• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سفر الأربعين في آداب حملة القرآن المبين (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الأساس في الفقه القديم والمعاصر (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    المسائل العقدية المتعلقة بإسلام النجاشي رحمه الله ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    حديث في فقه عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: دروس ...
    د. إبراهيم بن فهد بن إبراهيم الودعان
  •  
    تأملات في سورة الفاتحة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تؤجل التوبة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: الدرس الثاني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الإبداع في القرآن الكريم: أنواعه، مجالاته، آثاره ...
    عبدالله محمد الفلاحي
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

أسلوب الالتفات في شعر الجواهري (1920 -1961)

شيماء محمد كاظم الزبيدي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بابل
الكلية: كلية التربية
التخصص: آداب اللغة العربية
المشرف: أ.د. عدنان حسين العوادي
العام: 1426 هـ - 2005 م

تاريخ الإضافة: 30/8/2021 ميلادي - 21/1/1443 هجري

الزيارات: 7317

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

أسلوب الالتفات في شعر الجواهري

(1920 -1961)

 

المقدمة:

الحمد لله الذي علَّمَنا شكر فضله علينا طالما دعوناه فأجابنا سبحانه، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد، صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين.

 

وبعد:

فنعلم أن النص الشعريَّ فضاء مفتوح على مختلف الأساليب البلاغية، ويعد "الالتفات" من بين أساليب البلاغة العربية ظاهرةً أسلوبية في شعرنا العربي، قديمه وحديثه؛ بسبب ما ينطوي عليه من مرونة بارعة في التحول بجهة القول من حال إلى حال، مشيرًا بهذا التحول إلى تنوع الدلالة على ما يرمي إليه الشاعر أو يومي إليه.

 

وحين يكون هذا الشاعر هو "الجواهري" عملاق الشعر الكلاسيكي في عصرنا، فمن الطبيعي أن يزخر شعرُه بأسلوب "الالتفات" هذا؛ إذ هو سليل التراث العريق للبلاغة العربية الأصيلة، ومن الطبيعي أيضًا أن تغتني التفاتات الجواهري بتنوع الدلالة، تبعًا لتنوع أغراضه ومراميه وتعدُّدِها.

 

ولاختيارنا أسلوب الالتفات وتطبيقيه في شعر الجواهري دافعانِ؛ الأول منهما: قلة العناية بدراسة الأساليب البلاغية المعاصرة، وبأسلوب الالتفات خاصة، سوى القليل مما اطَّلعت عليه من الدراسات، ومنها: دراسة للأستاذ جليل رشيد فالح في رسالته الموسومة (علم البديع، نشأته وتطوره، 1972)، وأخرى للطالب محمد جاسم محمد في رسالته الموسومة (أسلوب الالتفات في شعر الرواد العراقيين، 2004).

 

أما الدافع الآخر: فهو شيوع الالتفات في شعره.

 

وقد اعتمدنا في دراسة أسلوب الالتفات في شعر الجواهري على استقراء النصوص الشعرية وتحليلها وصولًا إلى دلالاتها.

 

وأقمنا بناء الدراسة على ثلاثة فصول، وخمسة ملاحق، وخاتمة، مهدنا لها بحديث عن مفهوم الالتفات، وأثر التراث البلاغي في ثقافة الجواهري الأدبية.

 

وعقدنا الفصل الأول على الحديث عن مفهوم الالتفات في الضمير (التكلم، والخطاب، والغيبة)، وقسمناه على ستة مباحث تضمَّنت عددًا من الغايات والأغراض؛ هي:

‌أ. الانتقال من الغيبة إلى الخطاب.

‌ب. الانتقال من الخطاب إلى الغيبة.

‌ج. الانتقال من التكلم إلى الغيبة.

‌د. الانتقال من الغيبة إلى التكلم.

هـ. الانتقال من التكلم إلى الخطاب.

و. الانتقال من الخطاب إلى التكلم.

 

أما الفصل الثاني، فقد خصصناه للحديث عن (الالتفات الزمني) في الفعل (الماضي، المضارع، الأمر)، وكان على أربعة مباحث لها غاياتها وأغراضها؛ وهي:

‌أ. الانتقال من الماضي إلى المضارع.

‌ب. الانتقال من المضارع إلى الماضي.

‌ج. الانتقال من الماضي إلى الأمر.

‌د. الانتقال من المضارع إلى الأمر.

 

أما الفصل الثالث، فتناولنا فيه (الالتفات العددي) في (الإفراد، والتثنية، والجمع)، وقد تضمن خمسة مباحث، وهي:

‌أ. الانتقال من المفرد إلى الجمع.

‌ب. الانتقال من الجمع إلى المفرد.

‌ج. الانتقال من المفرد إلى المثنى.

‌د. الانتقال من المثنى إلى الجمع.

هـ. الانتقال من الجمع إلى المثنى.

 

واستدرَكْنا الفصول الثلاثة بخمسة ملاحق، أولها تطبيقي، والأربعة الأخرى إحصائية؛ وقد تحدثنا في الملحق التطبيقي عن أمرين: الأول: في الأنواع الأخرى للالتفات، وهي (التجريد، التشخيص، والاعتراض) التي وضعها العلماء والبلاغيون القدماء والمحدَثين مع الالتفات تحت مسمى واحد، وهذه الأنواع لا تبتعد في مضامينها عن أساليب الالتفات التي تضمنتها الفصول الثلاثة.

 

أما الآخر: فقد تحدثنا فيه عن أسلوب مبتكر للالتفات، إلا أنه ليس بدعًا فيه، وهو (الالتفات الصوتي)، وهذا النوع يحمل الفكرة ذاتها في الانتقال من أسلوب يتوقعه المتلقِّي إلى آخر لا يتوقعه، إلا أن الانتقال في هذا النوعِ يتحدد بتنوع (الروي) في نهايات الأبيات، وما يولِّده ذلك من دلالات منوعة تبعًا لتنوعه.

 

أما الخاتمة، فقد ضمَّت أهمَّ النتائج التي توصلنا إليها، وبعض التوصيات التي يفيد منها الدارسون.

 

وأفادت الباحثة من عدة مصادر رئيسة قام عليها البحث، كان في مقدمتها: ديوان الجواهري، ثم كتب البلاغة العربية القديمة؛ كمفتاح العلوم للسكاكي، والمثل السائر لابن الأثير، وبعض التفاسير كان في مقدمتها الكشاف للزمخشري.

 

وأفادت - أيضًا - من الدراسات الحديثة؛ كمعجم المصطلحات البلاغية للدكتور أحمد مطلوب، والبلاغة والأسلوبية للدكتور محمد عبدالمطلب، وبعض المؤلَّفات الخاصة بالشاعر؛ مثل: ذكرياتي للجواهري، والجواهري - دراسات نقدية لهادي العلوي، والجواهري - دراسات ووثائق لمحمد حسين الأعرجي وغيرها.

 

ولاشك في أن كثرة المصادر التي رجعت إليها الباحثة، كان في مقدمة الصعوبات التي واجهتها، في وقت شهد فيه البلد أحداثًا سياسية حادَّة، أدت إلى حرق المكتبات وسرقة الكتب منها، مما جعل سُبُل الحصول على البعض منها أمرًا بالغ الخطورة، ولا تخفى المعاناة التي رافقت عملية استقراء النصوص الشعرية في الديوان؛ لما في لغة الجواهري من تأثيرات تراثية عميقة؛ وهو ما دعا الباحثة إلى الإحاطة بمعنى الألفاظ في الأبيات الشعرية، ومن ثم الوقوف على ما توحيه هذه الأبيات من أغراض وغايات مسوقة إليها، وهذا أمر يحتاج إلى معاناة وصبر، وإنعام نظر، وحسن تدبر للنصوص؛ حتى يتضح للناظر ما ترمي إليه.

 

ومن أهم ما توصلنا إليه في هذا البحث:

أولًا: الدور المهم الذي يؤديه أسلوب الالتفات في النص؛ فهو يُعد أحد الأساليب البلاغية التي يمنح ورودُها النصَّ سماتٍ دلالية منوعة، وذلك يعود لمرونته في التحول، التي تجعله مميزًا على غيره من الأساليب.

 

ثانيًا: مقدار التأثير الذي يمارسه على المتلقِّي (قارئًا أو مستمعًا) من خلال وسائله المتعددة، مما يمنحه رغبةً في مواصلة النص حتى النهاية.

 

ويعد هذان العنصران - المرونة في التحول، وقدرة التأثير - من أهم العناصر التي انماز بهما أسلوب الالتفات.

 

وأخيرًا: لا يمكنني ان أتجاوز شكري وتقدير لأستاذي الفاضل الدكتور عدنان حسين العوادي؛ لما أولاني به من اهتمام، وما منحني من ثقة، جعلتني قادرة على السير بخطى ثابتة للخوض في غمار هذا البحث، وتحدي الصعاب فيه.

 

وأتوجه بالشكر والتقدير إلى أستاذي الدكتور علي ناصر غالب؛ لرعايته الأبوية لي طيلة فترة دراستي في قسم اللغة العربية، والدكتور عامر عمران الخفاجي - رئيس قسم اللغة العربية.

 

وأتوجه بالشكر والامتنان إلى أستاذتي الدكتور صباح عباس السالم، والدكتور قيس حمزة الخفاجي، ورحيم الحسناوي، والدكتور محمد حسين آل ياسين؛ على ما أرفدوني به من توجيهات وآراء.

 

وأوجه شكري إلى الدكتور فرحان بدري الحربي، والدكتور علي الربيعي؛ على آرائهما وما زوداني به من كتب ومصادر أفادتني في إتمام هذه الرسالة، وأتوجه بالشكر إلى بقية أساتذتي وزملائي في قسم اللغة العربية الذين ساندوني في إتمام الرسالة.

 

وأشكر الأخت نهلة، التي بذلت جهدًا في إخراج هذه الرسالة.

 

وأوجه شكري إلى المنتدى الأدبي في بغداد، ومكتبة كلية التربية والمكتبة المركزية ومكتبة كلية المعلمين في جامعة بابل، ومكتبة كلية الآداب في الحلة، والمكتبة المركزية ومكتبة الرياحين ومكتبة تربية بابل في الحلة؛ لتقديمها العون والتسهيل لي طيلة فترة الدراسة والبحث.

 

وأخيرًا.. وليس آخرًا: أتوجه بشكري إلى كل من ساهم في رفد هذا الجهد المتواضع ماديًّا ومعنويًّا، الذي أطمح إلى قبوله بالرغم مما قد يحمله من نقص تُكمله آراء أساتذتي أعضاء لجنة المناقشة، الذين أشكرهم على تجشمهم عناء السفر لحضور هذه المناقشة، التي ازدانت بما في جَعبتهم من آراء تجعل منها زادًا لكل طالب علم وباحث.

 

ولست أريد أن أزعُم لهذا البحث أكثر من قيمته، أو أدعي له ما لا يراه القارئ به، إلا أن رغبتي واضحة وصادقة في إثارة الانتباه إلى دور الالتفات في النصوص الشعرية الحديثة، وبحثي هذا ما هو إلا تتمة لأبحاث من سبقوني، أرجو أن أكون قد أضفت إلى ما قدَّموه شيئًا جديدًا.

 

والله من وراء القصد.


الخاتمة:

الجواهري شاعر مبدع، تمكَّن من لغته، واستطاع ببراعته سبر أغوارها، وتوظيف قدراتها وإمكاناتها الأسلوبية، والنفاذ إلى أسرارها، للتأثير في جمهوره، الذي طالما كان بالنسبة إليه شاعرًا وخطيبًا مفوهًا ينصح تارة، وينبِّه تارة أخرى.

 

وكي يحقِّق الشاعر أهدافه وجد في (الالتفات) أسلوبًا يتيح له قدرًا من المرونة في التحول والتنقل من حال إلى أخرى؛ ذلك لما يمتلكه هذا الأسلوبُ من خصائص ميَّزتْه عن غيره من الأساليب، وأعطت الشاعر قدرةً للتعبير من خلالها عن مضامين طغت على شعره.

 

وبعد هذه المسيرة الشاقة في الدراسة والبحث والتقصي، خلصنا إلى عدة نتائج يمكن إجمالها بما يأتي:

1. فكرة الالتفات ضرورية في الشعر؛ وذلك لما يمتلكه من مرونة تجعله مناسبًا مع المصدر الرئيس له المتمثل بعاطفته، والعاطفة - كما نعلم - متلوِّنة ومتقلبة تحتاج إلى مرونة في أسلوب التعبير عنها؛ لذلك يُعد الالتفات من بين الأساليب التي تستجيب لهذا التحول من جهة إلى أخرى، ومن أسلوب إلى آخر.

 

2. يعد أسلوب الالتفات ضربًا بارعًا من الصياغة، ينطوي على قدر من التمويه، الناتج عن كسر سياق التوقع لدى المتلقِّي، وذلك في التحول من جهة إلى أخرى، وتتخذ معه الحقائق أشكالًا لها معانٍ مختلفة، الأمر الذي دفع الجواهري إلى اعتماده في شعره؛ ليمنحه مستوًى عاليًا من الإيحاء والإثارة، بعد أن وجد في السير على وتيرة واحدة عامل إحلال يفتقر إليهما.

 

3. حقق الجواهري باستخدامه أسلوب الالتفات جملة من الغايات، أبرزها:

‌أ. إثارة حماس المتلقي تجاه قضايا مجتمعه وعصره، وخير ما يجسده (التفات الضمير)؛ لما يتطلبه من استخدام الخطاب لإثارته تارة، والحديث بلغة الغيبة أو التكلم للتذكير أو الإقناع تارة أخرى.

 

‌ب. استطاع الشاعر من خلال هذا النوع بأساليبه المتعددة أن يحتوي هموم عصره؛ لأن هذه الأساليب عناصر زادت النص حيوية وحداثة، مكَّنتْه من استيعاب العديد من الأفكار التي طرحها الشاعر، ورغب من خلالها في وضع الحلول المناسبة للمشاكل التي يعاني منها مجتمعه.

 

‌ج. منح الشاعر الدلالة الزمنية في النص مرونة أكثر من خلال (أسلوب الالتفات الزمني)، وانعكس ذلك في استقبال المتلقي للتغيرات والتحولات الزمنية التي تحدث في السياق.

 

وقد أوحت هذه التحولات بدلالات متعددة أحدثت تطورات جوهرية في زمن النص الشعري.

 

د. لفت الشاعر الأنظار إلى التراث اللغوي، وذلك باستخدامه (أسلوب الالتفات العددي)، الذي يكمن وراء اعتماد الشاعر له دافعان: أحدهما: شعوري يلجأ إليه الشاعر إما لإبراز عنصر الذات لديه من خلال التحول إلى صيغة الإفراد، أو لإظهار روح الجماعة لديه من خلال تحوله إلى صيغة الجماعة.

 

والآخر: مكتسب من ثقافة الشاعر اللغوية والبلاغية الموروثة.

 

4. تعد الأنواع الأخرى للالتفات - وهي (التجريد، والتشخيص، والاعتراض) - ضربًا من التفنن والإبداع الشعري؛ لأنها عناصر تكشف عن آفاق جديدة تتحدى السائد والمألوف، وتعمل على كسر بنية التوقع لدى المتلقي، وقد كثُرت هذه الأنواع في المواضيع الوصفية والوجدانية، وأحيانًا السياسية للشاعر.

 

أما الالتفات الصوتي، فيعد توجُّهًا حديثًا في الدراسة، قد يحقِّق فائدة كبيرة في البناء الفني للقصيدة، حينما يُكشفُ عن الدور الذي يمكن أن يتخذه فيه، وما يمكن أن يقدِّمه للموسيقا إذا ما دُرس على نحو أوسع مما ذهبنا إليه.

 

ومن جملة ما رغبنا توجيهه من توصيات:

أ. لفت أنظار الباحثين إلى حقل البلاغة، وما يتضمنه من أساليب كثيرة بحاجة إلى نحوٍ من البحث والتقصي، وصولًا إلى أبرز الأهداف التي يمكن أن تحققها في النص، ومقدار ما تمارسه من تأثير فيه ينعكس أثره على المتلقي.

 

ب. أن للالتفات دورًا أساسيًّا في السياق الدلالي للنص؛ لذلك لا بد من دراسته في بحوث مستقلة تدخل فيها النصوص الشعرية والنثرية زيادة على النصوص القرآنية.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة.

2-6

التمهيد: مفهوم الالتفات: وأثر التراث البلاغي في ثقافة الشاعر

8-35

الفصل الأول: الالتفات في الضمير (تكلم، خطاب، غيبة).

37-141

المبحث الأول: الانتقال من الغيبة إلى الخطاب.

39-67

المبحث الثاني: الانتقال من الخطاب إلى الغيبة.

68-93

المبحث الثالث: الانتقال من التكلم إلى الغيبة.

94-103

المبحث الرابع: الانتقال من الغيبة إلى التكلم.

104-115

المبحث الخامس: الانتقال من التكلم إلى الخطاب.

116-129

المبحث السادس: الانتقال من الخطاب إلى التكلم.

130-141

الفصل الثاني: الالتفات الزمني (الماضي، والمضارع، والأمر).

143-180

المبحث الأول: الانتقال من الماضي إلى المضارع.

145-156

المبحث الثاني: الانتقال من المضارع إلى الماضي.

157-164

المبحث الثالث: الانتقال من الماضي إلى الأمر

165- 173

المبحث الرابع: الانتقال من المضارع إلى الأمر.

173-180

الفصل الثالث: الالتفات العددي (الإفراد، التثنية، الجمع).

183-214

المبحث الأول: الانتقال من المفرد إلى الجمع

185-196

المبحث الثاني: الانتقال من الجمع إلى المفرد

197-203

المبحث الثالث: الانتقال من المفرد إلى المثنى.

204-207

المبحث الرابع: الانتقال من المثنى إلى الجمع

208-210

المبحث الخامس: الانتقال من الجمع إلى المثنى

211-214

الملاحق

268-270

الخاتمة

269-271

المصادر والمراجع

272-281

ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أثر القدوة وأهميتها في الدعوة إلى الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسلوب الالتفات ودلالاته في الشعر العربي قبل الإسلام(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفعيل أساليب الإشراف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأسلوب القصصي الدعوي في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أساليب إنشائية في الحديث الشريف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسلوب القاص محمود طاهر لاشين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أسلوب القدوة الحسنة في الدعوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بحوث في السيرة النبوية (5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من صور الاستبدال في شعر الجواهري(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التناص في شعر الجواهري(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب