• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور وليد قصاب / مقالات
علامة باركود

ما كل موزون بشعر

ما كل موزون بشعر
د. وليد قصاب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/6/2016 ميلادي - 2/9/1437 هجري

الزيارات: 20861

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ما كل موزون بشعر

 

لم تُطلق العرب على أيِّ لون مِن ألوان الكلام مصطلح الشِّعر إلا إذا كان موزونًا، وإن كلَّ كلام موزون - منظوم - هو عندهم شِعر.

 

يقول ابن البناء العددي في جلاء هذه الحقيقة: "أهل العرف يُسمُّون المنظوم كلَّه شعرًا، ولا يسمون شيئًا من المنثور شعرًا.."[1].

 

ولكنْ إذا كان الشِّعر عند العرب لا يكون إلا موزونًا فإن هذا لا يَعني أن جميع ضروب هذا الموزون سواء، أو هي في مستوى واحد من حيث الفنية والقيمة والتأثير.

 

إنَّ هناك ضربًا من "الشِّعر" لم يَستوف من خصائص هذا الجنس إلا المظهر الخارجيَّ؛ أي: الوزن والقافية والمعنى، معروضًا بأسلوب عادي، وصياغة لغوية خالية مِن الجماليات، إنه شِعر ذو لغة أقرب إلى لغة الخطاب العادي الذي يتداوله عامَّة الناس، ولا يَفترق عنها إلا في كونه قد ورَد منظومًا على أوزان الشِّعر المعروفة، وقد خصَّت العرب هذا النوع من الشعر ببعض المصطلحات. من ذلك مصطلح (النَّظم).

 

والنظم شعر هابط المستوى، شعر غير مُكتمل الولادة، يَنقصه التخييل والبراعة وفنية الأداء مما هو من جوهر الشعر الحقيقيِّ.

 

وأما مصطلح (الشعر) فيُطلق على الشعر الرفيع، على القول الفنيِّ الموزون، على الشعر الحقيقي، على ما استوفى مظهريْ هذا الجنس الأدبيِّ: الخارجي والداخلي، وكأن (أل التعريف) عندئذ تفيد الاستغراق المجازي في خصائص الجنس، كقولك: "فلان هو الرجل"؛ أي: الرجل الحقيقي الذي استوفى جميع خصائص الرجولة، وكذا قولك: "هذا هو الشِّعر"؛ أي: الشِّعر الحقيقي الرفيع.

 

وقد استُعمل هذا المصطلح منذ فترة مبكرة، وبدأ التمييز بين الشعر والنظم واضحًا في كلام الأصمعيِّ الذي عرَّف الشعر بقوله: "الشعر ما قلَّ لفظه وسهُل، ودقَّ معناهُ ولطُف.. وما عدا ذلك فهو كلامٌ منظوم"[2].

 

ثم بدا بشكلٍ أكثر وضوحًا عند أبي العلاء المعري؛ فقد حدَّث تلميذه أبو زكريا التبريزي فقال: كنتُ أسأل المعري عن شعرٍ أقرؤه، فيقول لي: هذا نظمٌ جيد، فإذا مرَّ به نظمٌ جيد قال: يا أبا زكريا هذا هو الشِّعر.."[3]؛ أي: الشِّعر الحقيقي.

 

ويَبدو أن أبا العلاء المعري ربط ما يميز الشعر من النظم بالغريزة، فهو يقول في تعريف الشعر: "كلامٌ موزون تقبله الغريزة على شرائط، إن زاد أو نقص أبانه الحسُّ"[4].

 

وشايع المظفَّر العلويُّ أبا العلاء المعريَّ على رأيه، ففرَّق - مثله - بين الشِّعر والنظم، مستشهدًا بموقف المعريِّ الذي كان يُسمِّي بعض أنواع الشعر المتهافت نظمًا.."[5].

 

وسَخِرَ حازم القرطاجنِّيُّ الذي عرف الشعر بأنه الكلام الموزون المقفَّى الذي يحبِّب - بحسب حسن تخييله إلى النفوس ما قصد تحبيبه إليها، أو يُكرِّهها بما قُصد تكريهه - من أولئك القوم الذين لم يفرِّقوا بين الشعر والنظم، واشتبهت الطرق عليهم" فرأوا أخسَّاء العالم قد تحرَّفوا باعتفاء الناس، واسترفاد سواسية السوق، بكلام صوَّروه في صورة الشعر من جهة الوزن والقافية خاصة، من غير أن يكون فيه أمر آخر من الأمور التي بها يتقوَّم الشعر.."[6].

 

ويُشير المواعيني إلى هذا بشكل صريح كذلك، فيقول: "مِن الشعر نظمُ خبر، أو تقرير حجَّة، أو ذهاب مع مقاصد الشريعة، أو تخليد كلمات حكمة، وإنما سُمِّي شعرًا بالوزن، وإلا فالخطبة أولى الأسماء به.."[7].

 

وفي هذا الكَلام إشارة إلى مُصطلح آخر يُطلقه النقاد على الشعر الهابط الذي لم يَحفل بغير الوزن، ولم يستوفِ من هذا الفنِّ إلا مظهره الشكليَّ الخارجيَّ فقط، وهو مصطلح (الخطبة) الذي ورَدَ في النص السابق، وهو وصف قديم، أطلقَه بعض النقاد على شعرٍ متدني المستوى.

 

قال الفرزدق للكميت: "أنت خطيب"، وعلَّق الشريف المرتضى على ذلك بقوله: "إنما سلَّم له الخطابة، ليخرجه عن أسلوب الشعر.."[8].

 

كما يُروى أن حمادًا الراويَة جاء إلى الكميت فقال له: أكتبني شعرك، قال الكميت: أنت لحَّان، ولا أُكتبك شعري، فقال له: وأنت شاعرٌ، وإنما شِعرُك خُطب[9]، فكأنه يقول له: شعرك متدنٍ، غير رفيع، ويُسمِّي ذلك خُطبًا.

 

ويَنفي الفارابي ما كان من الكلام موزونًا، ولكن لا تخييل فيه ولا جمال، أن يكون شعرًا، ويُطلق عليه مصطلح (القول الخُطبي)، يقول: "كثير مِن الشعراء الذين لهم قوة على الأقاويل المُقنعة، ويَزِنونها، فيكون ذلك عند كثير من الناس شعرًا، وإنما هو قول خطبيٌّ عُدل به عن منهاج الشعر إلى الخطابة.."[10].

 

ومثله ابن سينا، فهو إذ يعدُّ الوزن أساسًا فيما هو شعر، لا يراه وحده كافيًا في تحديد جوهره، بل لا بدَّ معه من المحاكاة والتخييل، وإلا انتفَت عنه هذه الصفة.

 

يقول ابن سينا: "قد يعرض لمُستعملي الخطابة شعريَّة كما يَعرض لمستعمل الشعر خطابية وهو لا يشعر، إذا أخذ المعاني المعتادة والأقوال الصحيحة التي لا تخييل فيها، ولا مُحاكاة، ثم يُركبها تركيبًا موزونًا، وإنما يغترُّ بذلك البُلهُ، وأما أهل البصيرة فلا يعدُّون ذلك شعرًا، فإنه ليس يكفي للشعر أن يكون موزونًا فقط.."[11].

 

ويَستخدم لسان الدين بن الخطيب مصطلح (السحر) للشِّعر الفني الراقي المغرق في (الشعرية) وهو ما جنح إلى التخييل والتشبيه، وأحلَّ الاستعارة بالمحلِّ النبيه، ومصطلح (الشعر) لما هو أدنى، وهو "شعرٌ مستحسنٌ مرضيٌّ، قعَد عن التشبُّث بالاستعارة والتخييل، وإنَّما عدته العرب شعرًا لخصائص أُخرى فيه تميزه، ولا يجوز أن ننزع عنه اسم الشعر، وإن وقع في المرتبة الثانية.."[12].

 

والوزن من عناصر ما سماه النقاد (عمود الشعر) فقد ذكروا من عناصر هذا العمود: "الْتحام أجزاء النَّظم والتئامها على تخيُّر مِن لذيذ الوزن"، و"مشاكلة اللفظ للمعنى، وشدَّة اقتضائهما للقافية"[13]، بل إن بعض النقاد العرب ربط بين الوزن والغرض الشعري، فذهب حازم القرطاجني إلى القول: "وللأعاريض اعتبار من جهة ما تليق به مِن الأغراض، واعتبار من جهة ما تليق به من أنماط النَّظم، فمنها أعاريض فخمة رصينة تَصلُح لمقاصد الجدِّ، كالفخر ونحوه، نحو عروض الطويل والبسيط..."[14].

 

نخلص مما تقدَّم إلى أنه لا شعر عند العرب من غير وزْن، ولكن شعرًا ليس فيه مِن العناصر إلا الوزن وحده هو شِعر رديء، متدنِّي المستوى؛ لأنه لم يَستوفِ جماليات التعبير، وروعة التخييل والتصوير، وقد يُجرِّده بعض النقاد من هذه التسمية أصلًا.

 

يقول حازم القرطاجني: "أردأ الشعر ما كان قبيح المُحاكاة، واضح الكذب، خليًّا من الغرابة، وما أجدر ما كان بهذه الصفة ألا يسمى شعرًا وإن كان موزونًا مقفى؛ إذ المقصود بالشعر معدوم منه؛ لأن ما كان بهذه الصفة من الكلام الوارد في الشعر لا تتأثر النفس لمُقتضاه؛ لأنه قبيح الهيئة، يحول بين الشعر وتمكُّنه من القلب.."[15].

 

وقد يعدُّ النقاد مثل هذا الشعر نظمًا، أو خطبة، أو قولًا خطبيًّا، أو "مجرَّد كلام مؤلَّف معقود بقواف"ٍ؛ كما قال ابن سلام عمَّا ينسب إلى محمد بن إسحاق[16].

 

وقد يجرِّد بعض النقاد صاحبه من لقب الشاعر، فيعدُّه خطيبًا، وربما سمَّاه شُويعرًا، أو شعرورًا، أو غير ذلك مما يُشعر بتدني مستوى ما يقوله؛ إذ لا حظَّ فيه إلا الوزن، وهو - مع التقصير والرداءة - ليس بذي شأن عظيم كما يقول ابن رشيق؛ وذلك لأنه "إنما سمي الشاعر شاعرًا لأنه يشعر بما لا يشعر به غيره، فإذا لم يكن عند الشاعر توليد معنى ولا اختراعه، أو استظراف لفظ وابتداعه، أو زيادة فيما أجحف فيه غيره من المعاني، أو صرف معنى إلى وجه من وجه آخر، كان اسم الشاعر عليه مجازًا لا حقيقة، ولم يكن له إلا فضل الوزن، وليس بفضل عندي مع التقصير.." [17].

 

الشِّعر الحقيقي إذًا هو كلام موزون مخيِّل، جمَع إلى الوزن - الذي لا بد منه - البراعة في التشكيل الفني، والإدهاش في العبارة، وأما الكلام غير الموزون، الكلام الذي لا يَنهض على إيقاع مُنضبِط، وأعاريض معروفة، فهو - وإن استوفى جماليات التعبير والخيال والصورة - لا يعدُّ عند العرب شعرًا، بل هو - بأشكاله وصوره المختلفة - جنس آخر، تُسمِّيه العرب نثرًا، وهو عندهم قسيم للشعر، ومقابل له، وإن استعار كل منهما من الآخر بعض ما فيه.



[1] الروض المريع في صناعة البديع: (ص: 81).

[2] نضرة الإغريض (ص: 10).

[3] السابق (ص: 12 ).

[4] رسالة الغفران (ص: 242).

[5] نقلًا عن "تاريخ النقد الأدبي عند العرب"؛ لإحسان عباس، (ص: 618).

[6] منهاج البلغاء (ص: 125).

[7] نقلًا عن "تاريخ النقد الأدبي عند العرب"؛ لإحسان عباس (ص: 526).

[8] أمالي المرتضى، الشريف المرتضى، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، عيسى البابي الحلبي، القاهرة: 1373هـ / 1954م) (1 / 59).

[9] الموشح (ص: 308).

[10] جوامع الشعر للفارابي، تحقيق محمد سليم سالم، "ضمن كتاب: تلخيص كتاب أرسطو طاليس في الشعر؛ لابن رشد" المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، القاهرة: 1391 - 1971، (ص: 173).

[11] الخطابة "ضمن كتاب الشفاء"، تحقيق: محمد سليم سالم، القاهرة: 1954، ص: 204).

[12] السحر والشعر، للسان الدين الخطيب، نقلاً عن "تاريخ النقد الأدبيّ" لإحسان عباس: ص640.

[13] انظر: قضية عمود الشعر في النقد العربي القديم؛ لوليد قصَّاب، دار العلوم، الرّياض: 1400هـ - 1980م): (ص: 218، 231).

[14] منهاج البلغاء: (ص: 205)، والسابق: (ص: 226).

[15] السابق: (ص: 72).

[16] طبقات فحول الشعراء؛ لابن سلام، تحقيق: محمود شاكر، منشورات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرِّياض، (ص: 8).

[17] العمدة: (1 / 74).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الشعر والشعراء
  • الحياة الشعرية

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسائل حول ربا الفضل(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • أكد الله وقوع البعث ليزيل من النفس كل شك ويكشف عنها كل شبهة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحاط باليهود الفساد من كل جانب، وأخذ عليهم الشيطان كل سبيل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جرائم فاقت كل وصف وتعدت كل حد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: احلقه كله، أو دعه كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم بيع القطيع من الأغنام أو الكومة من الطعام كل شاة بكذا أو كل حبة بكذا(كتاب - آفاق الشريعة)
  • أعظم من كل نعيم وأكبر من كل لذة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- ثناء
د ياسر - مصر المنكوبة 17-06-2016 04:27 PM

مقال علمي مركز. يدل على عمق معرفة النقد العربي التراثي بالشعر وآفاقه البعية. شكرا للكاتب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب