• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. أمين بن عبدالله الشقاوي / حدث غير التاريخ
علامة باركود

التأهب لملاقاة العدو في غزوة بدر

التأهب لملاقاة العدو في غزوة بدر
د. أمين بن عبدالله الشقاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/8/2014 ميلادي - 5/11/1435 هجري

الزيارات: 15519

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التأهب لملاقاة العدو في غزوة بدر

 

النبي صلى الله عليه وسلم يعقد مجلساً آخر لاستشارة الناس:

لما نجا أبو سفيان بالقافلة، تيقن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا بد له من ملاقاة العدو، إذ هذا وعد الله الذي لا يخلف وعده، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَعِدُكُمْ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ ﴾ [الأنفال: 7]. ولذا رأى النبي صلى الله عليه وسلم أن يعقد مجلساً يستشير فيه الناس ويستجلي فيه مدى استعدادهم لملاقاة العدو.

 

قال ابن إسحاق: وأتاه الخبر عن قريش بمسيرهم ليمنعوا عيرهم فاستشار الناس، وأخبرهم عن قريش، فقام أبو بكر الصديق فقال وأحسن، ثم قام عمر بن الخطاب فقال وأحسن، ثم قام المقداد بن عمرو فقال: يا رسول الله امضِ لما أراك الله، فنحن معك. والله لا نقول لك كما قال بنو إسرائيل لموسى: ﴿ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾ [المائدة: 24] ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون، فوالذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد[1] لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيراً ودعا له به، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أشيروا علي أيها الناس"، وإنما يريد الأنصار، وذلك أنهم كانوا عدد الناس، وأنهم حين بايعوه بالعقبة قالوا: يا رسول الله إنا براء من ذمامك حتى تصل إلى ديارنا، فإذا وصلت إلينا فأنت في ذمتنا نمنعك مما نمنع منه أبناءنا ونساءنا، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يتخوف أن لا تكون الأنصار ترى عليه نصره إلا ممن دهمه بالمدينة من عدوه، وأن ليس عليهم أن يسير بهم إلى عدو من بلادهم. فلما قال ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له سعد بن معاذ: والله لكأنك تريدنا يا رسول الله؟ قال: "أجل". قال: فقد آمنا بك، وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق، وأعطيناك على ذلك عهودنا، ومواثيقنا على السمع والطاعة لك، فامض بنا يا رسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا البحر فخضته لخضناه معك ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غداً، إنا لصبر في الحرب، صدق في اللقاء، لعل الله يريك منا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله، فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول سعد، ونشطه ذلك، ثم قال: "سيروا وأبشروا، فإن الله تعالى قد وعدني إحدى الطائفتين، والله لكأني الآن أنظر إلى مصارع القوم" [2].

 

وفي رواية: ولعلك أن تكون خرجت لأمر وأحدث الله إليك غيره، فانظر الذي أحدث الله إليك فامض له فصل حبال من شئت، واقطع حبال من شئت، وعاد من شئت، وسالم من شئت، وخذ من أموالنا ما شئت، وأعطنا ما شئت[3].

 

قال ابن كثير - رحمه الله -: هكذا رواه ابن إسحاق - رحمه الله -، وله شواهد من وجوه كثيرة [4] [5].

 

أما رواية البخاري فمن طريق ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: شهدت من المقداد بن الأسود مشهداً لأن أكون صاحبه أحب إلي مما عدل به. أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدعو على المشركين، فقال: لا نقول كما قال قوم موسى: اذهب أنت وربك فقاتلا، ولكنا نقاتل عن يمينك، وعن شمالك وبين يديك، وخلفك، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم أشرق وجهه وسره، يعني قوله[6].

 

مجادلة بعض الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم:

قال تعالى: ﴿ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنظُرُونَ ﴾ [الأنفال: 5-6].

 

قال ابن جرير: اختلف المفسرون في السبب الجالب لهذه الكاف، في قوله: ﴿ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ ﴾، فقال بعضهم: شبه به في الصلاح للمؤمنين اتقاؤهم ربهم، وإصلاحهم ذات بينهم، وطاعتهم لله ورسوله. ثم روى عن عكرمة نحو هذا، ومعنى هذا أن الله تعالى يقول: كما أنكم لما اختلفتم في المغانم، وتشاححتم فيها فانتزعها الله منكم، وجعلها إلى قسمه وقسم رسوله صلى الله عليه وسلم، فقسمها على العدل والتسوية، فكأن هذا هو المصلحة التامة لكم، وكذلك لما كرهتم الخروج إلى الأعداء من قتال ذات الشوكة، وهم النفير الذين خرجوا لنصر دينهم، وإحراز عيرهم، فكان عاقبة كراهتكم للقتال بأن قدره لكم، وجمع به بينكم وبين عدوكم على غير ميعاد رشداً، وهدى ونصراً، وفتحاً، كما قال تعالى: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216] الآية.

 

وقال آخرون: معنى ذلك: كما أخرجك ربك من بيتك بالحق، على كره من فريق من المؤمنين، كذلك هم كارهون للقتال، فهم يجادلونك فيه بعد ما تبين لهم.

 

وقال آخرون: يسألونك عن الأنفال مجادلة، كما جادلوك يوم بدر، فقالوا: أخرجتنا للعير ولم تعلمنا قتالاً فنستعد له[7].

 

قال ابن كثير: ورسول الله صلى الله عليه وسلم إنما خرج من المدينة طالباً لعير أبي سفيان التي بلغه أنها صادرة من الشام.

 

وتيامن أبو سفيان بالعير إلى سيف البحر، فنجا وجمع الله بين المسلمين والكافرين على غير ميعاد، ولما يريد الله تعالى من إعلاء كلمة المسلمين ونصرهم على عدوهم.

 

والغرض أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغه خروج النفير أوحى الله إليه يعده إحدى الطائفتين، إما العير، وإما النفير، ورغب كثير من المسلمين إلى العير؛ لأنه كسب بلا قتال[8]، كما قال تعالى: ﴿ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ ﴾ [الأنفال: 7].

 

قوله: ﴿ يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنظُرُونَ ﴾ [الأنفال: 6]، قال محمد بن إسحاق: أي كراهية للقاء المشركين، وإنكاراً لمسير قريش حين ذكروا له، وقال السدي: يجادلونك في الحق بعدما تبين، أي بعدما تبين لهم أنك لا تفعل إلا ما أمرك الله به. قال ابن جرير: وقال آخرون: عني بذلك المشركون، قال ابن كثير: قال ابن زيد: هؤلاء المشركون جادلوه في الحق كأنما يساقون إلى الموت حين يدعون إلى الإسلام وهم ينظرون، قال: وليس هذا من صفة الآخرين، هذه صفة مبتدأة لأهل الكفر، ثم قال ابن جرير: ولا معنى لما قاله، لأن الذي قبل قوله: ﴿ يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ ﴾ خبر عن أهل الإيمان، والذي يتلوه خبر عنهم، والصواب قول ابن عباس وابن إسحاق أنه خبر عن المؤمنين، وهذا الذي نصره ابن جرير، وهو الحق الذي يدل عليه سياق الكلام، والله أعلم[9].اهـ

 

إجماع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على ملاقاة العدو:

لا شك أن ما قرره النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بعد المشاورة وإقناع المجادلين بضرورة اللقاء هو الرأي الصائب الذي لا يسع القائد المحنك أن يتخذ سواه، وذلك لأمور:

1- أن الله - عز وجل- وعدهم إحدى الطائفتين، إما العير وإما النفير، فلما فاتت العير لم يبق إلا النفير.

 

٢- أن رجوع النبي صلى الله عليه وسلم والحالة هذه يعتبر في الأعراف العربية، والخطط العسكرية انهزاماً، وبالتالي سيعد وصول الجيش المكي إلى بدر، وعودته سالماً نصراً كبيراً للمشركين.

 

٣- أن رجوع النبي صلى الله عليه وسلم لو عاد إلى المدينة سيتخذ منه فيما بعد قاعدة للانهزام في مثل هذه الظروف، مع أن الذي تشير إليه الآيات ووقائع الغزوة جميعاً أن الله تعالى أراد بهذه الغزوة أن تكون عبرة للمعتبرين، فلا يعتمدون على كثرة عددهم وعتادهم، وأن القاعدة التي يجب اتخاذها والعمل بها هي معرفة أن النصر من عند الله، وإنما يجب من الأسباب ما أمكن.

 

٤- أن عودة النبي صلى الله عليه وسلم والحال هذه سيفرح المتربصين من اليهود والمنافقين في المدينة، وربما كان ذلك سبباً لاجترائهم عليهم بالقول أو الفعل، وقد يتخذ اليهود من هذا وسيلة لتشكيك بعض المسلمين فيما يعتقدون.

 

قال الشيخ محمد الغزالي: "والذين كرهوا لقاء قريش ما كانوا ليهابوا الموت، ولكنهم لم يعرفوا الحكمة في خوض معركة مباغتة دون إتقان ما ينبغي لها من عدة وعدد، بيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وزن الظروف الملابسة للأمر كله، فوجد الإقدام خير من الإحجام، ومن ثم قرر أن يمضي، فإن الحكمة من توجيه هذه البعوث المسلحة تضيع سدى لو عاد على هذا النحو[10]".اهـ.

 

المفاجآت تمحيص للرجال:

قال الغزالي: إن المرء قد تفجؤه أحداث عابرة وهو ماض في طريقه يحتاج في مواجهتها لأن يستجمع مواهبه، وأن يستحضر تجاربه، وأن يقف أمامها حاد الانتباه مرهف الأعصاب، وهذه الامتحانات المباغتة أدق في الحكم على الناس وأدل على قيمهم من الامتحانات التي يعرفون ميعادها، ويتقدمون إليها، واثقين مستعدين، والمسلمون الذين خرجوا لأمرٍ يسير ما لبثوا أن ألفوا أنفسهم أمام امتحان شاق تيقظت له مشاعرهم، فشرعوا يقلبون - على عجل - تكاليفه ونتائجه، وثار منطق اليقين القديم، فأهاج القوم إلى الخطة الفذة التي لا محيص عنها للمؤمن[11].

 

الوفاء هدي الأنبياء، والغدر سجية الجبناء:

جاء في سؤالات هرقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لأبي سفيان: هل يغدر؟ قال: لا[12].

 

روى مسلم في صحيحه من حديث حذيفة بن اليمان قال: منعني أن أشهد بدراً أني خرجت أنا وأبي حسيل، قال فأخذنا كفار قريش، قالوا: إنكم تريدون محمداً؟ فقلنا ما نريده، ما نريد إلا المدينة، فأخذوا منا عهد الله وميثاقه لننصرفن إلى المدينة، ولا نقاتل معه فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرناه الخبر، فقال: "انصرفا نفي لهم بعهدهم ونستعين الله عليهم" [13].



[1] برك الغماد: قال ابن عجر: ودلت رواية ابن عائذ هذه على أنها من جهة اليمن، وذكر السهيلي أنه رأى في بعض الكتب أنها أرض الحبشة، وكأنه أخذه من قصة أبي بكر مع ابن الدغنة، فإن فيها أنه لقيه ذاهباً إلى الحبشة ببرك الغماد، فأجاره ابن الدغنة، كما تقدم في هذا الكتاب، ويجمع بأنها من جهة اليمن تقابل الحبشة، وبينهما عرض البحر. اهـ فتح الباري (7/288).

[2] السيرة النبوية (2/206).

[3] مصنف ابن أبي شيبة (13/261-262) برقم (37657)، من حديث محمد بن عمرو بن علقمة عن أبيه عن جده، وذكره الأموي في مغازيه، انظر: سبل الهدى والرشاد (4/26).

[4] البداية والنهاية (5/71).

[5] سيرة ابن هشام (2/205-206) بدون إسناد، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (6/73-74): رواه الطبراني بإسناد حسن، قلت: ورواه البيهقي في دلائل النبوة (3/31-35)، وهو مرسل، وسنده لا بأس به. انظر تعليق الشيخ ناصر الدين الألباني على: فقه السيرة ص223-224.

[6] ص752 برقم (3952) كتاب المغازي، باب قول الله تعالى: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ ﴾.

[7] تفسر ابن جرير (6/180-181).

[8] انظر: تفسير ابن كثير (2/287).

[9] انظر: تفسر ابن جرير (6/181-183)، وتفسير ابن كثير (2/287-288).

[10] فقه السيرة ص218-219.

[11] فقه السيرة ص237-238.

[12] صحيح البخاري ص23 برقم (7) كتاب بدء الوحي، باب.

[13] ص736-737 برقم (1773)، كتاب الإمارة، باب فضيلة الإمام العادل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأحداث المهمة بين يدي غزوة بدر الكبرى
  • من دروس غزوة بدر : موقف الصحابة من التضحية لهذا الدين
  • بث العيون في غزوة بدر والبحث عن أبي سفيان
  • غزوة بدر ودعوة المشركين للمبارزة
  • هزيمة المشركين في غزوة بدر

مختارات من الشبكة

  • كينيا: المسلمون يحتفلون بالعيد وسط تأهب أمني(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تأهب في صفوف الجالية المسلمة بسويسرا لمواجهة حظر بناء المآذن(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أفريقيا الوسطى " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم "(مقالة - ملفات خاصة)
  • تفسير: (اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخبار التراث والمخطوطات (70)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • إنفاق المال طلبا لمرضاة الله تعالى(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • فرنسا: حرق مسجد في بلدة جيفيه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بكل صراحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غزوة خالد بن الوليد بني جذيمة(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • نظرات في مطلب إسقاط الولاية(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب