• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مقالات
علامة باركود

قراءة في مقولة: الغرب جاحد كافر ولكنه قوي متحضر ممكن في الأرض

د. أحمد إبراهيم خضر

المصدر: نقلا عن مجلة المجتمع الكويتية.

تاريخ الإضافة: 20/4/2011 ميلادي - 16/5/1432 هجري

الزيارات: 13111

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

"ها هي ذي أوربا كافرة جاحدة، ومع ذلك فهي قوية متحضرة مُمَكَّنة في الأرض، وهي رغم عدم تدينها ذات أخلاق! بينما نحن أصحاب دين، ولكننا ضعاف متخلفون، وفضلاً عن ذلك فنحن أمة بلا أخلاق! فلنترك هذا الدين إذن، ولنفعل كما فعلت أوربا حين انسلخت من دينها لتتقدم وتتحضر".

 

هذه المقولة هى التى اقتنع بها المثقفون المفتونون بالثقافة الغربية ثم نقلوها للناس وجروها وراءهم.

 

يفند الأستاذ "محمد قطب" هذه المقولة ويرد عليها على النحو التالى:

أولا: أوربا جاحدة كافرة نعم، وهي تجمع في أيديها كل أسباب القوة. ولكن كفرها وجحودها ليس عديم الأثر في حياتها كما توهم "المثقفون" أول مرة. إنما له تأثيران عميقان في كيانها كله، أحدهما قريب صاحب هذه "الحضارة" منذ مولدها، ويزداد معها على الدوام، والآخر ينتظرها في نهاية المطاف.

 

فأما التأثير الأول فهو: "القلق" النفسي والعصبي والفكري، لأن الله – الذي فتح عليهم أبواب كل شئ لما نسوا ما ذكروا به، إجراءً لسنة من سنته تعالى – قد أنذر البشرية من قديم، أنها إن عتت عن أمر ربها فقد يغرقها في المتاع الأرضي إلى حين – استدراجاً لها – ولكنه لا يمنحها البركة ولا طمأنينة القلب، فهما من حصيلة الإيمان، لا يمنحهما الله إلا للمتوجهين إليه، الذاكرين له، المقرين بألوهيته، القائمين بعبادته:

 

﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ﴾ [سورة الأعراف 7/96]

 

﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) ﴾ [سورة الرعد 13/28]

 

و"القلق" هو السمة الغالبة على هذه الحضارة منذ يومها الأول، ولكن حصيلته تزداد وضوحاً يوماً بعد يوم، وتقول إحصائياتهم – دائماً – أنه آخذ في الازدياد، سواء في صورة أمراض نفسية وعصبية، أو جنون وانتحار، أو إدمان على الخمر والمخدرات، أو جنوح إلى الجريمة، أو تمزق في علاقات الأسرة وعلاقات المجتمع.. أو..الخ.

 

وأما التأثير الثانى الذي ينتظر هذه الحضارة في نهاية المطاف فهو: الانهيار، الذي تنبأ به كثير من "عقلاء" تلك الحضارة أنفسهم، وإن كانوا لم يملكوا لأنفسهم الفكاك، لأنهم ينذرون غيرهم بالخطر وهم أنفسهم في داخل الكيان المنهار.

 

ثانيا: لن تنهار الحضارة الغربية المسيطرة اليوم على البشرية بالسرعة التي يتخيلها بعض الناس حين نتكلم عن الانهيار، لأنها تحمل من أسباب القوة والإيجابية ما يؤخر الانهيار المحتوم. تحمل قوة العلم، وقوة الصبر والجلد على العمل، وقوة التنظيم، وقوة الروح العملية في دراسة المشاكل والبحث لها عن حلول. وتحمل تيسيرات نافعة في كثير من جوانب الحياة، تحاول أن ترفع "الجهد" عن كاهل الإنسان وتحمله للآلة. وكل هذه قوى تمسك بالكيان المتساقط، وتمنعه من السقوط السريع، رغم كل "الأوزار" التي تدفع به إلى الانهيار. نعم.. ولكنها – كلها – لا تستطيع أن تحول دون النهاية المحتومة. لأنها من سنة الله.

 

ثالثا: بالنسبة لقضية الأخلاق، نجد أن الأخلاق الغربية أخلاق "نفعية" لا أخلاق حقيقية. جميلة المظهر، نعم، ولكنها عديمة الجذور، لأنها منبتة الصلة بالمعين الحقيقي للأخلاق – وهو الدين – ولذلك أخذت تذوى، وخرج بعد الحرب العالمية الثانية جيل ينسلخ تدريجياً من تلك الأخلاق، وينزلق إما إلى الجريمة، وإما إلى الفوضوية وانعدام المبالاة. والنسبة آخذة في الازدياد.

 

رابعا: أن الذى حل بالمسلمين لم يكن نتيجة أنهم مسلمون. إنما كان بسبب الخواء التدريجي الذي حل بكل مفاهيم الإسلام الرئيسية نتيجة خط الانحراف الطويل، الذي فرغ لا إله إلا الله من مدلولها الحقيقي، وحول الإسلام كله إلى تقاليد خاوية من الروح.

 

خامسا: إن وضوح هذه الحقيقة بالنسبة للحضارة الغربية من جهة، وبالنسبة لواقع المسلمين في القرون الأخيرة من جهة أخرى، له تأثيره ولا شك في الصحوة الإسلامية، فهو رافد يمدها على الدوام بمدد جديد من الأجيال الناشئة يتزايد باستمرار، كلما بدا عوار الجاهلية المعاصرة واضحاً للأعين، كلما أدرك الناس حقيقة الإسلام كما هي في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وكما كانت مطبقة في حياة السلف الصالح رضوان الله عليهم، وأدركوا إلى جانب ذلك مدى بعد الأمة في وقتها الحاضر عن حقيقة الدين.

 

وهذا الوعي بهذه الحقيقة – من طرفيها – أمر لا يمكن وقفه، فلا أوروبا تملك أن تتوقف عن الانهيار الذي هي صائرة إليه بحسب السنن الربانية، ما دامت مصرة على معاندة كل ما يأتي من عند الله. ولا المعرفة بحقيقة لا إله إلا الله، وحقيقة الدين المنزل من عند الله، يمكن وقفها اليوم، وقد صارت عند الشباب بديهيات ومسلمات".

 

ويؤيد الكتاب والمفكرون الغربيون صحة ما وصل إليه الأستاذ " محمد قطب " عن حقيقة انحدار الحضارة الغربية. نختار منهم اثنين:

 

أولا: فى الخامس عشر من فبراير عام 2010 كتب "دومينيك مويسى" الأستاذ الزائر فى جامعة هارفارد مقالة بعنوان "الانحدار النهائى للغرب".

 

يقول "مويسى": "إن الحقبة الطويلة من الزمن التى ساد فيها الغرب على العالم فى طريقها إلى الإنتهاء. والسبب فى ذلك هو أخطاء الغرب وسلوكياته غير المسئولة. نحن الآن ندخل فى دورة تاريخية جديدة، تتميز بقلة الغربيين وكثرة الأفارقة والشرق أوسطيين مع العديد من الآسويين من ذوى القوة الاقتصادية والاستراتيجية.

 

على الأمريكيين والأوروبيين أن يسلكوا سلوكيات تتسم أكثر وأكثر بالمسئولية لمواجهة التحديات الاقتصادية والديموجرافية الثورية. فبدلا من تجاهل الآخر (على الطريقة الأمريكية)، أو (الأنا المجروح) على الطريقة الأوربية عليهم جميعا أن يواجهوا التحديات المشتركة الناجمة عن سياسة العولمة التى من غير المتوقع أن تصمد طويلا ".

 

ثانيا: قامت مؤسسة "تمكين أمريكا" بالتعاون مع مؤسسة "هيريتاج" بإجراء تحليلات للظروف الاجتماعية والقيم السلوكية والحضارية للمجتمع الأمريكى الحديث فى الفترة من 1960 وحتى أكثر من ثلاثين سنة بعدها. اعتمدت هذه التحليلات على قاعدة بيانات إحصائية ومقاييس دقيقة. ظهرت نتائج هذه الدراسة فى مقالة كتبها " وليم بينيت "وزير التعليم الأمريكى الأسبق" بعنوان "قياس الانحدار الأمريكى".

 

يقول "بينيت": "ربما لا يندهش القارئ إذا علم أن البيانات التى ظهرت قد أوضحت لنا أن الوضع الثقافى فى أمريكا بعيد عن أن يكون صحيا. ولكن الذى يصدمنا حقيقة هو قدر هذا الانحدار الذى وصل إليه مجتمعنا فى الثلاثين سنة الماضية على الرغم من كل الجهود الحكومية الضخمة التى بذلت من أجل تحسينه.

 

تزايد عدد السكان منذ الستينيات بنسبة 41%. تضاعف ناتج الدخل القومى ثلاث مرات، تزايد الإنفاق الاجتماعى الحكومى من 143 بليون دولار إلى أكثر من 787 بليون دولار. ولكن خلال نفس هذه الفترة كانت هناك زيادة فى جرائم العنف بنسبة 560%. وزيادة فى نسبة المواليد غير الشرعيين قدرها 419%. معدلات الطلاق زادت أربعة أضعاف، كما تضاعفت ثلاث مرات نسبة الأطفال الذين يعيشون فى أسر ذات العائل الواحد. زادت نسبة انحراف الشباب 200%. لم تحقق جهود الحكومة فى مواجهة هذه المشكلات نجاحا ملحوظا بالرغم من أن جهود البرامج الاجتماعية كان لها بعض الآثار الطيبة. لكن المشكلة هى أن جهود المعالجة الحكومية لهذه القضايا الاجتماعية فقد وصلت إلى أقصى سقف لها. لعل أخطر ما توصلنا إليه هو أن الانحدار الذى أصاب الثقافة الأمريكية هو هذا الانحدار الناتج عن التحول فى المعتقدات والاتجاهات العامة للشعب الأمريكى.

 

استشهد "بينيت" فى دراسته بآراء العديد من المفكرين والكتاب الأمريكيين فى بيان الحالة التى وصل إليها المجتمع الأمريكى وسجل شهادتهم على النحو التالي:

 

1- يقول العالم الاجتماعى "جيمس ويلسون" أن أخلاقيات قيم التعبير عن الذات قد فاقت أخلاقيات ضبط الذات، وخاصة بين الشباب، بمعنى أن الشباب لم يعد يضع ضوابط يكبح بها هوى نفسه، وذلك بسبب ضعف القوة الاجتماعية التى تضع قيودا على وسائل التعبير عن الذات.

 

2- يقول "دانييل يانكلوفيتش": "أن مجتمعنا لا يعطى الآن قدرا من الاحترام لمسائل الالتزام الأخلاقى، ولا لقيم التضحية ولا للقيم التى تقيد إشباع لذة الجسد وممارسة الجنس".

 

3- سؤل "وولكر بيرسى" وهو أحد الكتاب الأمريكيين البارزين عما يقلقه بالنسبة لمستقبل أمريكا فقال: "إنى أخشى من أن أرى أمريكا هذه القوة العظمى بجمالها وبقيم الحرية التى تسودها نغوص بالتدريج فى مستنقع من التسوس والعفن الذى يؤدى حتما إلى هزيمتها ليس من خارجها ولكن من داخلها هى مع انتشار القيم السلبية والعجز فى مواجهة مشاكلها الكبرى".

 

4- يقول "الكسندر سولزهنستاين": "إن الغرب يتعرض الآن للتآكل واختفاء القيم والمثاليات والأخلاقيات العليا. لقد بهت فيه المحور الروحى فى الحياة".

 

5- يقول "جون آبدايك": "إن الحقيقة هي أننا إذا قارنا أنفسنا بالروس أو حتى بالأفارقة فإننا لا نستطيع حتى أن نسكن الألم الذى نعانيه من الشعور باننا لم نعد نعش طويلا بأخلاق ونبالة".

 

وقد شخص الأستاذ "محمود شاكر" حال الأمة الإسلامية مقارنا إياه بالغرب فى كلمات قصيره كتبها بمناسبة " الهجره". يقول "محمود شاكر" مخاطبا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يانبى الله... إن الإسلام قد قعد به أهله، والزمن بالناس يعدو، والحياة فى العلم فكر يتحقق، وهى عندنا حلم يتبدد، هذه أمتك تملأ الأرض، ولكن قد فرغت قلوبها من الإيمان، والإيمان فى دينك قول وعمل، كانت به المعجزة الإسلامية، ولكنه عندنا قول وجدل تكون به الفُرقة الجاهلية".

 

المصادر:

1- عادل سليمان جمال، جمهرة مقالات الأستاذ محمود محمد شاكر، الجزء الأول، مكتبة الخانجى، القاهرة، ص 94.

 

2- محمد قطب، واقعنا المعاصر، دار الشروق 1997، ص 513-515

 

3- Dominique Moïsi , The final decline of the West. European voice.com.

 

4- William J. Bennett , Quantifying America’s Decline , April 1993, www.ashbrook.org/publicat/onprin/.../bennett.html.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الإسلام والغرب (مراحل الحديث عن الإسلام في الغرب)(مقالة - ملفات خاصة)
  • قراءة في بواكير المواجهة مع الغرب (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قراءة في بواكير المواجهة مع الغرب (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (المناهضة)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • تفريعات وتقسيمات الغرب(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب (التغريب)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كنه الاستغراب: المنهج في فهمنا الغرب (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هزيمة الغرب للإسلام أمر غير ممكن نظرية دافيد سيلبورني(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • ثنائيات تلتقي(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب