• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

أحببت شابا لديه شذوذ جنسي

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/6/2014 ميلادي - 4/8/1435 هجري

الزيارات: 83651

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب شاذ جنسيًّا، أحب فتاة ويريد الزواج منها، وتسأل الفتاة عن كيفية التعامل معه قبل وبعد الزواج حتى يشفى تمامًا.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ أحببتُ صديقًا لي في فترة الجامعة، وهو بادَلَني المشاعر نفسها، ولكنه دائمًا يقول: لن أتَزَوَّجَ أبدًا!

 

انتهتْ فترة الجامعة، وتوقَّف الاتصالُ بيننا فترة قصيرةً، ولكنني عاودتُ التحدُّث معه على الهاتف، وأخبرتُه بأنني لن أتزوَّجَ قبلَ أنْ أراه قد تزوَّج، فأخبرني بأنه يُعاني من الشذوذ الجنسي -homosexuality !

 

أنا أُحبُّه كثيرًا، وهو يُبادلني مشاعر الحب، لكن لا توجد لديه رغبة في الاتصال الجنسي، ومما علمتُ منه أنه مارَس (اللواط) وهو في العاشرة مِن عمره، وتوقف عن ذلك بعد الخامسة عشرة.

 

هو الآن يُصَلِّي ويصوم، ومتعلِّق بالله - عز وجل - والحمد لله لم يقُمْ بأي اتصالٍ جنسيٍّ حتى سن الحادية والعشرين من عمره، إلا أنه حاوَل ممارسة الجنس مع امرأة وفشل؛ فحصل لديه إحباطٌ شديدٌ، وانتكاسة شديدةٌ، ترتَّب عليها عودته إلى الاتصال مع الشباب، وممارسة الشذوذ الجنسي، وممارسة الجنس الشفوي!

 

أخبرني الحقيقةَ كاملةً، وأخبرتُه بأنني سأظل جانبه حتى يُعالَج، وأخبرتُه بضرورة زيارة طبيبٍ نفسي، وهو الآن يُريد الشفاء لنتمكَّنَ مِن الزواج.

 

المشكلةُ الآن أنه يُعاني من الحزن الشديد؛ بسبب مشاعره غير الطبيعية نحو الرجال، وميله لهم، فأخبروني كيف أُساعِدُه؟ وهل فكرة زواجي منه طبيعية أو لا؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

ففي البداية - قبل أن أصفَ لك ما يجب فعلُه مع الشاب المذكور - أُنَبِّهك إلى ضرورة التوبة النصوح مِن علاقتك به، فلا تجوز تلك العلاقةُ حتى لو كان الغرضُ منها الزواج.


أما الشذوذ الجنسيُّ فهو انحرافٌ طارئٌ على أصل الفطرة يُمكن مُعالجته، ورَدُّ الفطرة المنكوسة بعلاج النفس إيمانيًّا ونفسيًّا، ومع مجاهدة النفس في ذات الله، وعدم الاستسلام للخلَل الوارد عليها، وقد سلك رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - هذه الطريقةَ في علاج الانحراف الوارد على الإنسان، والمتمكن في السلوك البشري، بحيث يبدو في ظاهر الحال أنه يستحيل العلاج؛ فقد روى أبو أُمامة أنَّ غلامًا شابًّا أتى رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، ائذنْ لي في الزنا! فصاح الناس، فقال: ((مَهْ))، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أَقِرُّوه، ادْنُ))، فدنا حتى جلس بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال له رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أتُحِبُّه لأمك؟)) قال: لا، قال: ((وكذلك الناسُ لا يُحبُّونه لأمهاتهم، أتُحِبُّه لابنتك؟)) قال: لا، قال: ((وكذلك الناس لا يحبونه لبناتهم، أتحبه لأختك؟)) قال: لا، قال: ((وكذلك الناس لا يحبونه لأخواتهم، أتحبه لعمتك؟)) قال: لا، قال: ((وكذلك الناس لا يحبونه لعماتهم، أتحبه لخالتك؟)) قال: لا، قال: ((وكذلك الناس لا يحبونه لخالاتهم))، فوَضَع رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يدَهُ على صدْرِه، وقال: ((اللهم كفِّر ذنبه، وطهِّر قلْبَه، وحصِّن فَرْجَه))؛ رواه أحمد والطبراني في "الكبير".


وكذلك عالَج رسول الله - صلى الله عليه وسلم – الغضب، فقال عندما غضب الرجل: ((إني لأعلم كلمةً لو قالها لذَهَب عنه الذي يجد، أعوذ بالله مِن الشيطان الرجيم))؛ متفق عليه، وقال لمن لم يستطِعِ الزواج: ((عليه بالصوم، فإنه له وجاءٌ))؛ كما في الصحيحين وغيرهما.


ولا يتمكن المرءُ مِن شيءٍ مِن هذا إلا بالصبر عن المعصية، والإكثار مِن الطاعات، واللجوء إلى الله، ومجالَسة الصالحين، والتعوذ بالله مِن الشيطان ووساوسه، وتقوية العزيمة.


والشرعُ الحنيف لم يستسلمْ للفساد الطارئ على فطرة الإنسان، ولما وقع فيه من موبقات، وإنما يعمل على تقويمها؛ فكلُّ مَنْ به خصلة سوء فهو مطالبٌ بجهاد النفس على الخلاص منها، وأخذ النفس بالشدة والحَزْم، وحجزها عنْ غَيِّها،وعدم الاسترسال مع الشذوذ، والعمل على كلِّ ما مِن شأنه أن يقوي إيمانه، مِن قراءة القرآن بتدبُّر، والمحافَظة على الفرائض والسنن، مع إدمان الذِّكْر، وقطْع الطريق على نفسه؛ بقطْعِ علاقته بمَن يرتكب معه المعصية، والتفكُّر - دائمًا - في عواقب ما يفعله مِن فاحشةٍ؛ حيث يعقبها الحزنُ والحرمان، وقسوة القلب، والفضيحة في الدنيا، وعلى رؤوس الأشهاد في الآخرة، وغير ذلك مِن شؤم المعاصي.


وكذلك تقوية مُراقبة الله تعالى في السِّرِّ والعلَن، وتقوية الخوف مِن مكر الله به، لو رفع الله عنه الستر وفَضَحَهُ، وعلم حقيقته أهلُه وأصدقاؤه، وعرفوا بهذه العلاقات المشينة، ألا يكون ذلك سببًا في ضياع كل شيءٍ، وصدمة مَن يحبونه؟ ألا يخاف من هذا؟ ألا يَسُوءُه أن ينقلبَ أحبابه أعداءً؟

 

فالله - الذي قطع اليد في ثلاثة دراهم، وجلَد الحد في القدْر القليل مِن الخمر، وأدخل امرأةً النار في هِرَّةٍ، وأشعل الشملةَ نارًا على مَن غلها، وقد قُتِل شهيدًا، وعاقَب رسولَه آدم - عليه السلام - الذي خلقه بيديه، وأسجد له ملائكته - عاقَبَهُ لمخالفته أمرًا واحدًا، تظنين أنه - سبحانه - سيترك مَن يقيم على المعاصي، وينتهك محارم الله؟

اللهم لا، إلا أن يتوبَ، ويتقطع قلبُه ندمًا، ويرجع إلى الله، ويخافه غاية الخوف؛ فبذلك يعفو الله عنه.

 

الأمر الآخر - في العلاج - وهو أمرٌ موازٍ تمامًا للعلاج الإيماني، وهو العلاجُ النفسيُّ، فيعرض نفسه على طبيبٍ نفسي صاحب أمانةٍ؛ ليُعينه على الخروج مِن تلك المحنة.


ولْيُكْثِر مِن الدُّعاء النبويِّ: ((اللهم اغفرْ ذنبي، وطَهِّرْ قلبي، وحَصِّن فَرْجِي))، ((اللهم إني أعوذ بك مِن شر سمعي، ومِن شر بصري، ومن شر لساني، ومِن شر قلبي، ومِن شر مَنِيِّي))، ((اللهم إني أعوذ بك مِن الجوع؛ فإنه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة؛ فإنها بئست البطانة)).

 

وعند أحمد وأبي داود، عن أبي الدَّرْداء - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله أنزل الدواء، وأنزل الداء، وجعل لكل داءٍ دواءً؛ فتداووا، ولا تتداووا بحرامٍ)).


ولْيُدْرك - تمامًا - أنَّ مِن فطرة الإنسان وجِبِلَّتِه التي خلقه الله تعالى عليها: ميلَ كل جنس مِن الرجال والنساء للجنس الآخر، ومحبته له، والأنس به، ومَن خرج عن ذلك كان خارجًا عن الفطرة، وقد دلت النصوصُ الصحيحةُ على ذلك؛ قال الله تعالى: ﴿ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ﴾ [الروم: 30]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ مولودٍ يُولَد على الفطرة، فأبواه يُهَوِّدانه، أو يُنَصِّرانه، أو يُمَجِّسانه))؛ متفقٌ عليه.

 

وفي الحديث القدسي: ((وإني خَلَقْتُ عبادي حنفاء كلهم، وإنهم أتتهم الشياطينُ فاجْتَالَتْهُم عن دينهم))؛ رواه مسلمٌ.

 

ومَن تأمَّلَ هذه النصوصَ وغيرها علِمَ يقينًا أن الله تعالى خَلَق الخلْق أسوياء على الفطرة، وأنَّ مَن تنكَّبَ عن هذه الفطرة، فبما كسبتْ يداه، وبتفريطٍ منه باتباعه خطوات الشيطان، أو بسبب ما يحيط به مِن مُؤَثِّراتٍ، وعوامل بيئية فاسدةٍ مفسدةٍ.

 

أمرٌ أخيرٌ: إن استطاع هذا الشابُّ أن يُعَجِّلَ بالارتباط بك لتكوني عونًا له على العلاج، فيجب عليه هذا، وإن شاء الله سينصلح حالُه ما دامتْ هناك الرغبةُ الصادقة للعلاج والتوبة؛ كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن تصْدُق الله يصْدُقْك)).

 

وأسأل الله أن يُقَدِّر لكما الخير حيث كان





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كرهت نفسي وحياتي
  • علاج الشذوذ الجنسي
  • ابتُلي ابني باللواط فماذا أفعل؟
  • زوجي والقصص الجنسية
  • أعاني شذوذًا وأريد أن أستقيم!!
  • ما هي علامات الشذوذ؟
  • الخادمة تعلم الأطفال أفعال قوم لوط؟
  • خلّصوني من عذاب الحب ، ونار الوحدة ؟
  • اللواط وأثره على النفس
  • كيف أنصح من يفعل اللواط
  • الصحبة السيئة وشذوذ من حولي أفسدني
  • أشتري الملابس النسائية الداخلية وألبسها
  • مرض العشق
  • حياتي تضيع بسبب الشذوذ الجنسي
  • اقترب زواجي وما زلت أحب ابن خالتي
  • ساعدوني على إنقاذ صديقي من الشذوذ
  • ما زلت بكرا.. فهل زوجي شاذ؟
  • هل أرتبط بشاب يتعاطى الخمر؟
  • هل ننصح هذا الشاب المدمن؟
  • تقدم لخطبتي شاب تائب من الشذوذ
  • أريد أن أبوح لهم بحبي
  • أساعد حبيبي ماديا، وأفكر في تركه
  • هل شخصيتي مازوخية؟
  • زوجتي علمت أني شاذ وتركت البيت
  • خطيبي أصبح عقيما فهل أتزوجه؟
  • توتر في العلاقة الحميمة
  • أحببت شابا فغضبت أمي وأخذت هاتفي!
  • أحببت شابا لا يعمل

مختارات من الشبكة

  • أحببت شابا متزوجا ولديه أولاد(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت شابا مهملا في تعليمه(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت شابا وخطبت لآخر(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت شابا فوجدته أصغر مني بسنوات(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت رجلا وأنا متزوجة(استشارة - الاستشارات)
  • رفضتني لأنني أحببت فتاة قبلها(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت شيخا على يوتيوب(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت وهما(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت فتاة ولم أتزوجها(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب