• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الإخوة والأخوات
علامة باركود

التبول اللاإرادي وتأخر الزواج ومشكلتي مع أختي

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/10/2011 ميلادي - 11/11/1432 هجري

الزيارات: 24463

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

رجاء حار

الوضع الحالي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا خرِّيجة بكالوريوس، أسكن مع عائلة متديِّنة وكبيرة نسبيًّا، يوجد عندي مشكلة التبوُّل اللاإرادي أنا وكل إخوتي تقريبًا، وأيضًا أنا أجد نفسي حساسة جدًّا، وعاطفية وخجولاً حينما أمشي في الطريق، وأتذكَّر مشكلة ما أو شيئًا محزنًا، لا أتمالك نفسي من البكاء، وحينما أمرُّ من جانب محل لبيع أشرطة الموسيقا، ويكون هذا المحل يُدِير الأغاني بصوت عالٍ جدًّا أرتبك جدًّا، وخطواتي تتعثَّر، ونظري يرتبك، ويصبح فيه الغبش، ولا أعرف إلى أين أنظر؟ وأركز مع الأغنية، وأتأثر بها جدًّا.

 

وعندي مشكلة أخرى، وهي أنني لا أستطيع التعامل مع أي رجل وسيمٍ جميل، وعندما أضطر لذلك أرتبك، ويَشْخَص بصري، ولا أعرف إلى أين أنظر؟ ولا أستطيع النظر إلى ذاك الشاب الوسيم أبدًا، وأنا لا أتعامل مع أبناء عمي وغير معتادة على التعامل معهم، وأخجل من أبناء خالتي، إلى درجة أنني لا أقول لهم: السلام عليكم، على الرَّغم من عدم وجود مشاكل بيننا، وعلى الرغم من أنني لا أخجل في التعامل مع بائعي الدكاكين، أو مع أساتذتي في الجامعة سابقًا قبل أن أتخرَّج.

 

أيضًا عندي أحلام يقظة كثيرة، وأتعذَّب؛ لأنَّني غير متزوِّجة حتى الآن، خصوصًا لأنني عاطفية، وأيضًا أمارس العادة السرية بكلِّ أسف، رغم أنني أتوب منها، وأعود إلى ممارستها مجددًا، وأخاف من مواجهة الوقحين، رغم أنني قوية، لكن ليس كثيرًا، وعندي صفة الانسحاب، وإذا واجهت مشكلة أنسحب بسرعة، مثلاً هناك إحدى الدورات، فقال لي المحاضر أمام الجميع: كيف حالك؟ أأنت مبسوطة أم (مبطوطة)؟ فحزنت جدًّا، وانسحبت، ولم أحضر المحاضرة، وذهبت إلى دكتورة نفسية، فقالت لي: إن عندي الانفصام، وأنا أستبعد ذلك جدًّا، ولا أؤمن بهذا الشيء؛ لأنَّ عندي مميزاتٍ كثيرةً، وأنا طبيعية تقريبًا، إلاَّ بعض المشاكل المعيَّنة التي ذكرتُها لك، وذهبت إلى مرشدة اجتماعيَّة، فقالت لي عن تصرُّفٍ ما قلته لها: إن هذا التصرف غير ناضج.

 

ومشكلتي الرئيسة الآن هي مع أختي المراهقة؛ فهي وقحة ومزعجة، تتميز بالصوت العالي جدًّا، والتكبُّر والغرور، عندها صفة الاحتقار، خصوصًا عند مخاصمة أي أحد، ولها وفاء شديد لصديقاتها، ونظرة بالدونية لأهلها، وهي قليلة الأدب والحياء، حينما تُخاصم أحدًا تنهال عليه بنبرتها الحادَّة؛ بالسب والشتم، والإذلال، ولا تُبقي كرامة لمن تخاصمه، وهي تتخاصم معي ومع إخوتي كلهم، ومع أمي، ولا تحترمها، ولا تحترم معلِّماتها في المدرسة، وهي تُصادق وتهاتف الشباب، وتغازلهم وتتحدث معهم بالماسنجر، وكل هذا سرًّا وخُفْية عنَّا، لكن أنا علمت بطريقتي الخاصة، وهي لا تستحي، بل تشكو للشاب الذي تصادقه عن أبي كيف أغضبَها في يومٍ ما، لكن لم يَثْبت عليها أنها تُلاقيهم، أو تفعل معهم أيَّ شيء من المحرَّمات الأخرى.

 

تاريخ مشكلتي مع أختي: قبل سنوات عديدة بدأَت المشكلة حيث كانت لا تستجيب لأوامري، ولا تردُّ عليَّ، وكانت تُحدق بي احتقارًا، وتضايقني؛ لذلك كان هناك حاجز بيني وبينها، ولا أتحدث معها، كأنها ليست أختي، لا أعرف هل السبب منها أو مني؟

 

لكن حينما كبرَتْ أدركتُ حجم المشكلة، وذهبت إلى مرشدة اجتماعيَّة، وقلت لها المشكلة، لكني لم أكمل معها، وفي ذلك الوقت بدأت مشكلتي تحلُّ تدريجيًّا، وبدأتُ أتحدث مع أختي، وبدأ الحاجز بيننا يزول، لكن لا أرى أن الحل جاء من المرشدة، لكن يمكن أن يكون الحل قد جاء من نفسي، وبعدها أصبحنا صديقتين جدًّا، وكنا نتَمازح معًا، ونسهر الليالي، ورغم ذلك كانت هناك مشاكل قليلة تحدث، وكانت في وقت المشكلة تَفْجر، ولا تحترم، وتسبُّ وتشتم، ورغم ذلك كنا نرجع إلى بعض، ونصاحب بعضًا.

 

وبعد ذلك حدثَتْ هناك مشكلة بسيطة بيننا، وقامت بمقاطعتي مدة أسبوع، وأنا مستغربة من هذه المقاطعة، وبعد هذا الأسبوع كانت قد مازحَتْ شابًّا، وأنا علمت ذلك، فقلت ذلك لأخي الكبير، فقام أخي بتعزيرها، فقامت بمقاطعتي شهرًا، ثم رجعَتْ بعد هذا الشهر تتحدَّث معي قليلاً جدًّا؛ بحجة أنَّها ليس عندها ما تقوله، إلا قصص الشباب، قائلة: "عن ماذا أتحدث معها؟ أنا كل كلامي قصص ومواقف مع الشباب"، وهذه المصالحة الوهميَّة بيني وبينها لم تتم إلا بعد الضغط من قِبَل أبي وأمي عليها.

 

وبعد ذلك كانت لا تتحدث معي إلا قليلاً، وتحتقرني وتحقد عليَّ وتحدق بي كثيرًا كأنها كاميرا مراقبة عليَّ، وتضايقني وتُصْدر أصواتًا عالية ومزعجة حينما أكون موجودة، وتقوم بالتلميح بالكلام علي، وتغنِّي للتلميح علي.

 

وأيضًا خلال هذه الفترة كانت هناك مشاكل كبيرة تحدث بسبب أنني أقول لها: لا تنظري إليَّ هكذا، فتجيب قائلة بنبرتها الحادة الاعتيادية: "أنا لا أنظر إليك، أصلاً الناس يتطلَّعون في الملوك"، وتحتدم المشكلة بيننا، ولا ترحمني أبدًا وتعاملني كاليهوديَّة، وأهزم أنا في نهاية المشكلة!

 

وفي البداية عندما كانت تنظر إلي كأنها كاميرا مراقبة، لم أكن أهتم، ولكن مع تكرار تصرُّفها هذا، لم أتحمَّل، وصرتُ أضعُف كثيرًا، ولا أقدر على الوقوف حين تنظر إلي، وأشعر بأنني مذلولة كثيرًا، ومع هذا الشُّعور أصبحتُ دائمًا أفكِّر في هذا الأمر، وأفكر كيف أنني مذلولة وضعيفة أمامها وأتعذَّب دائمًا، ولا أعرف النوم من كثرة التفكير في هذه المشكلة، وأشعر بالعجز عن مواجهتها؛ لأنها تحدق بي كالكاميرا، وتهزمني دائمًا في المشاكل، وتذلني، وأصبحتُ لا أذهب معها أي (مشوار) أو رحلة، حتى أيضًا أصبحتُ لا أجلس بالغرفة التي تجلس فيها، وصرت أغادر المكان الذي تأتي إليه؛ خوفًا من نظراتها التحقيرية، وهي تتلذَّذ بالتحديق بي، ورؤيتي ضعيفةً أمامها، وكنت دائمًا مهمومة جدًّا؛ لأنِّي عاجزة وضعيفة ومذلولة، وأنا أصبحت أخاف منها كثيرًا؛ فهي تُخِيفني بأساليبها غير المباشرة؛ مثلاً تدخل الغرفة فجأة، وتصرخ، وتغني بالصوت العالي المتَّصِف بالنبرة المخيفة لي، وهي بالمناسبة تتعمَّد إخافتي وإضعافي وإذلالي والانتقامَ مني!

 

بداية حلِّ المشكلة: زالت المشكلة تدريجيًّا، فصارت بعد هذه الفترة مرةً تحتقرني وتضايقني بنظراتها المستمرَّة، ومرة لا تنظر إلي ولا تحدق بي، ولا تصدر الأصوات المزعجة حينما أكون موجودة، ثم صارت تدريجيًّا لا تضايقني إلا نادرًا، ولا تحدق بي، فزال عندي الخوف منها، وزال عندي الشعور بالإذلال، وصرت غير مهمومة من هذا الأمر، وأنا الآن مرتاحة البال، والحمد لله.

 

ولكن لا زال هناك العجز النسبي عن مواجهتها حينما تسيء لي، ولا أقدر على مواجهتها، وتُحْدِث المشاكل مع أخواتي الصغار وتذلهم، وأيضًا لا زالت هناك مشكلة أنني لا أنظر إليها حينما تمر من جانبي؛ خوفًا من أن تحدق بي، وما زلت لا أذهب معها إلى أي مكان، مثلاً ذهبَتْ عائلتي إلى رحلة، فلم أذهب معهم؛ لأنني لا أحبُّ مرافقتها أبدًا؛ لأنَّها تضايقني ببعض النظرات والتلميحات، وما زلت لا أتحدث معها إلا نادرًا.

 

رجاء يا دكتورنا الفاضل، أن تعطيني التشخيص لهذه المشاكل، والعلاج أيضًا، وشكرًا جزيلاً لكم، وبارك الله فيكم.

الجواب:

أهلاً بكِ عزيزتي في الألوكة.

لدينا الآن ثلاث مشكلات:

الأولى: مشكلة التبوُّل اللاإرادي عندكِ أنت وإخوتك.

 

الثانية: لا تستطيعين التعامل مع أيِّ رجل بسهولة، وبدون ارتباك وخجل، وتتعذَّبين؛ لأنَّك لم تتزوجي حتى الآن، وتمارسين العادة السرية.

 

أما الثالثة: مشكلتك مع أختك.

 

فلْنَبدأ من مشكلتك الأولى، ولْتَعرفي أن مشكلة التبوُّل اللاإرادي لها علاقة كبيرة بالحالة النفسيَّة، وباضطرابات القلق والاكتئاب، التي بلا شك تترك أثرها السيِّئ عليكم.

 

إن ذهبتِ إلى طبيبٍ نفسي فسيُساعدك على حلِّ المشكلة عن طريق علاجٍ نفسي ودوائي، كما يمكنك عبر أمور يسيرة أن تُساعدي نفسك بنفسك على حلِّ المشكلة؛ وذلك عبر:

• تجنُّب شرب الماء والسوائل، أو أَكْل الفواكه التي تحتوي على السَّوائل، كالبِطِّيخ قبل النوم بأربع ساعات.

 

• تمرين عضلات المثانة عن طريق قبضها عدة مراتٍ على مدار اليوم، وقبل إفراغها في دورة المياه - أكرمك الله.

 

• عدم استعجال النتائج، والصبر على طول مدَّة العلاج؛ حتَّى لا يزيد التوتر والقلق.

 

• ممارسة تمارين الاسترخاء بشكلٍ دائم.

 

أما بالنسبة لمشكلتك الثانية: التي تدور حول تأخُّر زواجك، وممارستك للعادة السِّرية، وعدم قدرتك على التحكُّم بنفسك، والتعامل مع الرجال - فهي تحتاج منكِ أولاً أن تسلِّمي أمرك لله، وتتيقَّني أنَّ ما أصابكِ لم يكن لِيُخطئك، وما أخطأكِ لم يكن ليصيبك.

 

فوَقْت زواجك مكتوب ومعلومٌ عند الله قبل ولادتك وخلقتك، وفي الحديث: ((إن الرِّزق ليَطْلب العبد أكثر مما يطلبه أجَلُه))؛ حسَّنه الألباني، وحتى ذلك الوقت الذي تتزوَّجين فيه، عليك أن تزيدي من ثقتك بنفسك؛ وذلك عن طريق ترديد وذِكْر صفاتك الإيجابيَّة والجميلة، اكتبيها في قائمة، وعلِّقيها في المرآة؛ لتريها كلَّ يوم، وتتركَّز في ذهنك، لا تستسلمي للأفكار التي تقول لكِ أنك حسَّاسة وضعيفة، بل واجهيها، وأحيطيها بالمشاعر والأفكار الإيجابية؛ لكي لا تجد مكانًا لها، فتَذْوي وتختفي.

 

قوِّي نفسك دينيًّا وعاطفيًّا ونفسيًّا؛ لأنَّ الزواج أمرٌ عظيم، فالتَّعامل مع الزوج وإنجاب الأطفال، وتربيتهم، يستوجب أن نكون على قدر المسؤولية والمهمَّة العظيمة المُلْقاة على عاتقنا.

 

لذا؛ استغلِّي الوقت في التغذية الرُّوحية والنفسية؛ لتكوني جاهزةً عندما يحين الوقت المناسب.

 

وبخصوص ممارسة العادة السرية، فيمكنك الاطِّلاع على استشارة (كيف أتخلص من العادة السرية؟):

http://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/0/14212/

 

وستجدين فيها إجابةً وافية، وخطواتٍ مفصلةً لكيفية مقاومة العادة السرية وتركها.

 

أما مشكلتك الثالثة مع أختك: فلا تقلقي؛ لأنَّ ما ذكرتِه من تصرُّفات وأفعال كلها من سمات مرحلة المُراهقة التي تمرُّ بها أختُكِ الآن، وكلَّما كانت الشخصية قويَّة كان المراهق أكثر تمرُّدًا وصعوبة.

 

وأهمُّ أمرٍ أن تُشعريها بحبِّك لها، وأنكِ تهتمِّي لها ولأمرها؛ لأنَّ المراهق يكون حساسًا جدًّا، ومتطرِّفًا في مشاعره، ويشعر أنه يحتاج لمن يُطَمْئِنه بأنه محبوب ومقبول، رغم تصرُّفاته الطائشة التي لا يفهمها هو نفسه.

 

وهنا يكون دور الوالِدَين والإخوة الكبار، أن يُحيطوا المراهقَ بالحبِّ والحنان، بدون إفراطٍ ودلال زائد، بل حبٍّ مسؤول وغير مشروط.

 

وإن اطَّلعتِ على الاستشارات التالية:

(هل أختي مراهقة؟)

http://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/0/14206/

 

(أختي ماذا أفعل معها؟)

http://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/0/27925/

 

فستستفيدين كثيرًا.

 

وفقك الله عزيزتي، ويسَّر الله أمرك.

 

وننتظر أن نسمع منكِ أخبارًا سعيدة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أفكار سلبية بسبب تأخر الزواج
  • لم أوفق في الزواج فهل أنا مسحورة؟

مختارات من الشبكة

  • مشكلة التبول اللاإرادي عند الأطفال(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التبول اللاإرادي عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مواضع الحجامة لمرض التبول اللاإرادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التبول قائما(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • علاج التبول اللا إرادي للأطفال في النوم(استشارة - الاستشارات)
  • التبول النهاري، هل هو مرض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • التبول الليلي اللارادي(استشارة - الاستشارات)
  • عندي مشكلة في الطهارة حيرتني(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلات نفسية وزوجية بسبب تبول الطفل في الفراش(استشارة - الاستشارات)
  • محاط بالفتن وتأخر الزواج(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب