• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. أيمن بن أحمد ذوالغنى / لقاءات وحوارات
علامة باركود

حوار مع العالم اللغوي المربي محمد علي حمد الله

أ. أيمن بن أحمد ذو الغنى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/4/2011 ميلادي - 17/5/1432 هجري

الزيارات: 20106

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع العالم اللغوي المربي

محمد علي حمد الله في مجلة (الأدب الإسلامي)

 

لما عجزوا عن الطعن في القرآن التفتوا لاقتحام لغته

حاوره: أيمـن بن أحمد ذوالغـنى

 

 

• نقدي الكبير الكبير للتعليم أنه عاميٌّ غالبًا، مَنظَريٌّ، ولا يُعدُّ الطلبةَ لمستقبل مأمون.

• المسرح مقتول، مقتول، سمَّمَتْه غازات سامَّة، جاءت من الغرب للكبار، ومن التلفاز للصغار.

• الشعر يعطيك الصورة من غير رسوم، ويَصِفُ الحركةَ من غير متحرِّك، ويصنع الإيقاع من غير وتَر، ويدفع السامعَ إلى التغنِّي من غير غناء.

• (التأثُّر) تبعيَّة أو اعتقال، فبرئتُ منهما بطبعي الخاص.

• حياة مَن لا يضحك نصفَ ساعة في اليوم ليست حياة.

• يخطئ مَن يقول: (ليست اللغة من الدِّين)، ثم يُؤذِّن ويُصلِّي بالعربية.

• ما تنشُره "مجلة الأدب الإسلامي" جيد جدًّا؛ لأنَّ طريقها واضحٌ لها وللناس جميعًا.

 

من العامِلين بصَمتٍ في ساحة التربية والتعليم، ومن المنافحين بدأبٍ عن لغة القرآن العظيم، ومن المكافحين بجدٍّ في خدمة علوم اللغة العربية والأدب، مدَّة قاربت سبعين عامًا.

 

أخلَصَ لأساتذته ومُعلِّميه، فأخلَصَ له تلاميذُه والمتعلِّمون منه، كان حُضوره المفاجِئ في مدينة الرياض للاستطباب فرصةً لاستضافته في الملتقى الأدبيِّ بالمكتب الإقليميِّ لرابطة الأدب الإسلاميِّ العالميَّة بالرياض، وقد أمتَعَ الحضورَ بحديثه العذب الهادئ، وبأجوبته وبديهته الحاضرة.

 

واغتنمَت "مجلة الأدب الإسلامي" حضورَه وأجرَت معه هذا الحوار، ونظرًا لظروفه الصحِّية اعتذر عن الإجابة عن جُلِّ الأسئلة، وآثرَ الإجابة عن قليل منها، نعرضها فيما يأتي:

 

س: عملتَ في ساحةٍ تعليميَّة واسعة زمانيًّا ومكانيًّا، كيف تنظر إلى هذه المسيرة الحافلة؟

وما الذي يُميِّز المعلم والطالب في الأمس واليوم؟

ج: امتدَّت بي هذه المسيرة من سنة 1946م إلى اليوم 2011م؛ أي: 65 سنة ميلادية = 67 سنة هجرية، شَمِلَت (التعليم الابتدائي، والإعدادي، والثانوي، ودور المعلمين والمعلمات، وإعداد المدرسين، والمعهد العالي للفنون، وكلية التربية، وكلية الآداب، ومعهد الفتح (القسم الجامعي)، وجامعه الإمام محمد بن سعود بالرياض).

 

هذا، عدا الأعمال الإضافيَّة؛ الإدارية والأهلية، والمسرح وأدب الأطفال.

 

ونقدي الكبير الكبير للتعليم أنه عاميٌّ غالبًا، مَنظَريٌّ، ولا يعدُّ الطلبة لمستقبل مأمون.

 

س: لك عناية خاصَّة بأدب الأطفال من خِلال الجمعية التي أسَّستَ لها في اتِّحاد الكتاب العرب والسلاسل التي أصدرتها، نرجو إعطاءَ القارئ لمحةً عمَّا قدَّمته للأحبَّة الصغار، وكيف تَنظُر إلى ما يُقدَّم للطفل الآن من أعمالٍ مقروءة ومسموعة ومرئيَّة؟

ج: ظهرت جمعية أدب الأطفال في الاتحاد سنة 1991م، أمَّا سلاسلي للأطفال على أربعة مستويات عمريَّة، فقد بدأت سنة 1980م، وأبرز إيجابيَّاتها النَّقاء اللغوي والأسلوبي والتربوي، واشتمالها على مُعظَم المواد التعليمية، وغلبة الواقعية المقبولة، ولا سيَّما في الصور ونوع الخطِّ وأحجامه، وعدم الاكتفاء بتسلية الطفل.

 

وأنكر المنكرات فيما هو سائد - للأسف - (السلبيَّات)، وعلى رأسها (القتل والإرهاب) في عنصر الحركة، والتشويه الشديد للمخلوقات في عنصر الرسم.

 

س: عملتَ في الفن المسرحي تعليمًا وكتابة، فهل بلغتَ في ذلك ما يُرضي طموحَك؟ وأين يقع هذا الفنُّ الآنَ بين الفنون الأدبية المعروفة؟

ج: والله - يا ابنَ الكِرام - لا طموحي أو جموحي، ولا طروحي أو شروحي - قادرةٌ على شفاء جروحي وقروحي... أنا لا أقول الآن (سجعًا)، ولا هذه كلها سجعات، بل أنَّات متواصلات؛ لأنَّ المسرحَ مقتول، مقتول، مقتول، سمَّمَتْه غازات سامَّة، جاءت من الغرب للكبار، ومن التلفاز للصغار.

 

لماذا؟ لأنَّ النقد - إنْ وُجِدَ - فهو ضحل أو (غير مرغوب فيه)، ولهذا بِتْنا لا نسمع من أخبار الفنِّ المسرحي سوى الحشرجة!

 

وباختصارٍ أقول للكبار: ترجمتُم مسرحيَّات غربية، وقدَّمتموها للوسط العربي، فليتكُم - من أجل نجاحٍ أكبر في أعمال لاحقة - أشممتُموها عطرًا عربيًّا مع التلميح لذلك؛ لدرء مغبَّة (الحقوق المحفوظة).

 

وباختصارٍ أقول أيضًا لكُتَّاب مسرح الأطفال: من أسباب زُهْدِ الأطفال بمسرحيَّاتهم أنَّ الحوار فيها أكثرُ من الأحداث، علمًا أنَّ الإضحاك بالنكتة المنطوقة أضعفُ وأبرد من الإضحاك بالحدث أو الحركة أو الصورة، والإضحاك بالعبارة الطويلة أضعف من القصيرة، وهو بالأنشودة الغنائية ضعيفٌ أيضًا، إلا إذا قلَّ المنشِدون الممثِّلون، وقصُر النص جدًّا، وكثُر التكرار فيه؛ ليتمكَّن الأطفال أنْ يوهموا أنفسَهم بأنفسِهم بأنهم ينشدون مع الممثِّلين المنشِدين.

 

أمَّا موقع (الفن المسرحي) من الفنون الأدبيَّة - كما جاء في سؤالكم - فهو مختلفٌ باختلاف الكاتب وطريقته، ولكنَّه يبقى دُون الشعر مكانةً؛ لأنَّ الشعر مَهيبٌ غني برغْم افتقاد الصورة واللون، والحركة والصوت (البشري والطبيعي والإيقاعي)، نقول: مكانة الشعر أعلى؛ لأنَّه يعطيك الصورة من غير رسوم، ويَصِفُ الحركة من غير متحرِّك، ويصنع الإيقاع من غير وتَر، ويدفع السامع إلى التغنِّي من غير غناء، ولا يَقدر على كلِّ ذلك إلا قدير.

 

زِدْ على ذلك أنَّ الشعر يُشعِرنا بانفساح المَدَى والرُّؤى برغم ضِيق المكان في صفحةٍ أو صفحات دُون خلفيَّةٍ ملموسة كالتي استجدَّت باختراع المسرح الدوَّار والمسرح المتحرِّك.

 

س: ماذا لديك من الإبداع الشعري والقصصي؟ وبِمَن تأثَّرت فيهما؟

ج: نظمي للشعر قليلٌ؛ حِرصًا على أسلوبي النثري، ومَن كتب في الصناعتين يعترف أنَّ سُلطان الشعر على النثر أقوى؛ لذلك بادرتُ إلى الإقلال من النظم، وإنْ نظمتُ فأبيات.

 

وكان لديَّ منذُ الشهادة الثانوية دفتران؛ سمَّيت الأول (على أوتار الغناء) - وهو للشعر العاميِّ والزجَل - وسمَّيت الثاني (على أوتار القلوب) وهو للشعر والرجز، وفيه مقطوعاتٌ من (غزل عفيف، وإخوانيَّات ذات مُداعَبة، ونجوى ذاتية، و"إسكتش" حواري مدرسي، وآخَر غنائي، وأُحجيَّة ونشيد مدرسي)، وكان تأثُّري بغيري ضئيلاً جدًّا؛ لأنَّ (التأثُّر) تبعيَّة أو اعتقال، فبرئت منهما بطبعي الخاص، اللهم إلاَّ في أبياتٍ تشمُّ منها رائحةَ شعر (البهاء زهير) و(ابن سودون) - وهما من عصرٍ متأخِّر - لا لشعرهما، بل لدُعاباتهما، ولأنَّ حياة مَن لا يضحك نصفَ ساعة في اليوم ليست حياة.

 

س: هل تُتابِع مَسِيرةَ الشعر العربيِّ الحديث؟ وما رأيك فيما آلتْ إليه حاله؟

ج: لا، لا أتابع مسيرةَ الشعر الحديث؛ لأنِّي - بصراحة - لستُ شاعرًا. أمَّا حالُ الشعر الحديث، فلن أقولَ لأهله سوى: (ضيَّع الصيَّاد الغزال فعادَ إلى قومه بقُنفُذ)، والمعروف أنَّ القُنفُذ لا يُصاد إلا إذا بالَ صيَّاده عليه، وانظر كتاب "الحيوان" للجاحظ!

 

س: تتنازع أدبَنا العربيَّ الحديث تياراتٌ كثيرةٌ في اتِّجاهاتٍ مختلفة يمكن تلخيصُها بالالتزام وعدمه، ما رؤيتك الخاصة في هذا الشأن؟

ج: أعتذر عن الوُلوج في الالتزام وعدمه؛ لأنَّ الكرة لو ثبتت في إحدى الشبكتين واستقرَّت فيها، انتهت اللُّعبة، وهم يريدون لها ألاَّ تنتهي، واسألوا أهلَ الأمثال: (هل تنتهي أغنية الشيطان؟).

 

س: اللغة وسيلة الأديب لإيصال شعره أو نثره إلى القُرَّاء، فهل أحسنَت هي هذا الإيصالَ في هذا العصر؟

ج: أولاً: هذا تحجيمٌ لوظائف اللغة، فبها نزل القُرآن، وبها يتشاتَمُ الناس.

ثانيًا: هي للأديب وغيره.

ثالثًا: أحسنَتْ قديمًا بحِرص الناس عليها، ولقد تبارزوا بها كتَبارُزهم بالسيف والرُّمح والنِّبال، ولَمَّا فقَدْنا هذا الحِرص اقتحمَتْها لغات العالم.

 

أعني: لَمَّا عجز غيرُنا عن طعْن القرآن في صميم مَعانِيه ومَرامِيه، التفَتُوا لاقتحام لغته، وهكذا فعلت أوربة في شعوب شمالي إفريقية، ويخطئ مَن يقول: (ليست اللغة من الدِّين)، ثم يُؤذِّن ويُصلِّي بالعربية، وهذا طبيعي، أوَلَم نَرَ الآخَرين يُرتِّلون كتابهم بالسريانية وما هم سريانيون؟!

 

س: كيف ترى مسيرةَ الأدب الإسلامي، وما الدور المنوط به؟
ج: بعد انتقال رسول هذا الدِّين وناشره - صلَّى الله عليه وسلَّم - انتقل واجبُ الرسالة ونشْر الرسالة إلى المؤمنين جميعًا، ولا سيَّما القادرون على فقهه وعلى وسائل بقائه عزيزًا، وفي طليعة هؤلاء: المعلمون والمؤلفون، والكُتَّاب والخطباء والأدباء، وأولياء الأمور والراعون لنشأة الأجيال، ولكنَّ كثرةً من الناس راحت تقول بأفواهها، وربما بخواطرها وظُنونِها: نحن لسنا أنبياء، وليس علينا أنْ نلتفتَ إلى إسلام الناس وأفعالهم، بل نترُكهم وشأنَهم ما دام المثل العامي يقول: (كل عنزة معلقة من كراعيبها)!

 

ولكن قد يكون القانعون بهذا المثَل من التائبين حقًّا، فماذا نقول لهم؟ نقول: توبتكم مقبولةٌ والله أعلم، ولكنَّكم لم تستتيبوا أحدًا بنُصْحٍ ولا بإغراء، ولو فعَلتُم لانفتحتْ لكم فرجةٌ - هي فرصة ذهبية - تمرُّون منها إلى الفردوس؛ جزاء نصح أو حديث أو قصيدة تُجَلجِل أو تُزَلزِل، فتعتدل القلوب التي في الصدور، تعتدل في جلستها أدبًا وخشوعًا، حوقلةً وبسملة، توبةً وإنابة، تكبيرًا واسترجاعًا، استعاذةً واستغفارات تسفح الدموع سفحًا؛ وعندئذٍ لن تكون إزاء الخاطئين بحاجةٍ إلى تهديدٍ أو وعيد، أو إغراء بجائزةٍ؛ إذ حسبها عشرون سبيلاً للعمل هي التي بسَطْناها الآن، وتعرفها الرابطة.

 

هذا، و"مجلة الأدب الإسلامي" - كما سمعت وشاهدت - تسنح لها الفُرَص مِرارًا، فتفعل الكثير، وتُعلِن عن كثير. أجل؛ هي تفعل ذلك كلَّما سنحتْ، فإنْ لم تسنح (سنَّحتها) عن طِيب خاطِر بلا ضاغط ولا مضغوط.

 

س: هل تتابع "مجلة الأدب الإسلامي"؟ وما رأيك فيما تنشره؟

ج: رأيي فيما تنشُره "مجلة الأدب الإسلامي" أنَّه جيد جدًّا؛ لأنَّ طريقها واضحٌ لها وللناس جميعًا، وما كانت لتعمل بغُموضٍ أو خُصوص، حتى موضوعات منشوراتها عامَّة ينتفع بها كلُّ أحد، وستَؤُول إلى أحسن - إنْ شاء الله - شعرًا ونثرًا، قصة وحوارًا، ماضيًا ومستقبلاً، تاريخًا ومعاصرةً؛ لكي تَصلُح لكلِّ بلدٍ عربي أو إسلامي وغيرهما، والحمد لله على الصفاء وحسن الاصطفاء الواضحَين فيها.

 

سـيرته في سـطور

محطات من ترجمة العالم اللغوي المربي

محمد علي حمد الله

 

• ولد بدمشق يوم الأربعاء 25/ 12/ 1346هـ يوافقه: 13/ 6/ 1928م، ويرجع في نسبه إلى قبيلة جهينة القحطانية، في مدائن صالح، ثم المدينة المنوَّرة.

 

• تخرَّج في قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة دمشق سنة 1957م.

 

• حصل على دبلوم التربية سنة 1958م.

 

• قدَّم بحث الدكتوراه في لبنان (دراسة لديوان الزمخشري)، قبيل اشتعال الحرب الأهلية في 13/ 4/ 1975م.

 

• كان من خواصِّ الأستاذ سعيد الأفغاني.

 

• درَّس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، في ستينيات القرن الماضي.

 

• درَّس في كليتي التربية والآداب بجامعة دمشق خمسة عشر عامًا.

 

• درَّس في المعهد العالي للفنون المسرحية، ودار المعلمين، ومعهد إعداد المدرسين بدمشق.

 

• درَّس 14 عامًا في قسم التخصُّص الجامعي (فرع الأزهر)، بمجمَّع الفتح الإسلامي بدمشق.

 

• عضو اتحاد الكتَّاب العرب بسوريا.

 

• مؤسس جمعية أدب الأطفال باتحاد الكتَّاب العرب.

 

• عضو شرف برابطة الأدب الإسلامي العالمية.

 

• عمل مستشارًا للنشر في دار الفكر بدمشق سنوات.

 

• أسس سلاسل الفكر، في أدب الأطفال، وكتب لها أكثر من 45 قصة.

 

• قدَّم دروسًا تعليمية في التلفاز السوري على مدار 14 عامًا.

 

• اختير خبيرًا تربويًّا في منظَّمة اليونسكو مدَّة تسع سنوات.

 

• أسهم في دورات تربوية تابعة لمنظمتي اليونيسيف والأنروا قرابة تسع سنوات.

 

• عمل في شركة النجم، وكان كبيرَ كتَّاب فلم (الجرَّة) الحائز على عدد من الجوائز العربية والدولية في سنما الأطفال.

 

• عمل مراقبًا للبرامج ومشرفًا لغويًّا في شركة الزهرة لإنتاج و(دبلجة) أفلام الرسوم المتحركة، بدءًا من تأسيسها.

 

• شارك في كثير من المؤتمرات العلمية والندوات الأدبية والبرامج التلفازية، منها مؤتمر كتَّاب أدب الأطفال العالمي بتونس سنة 1986م.

 

• كتب القصة والمسرحية، ونظم الشعر الفصيح والعامي.

 

مؤلفاته:

1- ابن زيدون ورسالتاه- دمشق 1956م.

 

2- الأسلوب التعليمي في كليلة ودمنة- دمشق ط1/ 1958م، ط2/ 1970م.

 

3- النحو والصرف- وزارة التربية السورية- 1960م.

 

4- شرح المعلقات السبع، للزَّوزني (تحقيق)- دمشق 1963م.

 

5- مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، لابن هشام (بالاشتراك مع د. مازن المبارك، ومراجعة: سعيد الأفغاني)- دمشق ط1/ 1964م، ط2/ بيروت 1969م، ثم تتالت طبعاته.

 

6- النقد الأدبي الواضح- دمشق ط1/ 1971م، ط2/ 2009م.

 

7- أدب الأطفال (مقرَّر في دور المعلمين)- وزارة التربية ط1/ 1978م، الطبعة الأخيرة 2004م.

 

8- سلاسل الفكر، أكثر من أربعين قصة ومسرحية للأطفال- من 1981م في دار الفكر بدمشق، ثم في دار العربية.

 

9- مذكِّرة الطالب- دمشق 1994م.

 

10- البُردة شرحًا وإعرابًا وبلاغة (مراجعة وإشراف)- دمشق 1999م.

 

11- مسامرة الندمان ومؤانسة الإخوان، لعمر بن محمد الرازي (مراجعة وإشراف)- مركز زايد للتراث والتاريخ، الإمارات 2003م.

 

12- على أوتار القلوب، ديوان شعريّ (مخطوط).

 

13- على أوتار الغناء، ديوان للأغاني العاميَّة والزجل (مخطوط).

 

- نشر عددًا كبيرًا من المقالات والقصص في الصحف والمجلات.

 

شعاره: (واجبُ كلِّ جيل أن يصنعَ جيلاً يخلفُه).

 

أغلفة بعض كتبه:

 

نموذج من خطه (من تزكية شرَّفني بها متفضِّلاً)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع عبدالنصير بن مهالي ممثل الجالية الماليزية في المؤتمر العالمي للفتوى - القاهرة 2015
  • صدور (مقالات في تاريخ العلوم العربية) لفيدمان

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حكم الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)

 


تعليقات الزوار
3- اعتراف
أحمد مالك - الجزائر 18-11-2016 06:20 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
بادئ ذي بدء أسأل الله الغفور الرحيم أن يرحم شيخنا علي حمد الله ، وأن يسكنه جناته .
ثم أعرج فأقول : إن مما منّ الله على وأنا مقيد في دمشق أن يسر لي الأخذ عن شيخنا حمد الله ـ فقد درست عليه النحو والصرف ، واستفدت منه كثيرا من خلال ذلك ، ومن خلال سؤالاتي له ، وقد حرص على إفادتني ، بل كان يخصني بما لم أر يخص به غيري ، وكان يقول لي كثيرا : يا ابن مالك أنت غريب ، ولست كغيرك ، فلا أرفض لك طلبا ، وكان شديد الحرص على تعليم وتدريس اللغة العربية ، وكان يقول : إنه لغة القرآن الكريم ، فرحمة الله عله رحمة واسعة ، والحمد لله رب العالمين .

2- اعتراف بالجميل
أبو أنس الجزائري - الجزائر 01-01-2012 01:57 AM

سلام الله عليكم وبعد فوالله لقد سرني جدا أن أقف الليلة على هذا الحوار مع أستاذي الفاضل الأديب حمد الله، فلقد منّ الله علي بالدراسة عليه في قسم التخصص بمعهد الفتح في علم الصرف ووالله ما غابت عني دقائقه العلمية ولا ملحه التي يلقي بها حتى لا يسأم الطلبة وهذا قبل عشر سنوات تقريبا. فأسأل الله أن يمتعه بالصحة ويوفقه للخير.

1- حوارات الكبار
عبدالهادي المنور - مصر 24-05-2011 08:09 PM

ما شاء الله حوار غني مفيد مع الكبار في التجربة والعلم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب