• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. فؤاد محمد موسى / مقالات
علامة باركود

الإعجاز القرآني في تربية الأبناء وتأديب الأبناء: {فبدت لهما سوآتهما}

أ. د. فؤاد محمد موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/7/2018 ميلادي - 27/10/1439 هجري

الزيارات: 16891

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة تأملات تربوية في بعض آيات القرآن الكريم

الإعجاز القرآني في تربية الأبناء وتأديب الأبناء:

﴿ فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا ﴾ [طه: 121]

 

يصدُر من الأطفال أحيانًا بعضُ التصرُّفات التي تستوجب وقفةً أو عِقابًا، وفي الواقع الذي نعيشه نجد تبايُنًا في تصرُّفات الآباء والأمهات في هذا الشأن، فبعضُهم يعتمد أسلوب التدليل؛ حيث تتحكَّم فيهم عواطفُهم، ويستسلمون أمام تعنُّت الطفل وإصراره لإشباع رغباته، فينشأ الطفل مدلَّلًا، لا يتحمَّل مسؤولية، وشخصيته طفولية خالية من ضبط النفس ومعرفة الحدود، وعندما يخرج إلى المجتمع الخارجي يُمارس ما اعتاد عليه في أُسْرته، فيُصْدَم بالواقع المختلف عما نشأ عليه، ويصبح عرضةً للإحباطات والاضطرابات النفسية.


وهناك البعض الآخر من الآباء والأمهات الذين يسلكُون طريق القسوة، وإنزال العقوبات الصارمة المؤذية والمؤثِّرة في شخصية الطفل ونموِّه الانفعالي، مُعتقدين أن التصويب يكون بإظهار القوَّة من جانبهم والخنوع والاستسلام من جانب الأولاد؛ ممَّا يُحطِّم شخصية الطفل، وقد يُصاب ببعض الأمراض النفسية.


فما الصواب في تعامل الآباء والأمهات مع الأبناء في هذه الحالة؟

إن الجواب يكون بالبحث في منهج الله، فهل هناك عقاب؟ وما كيفيَّتُه؟ وما الهدف منه؟


إن قناعتي الشخصية بأن القرآن الكريم هوكتاب قيادة البشرية في الأرض، وأنه منهج حياة لهذه البشرية، وأن مَن يتخلَّى عن هذا المنهج يَضِلُّ الطريق الصحيح للتربية، وهذا هو الواقع الآن؛ ﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 123، 124].


ولكن أين ما يشير إليه القرآن الكريم في هذا الموضوع؟!

يظهر لنا أنه عندما أمر الله آدم وزوجَه أن يسكُنا الجنة التي أعدَّها الله لهما، وأن ويأكُلا منها رغدًا حيث يشاءان، وألَّا يَقرَبا شجرةً فيها: ﴿ وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 35]؛ لكنآدم عصا ربَّه وأكَل منها: ﴿ فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ﴾ [طه: 121]، فما كان تأديب الله لآدم؟


إن المدقِّق المتفكِّر في الآيات يجد أن آدم وزوجَه لم يمُرَّا بمرحلة الطفولة التي يمرُّ بها كلُّ إنسان في تربيته؛ لذلك كان وضْعُ الله لآدم وزوجه في الجنة مرحلةَ تربيةٍ وإعدادٍ للحياة قبلَ الهبوط إلى الأرض، فهي شبيهة بمرحلة الطفولة لدى غيرهما، فقد أباح لهما كلَّ ثمار الجنة، وأطلَقَ لهما حريةَ الحياة فيها، وأعطاهما المشيئة في الاختيار من كل ثمار الجنة، والتمتُّع بكل ما فيها، كما يُوفِّر الآباء لأبنائهم في طفولتهم كلَّ ما يحتاجون إليه، إلا شجرة واحدة حذَّرهما ربُّهما من الاقتراب منها.

ولنتابع مراحل التعامل مع معصية الأبناء كما في هذا الموقف من آدم وزوجه.


1- مرحلة التأديب وكيفيته:

عندما عصا آدمُ ربَّه وأكَل من الشجرة، جاءت مرحلةُ التأديب من الله لآدم، ﴿ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ﴾ [الأعراف: 22]، فقد وقعت المعصية منه.


وعليه يتَّضح لنا أن هناك عقابًا لِما يقع فيه الأبناء من المعصية، ونُكرِّر من المعصية، لا الخطأ، فهناك فرق كبيرٌ بين المعصية والخطأ.

 

فالمعصية: يكون فاعلُها موقِنًا أنها معصية، ويفعلها بإرادته، وغير مُجبرٍ على فعلها، وعنده القدرة على الامتناع عن فعلها.

 

وأما الخطأ: يكون غير متعمد، ولا يعرِف فاعلُه أنه خطأٌ، كما أنه لا يعرِف ما هو الصواب وإلا لفعله، أو أنه يعرف الصواب، ولكنه غيرُ قادرٍ على فعله؛ وعليه فإن الخطأ لا يُعالَج بالعقاب على الإطلاق، وإلَّا صار هذا (العلاج) معصيةً.


فالذي وقع فيه آدم هو معصية، فقد حذَّره ربُّه قبل أن يسكُن الجنة من مجرد الاقتراب من الشجرة التي حدَّدها له، ناهيك عن الأكل منها، كما أنه ليس في حاجة للأكل منها، فعنده جنة أباح الله له الأكلَ من كلِّ ثمارها رغدًا حيث يشاء؛ فهي معصية بكل المقاييس.


ولكن ما هي الكيفية التي تَمَّ بها التأديب من الله؟ وما نوعه؟ وما مداه؟

أسئلة مهمة جدًّا يجب أن نعرِفَها ونعرِفَ الإجابة عنها؛ حتى نستطيع أن نُطبِّق هذا مع الأبناء.


لقد كان تأديب الله لآدم تأديبًا فوريًّا لمجرد أن ذاق الشجرة، كما أن التأديب كان واضحًا جليًّا، لا غموض فيه، دقِّق النظر في قول الله تعالى: ﴿ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا ﴾ [الأعراف: 22].


وكان التأديب من نفس جنس المعصية؛ حتى يسهُلَ الربطُ بين الاثنين؛ أي: إن التأديب نتيجة هذه المعصية، وليس نتيجة لشيءٍ آخر، فقد رتَّبَت الآية ظهور العورة على الأكل من الشجرة التي نهاهما عنها، فقبْل أكل آدم وزوجه من هذه الشجرة، لم يَعرِفا عَورتهما، ولم يعرِفا عملية الإخراج هذه من قبلُ، لقد كانت إرادة الله أن تكون النتيجة من عين السببِ، إنها نتيجة مادِّية محسوسة، نتيجة طينية، إخراج من نفس المعصية؛ ليكون إدراكها أوقْعَ على النفس، وأبقى أثرًا في المستقبل.


إنها خطوات تتشكَّل فيها هذه النفس البشرية بتدبير من الله وتحت عينه، ولكن لم يتوقَّف الأمر عند هذا الحدِّ؛ بل كانت هناك خطوات علاجية أخرى لتأكيد الربط بين المعصية والتأديب.


2- مرحلة العتاب بعد التأديب:

﴿ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [الأعراف: 22].


نادى الله عزَّ وجل آدمَ وزوجَه مُعاتبًا ومُوبِّخًا لهما بتذكيرهما بما قاله لهما من قبلُ، بأنَّ الشيطان عدوٌّ لهما عداوةً واضحةً، فلا يَفتُر عن إيذائهما وإيقاع الشرِّ بهما.

ولكن لماذا هذا العتاب؟ ولماذا جاء العتاب في هذا التوقيت؟ ألَم يكْفِ تحذيرُ ربِّهما لهما من قبلُ؟ ولماذا جاء العتاب بهذه الصيغة؟


لقد انتاب آدمَ وزوجَه حالةٌ من الذُّهول من هَوْل الصَّدمة بارتكابهما المعصيةَ، ومخالفة تحذير الله لهما من قبلُ، وفي هذا الوقت يكون الإنسان في حالة عدم اتِّزان، وشلَلٍ فكري، ويحتاج إلى مَنْ يساعده في الخروج من هول الصدمة، ولو ظلَّ في هذه الحالة قد ينتابه حالةٌ من اليأس والقنوط.


هنا تتدخَّل عناية الله ورحمته بنداء الله لآدم وزوجه، والنِّداءُ في ذاته في هذا الموقف الصعب، وفي هذا التوقيت رحمةٌ من الله لهما؛ لوقف هذا الذهول والارتباك.


وأمَّا العتاب ففيه تَذكيرٌ لِما هو في صالح آدم وزوجه، وفيه معالجة لعملية النسيان وضَعف العزم في آدم: ﴿ وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا ﴾ [طه: 115].


3- مرحلة الاعتراف بالذنب وطلب الصَّفْح:

فكان نتيجة هذا العتاب بهذا اللطف، اعتراف آدم وزوجه بالذنب وطلبهما المغفرة من الله:

﴿ قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23]، وهنا أدرك آدم وحواء خطأَهما، وعرَفا زلَّتَهما، وندِما على ذلك، والتمَسَا الصَّفْح والعون من ربِّهما والمغفرة لهما.

4- مرحلة الصَّفْح والتلطُّف:

فكان نتيجة ذلك اجتباء الله لآدم وتوبته عليه وهدايته له: ﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 37]، ﴿ ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى ﴾ [طه: 122].


كان فضل الله تعالى على آدم بعد أن أكل من الشجرة، وندِم على ما فعل هو وزوجُه، وتابا إلى الله، واستغفرَا من ذنبهما بكلمات من فيض الرحمة الإلهية - أَنِ اصطفاه ربُّه وقرَّبَه إليه هو وزوجُه، وتاب الله عليهما، وهو التواب الرحيم، وهداه إلى الثبات عليها.


هنا تعلَّم آدمُ من ربِّه كيف يتوب عن المعاصي بالكلمات التي تلقَّاها من ربِّه، وكيف يلجأ إلى الله وقتَ الشدائد، وأن له ربًّا غفورًا توَّابًا رحيمًا، يتوب عليه إذا أخلَص في توبته، وتعلَّم ألَّا يَقنَط من رحمة الله.


إنَّ الهداية للإنسان يلزَمُها قَبولُ التوبة من الله، وقبولُ التوبة من الله يلزمُه اصطفاءُ من الله وقربٌ منه، واصطفاءُ الله للإنسان وتقريبه إليه يَلزمُه اعترافُه بالذنب وطلب المغفرة من الله؛ أي: إنَّ اعتراف الإنسان بذنبه لله، وطلب المغفرة منه بإخلاص نيَّة وإصرارٍ منه على التوبة، وعدم العودة إليها - يَتْبَعُه قُرْبُ الله منه، واصطفاءُ الله له، ويَقبَلُ توبتَه ويتوب عليه، ومن هنا تكون هداية الله له بعد ذلك، في مسار عمله واجتهاده بتوفيقٍ من الله ورعايته.


إنَّ خلاص الإنسان من معصيته يكون بالتوبة المباشرة في يُسْر وبساطة، والطريق مفتوح للتوبة في يُسْر وبساطة، تصوُّر مريح وصريح، يُوحي إلى كلِّ إنسان باللُّجوء إلى الله وعدم اليأس والقنوط، إن الله هو التواب الرحيم.


لقد أوضح لنا كتابَ الله منهجَه في التربية لمثل هذه المواقف، والمتصفِّح لما جاء به المتخصِّصُون في التربية وعلم النفس في هذا المجال في هذا القرن الواحد والعشرين، لم يتعدَّ بعضَ ما جاء به القرآن الكريم منذ أربعة عشر عامًا من الزمان؛ مما يُؤكِّد أنه الكتاب المعجز من ربِّ العالمين.


فهل لنا أن نتَّبع نفس هذا المنهج الرباني في تربية الأبناء وبنفس هذه الخطوات المرتَّبة في تسَلْسُلِها: ﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 123، 124]، وبالله التوفيق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإعجاز القرآني بريء من نظرية التسعة عشر
  • من خصائص الإعجاز القرآني
  • الإعجاز القرآني في وصف السحاب الركامي (1)
  • الإعجاز القرآني في وصف السحاب الركامي
  • الإعجاز القرآني دلالة على أن المستقبل لهذا الدين
  • التربية الاجتماعية للأبناء

مختارات من الشبكة

  • إعجاز القرآن: من الإعجاز العلمي إلى الإعجاز الاقتصادي للدكتور رفيق يونس المصري(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • أطوار خلق الإنسان في القرآن بين الإعجاز التربوي والإعجاز العلمي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقدمة حول الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • المحاضرة الأولى: (مفهوم الإعجاز والمعجزة في اللغة والاصطلاح، والتجاوز والتوسع في أوجه إعجاز القرآن)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أصناف الناس في الإعجاز العلمي للقرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإعجاز العلمي في الأرض من المنظور القرآني (عرض تقديمي)(كتاب - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • إسبانيا: معرض عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ندوة عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حلق رأس المولود بين الإعجاز العلمي والتحدي التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من الإعجاز العلمي في السنة النبوية سنن الفطرة نموذجا(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
5- تربية الابناء
نورهان نادر السيد المرسي 01-11-2024 10:41 PM

يوضح النص أساليب تربية الأطفال من منظور إسلامي، مع توضيح أسس التربية التي تُحقق التوازن بين العطف والحزم.
كما يتم الاشارة إلى ثلاثة اتجاهات شائعة: التدليل الزائد، العقاب القاسي، والطريقة المتوازنة التي تستند إلى منهج الله كما ورد في القرآن.
يتناول الكاتب كيف أن بعض الآباء والأمهات يميلون إلى التدليل المفرط، ما يؤدي لنشأة أطفال غير قادرين على تحمل المسؤولية. بينما يلجأ آخرون إلى العقوبات الصارمة، التي تضعف ثقة الطفل بنفسه وتعرضه لاضطرابات نفسية. يرى الكاتب أن الحل يكمن في اتباع منهج القرآن، مستشهدًا بقصة سيدنا آدم في الجنة كنموذج تربوي.
و يجب علينا اتباع هذا النهج الرباني المتسلسل لضمان تربية أبنائنا تربية سوية، تتجنب الإفراط والتفريط، وتحقق الاتزان النفسي والسلوكي.

4- ردا على مقالة أ.د. فؤاد في تربية الأبناء من تعليمات القرآن
أ.د. سامية هلال - مصر 18-03-2022 07:57 AM

جزاكم الله كل خير أستاذنا ونفع الله بكم وبارك فيكم وعمركم وعلمكم

3- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبد الرزاق - المملكة العربية السعودية بريدة 18-07-2018 12:51 PM

ما شاء الله هذا التوضيح ينم عن فهم جيد للآيات الكريمة وفكر عالي واستباط رائع لمعاني الآيات القرآنية حيث تم تطبقها كنظام عام في الحياة أو (كأسلوب حياة)
جزاك الله خيرا ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك

2- جزاكم الله خيرًا دكتور فؤاد موسى
جاد جاد - مصر 13-07-2018 12:13 AM

اللهم أصلح حالنا وحال أولادنا وبناتنا يا مُقلب القلوب

1- إذا" أين اصل الخلل؟ولماذا العقوق؟
يحى عادل العايدي المرسي - مصر 12-07-2018 12:21 PM

جزاك الله خيرا" دكتورنا الغالي د.فؤاد وزادك الله من أفضاله ونعمه في الدارين اللهم آمين يا إلهي يا إله العالمين أنت الله...
إنها مقولة عمر رضي الله عنه ( عققتم أبناءكم وبناتكم قبل أن يعقوكم) فلننظر الآن إلى واقع حياة أسرة مسلمة من النهار إلى المساء وكيف الغفلة والاستهتار بتربية الأبناء على كتاب الله ومنهج رسوله صلى الله عليه وسلم وأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ...

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب