• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مقالات
علامة باركود

إسلامية المعرفة والخوض فيما لا يفيد

د. أحمد إبراهيم خضر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/11/2010 ميلادي - 30/11/1431 هجري

الزيارات: 19512

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بعيدا عن هذه الانتقادات اللاذعة التي وجهت إلى مشروع إسلامية المعرفة من حيث أنه مشروع قد جثم على ثقافتنا‎‎الإسلامية، مسيئ أكثر منه محسنا، يتعامل مع قضايا ثانوية هامشية غير مستساغة علميا ومعرفيا،عالية الضجيج مبنية في ‏جذورها على أخيلة متوهمة وادعاءات مزيفة بالإضافة إلى تهافتها اللفظي الذي أصبح سمة للعديد من المشروعات المماثلة.‏

 

وبعيدا عن أن هذا المشروع يتمحور حول شخصيات محددة، تقوده نخبة تقيم في الولايات المتحدة، تفرض وصايتها ‏المعرفية والمادية على بعض الجامعات والمراكز الأكاديمية في العالم الإسلامي، تعمد إلى تجييش العقل المسلم في‏ كهوف معرفية تعزله عن السياقات المعرفية العامة.‏


وبعيدا عن أن هذا المشروع ينفق أموالا طائلة فيما لا طائل من ورائه، ووصل إلى درجة من التمكن بحيث لا يمكن التحكم ‏فيه أو إيقاف مده، فضلا عن استئصاله، كما يتباهى بذلك رواده.‏

 

وبعيدا عن أن الفكرة الأساس لهذا المشروع تقوم على أن الأمة عرضة لشوائب المعرفة الإلحادية والكهنوتية وإن مهمة ‏مشروع الأسلمة حماية الناس جميعا من الأفكار والمبادئ الزائفة المشؤومة التى تغزو عقولهم، وأنه مالم تتهيأ لكل فرد ‏الحصانة من هذه الأمراض فستكون الأمة كلها هي الضحية.وأنه لا بد من توظيف العلوم ضمن منظومة منهجية ومعرفة ‏دينية غير وضعية.إن هذه الفكرة الأساس – كما يقول منتقدوا المشروع - نظرية عدمية تحيل الموجود إلى شيء آخرمزيف ‏ليس له وجود تحت دعاوى الخوف من التحيز أوالتبعية.‏

 

وبعيدا عن أن هذا المشروع قد أوقع التباسا بين المفردة الدينية وغير الدينية من خلال ما أسماه بمعركة المصطلحات.‏واستعان بعدد من البحوث التهجينية ليؤيد أفكاره، وأنه حشر ابن تيمية حشرا لصالح هذه الأفكار، وأول العديد من ‏النصوص الدينية لذات الهدف.‏

 

وبعيدا عن الاتهام للمشروع بأنه لخص المعرفة الغربية في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية وأعطاها لعدد من العلماء ‏الإجتماعيين المسلمين لأسلمتها، وأن ما خرج به من وراء ذلك ماهو إلإ نظرية هشة تستدعى بذل الجهد العقلى والمالى فى ‏سبيل لا شيئ، وما فعلوه ليس إلا أنهم صنعوا خليطا من نوعين مختلفين من المعرفة وسكبوا أحدهما على الآخر.فخرجوا ‏بناتج غير مستساغ، أحد أمثلته الساخرة هو مصطلح الشوراقراطية الذى هو خليط بين الشورى والديموقراطية ودولة ‏اسراطين التي تجمع بين إسرائيل وفلسطين.‏

 

وبعيدا عن اتهام رواد هذا المشروع من أنهم يعانون من دوران التفكير واستنساخ الآخر عبر مفاهيم مفرغة من مضمونها، ‏أو مصطلحات هجينة ليس لها مضمون أصلا، وأنه يحاول ترقيع تخلف المسلمين باستيراد ما هو مشاع أصلا ثم نسبه إلى ‏تراثنا دونما أدنى محاولة للاستفادة من التراكم المعرفي الإنساني.إلى آخر هذه الإنتقادت التى جاءت على لسان وليد أبو ‏الخير في مقالنه عن أسلمة المعرفة أم تغريبها.‏

 

وبعيدا عن أن المعضلة الأساس لهذا المشروع التي تكمن في أنه يقف على أرضية أفكار هو نفسه يناهضها ويعمل على ‏هدمها كالحداثة.‏

 

وبعيدا عن أن العلوم الإجتماعية المعاصرة التى ينكب عليها دعاة إسلامية المعرفة إنما هي مشروع تحريري من أطر ‏التقاليد الدينية وأنها فى نفس الوقت أداة للسيطرة الغربية على العالم.‏

 

وبعيدا عن أن خطاب هذا المشروع كأداة لنقض التغريب يبقى فى إطار العموم الإختزالى الذى يقتصر على مفاهيم حداثية ‏كبرى، ويدمج مفاهيما لا علاقة لها بموضوع المعرفة إلا الربط الإنشائى لمبدأ التوحيد والإستخلاف والتوازن بين المادة ‏والروح والتسخير، وأن كل ذلك لا يشكل سوى هالة رقيقة سرعان ما تزول ويبقى التغريب قائما ولكن عبرما يسمى ‏أدلجة المأثور الدينى.‏

 

وبعيدا عن أن هذا المشروع يغلب عليه الهاجس والطابع السياسى ويغفل عن البعد الأخلاقى المميز للتجربة الإسلامية ‏الخلاقة..إلى آخر ماجاء فى انتقادات حسن أبو هنيه في مقالته عن المعرفة بين الأسلمة وتغريبها.‏

 

بعيدا عن كل ذلك فإننا نحاكم المشروع على أرضية شرعية فنقول:‏

أولا: ليست هناك مصلحة تعود على الإسلام والمسلمين من وراء هذا المشروع، فإذا قيل أن هناك مصلحة، فإنا نقول: أن ‏هذه المصلحة لا بد أن تكون موافقة لقصد الشارع لأن المصالح إنما اعتبرت مصالح من حيث وضعها الشارع لا من حيث ‏يتوهم مدعوها أنها مصلحة، فهل يستطيع دعاة المشروع أن يثبتوا لنا أن مشروعهم هذا موافق لقصد الشارع؟ ‏

ثانيا: من القواعد المقررة عند علماء الشرع أن "كل مسألة لا ينبنى عليها عمل، فالخوض فيها خوض فيما لا يدل على ‏استحسانه دليل شرعي.والمقصود بالعمل هو عمل القلب وعمل الجوارح من حيث هو مطلوب شرعا..وهذا يعنى أنه مالا ينبنى عليه حكم تكليفي لا يجب الخوض فيه لأنه يشغل المؤمن المكلف عما يعنى من أمر التكليف الذى طوقه الله تعالى به ‏، إلى ما لا يعنى.ولن تترتب عليه فائدة فى الدنيا والآخرة.ففى الآخرة لن يسأل عن إشكالية التحيز ولا عن معركة ‏المصطلحات ولا عن الشوراقراطية ولا عن دولة إسراطين، ولا عن الثنائية الكبرى ولا عن ثنائية الإنسان- الطبيعة إلى ‏آخر ما يتحدث عنه دعاة المشروع، إنه سيسأل فقط عما أمر به أو نهى عنه، وفى الدنيا فإنه لو عمل بكل ما يعتقد أنه ‏إيجابي لهذا المشروع، فإن هذا لن يزيده فى تدبير رزقه ولن ينقصه.‏

 

ثالثا: من الأمور المقررة عند علماء الشرع أيضا أن عامة المشتغلين بالعلوم التى لا تتعلق بها ثمرة تكليفية تدخل عليهم ‏الفتنة والخروج على الصراط المستقيم ويثور بينهم الخلاف والنزاع المؤدى إلى التقاطع والتدابر والتعصب حتى يتفرقوا ‏شيعا، لأنهم تركوا الإقتصار من العلم على ما يعنى وخرجوا به إلى مالا يعنى، فيكون ذلك فتنة على العالم والمتعلم.‏

 

وحال دعاة المشروع هو خير دليل على صدق هذه القاعدة، هاهم يتنازعون حول عمن هو صاحب فكرة المشروع، وأن ‏فلانا سرق الفكرة من فلان، وأن فلانا لم يميز بين المحاولات الإصلاحية التجديدية والمنهج المعرفى للأسلمة، وأن فلانا ‏لم يميز بين التأصيل والأسلمة، وأن فلانا قد استبعد من مؤتمرات الأسلمة لأنه دمج بين ما يسمى بالعرفانية ومحاولات ‏تكييف المعرفة الغربية، وأن مسارات الأسلمة قد غدت بدونه شعارا بلا منهج وأن المشروع قد شوه وزيف.وننقل هنا هذه‏ العبارات التى تؤكد صدق هذه القاعدة التى أشرنا إليها وتكشف الفتنة التي دخلت على دعاة المشروع أنفسهم: " (....‏انتحلت أفكاري بدون إثبات أي حق لي...‏ظل بعض العلماء المتطلعين إلى الشهرة يوالون نشر أفكاري تلك بطرق وأساليب غير محكمة ولا مجودة.....إن المسلمين ‏لا بد أن ينتبهوا إلى المنتحلين والمزيفين والمحاكون من الجهلاء....إنهم يرتكبون جرما وشرا عظيما بنشر القيم الهابطة ‏التى يفرضونها على الغافلين فرضا....إنهم يسعون إلى كسب الثناء والحمد الذى لا يستحقونه....إن فلانا يخفى فى نفسه ‏الإستنارة مالله مبديه فى حالات ومواقف كثيرة.....وهكذا إلى آخر ما أشار إليه أبو القاسم الحاج فى مقالته عن الأصول ‏والتمويه فى إسلامية المعرفة.‏

 

رابعا: يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "نحن أمة أمية لا نحسب ولا نكتب الشهر هكذا وهكذا وهكذا "ويقول الشيخ ‏محمد الخضر حسين فى تعليقه على هذا الحديث: أن وصف الرسول صلى الله عليه وسلم العرب بأنها أمة أمية جاء لبيان ‏قلة العارفين منها بالكتابة وذكر هذا الوصف ليكون كالعلة لتعليق حكم الصيام على رؤية الهلال دون الحساب، ولم يأت به ‏من باب الفخر حتى يفهم منه مدح الأمية والترغيب فى البقاء عليها، فالقرآن وصفهم بالأميين ونبه أن الرسول صلى الله ‏عليه وسلم بعث فيهم ليخرجهم من طور الأمية ويرتقى بهم إلى صفوف الذين أوتوا العلم والحكمة فقال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الجمعة: 2].هذه الأمة الأمية التى يغلب على أفرادها عدم معرفة الكتابة إلى الآن من أين لها أن تفهم معنى " إشكالية التحيز ‏والجانب التفكيكى فى الإبستومولوجيا المعاصرة والموقف المعادى الذى يدفع إلى العدمية وجدلية الغيب دون لاهوت ‏وجدلية الإنسان دون وجودية عبثية وجدلية الطبيعة دون مادية " إلى آخر ذلك من المصطلحات الغامضة عند دعاة ‏المشروع! إنها أمة أمية، وأي حكمة وراء هذه المصطلحات يمكن أن تتعلمها الأمة؟ وإن ادعوا بأن الحكمة هى ضالة ‏المؤمن فحيث وجدها هو أحق بها، فعلماء الحديث ذكروا بأن هذا حديث غريب.كما أن الحكمة ليست فى هذه ‏المصطلحات الغامضة التى أشرنا إليها، فالحكمة فى كتاب الله نوعان: مفردة ومقترنة بالكتاب فالمفردة فسرت بالنبوة ‏والقرآن والعلم والفقه والمقترنة بالكتاب فسرت بالسنة.فأين هذا من التفكيك والجدلية والإبستومولوجيا وغير ذلك.حتى ‏ولو افترض البعض أن الأخذ بها جائز قلنا أنها صعبة المأخذ، وعرة المسلك، بعيدة الملتمس، لا يليق الخطاب بتعلمها ‏للتعرف على آيات الله ودلائل توحيده.‏

 

إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخض فى ذلك، ولم ينقل عنه ذلك، ومن لم ينقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏دل على عدمه.كما أن الصحابة والتابعين رضي الله عنهم جميعا لم يخوضوا فى هذه الأشياء التى لا يترتب عليها عمل مع ‏أنهم كانوا أعلم الناس بمعنى العلم المطلوب.‏

 

إن المعاني المطلوب علمها لا بد أن تكون سهلة المأخذ، يسع للأمي تعقلها، ولا بد أن تكون قريبة الفهم والسهولة على ‏العقل بحيث يشترك فيها الناس جميعا سواء من كان منهم ثاقب الفهم أو بليدا، وهى إن كانت من النوع الذى لا يدركه إلا ‏المثقفون والصفوة لم تكن عامة و لم تكن للأميين.إن التعمق فى البحث فيما لا يشترك فيه الجمهور خروج عن مقتضى ‏الإسلام الذى جاء لأمة أمية، وإذا جمحت نفوس الناس إلى أن تطلب مالم يطلب منها تقع فى ظلمة لا انفكاك لها.وصحيح ‏أن الله تعالى جعل الناس فى فهم الإسلام على مراتب، وأن من له زيادة فى فهم الإسلام ليس كمن ليس زيادة، لكن هذا ‏الأمر هبة من الله، ولا تخرجهم هذه الزيادة عن حكم الاشتراك مع الناس فى أمر الإٍسلام، فهذه الزيادة أصلها الأمر ‏المشترك.والمسائل التى تميز الخواص عن العوام لا تخرج عن هذا القانون، فالجميع جارون على حكم أمر مشترك ‏مفهوم للجمهور على الجملة.‏

 

الخلاصة: أن كل عمل كان المتبع فيه هو الهوى بإطلاق من غير إلتفات إلى الأمر والنهى أو التخيير هو باطل بإطلاق.‏فالعمل لا بد من باعث يحمل عليه وداع يدعو إليه، فإذا لم يكن هذا الباعث والداعي هو تلبية أمر الشارع، ولم يكن للشارع ‏فيه مدخل فليس الدافع هنا إلا مقتضى الهوى والشهوة، وما كان ذلك فهو باطل بإطلاق، لأنه خلاف الحق بإطلاق.وفى ‏حديث ابن مسعود رضي الله عنه فى الموطأ "إنك فى زمان كثير فقهاؤه قليل قراؤه، تحفظ فيه حدود القرآن وتضيع ‏حروفه....يبدأون أعمالهم قبل أهوائهم، وسيأتى على الناس زمان قليل فقهاؤه كثير قرائه تحفظ فيه حروف القرآن وتضيع ‏حدوده.......يبدأون فيه أهواءهم قبل أعمالهم ".‏





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أسلمة المعرفة: إعادة صياغة المصطلح
  • وجهة نظر: حول ظاهرة أسلمة العلوم
  • استراتيجية أسلمة المجتمع
  • نقد الكتابات الإسلامية
  • وسائل المعرفة في الفكر الإسلامي
  • الخوض في أعراض العباد!

مختارات من الشبكة

  • الحديث: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الخير فيما نحب أم فيما نكره ؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الصحافة الاقتصادية الإسلامية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • كلام العلامة عمر الشماع الحلبي عن العلامة جلال الدين السيوطي في عيون الأخبار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دعوة إلى مطالعة كتاب "لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف"؛ لابن رجب الحنبلي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختارات من "لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف" لابن رجب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإعلام فيما يجب على الأنام من معرفة مولد المصطفى عليه الصلاة والسلام للقرطبي (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • النهي عن ترك الاستثناء فيما يجب الاستثناء فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم دعاء غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله تبارك وتعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دفع إيهام التعارض في أحاديث فيما مست النار (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- بدون تعليق
kkk - 194 20-05-2011 10:37 AM

إن المشكلة مع معظم كتاب إسلامية المعرفة أنهم لا يبصرون الجانب التفكيكي في الابستمولوجيا العلمية المعاصرة ودحض المنهج المادي وحتمياته وهو الأمر الذي تنبه له المنظر "المسيري" بنافذ بصيرته الفكرية حين مد جسور إسلامية المعرفة إلى "الإنسانيين" الذين تحرروا من هيمنة المادية الطبيعية وجعلوا العلاقة معها ثنائية (الإنسان – الطبيعة) أملا أن يتواصل توجههم ليدركوا الثنائية الكبرى بين (الله – الإنسان) عوضاً عن موقفهم الحيادي الذي يمكن أن يدفع بهم "للعدمية".

أما السبب في استبعاد العطاس فهو دمجه بين "العرفانية" ومحاولاته المنهجية "لتكييف" ما يسميه الأسلمة المعرفية الغربية (الابستمولوجي) مع استيعابه لتطور الغرب وفلسفته. هكذا خرجت مسارات "الأسلمة" من يد "العطاس" وبقيت شعاراً بلا منهج مما دفعه للحنق والغضب الشديدين خصوصاً وقد تناول كثيرون موضوع "الأسلمة" من بعده فشوهوها وزيفوها

1- أتمنى أن يراجع الكاتب نفسه
الدكتورة ناني - 194 20-05-2011 10:14 AM

ما أكثر العلوم التي لايترتب عليها حكم أو أمر أو نهي شرعي ومع ذلك ندرسها لأثرها الدنيوي . للعلوم فلسفة تنطلق منها وغالب العلوم أستوردت من الغرب ما فيها من إلحاد وأمور تخالف الشرع ماتطمح له إسلامية المعرفة تنقية هذه العلوم ممّا يشوبها من خلل .ثمّ أنّ وجود خلاف بين أفراد المشروع وهو أمر طبيعي ليس دليلا على فساد المشروع .
أتمنى أن يراجع الكاتب نفسه.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب