• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الشاهد النحوي في كتاب: مصابيح المغاني في حروف المعاني لابن نور الدين المَوزعي (825 هـ)

علي جميل حمه

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: الجامعة الإسلامية
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. يوسف خلف محل العيساوي
العام: 1432 هـ - 2011 م

تاريخ الإضافة: 26/1/2022 ميلادي - 22/6/1443 هجري

الزيارات: 6993

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الشاهد النحوي في كتاب مصابيح المغاني في حروف المعاني

لابن نور الّدين المَوزَعيّ (825 هـ)

 

المقدمة

الحمد لله العلي الأكرم، ﴿ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [العلق: 4، 5]، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، خاتم المرسلين، وعلى آله وصحابته أجمعين.

 

أمّا بعد:

فإنّ من أحبّ الله، أحبّ رسوله المصطفى - صلى الله عليه وسلم -، ومن أحبّ الرسول، أحبّ العرب، ومن أحبّ العرب، أحبّ العربية، ومن أحبّ العربية عُنيَ بها، وثابر عليها، وصرف همّته إليها[1].

 

وإنّ من أفضل العلوم وأعلاها، وأجلها نفعًا، وأعظمها بركة، علم العربية، وكيف لا يكون كذلك؟ وهو علم يتوصل به إلى فهم كتاب الله تعالى.

 

وهذا بحث تطبيقي في الأصول العربية، يتناول جانبًا من الركائز التي عليها قامت دعائم البحث النحوي في مراحله التأسيسية الأولى، بل إنّ الشاهد النحوي - موضوع البحث - هو العنصر الأساس الذي قعّدت عليه قواعد اللغة وتراكيبها، فكان من الأهمية بمكان، يشهد له حلقات المناقشة بين المختلفين، من قبول وردّ، في ضوء اختلاف أجناس الشاهد، قرآنًا وحديثًا، وشعرًا ونثرًا، أو في ضوء الشروط والقيود الزمانية والمكانية، التي حددها علماء اللغة، مقياسًا لقبول الشاهد النحوي أو ردّه.

 

وقد كان التوجه إلى دراسة الشاهد النحوي في (كتاب مصابيح المغاني في حروف المعاني) لابن نُور الدّين المَوزَعيّ (ت: 825هـ) لأسباب أهمّها:

1. إلقاء الضوء على مُؤلَّف جديد في بابه، لعالم لم تعرفه الساحة النحوية في بلدنا إلا على قلة، فيما أحسب، فالمُؤلف يمني ّ وكتابه لم ينتشر كثيرًا.

 

2. إفادة الدارس بما أضافه المَوزَعيّ من فهم جديد، لبعض الشواهد التي كثُر النقاش فيها، مما يرسم صورة واضحة لشخصيتهالنحوية التي امتزجت بثقافته الشرعية، الأصولية والفقهية.

 

3. موضوع الشاهد النحوي واحد من الأسس التأصيلية في النحو العربي، به يتوصل إلى معرفة لغة العرب، وعليه المعول في تقعيد لغة الضاد وتبويب أحكامها.

 

4. تنوع الشاهد بكل أنواعه في الكتاب، وإن تفاوتت فيما بينها قلة وكثرة.

 

فكانت خطة البحث، بعد هذه المقدمة، مبنية على ثلاثة فصول، يسبقها تمهيد، وتلحقها خاتمة، أمّا التمهيد فجاء في مسألتين، الأولى تحدثت فيها عن حياة المَوزَعي بصورة موجزة، سلطت الضوء فيها على اسمه، ونسبه، وأسرته، وعلمه، وثناء العلماء عليه، وشيوخه، وتلاميذه، وأبرز مصنفاته، واعتمدت في ترجمته هذه على بعض المصادر المعروفة لدارسينا، التي ساعدتني على الاطلاع على حياة المَوزَعيّ، وفهم شخصيته وعلمه وأثرها في علم النحو والتأصيل في كتابه.

 

أمّا المسألة الثانية من التمهيد فقد تكلمت فيها - بشكل موجز - على دلالة الشاهد في اللغة والاصطلاح، وأنواع الشواهد.

 

أمّا الفصل الأول فكان بعنوان (القرآن الكريم وقراءاته)، وقد قسمته على مبحثين، تناول الأول القرآن الكريم وأثره عند المَوزَعي في تثبيت القواعد النحوية وغيرها من الوظائف، والثاني القراءات القرآنية التي استدل بها المَوزَعيّ على مسائل مهمة، بعد أن رسمت صورة موجزة عن القراءات القرآنية، واهتمام العلماء بهذا الجانب.

 

أمّا الفصل الثاني: (احتجاجه بالحديث الشريف) فكان هذا الفصل على مبحثين، تناولت في المبحث الأول الحديث الشريف في اللغة والاصطلاح، فكانت نظرة سريعة على هذا العلم، وبيّنتَ فيه أنواع قبول الحديث وشروطه، لرصانة هذا العلم، أمّا المبحث الثاني فبينت فيه موقف المَوزَعيّ من الشاهد الحديثيّ وإفادته منه في تثبيت القواعد والرد والاستدلال.

 

أمّا الفصل الثالث: (شواهده من كلام العرب) فتناولت فيه الكلام العربي - شعرًا ونثرًا - فكان على مبحثين، اهتما بهذا الأصل الثالث من أصول الشواهد النحوية السماعية.

 

أمّا الخاتمة، فقد ذكرت فيها أهمّ ما توصلت إليه من نتائج اتضحت عندي من خلال المناقشة والتحليل.

 

أمّا الصعوبات التي واجهتني، فلا أريد ذكرها، لأنّ الله سبحانه وتعالى قد كفاني همّها وأعانني بتوفيقه عليها ويسر لي بلطفه مشرفًا يقف الباحث منعقد اللسان عاجزًا عن التعبير عمّا يجول في فكره تجاهه، ألا وهو الدكتور يوسف العيساوي، الذي فتح لي قلبه قبل بيته، وكان لي نعم العون والسند بعد الله سبحانه وتعالى، ولئلا تكون لي شفيعًا، لزلة قدم، أو طغيان قلم، أو شطحة فكر، أو سهو باحث حديث عهد بالكتابة.

 

وما بقي لي من قول فهو موجه للأساتذة المناقشين شاكرًا إياهم قبولهم مناقشتي، وهدايتي إلى طريق الصواب بملاحظاتهم القيمة، ولا شك في أنّها ستسد ثغرات هذا الجهد المتواضع، من طالب في أول الطلب، وحسبي أنّي أنفقت جلّ وقتي متابعة وبحثًا واجتهادًا، فإنّ وُفقتُ فإنّه لا يوفق عبد حتى يوفقه الله، ولله الحمد أولًا وآخرًا.

 

الخاتمة

الحديث عن الشاهد النحوي، يعد حديثًا عن اللغة، وهو من موضوعات النحو المهمة، في ميدان الدرس اللغوي عامة، والنحوي خاصة، ويكتسب ذلك أهمية كبيرة، لذا فكان لابد أن يخرج البحث بطائفة من النتائج، أذكر أهمها وأبزرها:

1. البحث في ثنايا كتاب من كتب حروف المعاني، ولعالم من أعلام اليمن، عُرِفَ إلى جانب علمه وفقهه في الدِّين، بتمكنه من علم النحو وأصوله. فتنوع الشاهد عنده فكان للقرآن الكريم وقراءاته النصيب الأوفر إذ بلغت شواهده منها (775) شاهدًا أمّا شواهده من الحديث الشريف فكانت (54) شاهدًا، ومن منظوم كلام العرب (554) شاهدًا، وأما المنثور منها فكان (35) شاهدًا.

 

2. للمَوزَعيّ موقف موحد ومتميز تجاه الاستشهاد بالنص القرآني، وهو الالتزام بكونه المصدر الأول للقواعد النحوية، فكان موقفه موقفا نظرًا وتطبيقًا.

 

3. التزم المَوزَعَيّ الموقف ذاته تجاه القراءات القرآنية، كونها مصدرًا مهما من مصادر الاحتجاج النحوي، فهولم يردّ أيّ قراءة سواء أكانت قراءة سبعيّة أمْ شاذة.

 

4. وظَّفَ المَوزَعَيّ القرآن الكريم وقراءاته على نحوٍ جيد، فكانت هذه الأدلة ركيزة مهمة في الاستدلال والاستنباط، وفي الرد على المخالفين.

 

5. ناقش المَوزَعَيّ الشواهد القرآنية التي اختلف النحويون فيها، فخرّج الشاهد القرآني على الوجه اللائق له، فكانت ضوابطه التي سار عليها واضحة المعالم، ترسم بوضوح شخصية المَوزَعَيّ الفقهية الأصولية في التوجيه.

 

6. أَثَّرَتْ تلك الشخصية الفقهية في دراسته النحوية؛ فتفرد بآراء صاغها وبناها واستدل لها بنصوص قرآنية، أطال التأمل فيها حتى انكشف له معنى أو رأي لم يسبقه إليه أحد.

 

7. احتج المَوزَعَيّ بالحديث الشريف، ونستطيع القول إنّه أكثر من استخدامه في مسائل مهمة، بل نراه يقدمه في بعض المواضع على الشاهد الشعري، لأنّها من المنقول.

 

8. أمّا الشواهد الشعرية، فهي كثيرة ومتنوعة، وقد امتدت زمانًا لتشمل عصور الاحتجاج في أغلب المواضع، واتسعت دائرة الاحتجاج حتى شملت بعض الشعراء المولدين من الطبقة الرابعة.

 

9. كان الشاهد الشعري ذا خصوصية عند المَوزَعَيّ، فقد اعتنى بتعدد رواياته، وأسهم في المناقشة التي دارت في هذا الشاهد أو ذاك.

 

10. ومن عنايته بالشاهد الشعري أنه صرّح - في الغالب منها - بمصادره التي اعتمدها، وقد تمثلت هذه المصادر بما نقل عن سيبويه وغيره من النحويين.

 

11. لم يغفل المَوزَعَيّ عن نسبة أغلب شواهده الشعرية التي ذكرها، فجاءت شواهده منسوبة إلى قائليها إلا في مواضع قليلة جدًا، إذا ما وزنت بعدد الشواهد الأخرى.

 

12. أمّا مصطلح الضرورة الشعرية فقد سار في ركب جمهور النحويين في تحديد مفهومها.

 

13. ظهرت شخصية المَوزَعَيّ بوضوح عند مناقشته لآراء العلماء، فلم يكن ملتزمًا برأي دون آخر، فنراه يرد على بعضها، ويرجح البعض الآخر، فكان ابن هشام خير مثال على ذلك، فنجد المَوزَعَيّ يأخذ بكلامه في مسالة ما، ونراه في مسألة أخرى يتهمه بالغلط والسهو، مما يجعل المَوزَعَيّ شخصية مستقلة جديرة بالدراسة.

 

14. لم يترك المَوزَعَيّ الدراسات النحوية دون أن يضيف شيئا ذا بال على أبواب منها، فكثيرًا ما نراه يأتي بآراء ومعان لم يسبقه إليها أحد، ويقدم لها بقوله: "ولم أر أحدا ذكره... تبين لي معنى...".

 

15. أكثر المَوزَعَيّ من الشواهد، وقد تعددت عنده في مسائل كثيرة، وهو منهج تعليمي سار عليه أغلب النحويين، وكان القصد منه هو ترسيخ المادة النحوية وإيصالها إلى أذهان الطلبة.

 

وأخيرًا، إنّ هذه بعض ثمار هذا الجهد المتواضع، وخلاصة البحث، ولا أخفي مدى سعادتي بأن ينال عملي هذا رضا الله سبحانه وتعالى أولًا، وثم أساتذتي، فإن بلغت ما قصدت إليه، فذاك من فضل الله ونعمته عز وجل، وإن قصرت فذاك من نقص البشر، والله من وراء القصد.

 

Abstract

Full ofbooksof Arabic grammarovertimethe witnessgrammarin all its forms، the Koran and theHadith، poetry and sayings ofArabsfrom theruleand thelike، andthe witnessgrammarsupportSyntacticalfirstto validate thegrammar rules، whichRsduhaintheir books، so this study wasgrammaticalinterested inthe BookofBooksmeaningsName(lamps Amoaniin thelettersof the meanings)to the son ofNur al-DinMozei (T: 825e) isawareof the flags ofYemen، and theworld ofmulti-talented، hasaddressedthe subject ofthe witnessasinhis workthisin termsof species، races andissues، was thepersonalMozeiis clear،by approachingthe issueGrammarlessonand discussion، wasinterested inthe untreated controlQuranicmuch، and by his otherother evidence، aswastheHadith of the Messengerof Allahpeace be upon hima clear roleinestablishing rulesof grammar andthe responses to thescientists،thewitnessfrom the words ofArabpoetryandprosedidnotinterestthemlessaffairOfother evidence، hasbeen dividedmy plantostudythreechapterson thebasis ofthe above-mentioned speciesevidence، hasmade ​​it clearin which personalMozeigrammaticaland their salient featurescultural، thesechaptershave already beensubmittedandreboot،followed bythe conclusionofferedby themost importantfindings.

 

فهرس المحتويات

ت

الموضوع

الصفحة

1)

المقدمة

1-4

2)

التمهيد

5-27

3)

أولًا: ابن نور الدين الموزعي وكتابه

5

4)

اسم المؤلف، نسبته، شهرته، لقبه

5

5)

مولده ونشاته

6

6)

مكانته العلمية وثناء العلماء عليه

7

7)

شيوخه، تلاميذه

8-9

8)

آثار الموزعي العلمية

10

9)

وفاته.

11

10)

مكانة كتابه مصابيح المغاني بين الكتب الاخرى

11

11)

موارده التي اعتمد عليها

13

12)

منهجه الاصولي في الفهم والتاصيل

17

13)

اتجاهه النحوي

20

14)

ثانيًا: مفهوم الشاهد وأنواعه في الدراسات اللغوية

24

15)

الفصل الأول (القرآن الكريم وقراءاته)

28-91

16)

المبحث الأول: الشاهد القرآني

28

17)

توطئة

28

18)

الشاهد القرآني بين القدماء والموزعي

29

19)

طريقة ايراده الشاهد القرآني

31

20)

سمات منهجه في الشاهد القرآني

23

21)

عنايته بالشاهد القرآني

33

22)

أولًا: اكتفاؤه بالشاهد القرآني وحده في الاحتجاج

34

23)

ثانيا: تقديمه الشاهد القرآني على غيره من الشواهد

37

24)

الضوابط التي اعتمدها في الشاهد القرآني

43

25)

أولا: ضابط المعنى

43

26)

ثانيًا:ضابط عنايته بالأوجه الاعرابية

46

27)

ثالثًا: ضابط توجه الشاهد القرآني

51

28)

رابعًا: ضابط الأمانة العلمية

54

29)

وظيفة الشاهد القرآني عند الموزعي

58

30)

أولًا: الاستدلال للقواعد النحوية

58

31)

ثانيًا: آيات رد بها على النحويين

62

32)

ثالثًا: احتجاجه على لغات العرب

67

33)

رابعا: نصوص انفرد في توجيهها

69

34)

المبحث الثاني: القراءات القرآنية

73-91

35)

توطئة:

73

36)

القراءة في اللغة والاصطلاح

74

37)

موقف النحويين من الاحتجاج بالقراءات

78

38)

وظيفة القراءات عند الموزعي

84

39)

أولًا: الاستشهاد بالقراءات عناية باللهجات العربية

85

40)

ثانيا: توثيق القواعد النحوية

86

41)

ثالثا: القراءات القرآنية وردوده على العلماء

88

42)

الفصل الثاني )احتجاجه بالحديث الشريف)

92-128

43)

المبحث الأول: الحديث النبوي تعريفه وأقسامه

92

44)

موقف العلماء من الشاهد الحديثي

94

45)

المبحث الثاني: الشاهد الحديثي عند الموزعي

109

46)

توطئة

109

47)

منهج الموزعي في الاحتجاج بالحديث

111

48)

دواعي الاستشهاد بالحديث الشريف

117

49)

أولا الحديث الشريف لبيان لغات العرب والمعاني

117

50)

تثبيت القواعد النحوية

123

51)

الفصل الثالث (شواهد الموزعي من كلام العرب)

129

52)

شواهده من المنظوم من كلام العرب

130

53)

أهمية الشعر

130

54)

الشعر والنحويون

132

55)

الشاهد الشعري عند الموزعي

143

56)

مصادر شواهد الموزعي الشعرية

154

57)

الأول: ما نقله عن سيبويه رحمه الله

154

58)

الثاني ما نقله عن غير سيبويه من العلماء

156

59)

طريقة ابن نور الدين الموزعي في عرض الشواهد الشعرية

162

60)

وظيفة الشاهد الشعري عند الموزعي

180

61)

أولًا: تثبيت القواعد النحوية

180

62)

ثانيًا: ترجيح رأي بدليل شعري

184

63)

ثالثًا: الشاهد الشعري واللهجات

186

64)

رابعًا: الرد على النحويين

190

65)

الضرورة الشعرية

199

66)

مفهوم الضرورة الشعرية عند الموزعي

208

67)

المبحث الثاني (شواهده من النثر العربي)

212

68)

الحكم والامثال

212

69)

العبارات المسموعة

214

70)

دور الشاهد النثري

215

71)

الخاتمة

220

72)

المصادر والمراجع

223

73)

الملخص باللغة الانكليزية

a



[1] ينظر: فقه اللغة وسر العربية: 9.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الشواهد والمتابعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشاهد الشعري النحوي عند الفرّاء (ت:207هـ) في كتابه (معاني القرآن) دراسة نحوية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صدر حديثاً كتاب (الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم) لعبدالرحمن الشهري.(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • الشاهد النحوي في تفسير (إرشاد العقل السليم لأبي السعود)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الشاهد الشعري في كتب طبقات الشعراء بين ابن قتيبة وابن المعتز(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • النحو الكوفي من خلال الشاهد الشعري(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • فوائد من حديث فليبلغ الشاهد الغائب(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • صناعة الشاهد الشعري في الدرس الأصولي: الإمام الشاطبي أنموذجا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • توجيه الشاهد القرآني في مغني اللبيب (تأصيل وتطبيق ومنهج)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الدستور الشاهد في المسرحيات والمشاهد - لطلاب المرحلة الثانوية (PDF)(كتاب - موقع الموسوعات الثقافية المدرسية)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب