• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    خلق الاحترام (خطبة)
    أحمد عبدالله صالح
  •  
    رسالة شافية إلى كل مهموم
    العنود بنت محمد الطيار
  •  
    لماذا لم يذكر الجن اسم عيسى وكتابه الإنجيل؟
    د. محمد أحمد صبري النبتيتي
  •  
    امتنان الله تعالى على الخليل عليه السلام بالهداية ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    وقفات ودروس من سورة آل عمران (7)
    ميسون عبدالرحمن النحلاوي
  •  
    حديث "نكاح الجاهلية على أربعة أنحاء" تخريج ودراسة ...
    د. نايف ناصر المنصور
  •  
    فلسطين والأقصى بين الألم والأمل
    الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
  •  
    خطبة عن الألفة
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    مواقف الغرب من الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    حكم بيع السلع في متجر أمازون (أمازون FBA)
    د. عدنان رويشان محمد سويدان
  •  
    المنجيات الثلاث: مفاتيح النجاة والفلاح
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    العرف الشذي من عفو الحبيب النبي صلى الله عليه
    السيد مراد سلامة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: الإيمان بالملائكة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ترجمة الحجاج بن أرطأة وحكم روايته
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    تخريج حديث: إذا رأيتني على مثل هذه الحالة فلا ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    جسر البركة الخفي (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي تبارك ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    فتح العزيز الوهاب في شرح أحاديث الأذكار والآداب ...
    منصة دار التوحيد
  •  
    أهمية التطعيمات الموسمية (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    مراعاة الخلاف في الفتوي تأصيلا وتطبيقا والأطعمة ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    من أقوال أهل العلم في الاحتفال بالأعياد
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الحديث الثالث عشر: تحريم الخيلاء
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    وجاءكم النذير (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    التعبد بترك الحرام واستبشاعه (خطبة) – باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    أنيس الحفاظ في لطائف الألفاظ (205) سؤالا في لطائف ...
    عبداللطيف بن محمد البلوشي
  •  
    الدجال.. خطره وزمانه
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    مختصر في اعتقاد أهل السنة والجماعة للشيخ العلامة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    بستان الخطيب - الجزء التاسع (PDF)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بحث حول حقيقة تكافئ الأجر والثواب لتكاليف الرجال ...
    محمد عادل حسن
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

لماذا يجب علينا أن نرفض الصلح والسلام مع اليهود؟

الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق

المصدر: كتبت يوم 24 يناير 1977م
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/4/2008 ميلادي - 26/3/1429 هجري

الزيارات: 16766

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لماذا يجب علينا أن نرفض الصلح والسلام مع اليهود؟

هذا الصخب الإعلامي العربي الذي بات يصوّر الصلح والسلام مع اليهود على أنَّه إنجاز العصر،
وغاية النصر - لا يجوز أن يُعْمِيَنا عن الحقائق، وأن يصرفنا عن معرفة الأخطار الهائلة التي تنتظرُنا
إثر توقيع أكبر مؤامرة عرفها التاريخ، وإني لصادق.


وهاكم نزرًا يسيرًا من هذه الأخطار
:
أولاً: عِندما جاء اليهود إلى فلسطين بعد شتاتٍ بلا وطنٍ استمرَّ زهاء ثلاثة آلاف عام، أتَوْا بناء على وعود قديمة زعموها في التوراة على لسان إبراهيم عليه السلام، ولم يستطع الداعون منهم والمخطّطون لهذه العودة إغراء اليهود والمجيء بهم من أرض الشتات إلى أرض الميعاد (فلسطين)؛ إلا بهذا الوعد الدّينِيّ، فلقد كان مُعْظَم اليَهُود يعيشون عيشة هادئةً هانِئَةً في أوطانهمُ الَّتِي نشؤوا فيها، وعندما وضع المخطّطون لدولة إسرائيل مخططاتهم في أواخر القرن التاسع عشر، وفي سنة 1897م بالتحديد، كان حلمهم وأهدافهم أن تكون حدود هذه الدولة من الفرات إلى النيل، وأنَّ تحقيق السيطرة لا على العالم العربي وَحْدَهُ، وإنَّما على العالم بأَسْرِه، الَّذي يكون قَدْ أُنْهِكَ بِفِعْل المُؤامرات والحروب والفساد الَّذِي خطَّطوا له في بروتوكولاتهم، وأن يتحقَّق هذا كلّه في ظرف مائة عام فقط.

ولَقَدْ مَضَى الآن ثمانون عامًا – بالتَّحديد – على وضع هذه الفكرة، التي كانت محض خيال في وقتها، وقد تحقَّق منها سبعة أعشارها تمامًا، وأمام اليهود الآن ثلاثون سنةً فقَطْ لِتَحْقِيق نِهايةِ آمالِهِم وغاية مكرهم، والذي يريد أن يقول إنَّ اليهود لا يملكون هذا الزَّعْم، ولا يُبَيّتون هذه النية فلا يستحق أن نناقشه؛ لأنه في ضلال بعيد يحتاج معه إلى دهر طويل؛ ليتعلَّم أوَّليات القراءة والكتابة؛ ليفكَّ الحروفَ المكتوبة على صدر (الكنيست) الإسرائيلي.

باختصارٍ نحنُ أمام دولةٍ قدْ أعلنتْ أهدافَها النّهائيَّة في كُتُبِها ونشراتِها وتعليمها لأبنائها، وفي الأسرار التي انتشرت على الرغم منها، وأوَّل أهداف هذه الدولة أن تجعل منا عبيدًا (لشعب الله المختار).

والذي يقول إنَّ اليهود لا يستطيعون تحقيق هذا الحلم مخطئٌ، ويرد عليه أنَّ اليهود قدِ استطاعوا تحقيق ثلاثة أرباع مُخَطَّطهم الرَّهيب. فَمَنْ كان يظنّ قبل ثلاثين عامًا فقط أنه ستولد لليهود دولة في فلسطين، وأنها ستنْتَصِر على سبعِ دُول عربيَّة، وأنَّها في ظرف عشرين عامًا فقط من 1947 – 1967م ستدق عَلَمَها ذا النجمة السداسية على بعد مائة كيلو متر من القاهرة، وعلى مشارف مدينة دمشق؟! لو أنَّ قائلاً قال هذا قبل أن يحدث هذا لاتهم بالخبل والجنون. وإذا كان في قومنا الآن من يقول إنَّ تحذيراتنا هذه نوع من الخبل والخيال، فإنما نذكرهم بذلك فقط.

أقول: يجب علينا أن نسلم بأنَّ هذا حدث، وأنَّ إسرائيل الآن حقيقة واقعة، وأنها ساعية لا محالة إلى أهدافها التي رسمتها وعَقَدَتِ العزم عليها، وإذا كان يحقّ لنا أن نعترف بهذا فإنه ينبغي أن نعلم أيضًا أنَّ اليهود لم يقطِفُوا بعدُ ثمارَ نَصْرِهم الَّتي يرجونها، ولم يحقّقوا بعدُ غاية وجودهم في هذه الأرض، فلم يكن هدف اليهود إيجاد دولة وكفى، أو البحث عن مجرد هوية وجنسية لرعاياهم، أو مجرَّد تجميع اليهود من أرض الشتات إلى أرض الميعاد؛ بل إنَّ هدفهم النهائي هو أن تكون دَوْلَتُهم الحيَّة والثُّعبان الَّذِي يلتفُّ على عُنُقِ هذِهِ الأُمَّة ويمتصّ خيراتها، ويستعبد شعوبها، ويحقق تعاليم تلمودها، وما افتراه شياطينهم ونسبوه لله زورًا وبهتانًا.

وإن الذي يتحتم علينا الإقرار به ومعرفته أنَّ معركة السلم، والسيطرة الاقتصادية والسياسية لا نستطيع أن نُجاري اليهود فيه بحال، إننا كأمة عربية ورثت الإسلام حاربنا اليهود، ونستطيع أن ننتصر عليهم في المعارك؛ بل إنَّ الحرب هي صناعتنا وحرفتنا منذ فجر التاريخ، وما هُزِمْنا أمام اليهود إلا خيانة لا جبنًا، ولن ينتصر اليهود علينا في حربٍ آتية إلا بالخيانة لا بِالشَّجاعة؛ بل إن يهود فلسطين لو علموا – يقينًا – أنَّنا عازمون على حربهم؛ لما بقي منهم في مقامهم أحد، ولكنْ صناعة السلاح، وحرفة الاقتصاد فلسنا فيها في قليل ولا كثير، فاليهود هم فرسانُها ورجالُها في كل جيل، وعلى كلّ أرض، وأمَّا نحن العرب، فبالرغم من أننا أغنى شعوب العالم إمكانيات وثروات، فنحن أفقرها انتفاعًا بهذه الثروات والخزائن، إننا أمة ما زلنا ولا نزال مشهورين بغبائنا الاقتصادي، وتخبُّطنا الإعلامي والسياسي، وذلك أن فنون الحيل والغش والكذب لا نجيدها ولا نعرفها، وإن عرفناها فلا نستطيع أن نمارسها.

اليهود هم أساطينُ المال والفساد في الأرض، فبالرغم من شتاتهم في الأرض دهورًا طويلة، وإقامتهم دولة فقيرة في الإمكانيَّات، فإنَّ الاقتصاد العالمي أمس واليوم وغدًا في قبضتهم، وهم مع هذا تجار الفساد والانحلال في كل بقعة من بقاع العالم.

لقد حاولتِ الدول العربية يومًا أن تجاري اليهود في أسلوب من أساليبهم؛ فاستخدموا - كما قال محمد حسنين هيكل بعد هزيمة 1967م - النساء في المخابرات للتجسس على اليهود، يقول هيكل: "فوقف هؤلاء الذين أرسلناهم في هذه المهمة عند حدّ الوسيلة!!"، وهذه شهادة رجل كان يومًا ما أكبر مطَّلع على خفايا السياسة العربية.

باختصار، إنَّ الذين يحلمون بسلام مع اليهود يريدون أن يقدموا أوطاننا جميعها لا فلسطين فقط، وأموالنا جميعها، وشبابنا كله؛ ليكونوا في خدمة هذا الأخطبوط الفريد، فاتقوا الله يا من وليتم شؤوننا، واعلموا أنَّها أمانة، وأنها يوم القيامة خزي وندامة، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إلا من أخذها بحقها، ووضعها في حقها))، فهل أذن لكم الله، وأذنَّا لكم أن تصنعوا هذا بنا!!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بين الاجتماع اليهودي والتفرق العربي
  • الإستشراق في خدمة التنصير واليهودية
  • أمراض اليهود المستعصية
  • بيان خيانة اليهود
  • العلمانية والدولة اليهودية ... عناق واتفاق
  • تحول العداء اليهودي النصراني إلى وفاق
  • الإسرائيليون في دار الإفتاء المصرية!
  • اليهود في مواجهة المصطفى
  • الأحزاب... تاريخ يتجدد
  • عداوة اليهود للمسلمين
  • عقيدة القتل عند اليهود
  • وأخيراً: السلام مقابل الاقتصاد
  • اليهود ونابليون
  • هل لليهود حق في فلسطين؟
  • صفات اليهود
  • لماذا لا نعود: والسبب هم اليهود
  • يهود الدونمة
  • التنديد باليهود وذكر خبثهم والتحذير منهم

مختارات من الشبكة

  • لماذا لا أدري لكن لماذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • لمـاذا؟!(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • لماذا يجب علينا أن نعبد الله؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • لماذا يجب دراسة نفسية جيل الإنترنت؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • لماذا يجب أن نكتب في الإلحاد؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفة بين جيلين: سابق بالخيرات وظالم لنفسه (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا استهان بنا اليهود نحن المسلمين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا نكره اليهود؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا أنا دون غيري؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا أغني (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)

 


تعليقات الزوار
1- تعليقا على موضوع:لماذا يجب علينا أن نرفض الصلح والسلام مع اليهود؟
الدكتور أسعد الدندشلي - انتيغوا واند بربودا " الكاريبي" 03/04/2008 08:15 PM
بداية شكرا على الموضوع وتحية طيبة
ولكن ما أحب أن أقوله :
أن المشكلة في نهاية الأمر، تكمن فينا نحن العرب ونحن المسلمين ونحن الذين نصر على أن نقتع أنفسنا فقط بأن هناك سلام في حين الطرف الإسرائيلي يريده استسلاما بكل معاني الكلمة فالدولة التي حددت كيانها من خلال أنها دولة أمنية لا يمكن أن تكون لمواثيق وبروتوكولات السلام وجودا في مساحات دساتيرها، بل أن استراتيجية الدولة الأمنية ينحصر في الخطاب السياسي الهادف لفرض شروط الإستسلام على الآخرين ليستمر هذا الكيان، أما صيغ ومواثيق السلام فأنت المعني بها وليس هم !
هذا حالنا باختصار شديد وبعبارات شديدة الإيجاز: هم يرونه استسلاما ونحن نعتقده سلاما... لأن الضعف فينا ولأن الإسرائيليين يقتنعون بأن حفنة من القوة خير من كيس من الحق !! وقس على ذلك ما شئت كل أنواع الإدراجات منذ قيام الكيان الصهيوني في الأرض العربية الفلسطينية....
مع تحياتي ومحبتي واحترامي
د. أسعد الدندشلي
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • آلاف المسلمين يجتمعون في أستراليا ضمن فعاليات مؤتمر المنتدى الإسلامي
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/5/1447هـ - الساعة: 15:10
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب