• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية في ...
    عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد التويجري
  •  
    كيف يحج المسلم ويعتمر من حين خروجه من منزله حتى ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    مفاهيم أخطاء في الأشهر الحرم
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
  •  
    تمام المنة في شرح أصول السنة للإمام أحمد رواية ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: العلم والدعوة والصبر
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ثلاثة الأصول - فهم معناه والعمل بمقتضاها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فتاوى الحج والعمرة (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    اسم الله تعالى الشافي وآثار الإيمان به في ترسيخ ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    متفرقات - و (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

البحث الصرفي في الدراسات اللغوية العربية الحديثة

نسرين عبدالله شنوف العلواني

نوع الدراسة: PHD resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بغداد
الكلية: كلية التربية (ابن رشد)
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. هاشم طه شلاش
العام: 1423هـ - 2003م

تاريخ الإضافة: 9/3/2022 ميلادي - 5/8/1443 هجري

الزيارات: 13042

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

البحث الصرفي في الدراسات اللغوية العربية الحديثة

 

الملخص:

تنبع أهمية أطروحتي الدكتوراه (البحث الصرفي في الدراسات اللغوية العربية الحديثة) من كونها درسًا حديثًا فيه نوع من الطرافة والجدة، كما أنها يمكن أن تعدّ أحد الروافد التي تمدّ المكتبة العربية بتصور عن أبرز اتجاهات الباحثين العرب لدراسة الصرف العربي في العصر الحديث.

 

فقد توصل البحث في هذا الموضوع إلى أن هناك ثلاثة اتجاهات للباحثين المحدثين العرب لدراسة الصرف العربي القديم، تمثل الاتجاه الأول في الدراسات الصرفية التيسيرية التعليمية، وكان له بعدان أحدهما تعليمي والآخر نظري، ولم يقدم هذا الاتجاه جديدًا إلى الصرف العربي، فالقواعد هي هي كما ورثناها والأمثلة لم يصبها من التجديد إلاّ نصيب ضئيل إذ اقتصر الباحثون في هذا الاتجاه على اختصار وحذف القواعد والشروح والتعليقات واستعمال الأسلوب السهل البسيط، وهذا ليس تيسيرًا بالمعنى العلمي الدقيق. إذ إن التيسير يكون بعرض جديد للموضوعات الصرفية القديمة، كما أن محاولات التيسير تلك تجاوزت وصف اللغة إلى مسّ حقائقها وجوهرها وخصائصها ولذلك أخرجت من بحوث علم اللغة الحديث، وتمثل الاتجاه الثاني في تفسير النظام الصرفي العربي:

أ- تفسيرًا تاريخيًا.

 

ب- تفسيرًا مقارنًا. بعد اطلاع الباحثين العرب على اللغات الجزرية أخوات العربية، وتعدّ العربية أقدمها وأرقاها في نظر أولئك الباحثين.

 

وقد ظهر هذان المنهجان في القرن الثامن عشر واتسع مداهما في القرن التاسع عشر.

 

وقد توصل البحث إلى أن أولئك الباحثين في هذين التفسيرين قد انجزوا إلى تعليلات تأويلات وتقديرات لمراحل تاريخية فلسفية ومنطقية تقوم على تصورات خاصة بهم عن تلك المسائل التي يعرضونها، ولم يعدّ هذان المجالان من بحوث علم اللغة أيضًا.

 

وتمثل الاتجاه الثالث في الدراسة العلمية للنظام الصرفي العربي في ضوء علم اللغة الحديث أو ما يمكن أن يسمى (اللسانية).

 

وقد تناول فيه الباحثون العرب النظام الصرفي العربي القديم بالنقد في ضوء:

أ- المنهج الوصفي: علمًا بأن منهج النحاة العرب القدماء بدأ وصفيًا ثم تحول إلى المعيارية شيئًا فشيئًا بعكس منهج الغرب الذي كان تاريخيًا بحتًا.

 

ب- معطيات علم الأصوات الحديث.

 

وفي ضوء هاتين الحقيقتين انطلقوا إلى إيجاد تفسيرات وتعليلات حديثة للصرف العربي أفادوا فيها من الحاسب الألكتروني ومن معطيات علم الأصوات الحديث وتطوره في العصر الحاضر، فربطوه بالنظام الصرفي العربي، وهذا ما لم يقل به أجدادنا القدماء، ولكن ليس معنى هذا أنهم قد نجحوا في تفسير كل تلك القضايا، إذ ترى الباحثة أنهم قد أرهقوا النظام الصرفي العربي بإدخال مفهوم المقطع الذي جرهم إلى تفسيرات حديثة للنظام الصرفي العربي وهو أعسر على المتعلم من تفسيرات القدماء كما أن أكثرهم قد أخرج من الصرف العربي الكثير من موضوعاته بناء على ذلك المفهوم الصوتي بعدها موضوعات صوتية بحتة في حين نجد منهم من عدها موضوعات صرفية صوتية من أمثال الطيب البكوش في كتاب ( التصريف العربي من خلال علم الأصوات الحديث) وعبد الصبور شاهين في (المنهج الصوتي للبنية العربية) وديزيره سقال في كتابها (الصرف وعلم الأصوات) كما أنهم أخطأوا في إدخال مفهوم المورفيم (المميز) على الصرف العربي لأنه مفهوم غربي لا يصلح للعربية التي تبني ألفاظها على القياس والاشتقاق إلى جانب استعمال اللواصق بعكس اللغات الأوربية التي تقتصر على الإلصاق في بناء مفرداتها. إلاّ أن ما يستحق الذكر أن هؤلاء الباحثين لم يقوموا في دراساتهم الحديثة تلك من فراغ ليأتوا لنا بصرف أو نحو أو لغة مبدعة مبتكرة للغة العرب كما فعل النحاة الأوائل، وإنما بنوا تصوراتهم على تراث علمي رصين لا يماري فيه ممارٍ.

 

ومما انفرد به اللسانيون المحدثون في توجيه النقد إلى الصف العربي في ضوء معطيات علم الأصوات الحديث والدعوة إلى اعتماد الجانب النطقي لا الشكل الكتابي في تفسير مسائل الصرف العربي منها:

1- أن حروف المد حركات طويلة لا تفرق عن القصيرة إلاّ في الكمية وهذا له أثر في وزن الكلمة وفي تفسير قضايا صرفية كثيرة منها مسألة التقاء الساكنين، إذ أن حرف المد ليس حرفًا ساكنًا كيفية حروف الهجاء إنما هو حركة طويلة وعليه فلا يوجد التقاء ساكنين كما تصور القدماء إنما أرجع ذلك المحدثون إلى تفسيرات صوتية تتعلق بالبنية المقطعية للكلمة العربية.

 

2- لا يوجد إبدال بين فاء (الافتعال) من المثال الواوي أو اليائي وتاء الافتعال، إذ لا توجد علاقة صوتية فيها بين التاء وهو حرف صحيح وبين الواو والياء اللتين تعدان من الحركات الطويلة.

 

3- لا توجد علاقة صوتية بين الهمزة وأحرف المد، إذ أن الهمزة صوت صامت وأحرف المد حركات طويلة وعليه تلغى كل تفسيرات وتعليلات القدماء في باب إبدال الهمزة من أحرف العلة في مجال الدراسة الصرفية.

 

4- أن الصوت المشدد لا بد أن يدرس من جانب صوتي صرفي.

 

5- لا يوجد إعلال بالنقل في نظر المحدثين، إنما تسقط الحركة الطويلة (و-ي) ويعوض مكانها بطول الحركة القصيرة.

 

• يدعو المحدثون إلى ترك الوزن الإيقاعي واعتماد الوزن الحقيقي نحو الدعوة إلى ترك وزن (خطايا) على (مفاعل) لجعله على وزن (فعالى) نحو (صحارى وعذارى) وهذا ما يزيل عن الدرس الصرفي عناء اللف والدوران في تعليل تلك المسائل.

 

• يدعو المحدثون إلى ترك الوزن الصرفي واعتماد البنية المقطعية وهذه دعوة غير مقبولة لأن للعربية أوزان ثابتة تستغني بها عن البنية المقطعية التي تصلح لتلك اللغات التي تنعدم فيها أوزان العربية الصرفية، كما أن هذه البنية تزيد من وعورة الدرس الصرفي وتدخل عليه تأويلات وتعليلات منطقية أخرى.

 

• طبق اللسانيون مفهوم المورفيم الغربي على اللغة العربية وهو غير صالح لها ولا ينطبق عليها لأنها لغة اشتقاقية إلصاقية والمورفيم مصطلح يصلح للغات الإلصاقية فقط، كما أنه مصطلح مضطرب وغير مفهوم على وجه الدقة.

 

• وبناء على النقد الذي وجهه اللسانيون إلى الصرف العربي بآلات صوتية فإنهم فسروا النظام الصرفي العربي تفسيرات جديدة منها:

1- أن الهمزة لا تبدل من أحرف المد (الواو والياء) إنما تحذف وتعوض بحركة طويلة.

 

2- أن الهمزة لا تبدل من الحرف الصحيح إنما تحذف ويعوض مكانها حرف صحيح.

 

3- إن حرف المد لا يحذف لالتقاء الساكنين لأنه حركة طويلة ولا يوجد التقاء ساكنين إنما يقصر من طوله فيحول من حركة طويلة إلى حركة قصيرة.

 

• ما يؤخذ على اللسانيين المحدثين:

أ- استشهادهم بأمثلة من غير العربية وكذا استعملوا رموز أصوات العلة من غير العربية كذلك في حديثهم عن اللغة العربية.

 

ب- استشهادهم باللهجة العامية، إذ إنهم يفضلون استقاء القواعد المنطوق أكثر من اعتماد المكتوب.

 

ج- إدخالهم مفاهيم غربية لا تصلح للعربية كالمورفيم والمقطع إذ أن للعرب مصطلحات قديمة أصلح من هذين المصطلحين اللذين نقلا الباحثين العرب إلى تصور تفسيرات جديدة النظام الصرفي العربي لا تتلائم والعربية.

 

الخاتمة

بعد تلك الرحلة الشاقة مع البحث الصرفي الحديث نخرج بما يأتي:

• انقسم البحث الصرفي الحديث على ثلاثة اتجاهات، الأول الاتجاه إلى الدراسات الصرفية التيسيرية، والاتجاه الثاني إلى الدراسات التاريخية والمقارنة للصرف العربي، والاتحاه الثالث تمثل في الدراسات اللسانية العلمية للصرف العربي وتمثل هذا الاتجاه في استثماره معطيات المنهج الوصفي، وفي ربط الدراسة الصرفية بالدراسة الصوتية.

 

• لا يعدّ الصرف التيسيري والصرف التاريخي والمقارن من اللسانية - علم اللغة - في حين يعدّ المنهج الوصفي وربط الصوت بالصرف من بحوث علم اللغة (اللسانية).

 

• إن محاولات التيسير لم تقدم جديدًا إلى الصرف العربي فالقواعد هي هي كما ورثناها والأمثلة لم يصبها من التجديد إلا نصيب ضئيل، إذ اقتصر الباحثون في هذا الاتجاه على اختصار وحذف للقواعد والشروح والتعليقات، وهذا ليس تيسيرًا بالمعنى العلمي الدقيق إذ التيسيبر يكون بعرض جديد للموضوعات، كما أن محاولات التيسير تلك تجاوزت وصف اللغة إلى مسّ حقائقها وجوهرها وخصائصها.

 

• إن النحاة العرب لم يكن لهم معرفة باللغات الجزرية وعليه لم نجد لهم دراسات مقارنة بين العربية وأخواتها الجزريات.

 

• إن النحاة العرب كانوا يخلطون الحقائق الوصفية بالحقائق التاريخية والمقارنة.

 

• ظهر علم اللغة التاريخي والمقارن في نهاية القرن الثامن عشر واتسع مداه في القرن التاسع عشر قد تأثرت به دراسات الباحثين العرب في مجال الدراسة الصرفية.

 

• إن الباحثين العرب الذين فسروا الصرف العربي في ضوء المنهج التاريخي والمقارن انجروا إلى تعليلات وتفسيرات خيالية ومنطقية من تصوراتهم الخاصة لتلك المسائل.

 

• بدأ منهج النحاة العرب وصفيًا ثم دخلته الفلسفة والمنطقة والتعليل والتأويل، وفي القرن العشرين ظهرت بوادر لانشاء منهج وصفي قائم في أكثر أسسه على المنهج الوصفي العربي القديم.

 

• وفي القرن العشرين ربط الباحثون المحدثون بين الدراسات الصرفية والدراسات الصوتية التي وصلت أوج أزدهارها بدخول آلات الصوت الحديث وهذا ما لم يلتفت إليه النحاة العرب القدامى.

 

• انفرد اللسانيون بتوجيه النقد إلى الصرف العربي في ضوء معطيات علم الأصوات الحديث، والدعوة إلى اعتماد الجانب النطقي لا الشكل الكتابي في تفسير مسائل الصرف العربي منها.

 

1- أن حروف المد حركات طويلة لا تفرق عن القصيرة إلاّ في الكمية وهذا له أثر في وزن الكلمة وفي تفسير قضايا صرفية كثيرة منها مسألة التقاء الساكنين، إذ أن حرف المد ليس حرفًا ساكنًا كيفية حروف الهجاء إنما هو حركة طويلة وعليه فلا يوجد التقاء ساكنين كما تصور القدماء إنما أرجع ذلك المحدثون إلى تفسيرات صوتية تتعلق بالبنية المقطعية للكلمة العربية.

 

2- لا يوجد إبدال بين فاء (الافتعال) من المثال الواوي أو اليائي وتاء الافتعال، إذ لا توجد علاقة صوتية فيها بين التاء وهو حرف صحيح والواو والياء اللتين تعدان من الحركات الطويلة.

 

3- لا توجد علاقة صوتية بين الهمزة وأحرف المد، إذ أن الهمزة صوت صامت وأحرف المد حركات طويلة وعليه تلغى كل تفسيرات وتعليلات القدماء في باب إبدال الهمزة من أحرف العلة في مجال الدراسة الصرفية.

 

4- أن الصوت المشدد لا بد أن يدرس من جانب صوتي حرفي.

 

5- لا يوجد إعلال بالنقل في نظر المحدثين، إنما تسقط الحركة الطويلة (و-ي) ويعوض مكانها بطول الحركة القصيرة.

 

• يدعو المحدثون إلى ترك الوزن الإيقاعي واعتماد الوزن الحقيقي نحو الدعوة إلى ترك وزن (خطايا) على (مفاعل) لجعله على وزن (فعالى) نحو صحارى وعذارى وهذا ما يزيل عن الدرس الصرفي عناء اللف والدوران في تعليل تلك المسائل.

 

• يدعو المحدثون إلى ترك الوزن الصرفي واعتماد البنية المقطعية وهذه دعوة غير مقبولة لأن للعربية أوزان ثابتة تستغني بها عن البنية المقطعية التي تصلح لتلك اللغات التي تنعدم فيها أوزان العربية الصرفية، كما أن هذه البنية تزيد من وعورة الدرس الصرفي وتدخل عليه تأويلات وتعليلات منطقية أخرى.

 

• طبق اللسانيون مفهوم المورفيم الغربي على اللغة العربية وهو غير صالح لها ولا ينطبق عليه لأنها لغة اشتقاقية إلصاقية والمورفيم مصطلح يصلح للغات الإلصاقية فقط، كما أنه مصطلح مضطرب وغير مفهوم على وجه الدقة.

 

• وبناء على النقد الذي وجهه اللسانيون إلى الصرف العربي بآلات صوتية فإنهم فسروا النظام الصرفي العربي تفسيرات جديدة منها:

1- أن الهمزة لا تبدل من أحرف المد (الواو والياء) إنما تحذف وتعوض بحركة طويلة.

 

2- أن الهمزة لا تبدل من الحرف الصحيح إنما تحذف ويعوض مكانها حرف صحيح.

 

3- إن حرف المد لا يحذف لالتقاء الساكنين لأنه حركة طويلة ولا يوجد التقاء ساكنين إنما يقصر من طوله فيحول من حركة طويلة إلى حركة قصيرة.

 

• ما يؤخذ على اللسانيين المحدثين:

أ- استشهادهم بأمثلة من غير العربية وكذا استعملوا رموز أصوات العلة من غير العربية كذلك في حديثهم عن اللغة العربية.

 

ب- استشهادهم باللهجة العامية، إذ إنهم يفضلون استقاء القواعد المنطوق أكثر من اعتماد المكتوب.

 

ج- إدخالهم مفاهيم غربية لا تصلح للعربية كالمورفيم والمقطع إذ أن للعرب مصطلحات قديمة أصلح من هذين المصطلحين اللذين نقلا الباحثين العرب إلى تصور تفسيرات جديدة النظام الصرفي العربي لا تتلائم والعربية.

 

ABSTRACT

“In the name of Merciful and Passionate God “

This study “ Morphological Search in modern Arab Linguistic studies “ is considered as one of the sources which provides the Arab library with a conception about the most out standing attitudes of the Arab searchers for studying the Arab morphology in the modern era.


There are three directions to study the ancient Arab Morphology. The first is represented with the facilitative morphology studies and ithas instructional and theoretical dimension and it didn’t bring any thing new to the Arab morphology that the grammars are as we inherited and the examples gained a little from the renewing and in this direction the researchers are limited with abbreviating and in this direction the researchers are limited with abbreviating and deleting the grammars، explanations and comments and the using of simple style and this is not faciliative in the accurate scientific meaning that the carry outs anew showing of the ancient morphological subjects.


Those language’s description to reach it’s facts، essence and character stics، there for it is deleted from the searches of modern linguistics and the second direction is represented with the explanation of Arab morpho logical system:

A- Historical explanation.


B- Comparative explanation, of ter the Arab.


Researcgers’s acquaintance on the languages the sisters of Arabic language and the Arabic language is considered as the most ancient and sublime in the opinion of those researchers.


The present study reached to the fact that those researchers in these two explanations attracted to philosophical and logical interpretations and explanations based on their own conceptions about those questions they show and they didn’t consider these two fields as among the searches of linguistics too.


The third direction is represented with the scientific study of Arab morphological system in the light of modern linguists.


The Arab searchers discussed therein the ancient Arab morphological system in the light of:

A- Descriptive method.


B- The givens of modern phonology.


In the light of these two facts the researchers proceeded to find new explanations for the Arab morphology benfiter therein from computer and the givens of modern phonology and its development in the present era that they linked it with the Arab morphological system and this is what has not been discussed by our ancient fore father, and this doesn’t mean that they succeeded in explaining all those issues, and the researcher see that they the Arab morphological system by inserting the concept of the passage which took them to the modern explain ations of Arab morphological System and this task is more difficult for the learner than the ancient’s explanations and most of them deleted from the Arab morphology a lot of its themes according to that phonological concept and pure phonological themes while we find some of them who considered them as phonological and morphological themes like Al-taib Al-Bakoosh’s (Arab morphology through modern phonology)، Abd - Al-Saboor Shaheen’s (phonological method of the Arab Structure) and Dezeh Sakal’s (Morphology and phonology ) in spite of the many mistakes in this book.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الجديد في عرض الباحثين لمشكلة البحث(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • مخطوطة مجموع فيه كتابان: شرح آداب البحث للسمرقندي وحاشية على شرح آداب البحث للسمرقندي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفارق بين نوع البحث ومنهج البحث في العلوم الاجتماعية(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • مصطلحات منهجية في كتابة البحوث والرسائل الأكاديمية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مراحل البحث العلمي في ميدان الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابدأ بالبحث عن نفسك قبل البحث عن وظيفتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملخص البحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث تاسع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص البحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات (بحث ثالث)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • خطة البحث : تعريفها، أهدافها، عناصرها، شكلها، أدلة جودتها(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب