• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   برنامج نور على الدرب   قالوا عن الشيخ زيد الفياض   مواد مترجمة   عروض الكتب  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إقليم سدير في التاريخ (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    نظرات في الشريعة (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    الروضة الندية شرح العقيدة الواسطية (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    قاهر الصليبيين: صلاح الدين الأيوبي (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    القاضي إياس بن معاوية (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    نصائح العلماء للسلاطين والأمراء (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    في سبيل الإسلام (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    حقيقة الدروز (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    فصول في الدين والأدب والاجتماع (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    مؤتفكات متصوف (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    قضية فلسطين (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    من كل صوب (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    عرض كتاب " العلم والعلماء " للعلامة زيد الفياض
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    عرض كتاب: دفاع عن معاوية للدكتور زيد عبدالعزيز ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    آثار العلامة الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض رحمه ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    واجب المسلمين في نشر الإسلام.. الطبعة الثالثة ...
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. علي بن إبراهيم النملة / المقالات
علامة باركود

حكمة الجاهلين وجهل المتعلمين

حكمة الجاهلين وجهل المتعلمين
أ. د. علي بن إبراهيم النملة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/8/2016 ميلادي - 26/10/1437 هجري

الزيارات: 18759

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكمة الجاهلين .. وجهل المتعلِّمين!


قال لصاحبه وقد مضت بهما السنون: كيف أحوال الجماعة؟ أجاب: تفرَّقوا!

سأل الصاحب: وكيف حال الاثنين؟

أجاب: أصبحوا ثلاثة!

وسأل الصاحب: ما أحوال البعيد؟

أجاب صاحبه: صار قريبًا!

 

أما سؤاله عن الجماعة فكان يقصد الأسنان، وكانت قوية متقاربة، فتفرقت، وسقط منها ما سقط، وسؤاله عن الاثنين فكان يقصد قدمَيْ صاحبه وساقيه، وكان يُعينانه على شَقِّ الطريق والسفر الطويل، فأصبحا ثلاثة؛ إذ احتاج إلى أن يتوكأ على العصا، وسؤاله عن البعيد فكان يقصد به النظر، وكان قويًّا حادًّا يرى من خلاله الأثر البعيد، ومع طول الدهر ضَعُفَ فأصبح الصاحب لا يرى إلا القريب.

 

وفي المجتمع العربي المعاصر مجموعة غير يسيرة في هذه الحكم التي تحتاج إلى سامع فاهم يفسر عموم الكلام، ويدرك الكُنْهَ والمراد، رغم أن المجتمع العربي المعاصر - وخاصة منه جيل الآباء والأجداد - كان قليل الحظ من العلم المنهجي؛ ولذلكم كان - ولا يزال - جزءٌ غير يسير من هذا المجتمع يرمى بالأمية بالمفهوم السطحي للأمية، والمقصود عدم القدرة على الكتابة والقراءة، وعندما يريد أحد أن يستجهل أحدًا يرمي بما لديه من علم بأنه يَقِلُّ بكثير عن العلم الذي كسبته الجدة، وتلكم تهمة يطيب للبعض أن يطلقها دون تحفظ، وكأن الجدة من أجهل خلق الله على الأرض لمجرد أنها لم تكن قادرة على الإمساك بالصحيفة بالوضع الطبيعي، ولم تكن قادرة على متابعة الأحداث في لبنان أو أفغانستان أو حتى الصين، بل ربما لم يصلها شيء من أخبار الحرب العالمية الأولى أو الثانية؛ لأنها لم تتأثر بهما من قريب بفضل من الله.

 

وليس من المصلحة ولا من المناسب أن يرمى هذا الجيل بالجهل والأمية؛ فقد كانت ولا تزال آثاره تتردد وتؤثر على المجتمع، وتصدر فيها الكتب والروايات والقصص العجيبة، وتترد في المجالس التي يغلب على جالسيها كبار السن ذوو التجارب الحية من أولئكم الذين لم تقبل عليهم الدنيا، كما أقبلت على أولادهم وأحفادهم، فاضطروا للسفر بحثًا عن الرزق مخلفين وراءهم الأهل والولد أودعوهم رعاية الله، وغابوا عنهم السنين دون وسيلة للاتصال مشافهة أو كتابة، فتعلموا من مدرسة الحياة، تلكم الجامعة المفتوحة متعددة التخصصات مختلفة الفترات.

 

ولدينا في المملكة العربية السعودية مجموعة من الإصدارات التي نقلت هذه المعاناة إلى الأجيال التي لم تعشها؛ فكتب الشيخ عبدالله بن خميس، وكتب الأستاذ عبدالكريم الجهيمان، وكتب آخرين كالمسلم مع العقيلات، وغيرها كثير تعد خير شاهد على أن إلصاق الجهل بهذه المجتمعات تهمة لا تستحقها هذه المجتمعات، فالجهل كلمة قوية ذات شمول يصعب إطلاقها على مجتمعات بعينها دون تقييدها بنوعية خاصة من الجهل.

 

جهل المتعلمين!

والتعلم والتعليم المنهجي بصوره الحديثة لا يعني مجال قدرة المتعلم على امتطاء صهوة الحكمة؛ فهناك من يكتبون ويقرؤون، ولكنهم لا يدركون من الحياة وتجاربها إلا ما هو في محيط هذا التخصص الدقيق الذي اتجهوا إليه، فأشغلهم عن متطلبات للحياة يضطرون لتحقيقها من خلال الاستعانة بالآخرين، ولو لم يتعد الأمر ذبح دجاجة أو إصلاح عطل يسير جدًّا بالسيارة أو كهرباء البيت، وبسبب هذا انتشرت محلات الخدمات اليسيرة تبحث عن أمثال هؤلاء تسترزق من ورائهم، فتجد أن عطلًا يسيرًا في آلة كهربائية يحتاج بصاحبه إلى أن يأخذه إلى هذا "الكهربائي" الذي يجد أن حجم العطل مضحك إلى درجة أنه قد لا يتعدى انفصال التيار مثلًا، ولكنه - ولسوء في الأمانة - يستغل الموقف لصالحه ويسلب من صاحبنا المتعلم قسطًا لا بأس به من المال.

 

ولا يقتصر الأمر على هذا الجانب المادي من جهل المتعلمين، ولكنك تراهم في المجلس لا يحسنون الحديث، ولا يفهمون ما يدور في المجلس، ولا يستطيعون الرد المباشر على الكلام الذي يوجه إليهم، إما لدعابة أو لأمر أعمق منها، وتراهم لا يعطون الجالسين حقهم من حيث قدرتهم على التعامل مع الحياة لمجرد أنهم لم يحصلوا على المؤهلات "العلمية" التي حصل عليها هؤلاء الجاهلون من المتعلمين، وتلكم ورب الكعبة مشكلة يصعب إدراكها من قِبَل مجموعة غير يسيرة من هذه النوعية من المتعلمين.

 

الهارب من الجهل:

كان أبوه من سدنة النار من أهل المجوس، يسهر على (راحة) النار، يعبدها لتأكله، لم يرتح الفتى لهذا الأسلوب من التعامل مع الحياة، ولم تقبَل روحه التعامل مع النار كوسيلة لتفريغ شحنات الحاجة إلى التعلق بالقوة العظمى، ذهب يبحث عن الحقيقة هاربًا من الجهل "المطبق"، فوقف على راهب فاسد فلم يعجبه أسلوبه في استغلال الدين، علم والده سادن النار المجوسي أن الابن سوف يعق النار، فكبله بالحديد وقربه من النار أو قرب النار منه إكراهًا في الدين، ولكن الفتى يتحرر من الأكبال المادية والمعنوية ويذهب لراهب آخر يجد به صلاحًا، فيدله الراهب على بشائر خروج نبي عربي يهاجر من بلده إلى بلدة ذات نخل في الجزيرة العربية، فيهاجر الفتى إلى الجزيرة ويصاحب قومًا فيبيعونه - وهو حر طليق - إلى يهودي فلاح على مشارف يثرب، فيعمل عنده في الفلاحة وهو يترقب ظهور الرسول العربي، فيسمع حديثًا بين اليهودي "سيده" ويهودي آخر عن مقدم محمد عليه السلام إلى يثرب ووقوفه في قبا، فيستزيد الرجل الأخبار، ولكن سيده اليهودي يلطمه على وجهه، ويخرج الرجل يبحث عن محمد ومعه زنبيل من التمر فيقدمه إلى محمد صدقة فلا يأكل منه هذا الرسول عليه السلام؛ لأنه لا يقبل الصدقة، وفي اليوم التالي يقدم الرجل ومع زنبيل آخر من التمر فيقدمه إلى الرسول هدية فيأكل منه وأصحابه، وكان في الأولى قد أعطى الصدقة لأصحابه ليأكلوا، ويتبع الرجل محمدًا عليه السلام يحدق في موضع بين كتفيه عليه السلام، فيدرك الرسول مطلب الرجل الفارسي، فيحسر عن كتفيه ويرى الرجل ختم النبوة فيستقر باله ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وكان الراهب الثاني الذي أخبره بظهور النبي العربي قد قال له: إنه لا يقبل الصدقة، ويقبل الهدية، وبين كتفيه خاتم النبوة، ويستقر الرجل الباحث عن الحقيقة حينما رأى الحقيقة ماثلة أمامه متمثلة في الرسول الحق عليه السلام، فينتسب إلى الإسلام ويهرب من عبادة النار إلى نعيم الجنة - بإذن الله - ويقرِّبه الرسول منه حيث يقول: ((سلمانُ منا آل البيت))، وحيث يقول هو:

أبي الإسلامُ لا أبَ لي سواه ♦♦♦ إذا افتخروا بقيسٍ أو تميمِ

 

تجرِبة الحياة تمثلت في هذا الرجل المعمر الذي رفض الجهل ولفظه بعد سعي في البحث عن الحقيقة يقال: إنه امتد إلى ثلاثمائة سنة، هي مجمل حياة وعُمُر سلمان الفارسي - رضي الله عنه - وما أحوج فارسيي اليوم إلى نماذج أخرى مصغرة من هذا النموذج العملاق، والعجيب أن جملة غير يسيرة من أبناء فارس لا يدركون قصة سلمان الفارسي، علَّهم يتأثرون بها فينبذون الجهل والجهالة، ويقبلون على الله.

 

الجاهلية النسبية:

والمثال الذي أوردته في مطلع هذا الحديث كان مثالًا معاصرًا، ولم يكن وليد شيء من الجاهلية، وإن كان البعض يريد أن يسم أصحابه بالجهل، وفي الجاهلية - قبل الإٍسلام - لم يكن العرب بالجاهلين جهلًا مطبقًا، ولكنهم روحيًّا كانوا على جهل مع علم غير واضح بالقوة العظمى؛ فأخطؤوا الطريق للوصول إلى الله، فصنعوا التماثيل والأصنام لتقربهم إليه، وكان لديهم الاستعداد، وإن يكن لدى بعضهم العناد والإصرار رغم ظهور الحقيقة، ولم يكونوا - فيما يبدو من آثارهم - يرغبون في الجهل والجهالة، ولا يقدرون من يرميهم بها، ولو كانت جهالة نسبية، قال شاعرهم:

وللحِلْم أوقاتٌ وللجهل مِثلُها ♦♦♦ ولكن أوقاتي إلى الحِلْم أقربُ

 

ويقول آخر في الجهالة النسبية أيضًا:

ألا لا يَجْهَلَنْ أحدٌ علينا ♦♦♦ فنجهَلَ فوق جهل الجاهلينا

 

ولذا فإن رمي المجتمع العربي قبل الإسلام بالجهالة الجهلاء أمرٌ يحتاج إلى نظر، ويجيء هذا الاتهام في محاولة لإفهام الآخرين بأن الإسلام جاء ليغير المجتمع من توجه إلى توجه آخر، وذلك ما حصل.

 

ولكن العرب لم يكونوا على قدر كبير من الجهل والجاهلية والجهالة بحيث تتغير حياتهم تغيرًا جذريًّا؛ فقد أقرهم الإسلام على أمور، وهذب أمورًا كانوا يمارسونها، ونهاهم عن أمورٍ لم يكونوا جلهم مرتاحين لها، ولعل من المصلحة عدم الإغراق في رمي المجتمع العربي قبل الإسلام بالجاهلية الجهلاء؛ إذ ربما كان نتيجة هذا الرمي عكسية غير مرغوب فيها، كما أنه لم يكن من واقع الحال ذلكم الوقت أن العرب كانوا على قدر كبير من الحضارة والثقافة والعلم، وخير الأمور أن يصور ذلكم المجتمع على ما كان عليه.

 

وعلى أي حال، فالجهل أنواع، قد لا توجد متحققة في مجتمع بعينه، أو في فرد بذاته، وتجنب الجهل بأنواعه كلها مكسَب عظيم، ومطلب غير يسير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (1)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (2)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (3)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (4)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (5)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (6)
  • السيرة ووجوب معرفة أحوال الجاهلية (7)
  • أمية المتعلمين
  • إني أعظك أن تكون من الجاهلين

مختارات من الشبكة

  • الحكم التكليفي والحكم الوضعي والفرق بينهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحكمة من بعض أنواع النسخ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم من توفي صغيرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكمة الصيام (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السحر: حكمه وحكم الساحر وآثاره وأسباب الوقاية منه والعلاج منه(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • سجود السهو في ضوء السنة المطهرة موضحا بالأمثلة: حكمه - حكمته - صفته - أسبابه - أقسامه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • زكاة الفطر: حكمها وحكمتها (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • صيام رمضان: التعريف والحكم والفضل والحكم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من حكم شعرية في شعر فضيلة الشيخ الشاعر عبدالله بن علي العامري(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب