• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ محمد بن صالح الشاوي / مختارات شعرية
علامة باركود

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (2)

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (2)
الشيخ محمد بن صالح الشاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2012 ميلادي - 30/7/1433 هجري

الزيارات: 76278

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكمٌ مُختاراتٌ

من عيونِ الشِّعرِ والأدبِ

(2)


وقال ابن قيم الجوزية رحمه الله:

وهذا هو الحظُّ الذي قد رضيتَهُ
لِنفسكَ في الدارَيْنِ لو كنتَ تَفْهمُ
قَضَى الله رَبُّ العَالمينَ قَضيةً
بأنَّ الهَوَى يُعمِي القُلوبَ ويُبْكِمُ
بَخِلتَ بشيءٍ لا يَضُرُّكَ بِذْلُهِ
وجُدتَ بشيءٍ مثلهُ لا يُقوَّمُ


هذه أبيات من قصيدة طويلة لابن قيم الجوزية رحمه الله أوردها في كتابه طريق الهجرتين، ومطلعها:

فحيَّ على جناتِ عدنٍ فإنها
منازِلُك الأولى وفيها المخيَّم
ولكننا سبيُ العدو فهل ترى
نعودُ إلى أوطاننا ونسلّم
وحيَّ على روضاتِها وخيامها
وحيَّ على عيشٍ بها ليس يسأم
وحيَّ على يومِ المزيد وموعدِ ال
محبين طوبى للذي هو منهم
وحيَّ على وادٍ بها هو أفيحٌ
وتربتُه من أذفرِ المسكِ أعظم
ومن حولها كثبانُ مسكٍ مقاعد
لمن دونهم هذا الفخَارُ المعظَّم


• • • •

وقال أبو القاسم الشابي:

أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ
وَمَنْ يَسْتَلِذُّ رُكُوبَ الخَطَر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَانَ
وَيَقْنَعُ بِالعَيْشِ عَيْشِ الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ، يُحِبُّ الحَيَاةَ
وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَبُر
فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ
وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَر


هذه أبيات من قصيدة للشاعر الشابي التونسي، مطلعها:

إذا الشّعْبُ يَوْمًا أرَادَ الْحَيَاةَ
فَلا بُدَّ إنْ يَسْتَجِيبَ القَدَر
وَلا بُدَّ لِلَّيْلِ أنْ يَنْجَلِي
وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْكَسِر

 

وقد أخطأ الشاعر في البيت الأول؛ حيث وقع في انحراف عقدي؛ لأنه أخضع استجابة القدر لإرادة الشعوب، ومعلوم أن القدر هو حكم الله، وهو سر من أسرار الله تعالى اختص العليم الخبير به، وضرب دونه الأستار، وحجبه عن عقول الخلق، فلم يعلمه نبي مرسل ولا ملك مقرب؛ ولكنه قال:﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60]، فمن دعا وألح وركب الأخطار وجاهد جدير بأن يستجيب له الله، فالله مع المحب المجاهد وفي سبيله.


والخلق هم الذين يخضعون لمشيئة الله عز وجل، وليس قدر الله الذي هو إرادته ومشيئته من يخضع لإرادة البشر، فالواجب على الإنسان إذا ذُكر القدر أن يمسك ولا يتخوض فيه حتى لا يقع فيما لا تحمد عقباه، والواجب على المسلم أيضًا التحذير والتنبيه من إشعار هذا البيت، أو الاستشهاد به، أو اتخاذه مثلًا يضرب، أو يتشبه به لتسلم له عقيدته، والله أعلم.


وقد رد الشيخ عبدالرحمن الدوسري رحمه الله على هذه الأبيات في قصيدة يقول في مطلعها:

إذا الشعبُ يومًا أراد الحيا
ةَ وجاء بمقتضياتِ القدر
من فعلِ ما قضى علينا ربنا
في شرعِه من يقظةٍ ومن حَذَر
وبغض من خالف دينَ أحمدٍ
مع امتيازٍ عنهمو بين البشر


• • • •

وقال أبو الفتح البُستي:

أَفِدْ طَبْعَك الْمَكْدُودَ بالْجدِّ رَاحَةً
يُجَمُّ وَعَلِّلْهُ بِشَيْءٍ مِنْ الْمَزْحِ
وَلَكِنْ إذَا أَعْطَيْتَهُ الْمَزْحَ فَلْيَكُنْ
بِمِقْدَارِ مَا تُعْطِي الطَّعَامَ مِنْ الْمِلْحِ


هذا البيت يُستشهد به لمن يريد أن يمزح فعليه أن لا يكثر منه، وأن يأخذ منه بقدرِ ما يبعد عنه السأم والهمّ، وعلى من أراد أن يتعاطى المزاح فليكن بمقدار الطعام من الملح.


ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمزحُ ولكن لا يقول إلا حقًّا، ففي الحديث أنه قال: «إنِّي لَأَمْزَحُ وَلَا أَقُولُ إلَّا حَقًّا»[1]، وجاء في كتب السيرة أمثلة عدة على مزاحه صلى الله عليه وسلم، وقال سعيد بن العاص رضي الله عنه لابنه: اقتصد في مزاحك فإن الإفراط فيه يُذهب البهاء، ويجرئ عليك السفهاء، وإن التقصير فيه يَفُضّ عنك المؤانسين، ويوحش منك المصاحبين، وقال بعض الحكماء : من كثر مزاحه زالت هيبتُه.


وقال محمود الزمخشري:

العلمُ للرحمنِ جلَّ جلاله
وسواه في جهلاتِه يتغمْغَمُ
ما للترابِ وللعلومِ وإِنما
يسعى ليعلمَ أنه لا يعلَمُ

 

هذه الأبيات قيلت في أناس أفنوا أعمارهم واشتغلوا في علم الكلام وطلب المحال، وخاضوا في أمور الغيب؛ كالبحث في صفات الله وذاته؛ فضلّت أقلامهم وأقدامهم، ولم يصلوا إلى مرادهم.


ولو أنهم ساروا على منهج السلف الصالح من هذه الأمة من الصحابة وما بعدهم من التابعين وتابعيهم، لسلموا وما وقعوا في هذه الضلالات والانحرافات.


• • • •

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

فَلا تَصحَبْ أَخا
الجَهلِ وَإِياكَ وَإِياهُ
فَكَم مِن جاهِلٍ أَردى
حَليمًا حِينَ آخاهُ
يُقاسُ المَرءُ بِالمَرءِ
إذا ما المَرءُ ماشاهُ


• • • •

وقال المتنبي:

وكلٌّ يرى طرقَ الشَّجاعةِ والنَّدَى
ولكنَّ طبعَ النَّفسِ للنَّفسِ قائدُ



وهذا غير صحيح في كل المواقع، وذلك لأن الطرق تتفاوت بحسب الأمكنة والأزمنة والشخصيات والأهواء والأغراض، فغالبًا ما تموت الضمائر وتضعف الديانة، وحينئذ يصدق قول الشاعر الفرزدق:

ليس الشفيعُ الذي يأتيكَ مُؤْتَزرًا
مثل الشفيعِ الذي يأتيك عُرْيانًا



وفي هذا تكون الطرقُ والأبواب ملتويةً وتكون غير رئيسة، وهي التي يعنيها شوقي في بيته السابق كما يظهر.

 

• • • •

وقال ابن أبي الصلت:

أُعَلِّمُهُ الرِّمَايَةَ كُلَّ يَوْمٍ
َلَمَّا اشْتَدَّ سَاعِدُهُ رَمَانِي
وَكَمْ عَلَّمْتُهُ نَظْمَ الْقَوَافي
فَلَمَّا قَال قَافِيَةً هَجَاني


نعم، فكم وكم، ولكننا نرجو من الله الجزاء، وأن يهدينا جميعًا إلى الحق وإلى طريق مستقيم إنه جواد كريم.

 

• • • •

ومَدَحَتْ ليلى بقصيدة طويلة الحجاج وقالت فيها البيت التالي:

إذا سمع الحجاجُ رزءُ كتيبة
أعدَّ لها قبل النزولِ قِراها



لما سمع الحجاج هذه الأبيات قال: والله ما أحسن وصفي إلَّا هي، فوالله إنني لأعد للأمر المحتمل عدته، ولعله أن لا يقع طوال العمر، وأنا الآن سوف أحتاط، وكان ما كان بعد نقله، تضاعف مرضه وازداد حتى أصبح لا يتكلم إلا قليلًا وثقل حديثه.

 

• • • •

وقال الشاعر:

إذا لم تكن في حاجةِ المرء عانيًا
نسيت ولم يشغلك عقد الرتائم



الرتائم: والرَّتَمَةُ بفتحتين، ضرب من الشجر، والجمع: رَتَم.


وكان الرجل إذا أراد سفرًا عمد إلى شجرة فشد غصنين منها؛ فإن رجع ووجدهما على حالهما قال: إن أهله لم تخنه، وإلا فقد خانته، وقد كان هذا من أمور الجاهلية قبل الإسلام، وقد جاء الإسلام والحمد لله بمنع مثل هذه الخرافات، وأمر بمن شك في أهله أن يأتي ببينة، أو يتلاعنا أما القاضي، وأمرهما إلى الله.

 

• • • •

وقال بشار بن برد:

إذا كنت في كلِّ الأمورِ معاتبًا
صديقك لم تلقَ الذي لا تعاتِبُه
فعِش واحدًا أو صِلْ أخاك فإنه
مقارفُ ذنبٍ مرةً ومجانبه
إذا أنت لم تشربْ مرارًا على القذى
ظمِئتَ وأيُّ الناسِ تصفو مشاربُه


• • • •

وقال الشاعر:

إذا العشرونَ من شعبانَ ولَّتْ
فَواصِلْ شُرْبَ ليلِك بالنهارِ
ولا تشرب بكاساتٍ صِغارٍ
فإن الوقت ضاقَ عن الصّغارِ


قال ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف في الكلام على النهي عن صوم آخر شعبان:

ولربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل لتأخذ النفوسحظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام، ولهذا يقولون: هي أيام توديع للأكل،وتسمى تنحيسًا، واشتقاقه من الأيام النحسات، وذُكِر أن أصل ذلك مُتلقى من النصارى، فإنهميفعلونه عند قرب صيامهم، وهذا كله خطأ وجهل ممن ظنه، ولربما لم يقتصر كثير منهم على الشهوات المباحة؛ بل يتعدى إلى المحرمات، وهذا هو الخسران المبين، وأُنْشِدَ لبعضهم:

إذا العشرونَ من شعبانَ ولَّتْ
َواصِلْ شُرْبَ ليلِك بالنهارِ
ولا تشرب بكاساتٍ صِغارٍ
فإن الوقت ضاقَ عن الصّغارِ


وقال آخر:

جاء شعبان منذرًا بالصيام
فاسقياني راحًا بماء الغمام



ومن كانت هذه حاله فالبهائم أعقل منه، وله نصيب من قوله تعالى‏: ﴿ وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179].


وربما كره كثير منهم صيام رمضان، حتى إن بعض السفهاء منالشعراء كان يسبه، وكان للرشيد ابن سفيه فقال مرة شعرًا:

دعاني شهر الصوم لا كان من شهر
ولا صمت شهرًا بعده آخر الدهر
فلو كان يعديني الأنام بقدرة
على الشهر لاستعديت جهدي على الشهر


فأخذه داء الصرع؛ فكان يصرع في كل يوم مرات متعددة، ومات قبل أنيدركه رمضان آخر.


وهؤلاء السفهاء يستثقلون رمضان لاستثقالهم العبادات فيه؛ فكثير منهملا يصلون إلا في رمضان، ولا يجتنب كبائر الذنوب إلا فيه، فيشق على نفسه مفارقتهالمألوفها؛ فهو يعد الأيام والليالي ليعود إلى المعصية، ومنهم لا يقوى على الصبر عنالمعاصي فهو يواقعها في رمضان أ‏.‏ هـ‏[2].



[1] أخرجه أحمد (2/340)، والترمذي برقم (1990)، والبخاري في الأدب المفرد (رقم 265)، عن أبي هريرة رضي الله عنه. وصححه الألباني في الأدب المفرد برقم (265).

[2] انظر: لطائف المعارف لابن رجب الحنبلي (1/197).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (1)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (3)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (4)
  • الأدب الصغير والأدب الكبير
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (5)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (6)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (7)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (8)
  • هم قالوا ... ومتى سنقول نحن؟
  • الأقوال السحرية، من الأئمة السنية، في التربية الذاتية
  • قيمة العمر ( مختارات شعرية )
  • محنة اللغة .. وأخرى
  • حديقة الأدب (1)

مختارات من الشبكة

  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (57)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (56)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (55)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (54)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (53)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (52)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (51)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (50)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (49)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)
  • حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (48)(مقالة - موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي)

 


تعليقات الزوار
2- إن من الشعر لحكمة
السقادي - sudan 10-04-2014 12:28 AM

ما قيل من تعليق في البيتين غير صحيح وأعني بهما إذا العشرون من شعبان ولت إلخ...
فهذه كناية ' أي أن العشرون مقصود بها ثلثي العمر ورمضان هو كناية عن الدار الآخرة حيث إنه ترفع اﻷقلام وتجف الصحف لذلك قال الشاعر إذا العشرون من شعبان ولت فواصل شرب ليلك والنهار أي إجتهد في العباد ولا ترضى بالعمل القليل بل واصل بالليل والنهار فإن الوقت صار ضيقا بحيث لا تكفيك قلة العبادة .
لذلك يجب أن نسأل أهل الذكر إن كنا لا نعلم والله أعلم.

1- هل هذا شعر
معتز - أرض الله 21-06-2012 05:58 PM

وقد رد الشيخ عبدالرحمن الدوسري رحمه الله على هذه الأبيات في قصيدة يقول في مطلعها:

إذا الشعبُ يومًا أراد الحيا = ةَ وجاء بمقتضياتِ القدر
من فعلِ ما قضى علينا ربنا = في شرعِه من يقظةٍ ومن حَذَر
وبغض من خالف دينَ أحمدٍ = مع امتيازٍ عنهمو بين البشر

أهذا شعر؟؟؟؟؟؟؟
أين الوزن والعروض؟؟؟؟؟؟
سبحان الله!!!

وقال ابن أبي الصلت:
أُعَلِّمُهُ الرِّمَايَةَ كُلَّ يَوْمٍ
لَمَّا اشْتَدَّ سَاعِدُهُ رَمَانِي
وَكَمْ عَلَّمْتُهُ نَظْمَ الْقَوَافي
فَلَمَّا قَال قَافِيَةً هَجَاني

أولاً: الأبيات ليست لأمية بن أبي الصلت!
ثانياً : الصواب في الشطر الثاني من البيت الأول: فلمّا وليس لما

ثالثاً : الصواب استد بالسين وليس اشتد بالشين
لأنه من السداد أي صار ساعده سديدا وقادر على التسديد به!


واصِلْ شُرْبَ ليلِك بالنهارِ
الصواب : فواصل بدل واصل

إذا سمع الحجاجُ رزءُ كتيبة
أظن الصواب : رزءَ بالفتحة


فَلا تَصحَبْ أَخا = الجَهلِ وَإِياكَ وَإِياهُ

الصواب: فلا تصحب أخا الجهلِ = وإياك وإياه


خِلتَ بشيءٍ لا يَضُرُّكَ بِذْلُهِ
الصواب: بَذله بفتح الذال

وشكرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب