• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

خطيبتي وفسخ الخطوبة

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2010 ميلادي - 10/11/1431 هجري

الزيارات: 22444

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أنا خاطب، مضت عليَّ سنَةٌ في الخِطْبة، كانت علاقتي أنا وخطيبتي ممتازة جدًّا، وبعد ستة أشهر من الخِطْبة أحسسْتُ أن العلاقة تَقِلُّ، وطلبَتْ هي منِّي فَسْخ العقد؛ بحجَّة أنَّ أهلها وأهلي غيرُ راضين بشيء من هذا، وأنَّ علاقتها معي كانت قبل الخِطْبة علاقة كلاميَّة عن طريق الجوال، مع العلم أنها هي التي أتت بِرَقم جوَّالي، ومكَثَتْ 8 أشهر (رنًّا) على الجوال ما أعرفها، وبعد هذه المُدَّة عرفت أنها تطلب أن أخْطبَها من أهلها، وبالفعل تقدَّمْتُ لها وحصلت الخطبة، والآن أهلها وأهلي يقولون: كيف خطَبْتَها وهي تطلب أن تستر علاقتها معك قبل الخطبة؟! أرجو منكم المساعدة.

الجواب:

أخي الفاضل، حيَّاكَ الله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

لا أعرف أين تَكْمُن المشكلة تحديدًا؟! إمَّا أنَّني لم أفهم استشارتكَ جيِّدًا، أو أنه بِحَقٍّ لا توجد أيَّة مشكلة!

 

إنْ كنتَ خاطِبًا منذ ما يقارب السَّنَة، فما جَدْوى سؤال أهلك وأهل خطيبتك اليوم عن كيفية معرفتكَ بخطيبتكَ؟ ألاَ تَرى أنَّ هذا السؤال لا محلَّ له من الإعراب؟! لماذا؟! لأنَّ هذا السؤال يُفتَرَض أن يُطْرَح - إنْ صحَّ طَرْحُه من الأصل - في الوقت الذي تقَدَّمْتَ فيه لخطبتها من وَلِي أمْرِها، وليس بعد مرور عام على هذه الخطبة، بل وبعد فسخ الخطبة، أليس كذلك؟!

 

ولأنَّه أيضًا سؤال لا معنى له من الأصل! فهل من المفترض في الخاطب ألاَّ يعرف المرأة التي يَرْغب في خطبتها؟! هل يُفترَض به أن يتزَوَّج بامرأة لم يسمع بها من قبل؟! بالله أيَّة زِيجة هذه؟!

 

لقد أفرد الإمام التِّرمذي بابًا في "سُنَنه" سمَّاه: (باب ما جاء في الرَّجل يرى المرأة تُعْجِبه)، وأورد فيه حديث جابر "أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - رأى امرأة، فدخل على زينب فقضى حاجتَه، وخرَج، وقال: ((إنَّ المرأة إذا أقبَلَت، أقبلتْ في صورة شيطان، فإنْ رأى أحَدُكم امرأة فأعجَبَتْه فلْيَأت أهله؛ فإنَّ مَعَها مثلَ الذي معها))".

 

كما أورد ابن أبي شَيْبة في "مُصَنَّفه" بابًا على نحو ذلك، وسمَّاه (ما قالوا في الرَّجل يرى المرأة فتُعْجِبه من قال: يجامِعُ أهْلَه) وذكَر فيه على نحو حديث جابر.

 

وفي باب آخَر ذكَر ابن أبي شيبة عن ابن سيرين قال: "نُبِّئتُ أنَّ عبدالرحمن رأى امرأة فأعجبته فسَأَل عنها، قالوا: هذه أمَةٌ لفلان فاشتراها بأربعة آلاف، وإذا لها زَوْجٌ، فأعطاه مائة درهم على أن يُطلِّقها فأبى، فزاده فأبى، حتى بلغ خمسمائة فأبى، فرَدَّها عليه".

 

وعنه عن أبي طلحة الأسَديِّ قال: "كنت جالسًا عند ابن عبَّاس، فأتاه أعرابيَّان، فاكتنفاه، فقال أحدهما: إنِّي كنتُ أبغي إبِلاً لي، فنَزَلْتُ بقوم، فأعجبَتْنِي فتاةٌ لهم، فتزوَّجْتُها، فحَلَف أبواي أنْ لا يَضُمَّاها أبدًا، وحلف الفتى فقال: عليه ألف محرَّر، وألف هدية، وألف بدنة، إن طلَقَها، فقال ابن عبَّاس: ما أنا بالذي آمُرُك أن تُطلِّق امرأتك، ولا أن تَعُقَّ والديك، قال: فما أصنع بهذه المرأة؟ قال: ابْرِرْ والِدَيْك".

 

فمسألة "كيف عرَفْتَها؟" مسألة لا معنى لها حقيقةً؛ لأنَّكَ لا تعيش في مَعْزِل عن العالم الخارجي، لستَ أعمى أو أصمَّ، ثم إنَّ العالم اليوم قد أصبح - في ظلِّ التكنولوجيا الحديثة - قريةً صغيرة، ومعرفتنا بالنَّاس تأتي من كون الإنسان كائنًا اجتماعيًّا بفِطْرته، ثم لا ننسى قول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ [الحجرات: 13].

 

صحيحٌ أنَّ العلاقة بينكما قد بدأت بطريقة غير شرعيَّة، لكنْ ما دُمْتُما قد صحَّحْتُما وَضْعَكما، ودخَلْتَ البيت من بابه، وخطبت المرأة بطريقة شرعية، فلا حرج إذًا، عفا الله عمَّا سَلَف، ولا داعي للبحث في الماضي؛ لأنَّ الله تعالى يقول: ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾ [هود: 114]، وعن أبي ذَرٍّ قال: قال لي رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - : ((اتَّقِ الله حيثُما كنت، وأتْبِعِ السيئة الحسنةَ تَمْحُها، وخالِقِ الناس بخلق حسن))؛ رواه الترمذي.

 

وقد أفرد كلٌّ من ابن أبي شيبة في "مصنفه" والبيهقي والدارمي في "سننهما" بابًا حول هذه المسألة تحت عنوان (في الرَّجل يَفْجُر بالمرأة ثم يتزوَّجها، مَن رخَّص فيه) حيث روى البيهقي عن قتادة، عن عِكْرمة، عن ابن عبَّاس - رضي الله تعالى عنه - في الرَّجل يَفْجُر بالمرأة ثم يتزوَّجها بعْدُ، قال: "أوَّلُه سِفَاح وآخره نكاح، وأوله حرام وآخره حلال"، وفي روايةٍ عن سعيد عن قتادة عن جابر بن عبدالله وسعيد بن المسيب وسعيد بن جُبَير في الرَّجل يفجر بالمرأة ثم يتزوجها، فقالوا: "لا بأس بذلك إذا تابا وأَصْلَحا، وكَرِها ما كان".

 

وعن علقمة بن قيس: "أَّن رجُلاً أَتى ابن مسعود - رضي الله تعالى عنه - فقال: رجل زنَى بامرأة، ثم تابا وأصلحا، أله أن يتزوَّجَها؟ فتلا هذه الآية: ﴿ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 119]، قال: فرَدَّدَها عليه مرارًا، حتى ظنَّ أنه قد رَخَّص فيها"؛ رواه البيهقي.

 

هذا، والمسألة فيها حُدود، أليس كذلك؟ وإذًا فما يكون أقلَّ من ذلك كالمكالمات الهاتفية ونحو ذلك هو أَوْلى بالترخيص فيه.

 

أمَّا مسألة طلَبِها منك بأن تَسْتُر على علاقتها معك قُبَيل الخطبة، فهذه مسألة لا تحتاج منك أدنى تفكير؛ لأنَّ هذا واجب عليك، ولن يكون سَتْرُك عليها تفَضُّلاً منك؛ لأنَّك طرَفٌ رئيسٌ في هذه العلاقة المُحرَّمة، فالذَّنْبُ إذًا مشترك، والستر مطلوبٌ منكما أنتما الاثنان معًا، وليس من طرَفٍ دون طرَف؛ فقد قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن أصاب من هذه القاذورات شيئًا فلْيَسْتَتِر بسِتْر الله))؛ رواه مالكٌ والحاكم والبيهقي.

 

فاستر على نفسك وعليها، ولا تجعل هذا الباب مفتوحًا بين يدَيِ الشيطان، أمَّا إن كنت ترغب في الانتقام منها كرَدٍّ للاعتبار، فكن واثِقًا أن هذا هو فعل اللِّئام الذين يَمْكرون، ويمكر الله، والله خير الماكرين؛ لكنِّي أَحْسبُك أرفعَ قدْرًا وخلُقًا من أن تنحدر إلى هذا المستوى من التفكير.

 

وأمَّا بالنسبة لفسخ الخطبة، فهذه رغبة شخصيَّة يعود أمْرُها لخطيبتك ويجب احترامها، فالخِطْبة لا تَعْني بالضَّرورة أن تنتهي بالزواج، وأعتقد أنَّ مرور ستَّة أشهر يُعدُّ كافيًا لاتِّخاذ قرار مصيري كهذا، ولعلَّها قد استخارت رَبَّها، فاختار لها الانفصال؛ ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].

 

فارضَ بما قسَمَ الله تكن أغنى النَّاس، وقل: ((إنَّا لله، وإنَّا إليه راجعون، اللهمَّ أْجُرْني في مصيبتي، وأَخْلِف لي خيرًا منها)) وعسى الله أن يُخْلِف لك امرأة خيرًا منها تَسْعَد بها في الدَّارَيْن، وتكون قُرَّة عين لك، وتكون لها قرة عين، اللَّهم آمين.

 

لا أدري إن كنتُ قد فهمتُ استشارتك حقًّا أوْ لا، ولا أدري ما المساعدة التي كنت تتوقَّعُها من "الألوكة" حين كتبتَ لنا هذه الاستشارة؟

 

أغلب الظَّنِّ عندي أنَّك مَصْدوم من طلب خطيبتك فَسْخ العقد، أليس كذلك؟! وهو أمر صادم ومُؤْلِم بلا شك، لكن إن كان هذا هو القدَر، فلا مفَرَّ، وإذا أردت الأخذ بنصيحتي فتوَقَّف أنت وهي عن التفكير في هذا الموضوع الآن، ابتَعِدا عن بعضكما لمدَّة لا تَقِلُّ عن شهر، مع الحرص على صلاة الاستخارة خلال هذه المُدَّة، واقْطَعا كلَّ وسائل الاتِّصال والتَّواصل؛ لاخْتِبار صِحَّة هذا القرار، وصِدْق مشاعركما، ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ [الطلاق: 1]، ثم بعد ذلك يُمْكِنكما الاتِّفاق معًا على الخُطْوة القادمة؛ إمَّا المسارعة بالزَّواج، أو فَسْخ العقد.

 

سلِّم أمركَ لله، وَثِق باختياره، ورَدِّدْ دائمًا وأبدًا: "اللَّهم رَضِّني بقضائك، وبارك لي في قدَرِك؛ حتى لا أُحبَّ تعجيل أمرٍ قدَّمْتَه، ولا تقديم أمر أخَّرْتَه"، "رَبِّ قنِّعْني بما رزقتني وبارك لي فيه، وأخلف على كل غائبة لي بخير".

 

وإذا أخذْتَ مَضْجَعك، أو أوَيْتَ إلى فِراشك، فقل: ((اللهم أسلَمْتُ نفسي إليك، ووجَّهْتُ وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، وفوضت أمري إليك؛ رَغْبةً ورهبةً إليك، لا ملجأ ولا مَنْجَى منك إلا إليك، آمنتُ بكتابك الذي أنزَلْتَ، ونبيِّك الذي أرسلت)).

 

وثِقْ تمامًا بأنَّ هذه المرأة إن كانت مكتوبة لك في عِلْم الغيب فلن يَصْرِفَها عنك أحد، وإن كُتِبَت لغيرك فلن يُدْنِيها منك أحد، واعلم بأنَّ الخير كلَّ الخير فيما أراد الله، وليس فيما تريده أنت، فاللهَ اللهَ بالرِّضا بالقضاء والقدر.

متمنِّية لك في الختام كلَّ السعادة، وأن يرزقكَ الله ما تحبُّ، وفوق ما تحب في الدُّنيا والآخرة، دمتَ بألف خير، ولا تَنْسَنا من صالح دعائكَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فسخت خطوبتى
  • غير متقبلة لخطيبي .. وهو لا يتفهم ذلك
  • نادمة على رفض خطيبي
  • فقدت خطيبتي بسبب صديقتها
  • ظهور المساوئ بعد الزواج
  • تركني خطيبي بسبب والدته
  • سلبيات خطيبي تخيفني من الزواج
  • مخطوبة لشاب وأحب آخر!
  • هل أفسخ خطبتي بسبب تجاوزاتي؟
  • أحببته.. ولكن لن يتزوجني
  • تحكم الخاطب بخطيبته قبل الزواج
  • مشكلات أثناء الخطبة
  • مقبل على الزواج وضعيف الثقة في نفسه
  • أخشى أن يكون خطيبي مجبرا على خطبتي
  • ماذا أفعل بعد فسخ الخطبة ؟
  • خطيبتي تطلب تأجيل الزواج بدون مبرر
  • بعد فسخ الخطبة ازداد تعلقه بها
  • فقدت الثقة في خطيبتي
  • عدم نجاح الخطبة
  • شعور خطيبتي تجاهي متقلب
  • تجاوزات جنسية مع خطيبتي أورثتني الشك فيها
  • الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
  • خطيبتي تسمع لداعية منحرف، فهل أتركها؟

مختارات من الشبكة

  • أحب خطيبتي السابقة، ومتمسك بخطيبتي الحالية(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تريد فسخ الخطبة لأني بلا عمل(استشارة - الاستشارات)
  • صور خطيبتي تدفعني إلى فسخ الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي فسخت الخطبة بلا سبب مقنع(استشارة - الاستشارات)
  • شعوري بالذنب تجاه خطيبتي بعد فسخ العقد(استشارة - الاستشارات)
  • مشاكل بينى وبين والدة خطيبتى(استشارة - الاستشارات)
  • هل خطيبتي جميلة حقا؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تحب غيري(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي أخفت عني أنها قد سبقت خطبتها(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي خانتني مع اثنين(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/12/1446هـ - الساعة: 15:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب