• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

ضميري يؤنبني منذ وفاة زوجي

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2017 ميلادي - 5/2/1439 هجري

الزيارات: 61418

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة ضميرها يؤنبها منذ وفاة زوجها؛ وذلك لأنها تشعر بتقصيرها في حقِّه بعد ثلاثة عشر عامًا قضتها معه، رغم مسامحته ودعائه لها قبل وفاته، وتسأل: هل ذلك يعني أنه راضٍ عني؟!

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عشتُ مع زوجي 13 عامًا بين فرح وحزن، ومدٍّ وجزرٍ، وهكذا هي الحياة، كان زوجي يَكبرني بخمسة وعشرين عامًا، وتغرَّبت معه في بلد أجنبيٍّ، وأنجبت منه ثلاثة أولاد.


عشتُ مع زوجي أحمل مسؤولية الأم والأب معًا؛ لأنه كان يُعاني من أزمة قلبية حادة، ومع أنه لم يُخبِرْني بذلك قبل الزواج لكنني عشتُ معه وصنتُ عِرضَه وماله، وأحسنتُ تربية أولادِه، لكن كنتُ مقصرةً بعض الشيء تجاهه، وذلك بسبب أن المسؤولية جميعها كانتْ ملقاةً على كاهلي، فكنتُ كثيرًا ما أغضَبُ وأصرخ فيه، وبما أني كنت أعيش معه في غربة ليس لي فيها أحد أشكو وجعي له، فكنتُ أحمِّله مسؤولية تقصيره رغم أني كنتُ أعلم أن ذلك ليس بيده، ولكن بسبب مرضه.


كنت أشعر به أبًا وليس زوجًا، أحببتُه لصدق طيبته وقلبه المُتسامح، وكان من مظاهر تسامحه أني كنتُ أتشاجَرُ معه وأشتمُه، وما هي إلا ساعات ثم نعود وكأن الأمر لَم يكن!


أنا طيبة جدًّا، ولكني عصبية جدًّا، وهذا سبَّب مشاكل كثيرة بيننا، وعانيتُ معه بسبب مرضه وتحملتُ المسؤولية، وتحملتُ حياة قاسيةً مليئة بالمتاعب، وصبرت واحتسبتُ وحافظتُ على ماله وعرضه إلى أنْ فارق الحياة!


قبل أن يفارقني زوجي طلبتُ منه وهو على فراش الموت أن يُسامحني إذا كنتُ قصرتُ في حقه، فقال لي: سامحكِ الله، ومكثتُ بجانبه 6 أيام لرعايته بالمُستشفى، وفي آخر لحظات حياته وقبل أن يُغلِقَ عينيه أمسك يدي وقبَّلها، وقال لي: ألبسَكِ اللهُ ثوب الستر في الدنيا والآخرةِ كما سترتِني، وقبل وفاته لقَّنتُه الشهادتين وهو يردِّد خلفي، وجعلتُه يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون..


منذ وفاة زوجي وأنا أشعر بتأنيب ضميري، وأشعر أني قصرتُ في حقِّه، رغم رعايته 13 عامًا، لكني أرى أنها لم تكن كما أردتُ، خاصةً عندما كنا نتشاجر وأرفع صوتي عليه وأشتمه! وأحيانًا أقول: ربما يكون هذا الوسواس والشعور بالتقصير من الشيطان، لكن على كل حال لستُ راضية عن نفسي!

أرجوكم أفيدوني، هل ما حدث قبل وفاة زوجي من تقبيله ليدي ودعائه لي بالستر

هل هذا يعني أنه راضٍ عني؟!

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فإن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكلُّ شيء عنده بأجل مُسمَّى، فلتصبري ولتحتسبي، وأحسَنَ الله عزاءك في زوجك، وأسأل الله أن يَغفر له ويرحمه، وأن يرفَعَ درجته في المهديِّين، وأن يَخلفه في عقبه في الباقين، وأن يفسح له في قبره، وينوِّر له فيه.


وبعد؛ فهوِّني على نفسك أيتها الأخت الكريمة، ولا تسترسلي مع هذا النوع من التفكير، واقطَعي تلك الخطرات؛ ففضلًا عن كونها لا تُقدِّم ولا تؤخِّر، ولن تردَّ شيئًا مما مضى، فهي أيضًا تؤدِّي إلى عواقبَ سيئة، ولو أنكِ سألت الله أن يعيذه من عذاب النار ومن عذاب في القبر، لكان خيرًا له ولك وأفضل.


كما أريدك أن تنتبهي - سلَّمكِ الله - لأمر هام قلَّما يتنبه إليه الكثيرون، وهو: أن ما يتردَّد في الصدر من خواطر وهواجس الشعور بالتقصير بعد موت الزوج لا يُصيب في الغالب إلا مَن كانت بارَّةً بزَوجها، حسنة التبعُّل له، فيلبِّس الشيطان عليكِ حتى تظني أن الخيرية تعني: عدم الوقوع في التقصير وفيما نهى الله عنه ورسوله، واحمَدي الله تعالى على معونته لكِ، ولطفه بكِ، وتوفيقه إياكِ، فكنت بجوار زوجك حتى كان آخر كلامه من الدنيا: لا إله إلا الله، وهذا أمر لا يَعدله شيء، كما وفَّقك الله للصبر على ما وجدتِه معه مِن تعبٍ وضيق، فقمت بمصالحِه حال صحته ومرضه، ولم تقصِّري في تربية أبنائه، والله المسؤول أن يجزل لك الثواب على كل ذلك، وأن تَجِدي ثمرته في الدنيا والآخرة؛ ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من نفَّس عن مؤمن كربة من كُرَب الدنيا نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومَن يسَّر على مُعسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومَن ستَرَ مُسلمًا ستَره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عونِ أخيه)).


أما ما تذكرينه من وقوعِك فيما لا ينفكُّ الإنسان عنه غالبًا مِن اللمَم والهنات بل والتجاوُزات أحيانًا، فإن مِن رحمة الله تعالى أنها تُغفَر بكثرة البر والإحسان، فإن مَن اطَّلع الله على قلبه وعلم ما فيه مِن الإنابة والندم غُفر له؛ كما قال سبحانه: ﴿ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 25] ففتح سبحانه باب التوبة والرحمة لكل مَن يُخطئ أو يقصِّر، ثم يَرجع فيتوب من خطئه وتقصيره، وما دام القلب صالحًا فإن باب المغفرة مفتوح.


وأنتِ سلَّمك الله قد ندمت على ما كان، فأحسني الظن بالله تعالى، فإنه سبحانه لا يتعاظَمه ذنب أن يغفره، وتأملي يرعاكِ الله قوله تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 133 - 135].


والمتقون في أعلى مراتب المؤمنين، ولكن سماحة هذا الدين ورحمته بالبشر تَسلُك في عداد المتقين؛ ﴿ الَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ﴾، والفاحشة أبشع الذنوب وأكبرها، ولكن سماحة هذا الدين لا تطرد من يهوون إليها من رحمة الله، ولا تجعلهم في ذيل القافلة، قافلة المؤمنين، إنما تَرتفِع بهم إلى أعلى مرتبة، مرتبة "المتقين"، على شرط واحد، شرط يكشف عن طبيعة هذا الدين ووجهته، أن يذكروا الله فيَستغفروا لذنوبهم، وألا يُصرُّوا على ما فعلوا وهم يعلمون أنه الخطيئة، وألا يتبجَّحوا بالمعصية في غير تحرُّج ولا حياء، وبعبارة أخرى: أن يَكونوا في إطار العبودية لله، والاستسلام له في النهاية، فيظلوا في كنَفِ الله وفي محيط عفْوِه ورحمته وفضله.


إن هذا الدين ليُدرِك ضعف هذا المخلوق البشريِّ الذي تهبط به ثقلة الجسد أحيانًا إلى درك الفاحشة، وتهيج به فورة اللحم والدم، فيَنزو نزوة الحيوان في حمى الشهوة، وتدفعُه نزواته وشهواته وأطماعه ورغباته إلى المخالفة عن أمر الله في حمى الاندفاع، يدرك ضعفه هذا فلا يقسو عليه، ولا يُبادر إلى طردِه من رحمة الله حين يظلم نفسه حين يرتكب الفاحشة.. المعصية الكبيرة، وحسبه أن شعلة الإيمان ما تزال في رُوحه لم تنطفئ، وأن نداوة الإيمان ما تزال في قلبه لم تجفَّ، وأن صلته بالله ما تزال حية لم تذبل، وأنه يَعرف أنه عبدٌ يُخطئ وأن له ربًّا يغفر، وإذًا فما يزال هذا المخلوق الضعيف الخاطئ المذنب بخير، إنه سائر في الدرب لم يَنقطع به الطريق، مُمسكٌ بالعروة لم يَنقطع به الحبل، فليَعثُر ما شاء له ضعفه أن يعثر، فهو واصل في النهاية ما دامت الشُّعلة معه، والحبل في يده، ما دام يذكر الله ولا ينساه، ويستغفره ويقرُّ بالعبودية له، ولا يتبجَّح بمعصيته.


إنه لا يُغلق في وجه هذا المخلوق الضعيف الضال باب التوبة، ولا يلقيه منبوذًا حائرًا في التيه! ولا يدعه مطرودًا خائفًا من المآب، إنه يُطمعه في المغفرة، ويدلُّه على الطريق، ويأخذ بيده المرتعشة، ويسند خطوته المتعثرة، وينير له الطريق، ليَفيء إلى الحمى الآمن، ويثوب إلى الكنف الأمين.


شيء واحد يتطلبه: ألا يجفَّ قلبه، وتُظلم روحه، فيَنسى الله، وما دام يذكر الله، ما دام في روحه ذلك المشعل الهادي، ما دام في ضميره ذلك الهاتف الحادي، ما دام في قلبه ذلك الندى البليل، فسيطلع النور في روحه من جديد، وسيؤوب إلى الحِمى الآمن من جديد، وستَنبُت البذرة الهامدة من جديد"؛ قاله أديب الإسلام في ظلال القرآن (1 / 476).


وفي الختام: أُذكِّركِ بأن الحياة مستمرَّة، ولا تتوقف على موت عزيز ولا حياته، فاطوي عنكِ الهواجس والأحزان؛ كي تتمكني من تربية أبنائك ورعايتهم.

هذا؛ وأنصحك بقراءة رواية على الجسر بين الحياة والموت، للمبدعة عائشة عبد الرحمن

وفَّقكِ الله وأعانكِ، وأصلح أبناءك، وأخلف عليك بما هو خير





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أتعامل مع عيوب زوجي؟
  • زوجتي لا تحبني، ماذا أفعل؟
  • نصائح لتجنب ملل الزوج وتقلبه
  • أخلاق زوجي ساءت بعد التقاعد
  • ما الكتب المفيدة للزوجين؟
  • زوجي وتقصيره معي
  • التعامل مع الزوج شديد الانفعال
  • كيف أتعامل مع شخصية زوجي؟
  • الزوج .. وأزمة منتصف العمر
  • لم أعد حزينة لوفاة زوجي؟
  • لا أتقبل شكل زوجي وأخاف أن أكرهه
  • هل أتزوج من شخص مصاب بالسكري؟
  • ضميري يؤنبني تجاه أبناء خطيبتي
  • ضميري يؤنبني تجاه صديقي

مختارات من الشبكة

  • الأسماء المبنية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الضمائر المستترة في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أتخلص من تأنيب الضمير بعد وفاة أمي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أين نحن من ضمائرنا؟ وأين هي منا؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معجزة حفظ النبي عليه الصلاة والسلام للقرآن منذ نزوله عليه حتى وفاته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبكي بكاء مستمرًّا منذ وفاة والدتي!(استشارة - الاستشارات)
  • وجوب الربط بالواو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قتلت بخنجر الغفلة ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الظلم وعذاب الضمير (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب