• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبد القادر شيبة الحمد / مقالات
علامة باركود

تفسير: (أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب)

تفسير: (أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب)
الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2019 ميلادي - 18/7/1440 هجري

الزيارات: 23864

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ﴾

 

قال تعالى: ﴿ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ * أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ * أَمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ * جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزَابِ ﴾ [ص: 8 - 11].

 

المناسبة:

بعد أن بيَّن الله تعالى ما صدرَ من هؤلاء الكفارِ نتيجةَ استكبارهم، بيَّن هنا استبعادَهم اختصاص محمدٍ بالذِّكر والشرف دون أشرافهم؛ بدعوى أنه ليس مِن أصحاب الأموال، ثم بيَّن سببَ هذا الاستبعاد، وهدَّدهم وتوعدهم.

 

المفردات:

﴿ أُنْزِلَ ﴾ ألقي، ﴿ الذِّكْرُ ﴾ القرآن، ﴿ شَكٍّ ﴾ ريب، ﴿ ذِكْرِي ﴾ كلامي؛ يعني: القرآن، ﴿ لَمَّا ﴾ حرف نفي لما يتوقع حصولُه، ﴿ يَذُوقُوا ﴾ يحسوا ويختبروا طعم العذاب، ﴿ عَذَابِ ﴾ عقاب.

 

﴿ خَزَائِنُ ﴾ كنوز، ﴿ الْعَزِيزِ ﴾ الغالب القاهر، ﴿ الْوَهَّابِ ﴾ الواسع العطاء الكثير المواهب، ﴿ فَلْيَرْتَقُوا ﴾ فليصعدوا، ﴿ الْأَسْبَابِ ﴾ المعارج التي يتوصل بها إلى العرش حتى يستووا عليه ويدبروا أمر العالم، ﴿ مَهْزُومٌ ﴾ مكسور مقهور، ﴿ الْأَحْزَابِ ﴾ الكفار الذين تعصبوا في الباطل.

 

التراكيب:

الهمزة في قوله: ﴿ أَأُنْزِلَ ﴾ للاستفهام الإنكاري، وقوله: ﴿ مِنْ بَيْنِنَا ﴾ يُشير إلى سبب الإنكار، وهو الحسد الذي طحنَ صدورهم، حتى أنكروا أن يختص بالشرف من بين أشرافهم، كما حُكِيَ عنهم في سورة الزخرف؛ إذ قالوا: ﴿ لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ﴾ [الزخرف: 31]، و﴿ بَلْ ﴾ في قوله: ﴿ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي ﴾ للإضراب الإبطالي عن مقَدَّر يُفهم من السياق تقديرُه: "ليس إنكارهم للذكر عن علمٍ، بل هم في شك منه"، والإخبار بأنهم في شك يقتضي كذبهم في قولهم: ﴿ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾، و﴿ بَلْ ﴾ في قوله: ﴿ بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ﴾ للإضراب الانتقالي؛ لبيان الحال التي يزول فيها شكهم، و﴿ يَذُوقُوا ﴾ مجزوم بـ﴿ لَمَّا ﴾، والتعبيرُ بـ﴿ لَمَّا ﴾ للدلالة على أن ذوقهم العذاب على شرف الوقوع.

 

وقوله: ﴿ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ ﴾ للرد على قولهم: ﴿ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا ﴾، و﴿ أَمْ ﴾ فيه منقطعة بمعنى: ﴿ بَلْ ﴾ وهمزة الاستفهام الإنكاري، وإنما قدم الظرف لأنه محل الإنكار، وإضافة الرب إلى ضمير النبي صلى الله عليه وسلم للتشريف واللطف به، ولما استفهمَ استفهامَ إنكارٍ في قوله: ﴿ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ ﴾ كان ذلك دليلًا على انتفاء تصرفهم في هذه الخزائن، وأتى بالإنكار والتوبيخ بانتفاء ما هو أعم، فقال: ﴿ أَمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾؛ أي: ليس لهم شيء مِن ذلك، والفاء في قوله: ﴿ فَلْيَرْتَقُوا ﴾ فصيحة، و﴿ جُنْدٌ ﴾ خبر مبتدأ محذوف؛ أي: هم جند، و﴿ ما ﴾ صفة لجند لإفادة التحقير، و﴿ هُنَالِكَ ﴾ صفة ثانية له، و﴿ مَهْزُومٌ ﴾ خبر ثانٍ، وقيل: (جند) مبتدأ، و(ما) صلة، و(هنالك) نعت، و(مهزوم) الخبر، قيل: إن الإشارة بـ(هنالك) إلى الارتقاء في الأسباب؛ أي: هؤلاء - إن راموا ذلك - جند مهزوم، وقال مجاهد وقتادة: الإشارة إلى مصارعهم في بدر.

 

المعنى الإجمالي:

ننكر أن يُلقى على محمد القرآنُ، وأن يختصَّ بالشرف من بين أشرافنا وليس بأكثرنا مالًا، ولا أعظمنا جاهًا، وليس إنكارُ هؤلاء للذكر عن علم، بل هم في ريب من القرآن، وهم كذبة في قولهم: ﴿ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾، بل هؤلاء لا يؤمنون حتى يروا العذاب الأليم، وسينزل بهم قريبًا، وهذه هي الحال التي يزول فيها ريبهم وشكهم، أعند هؤلاء كنوز رحمة ربك، يتصرفون فيها كيفما يشاؤون؛ حتى يصيبوا بها من شاؤوا، ويصرفوها عمن شاؤوا، ويتحكموا فيها بمقتضى آرائهم وأهوائهم، فيتخيروا للنبوة بعض صناديدهم؟ ليس لهم ذلك.

 

فالنبوة عطية مِن الله تعالى، يتفضل بها على من يشاء من عباده، وهو أعلم حيث يجعل رسالته، لا يمنعه مانع، ولا يقهره قاهر، وهو الغالب الواسع العطاء، بل ألهؤلاء سلطان العوالم العلوية والسُّفلية؟ إن كان لهم ذلك فليصعدوا في المعارج التي يتوصل بها إلى العرش حتى يستووا عليه، ويدبروا أمر العالم، هؤلاء القوم - إن راموا ذلك - جَمْعٌ مقهور، وجند مكسور من هؤلاء الجماعات التي تحزَّبَت على أنبيائها في الباطل، فقهرناهم، وعندما تمَّت تحزُّباتهم كانت مصارعهم.

 

ما ترشد إليه الآيات:

1- حسدُ الكفارِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم.

2- إنكارُهم القرآنَ بسببِ الحسد.

3- ميلُهم إلى التحكمِ في رحمة الله.

4- إنكارُهم القرآنَ ليس عن علم.

5- استغراقُهم في الشك.

6- هؤلاء لا يؤمنون إلا عند عقابٍ رادعٍ.

7- سيحلُّ بهم العقابُ قريبًا.

8- لا عطاءَ إلا من مالك.

9- تبكيتُهم وتوبيخُهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)
  • تفسير: (وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا)
  • تفسير: (ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا)
  • تفسير: (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير)
  • تفسير: (وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب)
  • تفسير: اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب
  • تفسير: (تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك...)
  • تفسير: (أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا)
  • تفسير: (ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا)
  • تفسير: (فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا)
  • تفسير: {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله.. }
  • تفسير: (وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية وأعتدنا للظالمين عذابا أليما)
  • تفسير: (وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا)
  • تفسير: (إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا)
  • تفسير: (أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا)
  • تفسير: (أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا)
  • تفسير: (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا)
  • تفسير: (ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا)
  • تفسير: فأما اليتيم فلا تقهر
  • تفسير: (وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا)
  • تفسير: (وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)
  • تفسير: (فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا)
  • تفسير: (وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات....)
  • تفسير: (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا)
  • تفسير: ( الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام... )
  • تفسير: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)
  • تفسير: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
  • تفسير: (والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما)
  • تفسير: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)
  • تفسير: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما)
  • تفسير: (والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا)
  • تفسير: (طسم)
  • تفسير: (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)
  • تفسير: (ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون)
  • تفسير: (ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون)
  • تفسير: (فأتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين)
  • تفسير: (قال لمن حوله ألا تستمعون)
  • تفسير: (قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون)
  • تفسير: (فأرسل فرعون في المدائن حاشرين)
  • تفسير: (فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم)
  • تفسير: (فإنهم عدو لي إلا رب العالمين)
  • تفسير: (فكبكبوا فيها هم والغاوون)
  • تفسير: (وما أضلنا إلا المجرمون)
  • تفسير: (قال وما علمي بما كانوا يعملون)
  • تفسير: (أتبنون بكل ريع آية تعبثون)
  • تفسير: (قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين)
  • تفسير: (وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين)
  • تفسير: (قالوا إنما أنت من المسحرين)
  • تفسير: (أتأتون الذكران من العالمين)
  • تفسير: (إِذ قال لهم شعيب ألا تتقون)
  • تفسير: (نزل به الروح الأمين)
  • تفسير: (وإنه لفي زبر الأولين)
  • تفسير: (فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين)
  • تفسير: (وما تنزلت به الشياطين)
  • تفسير: (والشعراء يتبعهم الغاوون)
  • تفسير: (وأنهم يقولون ما لا يفعلون)
  • تفسير: ( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات )
  • تفسير: ( أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون )
  • تفسير: (ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله ...)
  • تفسير: (حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم...)
  • تفسير: (إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم)
  • تفسير: (فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير ...)
  • تفسير: (فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو...)
  • تفسير: (فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين)
  • تفسير: (بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون)
  • تفسير: {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين}
  • تفسير: {ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون}
  • تفسير: (إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم)
  • تفسير: (إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين)
  • تفسير: (وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم ...)
  • تفسير: (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين)
  • تفسير: (وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون)
  • تفسير: ( وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك... )
  • تفسير: (وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد)
  • تفسير: (ولولا أن تصيبهم مصيبة بما قدمت أيديهم)
  • تفسير: { قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه إن كنتم صادقين }
  • تفسير: ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم )
  • تفسير: (وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا)
  • تفسير: (ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
  • تفسير: ( وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين ... )
  • تفسير: (ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين)
  • تفسير: (قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته...)
  • تفسير: (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا...)
  • تفسير: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون)
  • تفسير: (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون)
  • تفسير: (وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ)
  • تفسير: (كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون)
  • تفسير: (ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها)
  • تفسير: (فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون)
  • تفسير: (في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون)
  • تفسير: (بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم)
  • تفسير: (ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون)
  • تفسير: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون)
  • تفسير: (ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون)
  • تفسير: (بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين)
  • تفسير: (وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون)
  • تفسير: ( من كفر فعليه كفره ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون )
  • تفسير: (ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته ولتجري الفلك بأمره)
  • تفسير: (وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين)
  • تفسير: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم...)
  • تفسير: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا...)
  • تفسير: (ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور)
  • تفسير: (نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ)
  • تفسير: (إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام...)
  • تفسير: (أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون)
  • تفسير: (ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين)
  • تفسير: (إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون)
  • تفسير: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)
  • تفسير: (ليسأل الصادقين عن صدقهم وأعد للكافرين عذابا أليما)
  • تفسير: (وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما)
  • تفسير: (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة...)
  • تفسير: (واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا)
  • تفسير: (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله)
  • تفسير: (الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا)
  • تفسير: (وسبحوه بكرة وأصيلا)
  • تفسير: (ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك...)
  • تفسير: (لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربي لتأتينكم ...)
  • تفسير: (ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة ورزق كريم)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد)

مختارات من الشبكة

  • أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فوائد ذكر الله تعالى (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في تفسير قوله تعالى: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معي وذكر من قبلي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما أرسلنا قبلك إلا رجالًا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب