• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

ضياع وقت القراءة بين أمي وزوجتي

أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/12/2013 ميلادي - 8/2/1435 هجري

الزيارات: 5020

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

أعيش أنا وأمي الغالية وزوجتي في منزلٍ واحدٍ، ولا أكاد أجد الوقت الكافي لكي أخلو بنفسي للقراءة، فكلما وجدتُ وقتًا للقراءة أجد والدتي تجلس لتتحدثَ معي أو زوجتي!


أنا أُحبُّ القراءة كثيرًا، والوقت يضيع، ولا أدري ما الحل؟

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


نشكركم على تواصُلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


أخي الكريم، مشكلتك نُعاني منها جميعًا، وإن اختلفت الأسبابُ، فتجد بعضنا بسبب ازدحام أشغالِه لا يجد وقتًا كافِيًا للقراءة، وهذا الموضوعُ يحس به مَن يستمتع بالقراءة على حدِّ وصْفِ القائل:



وَخَيْرُ مَكَانٍ فِي الدُّنَا سَرْجُ سَابِحٍ
وَخَيْرُ جَلِيسٍ فِي الزَّمَانِ كِتَابُ

 


أمَّا مُحادثتك للوالدة - حفظها الله - وكذلك للزوجة الكريمة، فهذه نعتبرها نقطةً إيجابية لا سلبيةً، فكم مِن أُمهات وزوجات يفتقدْنَ هذه المحادثة مِن أبنائهن وأزواجهن!


يبقى الموضوع هو ترتيب الواجبات، وتوزيعها على ما يُناسبها مِن الأوقات، وهذا هو النجاح الحقيقيُّ، فنحن نعلم أنَّ الموضوعَ لا يقتصر على وضْعِ جدولٍ، فهذا أمرٌ في غاية البساطة، وإنما في إقناع الوالدة والزوجة بوجوب احترام وقت هوايتك المُفَضَّلة!


لسنا ندري إن كانت الوالدةُ والزوجة متعلمتين، ويمكن أن تُشركهما معك في مشروع القراءة، وذلك بترغيبهما في القراءة، ونوعية الكتب التي تُناسب مستواهما وميولهما.


لا أخفيك أن كثيرًا مِن الأزواج بدؤوا يشتكون مِن عزوف زوجاتهم عنهم، وربما والداتهم كذلك؛ بسبب تقنيات الاتصال الحديثة، وبرامج الشات في الجوَّالات، وعلى هذا فأنا أعدُّ حالتك استثناءً!


إن لم تنجحْ في إقناعهما بالقراءة، أو ليس عندهما الرغبة في ذلك، فيُمكنك الاتفاق معهما بصراحةٍ ووضوحٍ على جَدْوَلَةِ الوقت، وتخصيص وقتٍ مُعَيَّن لقراءتك، وبقية الوقت يكون متاحًا لهما.


ستكون هذه الحالة مُؤقَّتة، وكنوعٍ مِن الهُدنة، ريثما تُرزقان بأبناء يَمْلَؤُون عليكما البيت، عندها ستنشغل الزوجةُ بدرجةٍ أساسية بالأبناء تليها الوالدة، وربما أنت كذلك!


نرجو ألا تكونَ القراءة عائقًا لك عن أداء حقِّ زوجك ووالدتك؛ فالثقافةُ الهدَفُ منها زَرْعُ القِيَم والتواصُل الإنساني، ولا أعظم مِن تواصُل مع هذين الإنسانين: الوالدة والزوجة.


كما أننا نكبر فيك هذه الروح والهمة العالية في القراءة؛ فنحن في زمانٍ ضُيِّعَتْ فيه القراءة، رغم أننا أمة (اقرأ)، لكنها لا تقرأ!


وفقك الله لما يُحِبُّ ويرضى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصُلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.

أخي الكريم، مشكلتك نُعاني منها جميعًا، وإن اختلفت الأسبابُ، فتجد بعضنا بسبب ازدحام أشغالِه لا يجد وقتًا كافِيًا للقراءة، وهذا الموضوعُ يحس به مَن يستمتع بالقراءة على حدِّ وصْفِ القائل:

وَخَيْرُ مَكَانٍ فِي الدُّنَا سَرْجُ سَابِحٍ = وَخَيْرُ جَلِيسٍ فِي الزَّمَانِ كِتَابُ

أمَّا مُحادثتك للوالدة - حفظها الله - وكذلك للزوجة الكريمة، فهذه نعتبرها نقطةً إيجابية لا سلبيةً، فكم مِن أُمهات وزوجات يفتقدْنَ هذه المحادثة مِن أبنائهن وأزواجهن!

يبقى الموضوع هو ترتيب الواجبات، وتوزيعها على ما يُناسبها مِن الأوقات، وهذا هو النجاح الحقيقيُّ، فنحن نعلم أنَّ الموضوعَ لا يقتصر على وضْعِ جدولٍ، فهذا أمرٌ في غاية البساطة، وإنما في إقناع الوالدة والزوجة بوجوب احترام وقت هوايتك المُفَضَّلة!

لسنا ندري إن كانت الوالدةُ والزوجة متعلمتين، ويمكن أن تُشركهما معك في مشروع القراءة، وذلك بترغيبهما في القراءة، ونوعية الكتب التي تُناسب مستواهما وميولهما.

لا أخفيك أن كثيرًا مِن الأزواج بدؤوا يشتكون مِن عزوف زوجاتهم عنهم، وربما والداتهم كذلك؛ بسبب تقنيات الاتصال الحديثة، وبرامج الشات في الجوَّالات، وعلى هذا فأنا أعدُّ حالتك استثناءً!

إن لم تنجحْ في إقناعهما بالقراءة، أو ليس عندهما الرغبة في ذلك، فيُمكنك الاتفاق معهما بصراحةٍ ووضوحٍ على جَدْوَلَةِ الوقت، وتخصيص وقتٍ مُعَيَّن لقراءتك، وبقية الوقت يكون متاحًا لهما.

ستكون هذه الحالة مُؤقَّتة، وكنوعٍ مِن الهُدنة، ريثما تُرزقان بأبناء يَمْلَؤُون عليكما البيت، عندها ستنشغل الزوجةُ بدرجةٍ أساسية بالأبناء تليها الوالدة، وربما أنت كذلك!

نرجو ألا تكونَ القراءة عائقًا لك عن أداء حقِّ زوجك ووالدتك؛ فالثقافةُ الهدَفُ منها زَرْعُ القِيَم والتواصُل الإنساني، ولا أعظم مِن تواصُل مع هذين الإنسانين: الوالدة والزوجة.

كما أننا نكبر فيك هذه الروح والهمة العالية في القراءة؛ فنحن في زمانٍ ضُيِّعَتْ فيه القراءة، رغم أننا أمة (اقرأ)، لكنها لا تقرأ!

وفقك الله لما يُحِبُّ ويرضى





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ورطت أمي في مشكلاتي ثم قاطعتها
  • كيف أجهز نفسي لقراءة الكتب؟
  • فقدت لذة القراءة ومتعة الراحة
  • حالة ضياع
  • أمي وتعاملها مع زوجتي
  • لا أستطيع التركيز في القراءة

مختارات من الشبكة

  • خطبة المسجد النبوي 4/3/1433 هـ - التحذير من ضياع الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمل المرأة نتيجته تنحصر بين ضياع الأسرة وزيادة نسبة البطالة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الكتاب المقدس بين ضياع الأصول وتحريف النسخ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحسرة على ضياع الوقت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب ضياع الفرص(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • موعظة في ضياع الأعمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حذار من ضياع الأعمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضياع الأعمار في القيل والقال (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • ضياع الأمانة من أشراط الساعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أسباب ضياع التراث العربي المخطوط (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب