• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي / مقالات
علامة باركود

الشيخ ابن عقيل... كما عرفته!

الشيخ ابن عقيل... كما عرفته!
الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي

المصدر: جريدة الجزيرة، السبت 3 ذي القعدة 1432 العدد 14227.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2011 ميلادي - 3/1/1433 هجري

الزيارات: 17007

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشيخُ ابنُ عقيل... كما عرفته! «كُنَيْفٌ مُلِىء عِلْمًا»


الحمدُ لله وحده، والصَّلاةُ والسَّلامُ على مَن لا نبي بعده.

 

أما بعد:

حين ووري شيخنا المحقق، والعلامةُ المدقِّقُ معالي الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل - رحمه الله- الثرى تذكرتُ تلك المقولةُ التي قالها الفاروق عمرُ بنُ الخطاب رضي الله عنه في عبدِ الله بن مسعودٍ رضي الله عنه: «كُنَيْفٌ مُلِىءَ عِلْمًا»، ولا أملك حيال هذا المصاب الجلل إلا أنْ أقول: إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون، وإنَّ لله ما أخذَ، وله ما أعطى، وكلٌّ عنده بأجلٍ مسمى، ونسأله تعالى أن يجبر العلماءَ وطلبةَ العلم بفقدِه خيرا.

 

إنَّ سماحةَ الوالد الشيخ ابن عقيل-رحمه الله- شيخُ الحنابلةِ في هذا العصر، وريحانةُ الفقهاء، ومقصدُ المسنِدين المحدِّثين، يعزُّ مثلُه، فهو مِن حسنات هذا القرن.

 

فقد رحلَ -رحمه الله- بعد عمرٍ مديدٍ، وحياةٍ حافلةٍ بالعطاءِ والبذلِ والدَّعوةِ والإصلاحِ، وقد جعل اللهُ له ذِكرًا حسنًا في حياتِه، وبعد مماتِه.

فارفَعْ لنفسك بعدَ موتكَ ذكرَها
فالذِّكرُ للإنسان عُمرٌ ثاني

 

ولهذا أثنى ربنا- سبحانه- على أنبيائه ورسله بأن أبقى لهم ذِكرًا حسنًا، فقال بعد ذِكرِ نوحٍ -عليه الصَّلاة والسَّلام-: ﴿ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ ﴾ [الصافات: 78]، وكان مِن دعاء الخليل إبراهيم -عليه الصلاةُ والسَّلام-: ﴿ وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ ﴾ [الشعراء: 84]. ويستوقفني في حياة ذلك الإمامِ الجهبذِ أمورٌ كثيرةٌ، رأيتُها مِن شيخنا، أَخْتَزِلُها في هذه الأسطر؛ لعلَّ الله أن ينفعَ بها كاتبَها وقارئها، إنَّه وليُّ ذلك، والقادرُ عليه.

 

فلقد كان الشيخ-قدَّسَ اللهُ روحَه- رأسًا في جوانب شتى، فكان رأسًا في العلمِ، وتطبيقِ السُّنةِ، ومكارمِ الأخلاقِ، والكرمِ، والتَّواضُعِ، والبساطةِ، والبشاشةِ، والسَّماحة، وغيرِ ذلك. ولا أظنُّ شخصًا اجتمعَ بالشيخِ-رحمه الله- والتقاه إلا ويرى أنَّ حقًا عليه معاودةَ الزيارة، إذ يرى أنَّه بين يدي والدٍ مُشفقٍ، رحيمٍ، وناصحٍ، ومُربٍ كريمٍ.

 

كان - رحمه الله - طودًا شامِخًا، وجبلا أشمَّ، وأنموذجًا فريدًا، فكان بحقٍ نسيجَ وحدِه، اجتمعَ فيه خصالٌِ وصفاتٌ قلَّما تجتمعُ في شخص، فكان أمةً في رجل، ولعلِّي في هذه الأسطرِ أذكرُ لإخواني ما رأيتُه منه-رحمه الله- في جوانب متعددة؛ اعترافًا بفضلِه، وَوفاءً بحقه عليَّ، فمَن لا يشكر النَّاسَ لا يشكرُ الله.

 

• أما مِن جهةِ العلم: فكان -رحمه الله- موسوعةً علميةً شاملةً، يجتمعُ بين يديه أساتذةُ الجامعات، كلٌّ في تخصُّصِه، في التفسيرِ، والحديثِ وعلومِه، والفقه وأصولِه، والسِّيَر، واللغةِ، والتَّأريخِ، والأدبِ والبلاغةِ، وغير ذلك، فيُصْدِرهم جميعًا، ويخرجون منه وقد خرج الرِّيُ مِن أظفارِهم، فكان مجلسُه جامعةً كبرى مفتوحةً، و بابُه مفتوحًا للجميع، يستفيدُ منه الطالبُ المبتدئ، ولا يستغني عنه الراغبُ المنتهي، فلله درُّه وعطاؤه.

 

لا يرى زائرُه نفسَه في مكانٍ أعزَّ منه في مجلسِه، فكان يُعطي كلَّ ذي حقٍ حقَّه، وينزلُ النَّاسَ منازلَهم -رحمه الله-.

 

• كانت لذَّتُه وراحتُه في التعليم، ومذاكرة العلم: أذكرُ أنني صليتُ معه العصرَ، ثم بدأتُ في القراءة عليه، وكان يوم جمعة، فطلب من الموظف أن يُغلِقَ البابَ بعدما دخلتُ عليه، فظننتُ أني آخُذُ حصتي ثم أنصرفُ بعد دقائق، لكني لم أزل أقرأ والشيخُ يُعلِّقُ ويُصحِّحُ ويُناقشُ -كعادتِه-، ويطلبُ المراجعَ لذلك، وكانت قراءتي يومها في كتاب الروض المربع. سألني الشيخُ - رحمه الله -: كم بقي على المغرب؟ قلتُ: عشرون دقيقة. فأطبق الشيخُ الكتابَ فورًا، ونهضَ وارتدى المشلحَ، وهرع إلى المسجد متوكئًا على عصاه، تبعتُه وإذا به يدخلُ غرفةَ الخطيب الصغيرةِ التي في مقدمة الجامعِ؛ ليقضي تلك الدقائق الثمينة التي هي مظنةُ الإجابة، رافعًا يديه داعيًا ربَّه مبتهلا حتى غربت الشمسُ.

 

فكان- رحمه الله- متبتلا، لا تراه إلا قارئًا، أو مستمعًا، أو باحثًا، أو مُصلِّيًا، أو ذاكرًا لله، أو شافعًا لمن يطلب الشفاعة، وتلك هي عادةُ العلماءِ الرَّبانيين، فقد كان قِرْنُه سماحةُ الشيخ ابنُ باز- رحمه الله- عابدًا، لا يُضيِّعُ لحظةً في غيرِ طاعة وقربة- كما عُرف عنه. رافقتُ سماحةَ الشيخ ابن باز-رحمه الله- في حجِّ أحد الأعوام، وركبتُ معه سيارتَه الخاصة، رفعَ اللهُ درجةَ مَن كان سببًا في ذلك، نزلنا في مزدلفة بعد إفاضتنا مِن عرفات، هجعَ النَّاس بعد ما صلَّوا المغرب والعشاء، اضطجع الشيخُ لحظةً، ثم قام يُلبّي، ويذكرُ الله، ويُصلّي، فكان هذا دأبُه ليلتَه أجمع، يقطعُ الليلَ كلَّه صلاةً، وتلبيةً، وذِكرًا لله، وربما اضطجعَ، وقام، يكرِّرُ هذا عشرات المرات.

 

أما إجلالُ شيخنا ابن عقيل -رحمه الله - لأهلِ العلمِ، ولاسيما أقرانه، وزملاؤه القدامى، فأمرٌ معروف، أتاه الشيخُ عبدُ الله بنُ جبرين -رحمه الله - ليصلي معه الظهر، وكان على موعدٍ معه لعيادةِ أحد طلبة العلم -شفاه الله-، أُقيمت الصلاةُ، فقدَّمَ الشيخُ الشيخَ ابنَ جبرين للصلاةِ بنا، وكان الشيخُ عبدُ الله بن عقيل - رحمه الله- هو الإمامُ في مسجدهِ في الصلوات السِّرية.

 

• أما يوم الأربعاء، فكان يومًا مشهودًا، يُقيمُ فيه مأدبةً كبيرةً، ويفتحُ أبوابَه للزائرين، فكان يدعو إلى العشاءِ مَن حضرَ مِن طلابه ذلك اليوم، ويُلِحُّ في ذلك، وبالرغمِ مِن انشغالِه بالوليمةِ الكبيرةِ إلا أنَّه لا يتوقفُ عن الإقراءِ والتدريس حتى أذان العشاء، ثم ينهضُ إلى المسجد، ويستمعُ إلى تفسير الشيخِ ابنِ سعدي - رحمه الله-، أو كتاب الرَّحيق المختوم، أو غيرهما، بقراءة أحد أبنائه البررة، وكان -رحمه الله- مع ذلك ممسكًا بالكتاب، يُعلِّق، ويُصحِّحُ، ويفتحُ على القارئ.

 

صليتُ معه العشاء، ثم بدا لي أن أذهبَ إلى زيارةِ بعضِ أقاربي هناك، وفي منتصفِ الطريقِ قدرتُ في نفسي أن أرجعَ، وقد فعلتُ -بتوفيق الله- لأنني خشيتُ أن الشيخَ يفقدُني، وكان الأمرُ كذلك، إذ بي أُفاجأُ أنَّ أحدَ أبناءِ الشيخِ يخبرني أنَّ الشيخَ سأل عنك كثيرًا، وهو ينتظرك لتُكمِلَ القراءة، والمجلسُ قد امتلأ بالزائرين، منهم العلماء، وطلبة العلم، وأولو الفضل، وغيرهم.

 

• ومن المواقف المؤثرة: زيارةُ معالي الشيخ راشد بن خنين له قبل سنتين أو ثلاث، دخل الشيخُ راشد وهو يدبُّ دبيبا، فتلقَّاه الشيخُ ابنُ عقيل-رحمه الله-، وتعانقا بحرارةٍ لم أرها مِن قبل، يُقبِّلُ كل منهما رأسَ صاحبه، وأذكرُ أنَّ الشيخَ ابن خنين قال للشيخ: اعطني رأسك لأقبّلَه. وهو يبكي! أجلسَه الشيخُ بجوارِه، وأمسكَ كلُّ منهما بذراعِ الآخر، يتحسسه على هيئة الملاطفة والشوق.

 

كان أول سؤال طرحه شيخنا ابن عقيل-رحمه الله-على الشيخ ابن خنين أن سأله: كيف تقرأ القرآن؟ سبحان الله، كان هذا شغله الشاغل، العلم والعمل، وما يُقرِّبُ إلى الله-عزَّ وجلَّ-، حينها تذكرتُ قصةَ أبي موسى الأشعري ومعاذ بن جبل-رضي الله عنهما- حين بعثهما النبيُّ صلى الله عليه وسلم إلى اليمن، وجعل كلَّ واحدٍ منهما على مِخْلافٍ، فلما التقيا، قال معاذ: يَا عَبْدَ اللهِ كَيْفَ تَقْرَأُ القُرْآنَ؟ قَالَ: أَتَفَوَّقُهُ تَفَوُّقًا، قَالَ: فَكَيْفَ تَقْرَأُ أَنْتَ يَا مُعَاذُ؟ قَالَ: أَنَامُ أَوَّلَ اللَّيْلِ، فَأَقُومُ وَقَدْ قَضَيْتُ جُزْئِي مِنَ النَّوْمِ، فَأَقْرَأُ مَا كَتَبَ اللهُ لِي، فَأَحْتَسِبُ نَوْمَتِي كَمَا أَحْتَسِبُ قَوْمَتِي.. الحديث.

 

كان رحمه الله حين تدريسه يُشعرُ الطالبَ أنَّه يُذِاكرُ معه العلمَ مُذاكرةً، وكان يستنبطُ الفوائدَ من طلابه، ويُدرّبهم على ذلك، وإذا سمِعَ فائدةً أتى على قائِلها وامتدحه، وقيَّدَها، وكان إذا شعرَ أنَّ المسألةَ فيها بعضَ الانغلاقِ على القارئ، رفع رأسه ونظر إليه، وقال له: (ظاهر؟!)، وكان يكفي الطالبَ لحظُه فقط، لما جعل اللهُ له مِن المهابة العظيمة.

 

وقد دفعَ إليَّ ذاتَ مرةٍ كتابًا جمعَ فيه أحدُ طلابِه بعضَ الفوائد التي سمعَها من سماحتِه، وطلب مني أن أقرأ الكتاب وأُقيّد ما أقفُ عليه من ملحوظات أو اقتراحات، فأثار ذلك الموقف في نفسي مشاعرَ كثيرة، ووقفت متعجبا من تواضعه -رحمه الله- وتشجيعه، فكم لهذا الموقف مِن أثرٍ في نفس طالب العلم؟!

 

كان - رحمه الله- واصلا للقريبِ والبعيدِ، إذا بلغَه وفاة شخصٍ اتصلَ بأقاربِه، وعزَّاهم، وسألَ عن أحوالِهم، ودعا لميِّتِهم، بلغته يومًا بوفاةِ عَمٍّ لي، فاتصل فورًا بأولادِه يُعزِّيهم.

 

وأخبرتُه أنَّ أحد أقاربي أجرى عمليةً في قلبِه، وأنَّه يرقدُ في المستشفى، فأمرني الشيخُ أن أتصل به، ليطمئن عليه، فاتصلتُ به، وقلتُ: الشيخ عبد الله بن عقيل يريد السلامَ عليك.

 

هكذا كان الشيخُ عبدُ الله بن عقيل - رحمه الله-، وذلك فضل الله يُؤتيه مَن يشاء، والله ذو الفضلِ العظيم.

 

هذه إشاراتٌ سريعةٌ، اقتضاها الخاطرُ، وما في الجعبة أكثر، لولا خوف الإطالة، ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق.

 

تلك المكارمُ لا قُعبان مِن لبنٍ
شِيبا بماءٍ فعادا بَعْدُ أبوالا

 

اللهم اغفر لشيخنا عبد الله بن عقيل، وارحمه، وارفع درجتَه في المهديين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العلامة ابن عقيل.. صفاته وما يتمتع به في شخصيته
  • إنعاش الذاكرة (مواقف لسماحة الشيخ ابن عقيل)
  • في وفاة العلم العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل
  • العلامة ابن عقيل وقرن في التعليم
  • الشيخ عبد الله بن عقيل في جازان
  • ابن عقيل.. شامة في تاريخ الفقه الإسلامي
  • وداعاً شيخ الحنابلة.. وداعاً لأقدم قاضٍ في مدينة الرياض!!
  • يا ثلمة الإسلام بفقدك يا ابن عقيل
  • مقدمة حول الضرورة الشعرية في شرح ابن عقيل

مختارات من الشبكة

  • الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن التويجري في محاضرة: وقفات مع قوله تعالى: {إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة}(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • رسالة الشيخ عبدالكريم الدبان إلى شيخه الشيخ أحمد الراوي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الشيخ عبداللطيف بن الشيخ عبدالرحمن بن شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد في محاضرة: مسائل متعلقة بشهري شعبان ورمضان(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ د. عصام بن صالح العويد في محاضرة بعنوان (أركان تربية القرآن)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ جبران سحاري في محاضرة بعنوان (اختيارات الشيخ ابن عقيل في أوائل كتاب البيوع)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • نبذة عن سماحة الشيخ ابن باز بقلم الشيخ العلامة عبدالله بن عقيل(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ جبران بن سلمان سحاري في محاضرة: اختيارات فضيلة الشيخ عبدالله بن عقيل في باب النكاح(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ جبران سحاري في محاضرة بعنوان ( اختيارات فضيلة الشيخ عبدالله العقيل الفقهية في أبواب العبادات )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • تعزية خاصة من الشيخ الشاويش لأبناء سماحة الشيخ العقيل وذويه وطلابه(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)

 


تعليقات الزوار
5- إعادة نظر
ابن الشام العدية - شام العزة 03-12-2011 07:48 AM

إذن أقترح على الإخوة في شبكة الألوكة أن يعيدوا النظر في موضوع نقل المقالات المنشورة في مواقع أخرى...

فلا ضرورة لإعادة نقلها إذا كانت ستقدمها بأخطائها وأغاليطها!!! لأنها بذلك ستكون معينة على نشر الخطأ..

ومعروف أن الألوكة موقع رصين يدخله نخبة طلاب العلم والشيوخ والدعاة.. فلا يليق أن نقدم لهم مثل هذه المواد..

وما زلت أؤكد ضرورة تصحيح الأخطاء النحوية واللغوية الفاحشة أما الركاكة والأخطاء الأسلوبية فتبقى كما هي لأنها تدل على مستوى الكاتب ومدى إتقانه للغته..

والمعروف أن المواقع أكثرها خصوصا مواقع الصحف لا يعتنون فيها بالتصحيح والمراجعة... ولذلك صار الناس لا يثقون كثيرا بها.. حتى صاروا إذا أرادوا التشكيك بكلام قالوا: كلام جرائد!!!

فهل تريد الألوكة أن تصير موقعا لكلام الجرايد؟؟!!
وتفقد ثقة قرائها بها؟؟!!

هذا ما ننتظر الإجابة عنه من إدارة الموقع الكريم..

وكل الشكر لك أخ محمد على أن أسهمت في هذا الحوار الذي آمل أن يكون فيه الخير للألوكة العزيزة الغالية.

وشكرا خاصا للألوكة على سعة صدرها واستيعابها للآراء المختلفة ولو كانت في نقدها... لأن النقد الهادف البناء هو سبيل النهوض والارتقاء الذي تسعى إليه الألوكة دوما..

4- إلى الأخ الكريم (ابن الشام العدية)
محمد - السعودية 01-12-2011 07:51 PM

شكرا للرد اخي (ابن الشام العدية)
وأنا أعرف أخي الكريم أنّ الإخوة في الألوكة يصحّحون المواد المنشورة سابقاً ورقياً ولكن كنت أقصد المواد المنشورة سابقا على الإنترنت فهي لا تصحح وهذا المقال لم يقم الإخوة في الموقع بإعادة كتابته فهو مكتوب أصلا ومنشور في موقع الصحيفة على الإنترنت والإخوة نقلوه من الموقع.

3- تعقيب فيه بيان ما نؤمله من الألوكة
ابن الشام العدية - شام العزة 01-12-2011 01:41 PM

الأخ الكريم (محمد) من السعودية.

ما أعلمه أخي الكريم أن الإخوة في الألوكة حملة رسالة وليسوا أي موقع من المواقع التي تملأ فضاء الشبكة..

ورسالتهم في التميز واضحة ومشرقة..
ولا أظنهم لا يصححون المقالات المنقولة لأن ذلك سيكون خللا كبيرا في أداء رسالتهم!

إذ ما الفائدة من نقل مقالات منشورة في صحف ومجلات إذا كنا سنعرضها على القراء بأخطائها وخللها؟!

كلامك قد يكون صحيحا في موضوع تغيير الأسلوب أو الأخطاء التركيبية.. اما الأخطاء النحوية الفاحشة التي يرفع فيها المنصوب، ويجر المرفوع فهذا غير مقبول أبدا تركه وعدم تصحيحه..

لأن الغاية فيما أظن من نشر هذا المواد الصحفية المنشورة من قبل هي تقديمها لما فيها من فائدة، ولكن حين نقدمها بأخطائها سنكون مساعدين على نشر الخطا وتعميم الباطل وإفساد لغة القراء...
وكل هذا غير جائز
ومخالف لسياسة الألوكة المعروفة بالحرص على الصواب والعلم النافع..

وإذا أرادت الألوكة الا تتعب نفسها بالتصحيح فعليها أن تنشر المقالات مصورة من الصحف كما هي دون إعادة كتابتها..
أما إذا أعادت كتابتها فعليها أن تصحح الأخطاء..
أو تضع عند هذه الأخطاء بين قوسين (كذا) تنبيها للقارئ أنه خطا ولكنه هكذا ورد في النص الأصلي!

أرجو أن يتقبل الإخوة كلامي ويحرصوا على الاستمرار في أداء رسالتهم كما عودونا
ولهم عظيم الشكر

2- إلى الأخ الكريم (ابن الشام العدية)
محمد - السعودية 30-11-2011 01:45 PM

ما أعلمه أخي الكريم أنّ الإخوة في الألوكة يصحّحون المواد الجديدة.. أما المواد المنشورة سابقاً فلا يصححونها لكي لا تتعارض مع المنشورة سابقاً.. وهذا المقال منقول من موقع صحيفة الجزيرة لذا لم يصحح.

1- جميلة مع ملاحظ
ابن الشام العدية - شام العزة 30-11-2011 10:18 AM

مقالة جميلة رحمة الله على الشيخ المتوفى...

وفي النص ملاحظ للتصحيح:

- تذكرتُ تلك المقولةُ التي
الصواب: المقولةَ بالنصب

- وينزلُ النَّاسَ منازلَهم -رحمه الله-.
لا افهم لماذا يضعون هنا علامة اعتراض، هل الدعاء (رحمه الله) اعترض في الكلام؟ كلا، هو جاء في آخر الجملة فلا ضرورة لعلامات الاعتراض.


- فقد كان قِرْنُه سماحةُ الشيخ ابنُ باز- رحمه الله- عابدًا،
الصواب: ابنِ باز بالجر لأنه بدل من الشيخ


- اعطني رأسك لأقبّلَه.
الصواب: أعطني بهمزة قطع


- وكان إذا شعرَ أنَّ المسألةَ فيها بعضَ الانغلاقِ على
الصواب: فيها بعضُ الانغلاق برفع بعض لأنها مبتدأ مؤخر

هذا والله أعلم
وجزى الله خيرا الكاتب ورحم الشيخ

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب