• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. علي بن إبراهيم النملة / المقالات
علامة باركود

عندما بكى الناس!

أ. د. علي بن إبراهيم النملة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/8/2017 ميلادي - 23/11/1438 هجري

الزيارات: 7368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عندما بكى الناس!


في الدقيقة الثالثة والثلاثين من يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك 1405هـ الموافق للسابع عشر من شهر يونيه (حزيران) 1985م بكى الناس، كثير منهم بكى حينما ثار الدخان وكأنه عاصفة غبار أبيض من تحت المركبة الفضائية (الاكتشاف/ أو ديسكوفري) معلنًا انطلاقة الرائد العربي المسلم الأول.

 

لماذا بكى الناس؟

بكى الناس لأنهم رأوا في رائد الفضاء العربي المسلم أملًا في فتح آفاق علمية جديدة تصحح الصورة العربية المسلمة أمام الناس، لقد كانت ولا تزال الصورة قاتمة مليئة بالاتهامات، وفي خضم أحداث بيروت وتحت نير الدعاية الإعلامية الغربية لاختطاف طائرة خطوط عبر العالم، وفي خضم الاضطهاد اليهودي لعرب فلسطين المحتلة، وفي خضم الأحداث الأخرى، في خضم هذه كلها يطير الأمل العربي المسلم يقف جنبًا إلى جنب مع فطاحلة العلوم، لا يطير هذا الشاب وحده، ولكنه يحمل معه قلوب الملايين من المسلمين في كل مكان والدعاء يلاحقه بالتوفيق، لا يطير هذا الشاب وحده، ولكنه يحمل معه الخبرة العربية المسلمة التي حمَّلها إياه فريق علماء العرب المسلمين من أبناء هذه البلاد.

 

بكى الناس لأنهم أحسوا أن عهدًا جديدًا فتح بابه على مصراعيه للعرب والمسلمين يدعوهم للعودة إلى المساهمة في النهضة العلمية العالمية التي كانوا قد نالوا فيها قصب السبق، وبكى الناس لأنهم قد شعروا أنهم قد "تذكروا" الماضي عَبْره، وهم اليوم يعيدن بوادره عملًا، وبكى الناس لأنهم بدؤوا يشعرون أن هناك تكنولوجيا عربية إسلامية تغزو الفضاء بكتاب الله، وتبدأ الانطلاقة بدعاء السفر: "سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين.." فتتعانق الروح المادة في فضاء الله الواسع معلنة "باسم الله، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم هون علينا سفرنا هذا، والموعظة بعده، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر ومن كآبة المنظر ومن سوء المنقلب في المال والأهل"، وكأني برائد الفضاء يقول: الله ازوِ لنا الأرض والفضاء؛فهو في الفضاء يطير، وعلى الأرض يعود موفقًا - إن شاء الله.

 

وبكى الناس العرب المسلمون في كل مكان نقل الانطلاقة على الهواء؛ لأنهم قد ملوا مشاهدة الانطلاقات السابقة على الهواء وكأن ليس لهم فيها أو عليها ذِكرٌ، واليوم تنطلق الرحلة المكوكية ولهم عليها الذكرُ كل، إنهم يبكون في باريس ولندن وواشنطون وفرانكفورت وهم يتابعون الانطلاقة بالتعليق العربي المسلم الذي كان مع الله في تعليقاته كلها لتجسد هذه التعليقات تعانق الروح مع المادة معلنة مرة أخرى وسطية هذه الأمة التي حققت الأسباب العلمية التكنولوجية بتوفيقه تعالى، وحققت الاعتماد والتوكل على الله سبحانه وتعالى، وذلك في وسط مجتمعات غربية أعمَتْها صنوف الحياة ومخترعاتها حتى نأت بعقولها ووجدانها عن ترديد ذكر الله.

 

لقد كانت الرحلة مؤثرة تأثيرًا عاطفيًّا كبيرًا على كل أولئك الذين شاهدوها حية على الهواء تنطلق باسم الله مجراها ومرساها، لم يتمالك المذيع العربي عيسى خليل الصباغ من أن يبدو عليه التأثر، حاول كتمان بكائه ولكنه لم يستطع، فكانت "الحشرجة" في كلامه واضحة رغم أنه كان يعلن الانتقال إلى أحد المراسلين في المراكز الأخرى، ولم يتمالك خبير الفضاء "فانس برانت" من أن يصد بوجهه يمينًا عندما لاحظ الصباغ في حالة من التأثر؛ وذلك لئلا يشعر المذيع بحرج الموقف وهو الرجل الذي مر بالتجرِبة ذاتها قبل تجربة التعليق عليها مع المذيع الصباغ.

 

هذه الحشرجة التي بدت على المذيع، إنما هي ترجمة "محافظة" مكتومة ما أمكن لدموع بدت من خلف النظارات التي كان يلبَسها مجموعة من العلماء السعوديين ممن كانوا في مركز كيندي يشاهدون انطلاقة أخيهم وصديقهم وعزيزهم الرائد العربي المسلم، وكانت ترجمة لدموع وبهجة واغتباط مقرونة بحمد الله تعالى كانت تبدو على الجموع التي كانت تجلس أمام الشاشات ترقب وقائع الانطلاقة.

 

لقد مرت هذه المشاعر على مَن قبلنا وهم يطلقون المركبات الواحدة تلو الأخرى، وقد شاركناهم هذه المشاعر؛ لأننا نعتقد أن هذه الانطلاقات إنما هي ترجمة للعقل والتفكير البشري الذي وهبه الله المعرفة وطلب منه أن يستغلها في التفكير والتعقل بآيات الله في الماء والأرض والسماء، ولكنا نشارك هذه المشاعر فقط، ومشاركتنا هذه عن قرب أضفَتْ علينا من المشاعر ما لم نتوقعه من قبل، حقًّا لقد كانت لحظة تاريخية في يوم تاريخي.

 

وسط هذه المشاعر لا ننسى أن هذا كله إنما هو انطلاقة فقط؛ أي إن ما حدث ذلكم اليوم يمكن أن ينظر إليه على أن خطوة أولى ومبدئية نحو نهج علمي تكنولوجي عربي مسلم كان قد بدأ منذ زمن وبرز للعيان كخطوة أولى يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك 1405هـ معلنًا بداية المسيرة العلمية التكنولوجية.

 

إذ إن هذه العلوم لا تعترف بالحدود، وقد حث الله سبحانه المسلمين على طلب العلم؛ لأنه من مصادر القوة لهم، فلمَ التمييز ما دامت قابلة للتطبيق على مستوى عالمي؟ التكنولوجيا العربية لا تختلف عن التكنولوجيا الغربية أو الشرقية إلا بركيزتين رئيستين:

الركيزة الأولى: أن روادها سيكونون عربًا مسلمين لا بالأسماء، ولكن باعتمادهم على الله ثم على العقول المبصرة لأهمية العلم ورواده، ولعل الساعة المطورة حديثًا المسماة (بلال 4) خير دليل على ذلك، وقد طورت بفكرة عربي مسلم، وهي تحدد القبلة وتعطي أوقات الصلاة بكل مكان.

 

الركيزة الثانية: أن التكنولوجيا العربية تنطق العربية ورموزها عربية ومعالجتها عربية، وتطور كذلك لتلائم البيئة العربية والإسلامية وتناسبها، وهي بهذا منتمية، تخدم تطلعات العقل البشري بما يحقق طموحاته، وتُغفل أي إجراء تكنولوجي لا يحقق أبعاد هذه الطموحات العلمية بمعتقدها وخلفيتها، ونقل التكنولوجيا الغربية - غربية أو شرقية - لا يعد تقدمًا تكنولوجيًّا في مقابل تطوير التكنولوجيا الوطنية، وهذا ما يجعلنا نركز على فريق الخبراء العرب المسلمين الذين يقفون وراء هذه الرحلة في مجال من مجالاتها، وما يقومون به إنما هو طموح متقدم في طريق التكنولوجيا العربية التي تدعو إليها.

 

وأخيرًا، فقد بكى الناس في ذلك اليوم بكاءً من نوع خاص لم يألفوه من قبل، وألفوا البكاء على الأبناء والبنات والأزواج والزوجات والآباء والأمهات حينما يحل بهم مكروه، وألفوا البكاء على إخوتهم في فلسطين وفي لبنان وأفغانستان وغيرها، وقد كانوا طعمًا للفتن والحروب والآلام، فحري بالناس أن يبكوا بكاء الآملين الفرِحين بعد أن بكوا بكاء الآلمين، وجعل الله مع كل خطوة خيرة نخطوها سلامة.

 

ما هو شعورك؟

سؤال يتردد كثيرًا في مناسبات مختلفة، فحينما تختطف طائرة ويفرج عن الرهائن يأتي أحد المحققين من صحفيين وإعلاميين ليسأل أحد المخطوفين: ما هو شعورك وأنت على متن طائرة مخطوفة؟!

وحينما ينجح الطالب في مرحلة نهائية يسأل عن شعوره، وحينما يفوز فريق أو لاعب أو مثقف أو مخترع بجائزة أو بطولة يُسأل عن شعوره.

ولقد أحسستُ بالامتعاض حينما وجه أحد المذيعين الذين كانوا ينقلون انطلاقة المركبة الفضائية السؤال إلى فهد بن سلمان عن شعوره وهو يرقب المركبة تنطلق بأخيه تمخر عنان الفضاء، لم يكن السؤال - في نظري - في محله؛فالشعور معروف ولا يحتاج إلى من يسأل عنه، ولعل الامتعاض هذا بدا على وجه الأمير فهد حينما سُئل هذا السؤال، فأجاب عليه إجابة هادئة، لكن فيها دلالة على عدم ارتياحه للسؤال: ما شعورك؟ فكانت إجابته بأن هذا السؤال كثيرًا ما يطرح في مثل هذه المناسبات وأنه لا يستطيع وصف شعوره بكلمات، وكأن بالأمير يقول للمذيع: أليس عندك أعمق من هذا السؤال في هذه اللحظة من الزمان؟!

 

معاشر المقابلين، لا تسألوا هذا السؤال إطلاقًا؛ فإن عليه ملاحظتين: الأولى لا يقال: ما هو شعورك؟ بالضمير "هو"؛ لأن الضمير هنا يعود على مجهول، والأولى أن يقال: ما شعورك؟ ما مدى ما توصلت إليه؟ ما الأسباب التي دعت إلى حضورك؟ وليس "ما هي الأسباب"..وهذه ملاحظة لغوية.

 

الثانية: أن هذا السؤال بهذه الصيغة أصبح اليوم ممجوجًا كثير الترديد، ولا أتوقع أن طارح مثل هذا السؤال ينكر أو يجهل مثل هذا الشعور، ويمكن أن يسأل عن الموقف ذاته بأساليب كثيرة غير هذا السؤال المباشر، وإن لم يسأل عن الشعور فهو أفضل، ومجالات السؤال عن الموقف كثيرة غير السؤال عن الشعور، والخلاصة أن مثل هذا السؤال يجب أن يحذف من قائمة الأسئلة التي تعد في أية مناسبة من المناسبات.

 

عربسات "2":

وانطلق يوم الثلاثاء الأول من شوال (عيد الفطر المبارك) الثامن عشر من يونيه (حزيران) القمر الصناعي العربي الثاني (عربسات "2") داعمًا لشقيقه الأكبر الذي أُطلق قبل ثلاثة أشهر، وما يقال في عربسات الأول يمكن أن يقال في عربسات الثاني من حيث تنمية جوانب الاتصال بين الدول العربية والجوانب الأخرى التي أثيرت عند الحديث على الشقيق الأكبر، إلا أن فرص الاتصال بدأت تتنمى أكثر، مما سيكون له دور بارز في جوانب التنمية في المنطقة العربية، خاصة أن جوانب الاتصال تعتبر اليوم من أوائل التجهيزات الأساسية للتنمية في أية منطقة، والمنطقة العربية بأمس الحاجة اليوم إلى التركيز على التجهيزات الأساسية للتنمية كأساليب الاتصال والمواصلات.

 

ويبقى أن نتذكر كل لحظة أن هذه الإنجازات من انطلاقة المركبة الفضائية وانطلاقة القمر الصناعي العربي الأول والثاني والقمر الصناعي العربي الثالث "الاحتياطي" وإنجازات علمية كبرى تشهدها المنطقة العربية، كل هذا يساهم فيه العقل العربي المسلم الوطني مما يؤكد ما ناقشناه من محلية التكنولوجيا العربية حيث الأصالة والملاءمة، وحيث تجني هذه البلد بفضل من الله تعالى ثمرة جهد طويل المدى في إعداد الخبرة الوطنية التي تقوم على إنتاج وتشغيل وصيانة التكنولوجيا العربية، جعل الله التوفيق حليفهم جميعًا، ولنا لقاء غدًا إن شاء الله مع رائد الفضاء العربي المسلم حينما يعود إلينا سالمًا فنتابعه وهو يحط مع زملائه في قاعدة اندروز في ولاية كاليفورنيا، فمرحبًا به وعودًا حميدًا بإذن الله.

(الجزيرة، العدد 4650، السبت 5 شوال 1405هـ الموافق 22 يونيه 1985م).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفضاء الإسلامي
  • ماليزيا: رائد الفضاء الماليزي يسمع صوت الأذان في الفضاء
  • ركوب الأطباق وغزو الفضاء

مختارات من الشبكة

  • لمن البشرى اليوم؟ (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما بكى وبكيته الكتاب ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المداراة مع الناس وقول النبي عليه الصلاة والسلام شر الناس من تركه الناس اتقاء شره(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شمعة الحياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماذا يحصل عندما تغيب النهاية؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يعتاد المراهق الألفاظ البذيئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عندما نحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عندما يتطاول الزمن..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يوأد الأطفال (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • عندما تتكافأ أقوال الفقهاء في مسألة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب