• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   برنامج نور على الدرب   قالوا عن الشيخ زيد الفياض   مواد مترجمة   عروض الكتب  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إقليم سدير في التاريخ (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    نظرات في الشريعة (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    الروضة الندية شرح العقيدة الواسطية (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    قاهر الصليبيين: صلاح الدين الأيوبي (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    القاضي إياس بن معاوية (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    نصائح العلماء للسلاطين والأمراء (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    في سبيل الإسلام (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    حقيقة الدروز (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    فصول في الدين والأدب والاجتماع (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    مؤتفكات متصوف (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    قضية فلسطين (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    من كل صوب (PDF)
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
  •  
    عرض كتاب " العلم والعلماء " للعلامة زيد الفياض
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    عرض كتاب: دفاع عن معاوية للدكتور زيد عبدالعزيز ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    آثار العلامة الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض رحمه ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    واجب المسلمين في نشر الإسلام.. الطبعة الثالثة ...
    الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. عبدالله بن إبراهيم بن علي الطريقي / كتب / عروض كتب
علامة باركود

الإسلام وحوار الحضارات قراءة الحاضر واستشراف المستقبل

أ. د. عبدالله بن إبراهيم بن علي الطريقي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/5/2011 ميلادي - 20/6/1432 هجري

الزيارات: 26094

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسلام وحوار الحضارات

أ. د. عبدالله بن إبراهيم بن علي الطريقي

مقدمة

"إنَّ أحسن ما يُوشَّح به صدر الكلام، وأجمل ما يُفصَّل به عقد النظام، حمد اللَّه ذِي الجلال والإكرام، والإفْضال والإنعام، ثم الصلاة على خيرِ الأنام[1].

 

أما بعد:

فإنَّ التدافع بين الأُمم سُنة ماضية، وبها تتحقَّق حِكمة مِن حكم اللَّه الباهرة؛ قال سبحانه:﴿ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 251].

 

والاختلاف سُنَّة طبيعيَّة بيْن البشَر، سواء مِن حيث أشكالُهم: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ ﴾ [الروم: 22]، أو مِن حيثُ أعمالُهم وتصرُّفاتهم: ﴿ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ﴾ [الليل: 4]، أو مِن حيثُ أفكارُهم ومعتقداتُهم: ﴿ وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا ﴾ [يونس: 19]، ﴿ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ﴾ [هود: 118 - 119].

 

فتِلك الآياتُ الكريمة تُقرِّر حقيقتَين:

الأولى: أنَّ الاختلاف بيْن البشَر طبيعةٌ اجتماعيَّة وكونيَّة.

الثانية: وجود التنافُس والتدافُع بينهم.

 

ولولا وجودُ هاتين الصِّفتين في البشَر لأصبحوا نسخةً واحدةً على منهج واحد، وملَّة واحدة، وهذا خلاف مقتضى الحِكمة؛ ﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ [المائدة: 48]، ﴿ وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾ [السجدة: 13].

 

وهذه التقريراتُ لا بدَّ أن تُثير سؤالاً مهمًّا، مفاده:

إذا كان الاختلافُ والتدافُع سُنَّة، فكيف تكون طبيعةُ العلاقة بيْن البشَر، أو على وجه التحديد، بيْن الأُمم والشُّعوب؟

تلك هي القضيةُ في هذا المبحَث ومشكلته.

 

ومنها تتفرَّع تساؤلات كثيرة، منها على سبيلِ المثال:

1- ما طبيعةُ العلاقة بيْن الأديان؟

2- ما طبيعةُ العلاقة بيْن المسلمين وغيرهم؟

3- وهل الأصْل في العَلاقة السِّلْْم أو الحرْب؟

4- ما مدَى حدود مسؤولية المسلمين في عولَمةِ الإسلام بحسبانه دِينًا عالميًّا؟

5- هل الجهاد قاعدةٌ أو استثناء؟

6- وهل الجهاد دِفاعٌ أو هجوم؟

7- هل الغَرْب يُريد الحوارَ والسلام فعلاً؟

8- ما النظريات المطروحَة في قضيةِ العَلاقة بيْن الأمم والشُّعوب؟

9- ما الرُّؤى والتوقُّعات المستقبليَّة لعلاقة المسلمين بالغرْب؟

 

تلك مِن أبرز التساؤلات التي تحاول هذه الدراسةُ أن تجيبَ عنها، ولو إجمالاً، وهي وإنْ كانت تساؤلات شتَّى، بَيْدَ أنه يجمعها عقدٌ واحد هو (العلاقة الأُممية).

 

إنَّها قضايا جِدُّ كبيرة، تتطلَّب جهودًا علميَّة وذِهنيَّة ضخْمة ومضاعَفة؛ كيما نصلَ إلى شيءٍ مِن النتائج المفيدة، ونحاول استخدامَ عددٍ مِن مناهج البحْث المتعارَف عليها لتساعدَنا على الوصول إلى الهدَف، أو على الأقل الاقتراب منه، ومِن المناهج المناسِبة هنا: منهج التحليل، والنقْد، والمقارنة، والاستنباط، والاسترداد.

 

وقد راعيتُ في أسلوب الخطاب أن يكونَ مناسبًا لفئتين مِن القرَّاء:

• الفئة المثقَّفة من المسلمين، ولا سيَّما مِن أصحاب الثقافات غيرِ الشرعية.

• الفِئة المثقَّفة مِن غير المسلمين، سواء أكان لديهم ثقافةٌ ما عنِ الإسلام، أم لم يكونوا كذلك.

 

وذلك راجعٌ لسببين:

الأول: أنَّ مِثل هؤلاء يكثُر خوضُهم وحديثهم في مجالِ العلاقات الدوليَّة (الثقافيَّة والاجتماعيَّة).

الثاني: أنَّ كثيرًا قد تسنَّم مراكزَ التوجيه (الثقافية والاجتماعية) في مجتمعاتهم.

 

أمَّا خريطة البحث وتقسيماته فتبدو معالِمها بالآتي:

1- تمهيد:

في تحديد مصطلحات البحْث الكُبرى:

أ- الإسلام.

ب- الحوار.

جـ- الصِّراع.

د- الحضارات.

 

2- الفصل الأول:

الحضارات المعاصرة، وفيه مبحثان:

المبحث الأول: أنواع الحضارات.

المبحث الثاني: الحضارة الغربيَّة.

 

3- الفصل الثاني:

الحوار معَ الحضارات، وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: أنواع الحِوار.

المبحث الثاني: قواعِد الحوار وأُسسه.

المبحث الثالث: أسلوب الحوار.

المبحث الرابع: أهدافُ الحوار.

 

4- الفصل الثالث:

طبيعةُ العَلاقة بيْن الحضارة الإسلاميَّة والحضارات الأُخرى.

وفيه مبحثان:

المبحث الأوَّل: الجانب النَّظَري.

المبحث الثاني: الجانِب العَملي.

 

5- الفصل الرابع:

مُجْمَل العلاقة بيْن الحضارات عندَ الكتاب والمؤلِّفين.

وفيه ثلاثة مباحِث:

المبحث الأوَّل: عندَ علماء المسلمين المتقدِّمين.

المبحث الثاني: عند الكتَّاب المعاصرين.

المبحث الثالث: عند غيرِ المسلمين.

 

6- الفصل الخامس:

العَلاقة بالغرْب: الواقِع والمأمول.

وفيه مبحثان:

المبحث الأوَّل: واقِع العَلاقة بالغرْب.

المبحَث الثاني: مأمول العَلاقة بالغرب.

 

7- الفصل السادس:

ملحوظاتٌ ومحاذيرُ في طريقِ العَلاقة بالغرْب، وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الملحوظات.

المبحث الثاني: المحاذير.

 

8- خاتمة.

بالإضافةِ إلى بعضِ الملاحق، المتمثِّلة ببعض الوثائق القديمة المتَّصلة بالعلائق الدوليَّة، وغير خاف على القارئ الكريم ما يَكتنف الموضوع مِن طول وعُمق وغموض، ولعلَّ مثل ذلك يكون سائقًا للباحِث لا عائقًا، ومسهمًا في تأسيسِ القواعد الصُّلْبة لمثل هذه الموضوع الفضفاض.

 

واللهَ أسأل أن يُلهمني السَّداد، وأن يجعلَ في هذه الورقات الإفادةَ والمُتعة، إنَّ ربي لسميعُ الدعاء.

 

الخاتمة

ربَّما يفضِّل أكثرُ الباحثين أن يجعلوا خاتمةً يستخلصون بها أهمَّ أفكار بحوثهم، ولكنني أفضِّل هنا أن أختمَ بملحوظة قد تكون توكيدًا لما عُولِج في هذا البحث، ثم أذكُر بعضَ التوصيات التي أراها مناسبة.

 

أمَّا الملحوظة هنا فليس المقصود منها ما يُؤاخذ عليه بالضرورة، ولكنَّها أمر يسترعي الانتباه، وهي: أنَّ أكثرَ مَن يدعو إلى الحوار في ظلِّ هذه الظروف الراهنة الصَّعْبة التي بدَا فيها الغرب متأزِّمًا، منتفخ الأوداج، مكشرًا عن الناب، كما يبدو المسلمون في موقِف المتَّهم الذي لا يستطيع الدِّفاعَ عن نفسه، فأكثر مَن يدعو للحوار هم المسلمون.

 

ولعلَّ ذلك يرجِع إلى أنَّ الغرب شعَر بأنَّه ليس بحاجة إلى هذا الأسلوب (السِّلمي)، في وقت أعلن فيه الحربَ على ما سمَّاه بـ(الإرهاب)، أما المسلمون فقد رأوا - ممثلين بحكوماتهم وببعضِ دُعاة الفِكر - أنهم مستهدَفون، فأصبحوا يُنادون – وبإلحاح - إلى الحوارِ والتفاهم وعدم اللجوءِ إلى القوَّة؛ حرصًا على توطيد السِّلم، وتحاشي مخاطِر الحرْب.

 

ومِن هذه الملحوظة أنطلِق إلى تسجيلِ بعض التوصيات:

أولاها: أنَّ هذا الواقع يُنبِّه المسلمين إلى أهمية التعاون بينهم، وإعادة النَّظَر في أوضاعهم الداخلية؛ لإصلاحِ ما يُمكن إصلاحُه، وتدارك ما يُمكن تداركُه، في كلِّ شأن مِن الشؤون، ولا سيَّما في العلائق الدوليَّة، التي تتطلَّب صياغةً جديدةً وَفق معايير الشريعة الإسلامية، وما تُمليه الضرورات.

 

الثانية: أنَّ العلائِق الدوليَّة (الأممية) تختلف عنِ العلائق الفرديَّة، فهذه الأخيرة يمكن أن يَجْري فيها التفاهُم وتقريب وجهات النظَر إلى حدٍّ كبير، كما هو واضِحٌ مِن خلال التجرِبة.

 

أمَّا العلائق الدوليَّة أو العلائق بيْن الأمم، فأسلوب التفاهُم بينها في غايةِ الصعوبة والتعقيد؛ نظرًا لشدَّة المنافَسة ولعُمق الاختلاف في اللُّغات والمبادِئ والعادات والمصالِح والبيئات... إلخ.

 

ومِن هنا يَنبغي على الأمَّة المسلِمة أن تُدرك هذه الحقيقةَ، وأن تستبعد (إمكانية السلام الشامِل والدائم)، وعليها بالتالي أن تُهيِّئ نفسَها لتحمُّل الأزمات والمفاجآت.

 

وممَّا يدْعو إلى التذكير بهذه الحقيقة: ما يُلحظ مِن كثيرٍ مِن المسلمين، من منح الثِّقة المطلقة بالغرْب، وإحسان الظنِّ بهم إلى درجة قُصوى، تجعلهم يندهشون بشدَّة حينما يرون منه موقفًا سلبيًّا نحو المسلمين، ولا أدري ما مصدرُ هذه الدهشة؟ أهو أنَّ الغرب في الأصْل صديقٌ حميم، ووفيٌّ لا يغدر؟ أم لأنَّه قد بلَغ مِن التحضُّر والتمدُّن ما يجعله يَنأى بنفسه عن سفاسف الأمور، وعن تصرُّفات بعضِ المسلمين؟ أم يكون ذلك لأسبابٍ أخرى؟!

 

الثالثة: أنَّ المسلمين وهم يدْعون إلى الحوار مع الحضارات الأخرى، وبخاصَّة (الحضارة الغربية)، إنَّهم مُطالَبون بأن يفتحوا بابَ الحوار مع أنفسهم أولاً؛ نظرًا لمسيسِ حاجاتهم إليه، فهُم ما زالوا أشتاتًا في فِكرهم، وأهدافهم، ومصالِحهم العامَّة المشترَكة.

إنَّ مظاهر الفُرقة متجسِّدة بكلِّ معانيها في جُلِّ مظاهر الحياة: السياسيَّة، والفكريَّة، والتربويَّة، والدعويَّة، والاقتصاديَّة... إلخ.

 

ولا شكَّ أنَّ (أهل الحَل والعَقد) في كلِّ بلد هم الذين يتحمَّلون مسؤوليةَ هذه الفرقة والتشرذُم، وأنَّ عليهم أن يتَّقوا الله تعالى في أُمَّتهم، فيبذلوا جهدَهم في إخراجهم من هذه المآزق الضيِّقة إلى سَعة (الصلاح والحق، والخير والهدى).

والله وليُّ التوفيق.

 

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

تقديم معالي مدير الجامعة

5

مقدمة

7

أولاً: الإسلام

13

أبرز خصائص الإسلام

17

ثانيا: مفهوم الحوار

20

ثالثًا: مفهوم الصِّراع

21

رابعا: مفهوم الحَضارة

22

الفصل الأول: الحضارة المعاصِرة

25

النوع الأول: أنواع الحضارات

27

النوع الأول: الحضارات ذات الطابع الدِّيني

27

النوع الثاني: الحضارات ذات الطابع المادي

29

أ- المادية الجدليَّة

29

2- الماديَّة التاريخيَّة

30

3- الاشتراكيَّة العلميَّة

30

المبحث الثاني: الحضارة الغربيَّة

31

أولاً: فلسفة الحضارة الغربيَّة

31

ثانيًا: خصائص الحضارة الغربيَّة

35

ثالثًا: أثر الحضارة الغربيَّة في الحضارات الأُخرى

37

الفصل الثاني: الحوار مع الحضارات المعاصِرة

43

المبحث الأول: أنواع الحوار

45

الحوار العام مع الحضارات

45

الحوار الخاص

45

المبحث الثاني: قواعِد الحوار مع الحضارات وأُسسه

49

سلامة المقصد والتجرُّد مِن الهوى

49

وضوح الفِكرة

50

الثبات على المبدأ

50

الشعور بعزَّة الإيمان

52

العدْل في المعاملة

53

التزام أدَب الحوار

54

المبحث الثالث: أسلوب الحوار

57

أسلوب المناظَرات

57

أسلوب الإجابات والمناقشات الكتابيَّة

58

أسلوب الندوات والمؤتمرات

59

أسلوب التعاون الدولي

59

المبحث الرابع: أهداف الحوار مع الحضارات

61

الفصل الثالث: طبيعة العلاقة بيْن الحضارة الإسلاميَّة

65

والحضارات الأخرى

65

مدخل

65

المبحث الأول: الجانب النَّظري في تصويرِ طبيعة العَلاقَة بالآخَر

67

الرأي المتطرِّف في تصويرِ العلاقة

67

رأي المستشرقين حولَ انتشار الإسلام بالسَّيف

67

الرأي المتساهِل (المفرِط)، (تحجيم مفهومِ الجهاد)

68

المذهب الإنساني (العالمي)

70

مِن أقوال جمال الدين الأفغاني

70

من أقوال الشيخ محمد عبده

71

الرأي الوسط في قضية العَلاقة بيْن الإسلام وغيره

72

أركان العلاقة وأهدافها

72

القتال لا يكون إلا لضرورة

74

الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - نبيُّ الرحمة ونبيُّ الملحمة

75

هل يُمكن تقرير (سلام أبدي شامل)؟

76

المبحث الثاني: الجانب العَملي التطبيقي للعلاقة بالآخَر

77

سيرة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في عَلاقته بالأُمم

77

معاملة اليهود للنبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم.

79

علاقة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالنَّصارَى

80

أمثلة مِن رحمته - صلَّى الله عليه وسلَّم.

82

سيرة الخلفاء الراشدين في عَلاقاتهم بالأمم

83

سيرة أبي بكر

84

سيرة عمر

84

سيرة الحُكَّام في العهود الأُخرى في معاملتهم لغير المسلم

86

أمثلة مِن مناهج الاعتدال في معاملةِ غير المسلمين

87

الفصل الرابع: مُجمل العلاقة بيْن الحضارات في نظَر الكتَّاب والمؤلِّفين

91

مدخل

91

المبحث الأول: مُجمَل العلاقة في نظَر علماء الإسلام المتقدِّمين

93

العلاقة بالأُمم عندَ الفقهاء

93

العلاقة بالأمم عندَ المفسِّرين

96

العلاقة بالأُمم عندَ المؤرِّخين وأهل السِّير

98

العلاقة بالأُمم عندَ علماء العقيدة والكلام

100

المبحث الثاني: مُجمل العلاقة في نظَر الكتَّاب المسلمين المعاصرين

103

التغيرات العالمية خلالَ القرن الرابع عشر الهجري

103

كيف كانتِ العَلاقة النفسيَّة بين المسلمين وغيرهم

104

بدايات التفاعُل الحضاري مع الغرْب

105

مدرسة جمال الدين الأفغاني ومحمَّد عبده

105

آثار مدرسة الأستاذين العلميَّة

106

الموقِف الرافض للحضارة الغربيَّة

111

الموقِف التغريبي

111

الموقِف المعتدل تُجاه الحضارة الغربيَّة

113

الحوار والصِّراع مع الغرْب عندَ أصحاب هذه المواقِف

119

المبحث الثالث: مُجمَل العلاقة في نظَر غير المسلمين

123

موقف ساسة الغرْب مِن العلاقة الحضاريَّة

123

أقوال لبعض قادَة الغرْب

123

المواقِف العمليَّة تُجاه الإسلام

125

مواقِف متسامحة

125

موقِف مفكِّري الغرْب مِن العلاقة الحضاريَّة

127

نظريَّة (نهاية التاريخ)

128

نظريَّة (صِدام الحضارات)

129

موقف أهل الحضارات مِن نظرية (صدام الحضارات)

132

الفصل الخامس: العَلاقة بالغرْب/ الواقِع والمأمول

133

المبحث الأوَّل: واقِع العلاقة بالغرْب

135

المجال السِّياسي (العلاقة السياسيَّة بالغرب)

135

العلاقة الثقافيَّة بالغرْب

138

أولاً: العقائد والمذهبيَّات والأيدلوجيَّات

140

التنصير في بلاد المسلمين/ عدم تسويغه

141

الدعوة الإسلامية في بلادِ الغرْب/ مشروعيتها

142

واقِع التنصير، والدعوة الإسلاميَّة

144

آثار التنصير والدعوة الإسلاميَّة

148

ثانيًا: التشريعات والقوانين

148

واقع العَلاقة بالغرْب في مجال التشريع

148

ثالثًا: التعليم/ أهميته وفضْله

151

التفاعُل العِلمي مع الغرْب

153

أثر التفاعُل العَملي في الغرْب

154

العَلاقة الاجتماعيَّة بالغرْب

155

كيف كانتِ العَلاقة الاجتماعيَّة بين المسلمين

155

تأثُّر العلاقة الاجتماعيَّة بالفِكر الغربي

156

رابطة الأُسْرة

156

علاقة المرأة بالرَّجُل

157

حجاب المرأة وزِينتها

158

العلاقة الاقتصاديَّة بالغرْب

159

كيف كان الاقتصادُ بالفِكر الغربي

161

المبحث الثاني: المأمول في العلاقة بالغرْب

163

حقيقة مشكلة المسلمين في العصْر الحاضر

163

حقيقة المشكِلة لدَى الغرْب

164

عدم إدْخال (قضية العلاقة بيْن الأمم) في سراديب الخيال

164

مَن الأحقُّ برِعاية السلام العالَمي؟

165

استعلاء غيرِ المسلمين

165

آمال موجهة نحو المسلمين

166

أهمية الشورَى في قضايا المسلمين

168

مراعاة الثوابِت الإسلاميَّة

168

مراعاة معيار (المصلحة والمفسدة)

170

آمال موجَّهة نحوَ غير المسلمين

171

الالتِقاء على كلمة التوحيد (لا إله إلا الله)

171

حقائق يَنبغي أن يدرِكَها الغرْب

172

منِ أجل تحقيقِ السلام لا بدَّ مِن الأخْذ بأسبابه

173

الفصل السادس: ملحوظات ومحاذير في طريقِ العَلاقة بالغرْب

177

جملة مواقِف أهل الإسلام نحوَ الغرب

177

المبحث الأول: ملحوظات في طريقِ العلاقة بالغرْب

179

مناجاة للموقِف الرافِض للحضارة الغربيَّة

179

وقْفة مع الموقِف التوفيقي

181

أسئلة موجَّهة للشيخ محمد عبده

184

وقْفة مع التغريبيِّين

185

حديث إلى المحافظين

186

خطاب عام للمسلمين

187

المبحث الثاني: محاذير في طريقِ العلاقة

189

محاذير سياسيَّة

189

الركون إلى العدوِّ

189

الدُّخول في التحالُفات العسكريَّة

191

الانسياق مع الغرْب في شعاراته

191

عدم إغْفال التاريخ

192

محاذير فِكريَّة

194

الغفْلة عن سُنن الله الكونيَّة والاجتماعيَّة

194

منْح الثِّقة المطلَقة بالغرْب

195

منْح الغرْب درجة الأستاذيَّة

196

تجاهُل كيد العدوِّ ومكره

198

محاذير اقتصاديَّة

198

الخاتمة

201

ملاحق مهمَّة

205

قائمة بأهمِّ المصادر والمراجع

217

فهرس الموضوعات

223

 



[1] عن مقدِّمة كتاب "مجمع الأمثال" للميداني.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المنهج في استشراف المستقبل

مختارات من الشبكة

  • الإسلام وحوار الحضارات قراءة الحاضر واستشراف المستقبل (PDF)(كتاب - موقع أ. د. عبدالله بن إبراهيم بن علي الطريقي)
  • هولندا: قس الفاتيكان وحوار عن الإسلام لموقع اليقين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحضارات المجاورة لبلاد العرب عند ظهور الإسلام(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مكانة المرأة في الحضارات والديانات والمجتمعات السابقة على الإسلام(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حضارة الإسلام منارة لحضارة الغرب(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الإسلام والغرب.. صراع الحضارات(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام دين جميع الأنبياء، ومن ابتغى غير الإسلام فهو كافر من أهل النار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الحرب في الإسلام لحماية النفوس وفي غير الإسلام لقطع الرؤوس: غزوة تبوك نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- شكر
بشاير 13-12-2020 05:54 AM

شكرا

1- كتاب مهم
فاطمة - قطر 01-05-2017 10:09 AM

بوركت جهودكم، هذا كتاب شديد الأهمية وفريد من نوعه

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب