السلف

المطلب الثالث: استدلالهم بأحاديث مردودة لم تثبت

141

المبحث الرابع: الجهل بأهميَّة العلم وماهيَّته وحملته

149

تمهيد

149

المطلب الأول: الجهل بأهميَّة العلم

150

المطلب الثاني: الجهل بماهيَّة العلم

157

المطلب الثالث: الجهل بحملة العلم

164

المبحث الخامس: الجهل باللغة العربيَّة

175

أولاً: التمهيد

175

ثانيًا: صور الجهل باللغة العربية لدى المبتدعة

178

الصورة الأول: جهلهم بما كان له أكثر من وجهٍ في اللغة

178

الصورة الثانية: جهلهم بما ليس له وجه في اللغة

185

الفصل الثاني: الهوى

تمهيد: وفيه تعريف الهوى لغة واصطلاحًا

194

المبحث الأول: تبنِّي المبتدعة لقواعد بدعية

199

القاعدة الأولى: تقديم العقل على النقل إذا تعارضا

200

القاعدة الثانية: المعارف الذوقية هي الميزان في معرفة الحق من الباطل

226

القاعدة الثالثة: دعوى الرافضة العصمة لأئمَّتهم

243

المبحث الثاني: حبُّ الرئاسة والتصدُّر

252

أولاً: التمهيد

252

ثانيًا: الأمثلة

255

المثال الأول: المختار بن أبي عبيد الثقفي

255

المثال الثاني: المهدي بن تومرت

264

المثال الثالث: الحسين بن منصور الحلاج

270

المبحث الثالث: التعصُّب

277

أولاً: التمهيد

277

ثانيًا: منشأ التعصُّب

278

ثالثًا: مظاهر التعصُّب

رابعًا: بعض الصور الدالة على ما يؤدِّيه التعصُّب من الوقوع في البدع

280

1- بُغض نصوص الكتاب والسنة المخالفة للبدعة والسعي إلى كتمانها أو تبديلها وتَحْريفها.

280

2- تكفير المخالف للمذهب والاعتقاد

281

3- استباحة دماء المخالفين

283

4- تحريف القرآن تحريفًا لفظيًّا والزيادة فيه لأجل المذهب

285

5- الغلو في الأشخاص ورفعهم فوق منزلتهم

286

6- تبديل أحكام الشرع المطهَّر

287

المبحث الرابع: الجدال والمراء في الدين بالباطل

289

أولاً: التمهيد، وفيه مسائل:

289

المسألة الأولى: تعريف الجدل

289

المسألة الثانية: ذم المراء مطلقًا

289

المسألة الثالثة: ذم الجِدال والمِراء في الدِّين بالباطل

291

المسألة الرابعة: أنواع الجِدال المذموم في الشرع

294

المسألة الخامسة: ضوابط في مجادَلة أهل البدع

295

ثانيًا: الأمثلة الدالَّة على أنَّ المجادلة في الدِّين بالباطل توقع في البدعة

297

المثال الأول: الجهم بن صفوان

297

المثال الثاني: واصل بن عَطاء ومجادليه من أهل البصرة

300

المثال الثالث: أبو شعيب الحجَّام المتكلم

300

الباب الثاني: الأسباب الخارجية التي كانت وراء وقوع المبتدع في البدعة

303

التمهيد

303

الفصل الأول: تزيين البدعة من قبل أهلها

أولاً: التمهيد

304

ثانيًا: طُرُق المبتدعة في تزيين بدعهم

305

الطريقة الأولى: تشويه مذهب السلف، وإلصاق المزاعم الكاذبة به وبأتْباعه، وذلك من خلال ما يلي:

306

1- نبْز السلف بالألقاب الشنيعة

306

2- نسبة العقائد الباطلة إلى السلف - رضِي الله عنهم.

309

الطريقة الثانية: تزيين مذاهبهم البدعيَّة وإظهارها في أحسن الصور، وذلك من خلال ما يلي:

314

1- نسبة مذاهبهم البدعية الباطلة إلى بعض أئمة السلف

314

2- تسميتهم أنفسهم بالأسماء والألقاب المحمودة

317

3- تجميلهم لقبائح بدعهم بالعبارات المجملة الموهمة

319

4- ثَناء المبتدعة على العلوم الضالَّة البدعية

320

5- استعمالهم للمخاريق والحيل

321

الفصل الثاني: النشأة في المجتمعات البدعية أو الكفرية

329

التمهيد

330

المبحث الأول: النشأة في المجتمعات البدعية

331

أولاً: التمهيد

331

ثانيًا: الأمثلة الدالة على أنَّ النشأة في المجتمع البدعي تؤدِّي غالبًا إلى الوقوع في البدعة

333

المثال الأول: أبو الحسن الأشعري

333

المثال الثاني: أبو علي الحسين بن عبدالله بن سينا

334

المثال الثالث: الشيخ المفيد محمد بن نعمان البغدادى الرافضي

336

المثال الرابع: ابن قيم الجوزية

337

المبحث الثاني: حمل بعض الداخلين في الإسلام لموروثاتهم الفكرية

340

أولاً: التمهيد

340

ثانيًا: الأمثلة الدالة على أن مَن لم يتخلَّ عن موروثاته الفكرية التي قبل الإسلام، فإنه غالبًا ما يقع في البدع

346

المثال الأول: عبدالله بن سبأ اليهودي

346

المثال الثاني: سوسن أو سنسويه البقال النصراني

347

المثال الثالث: الفرس

348

الفصل الثالث: ولاية المبتدعة لأمور المسلمين

351

أولاً: التمهيد، وفيه بيان أثر ولاة البدعة في إضلال الناس

351

ثانيًا: أمثلة لبعض البدَع التي أحدثها الولاة المبتدعة

354

أولاً: ما أحدثه حكام الجهمية من البدع، وأثر ذلك على الناس

357

1- المأمون: أبو العباس عبدالله بن هارون الرشيد

357

2- المعتصم بالله: محمد بن هارون الرشيد

361

المعتصم بالله: هارون بن المعتصم بالله

362

أثر حكام الجهمية في إضلال الناس وإيقافهم في البدع

363

1- امتحان العلماء من الفقهاء والمحدثين والقضاة واستجابة عامتهم على ذلك

364

2- امتحان الأئمة والمؤذنين وفقهاء المكاتب واستجابتهم على ذلك

367

3- امتحانهم لقواد الجيش واستجابتهم على ذلك

367

4- امتحانهم لأسرى المسلمين الذين بأيدي النصارى؛ فمَن استجاب للبدعة فودي وإلا بقي أسيرًا

368

ثانيًا: ما أحدَثَه حكام الرافضة من البدع، وأثر ذلك على الناس

380

1- إظهار وانتشار لعن الصحابة - رضي الله عنهم - وتكفيرهم، وكتابة ذلك على أبواب المساجد

380

2- بناء وتشييد المشاهد على القبور

381

3- إقامة المآتم في يوم عاشوراء حزنًا على مقتل الحسين - رضِي الله عنه.

384

4- الاحتفال بغدير خم

385

5- إشهار شعار الرافضة في الأذان، وهو: "حي على خير العمل".

386

ثالثًا: ما أحدثه حكام الإسماعيلية من البدع وأثر ذلك على الناس

387

1- إظهار سب الأنبياء - عليهم السلام.

288

2- إظهار سب الصحابة - رضِي الله عنهم.

288

3- إحداثهم للأعياد البديعية

389

4- إعلان الأذان بـ: "حي على خير العمل"

393

5- من البدع التي أحدثها حكام العبيدية ما نشروه من الشركيات عند أصحاب القبور، ونشرهم للشرك بشتى وسائله

394

بعض المفاسد التي جرتْ على المسلمين في ولاية المبتدعة في الرافضة والإسماعيلية:

394

1- انتشار المذاهب والفرق المنحرفة والعلوم الضالة

394

2- تغلُّب الكفرةمن الفرنج وغيرهم من أعداء الإسلام على بلاد المسلمين

396

الفصل الرابع: ترجمة كُتُب أهل الكفر والضلال

409

التمهيد

409

أولاً: أسباب النقل والترجمة

409

1- الكيد للإسلام وأهله وذلك بإفساد عقائدهم ودينهم

409

2- الاختلاط بين المسلمين والنصارى والفرس ونحوهم

410

3- حاجتهم إلى بعض علوم اليونان التي ليست عندهم

411

4- حب الاستطلاع والمعرفة لما عند الغير

411

5- الأمهات

411

1- ضعف تمسُّك المسلمين بدينهم ونقص الشعور بكفايته دينًا ودنيا

412

ثانيًا: النقلة أو المترجمين

413

أ- النقَلَة النصارى

413

ب- النقلة الفرس

415

ت- النقلة من الهند والنبط والصابئة

416

ثالثًا: نوعية الكتب المترجمة

418

رابعًا: مراحل تاريخ الترجمة

420

خامسًا: دور الترجمة في إيقاع الناس في البدع والضلالات

425

بعض الأمثلة لضحايا الترجمة

426

أولاً: أبو الهذيل محمد بن الهذيل بن عبيدالله العلاف المعتزلي

426

ثانيًا: إبراهيم بن سيار النظَّام

433

بعض الأمثلة الدالَّة على تأثير النظَّام بالعلوم الضالة المترجمة

435

ثالثًا: الكندي: أبو يوسف يعقوب بن إسحاق

437

الخاتمة

440

تراجم الأعلام

442

فهرس الآيات

454

فهرس الأحاديث

465

فهرس الآثار

470

فهرس المصطلحات والمذاهب والكلمات الغريبة

476

فهرس المصادر والمراجع

478

فهرس الموضوعات

498