• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف أسخر حياتي لخدمة الآخرين

كيف أسخر حياتي لخدمة الآخرين
أ. منى مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/8/2021 ميلادي - 25/12/1442 هجري

الزيارات: 3124

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة لا تشعُر بقيمتها إلا إذا قدمت للآخرين فائدة، وتريد أن تكون في موقع تساعد من خلاله الآخرين، وتسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

تعبت كثيرًا من الشعور بالضياع وفقدان الهوية، فأنا لا أشعر بقيمة نفسي إلا إذا قدمت فائدة للآخرين، فعندما كانت أختي مريضة وقمت برعايتها، شعرت بتحسن كبير في صحتي النفسية، ولما عدت بعدها إلى بيتنا، شعرت بالوحدة وعدم القيمة، وهكذا كلما قدمت فائدة للآخرين، أشعر بالراحة، وأتمنى أن أتزوج شخصًا يؤمن بي، وأتمنى أن أحتل مناصبَ أُقدِّم من خلالها فائدة للآخرين، كأن أكون معلمة أو مديرة مدرسة، أفيدوني، وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين؛ سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد:

أختي الغالية:

شكر الله لكِ همتكِ، ووفقكِ لحسن استغلالها في الخير بإذن الله تعالى، شعوركِ هذا شعور طيب يدل على نفسٍ ما زالت تحمل فطرة خيرة، والأصل هو إشغال النفس بالحق؛ فنحن مسؤولون عن أعمارنا، وسوف نُسأل عن كل دقيقة فيها؛ فقد قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: ((لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ، عَن عُمُرِه فيما أفناهُ، وعن جسدِهِ فيما أبلاهُ، وعن عِلمِهِ ماذا عَمِلَ فيهِ، وعن مالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وفيما أنفقَهُ)).

 

من هذا الحديث الشريف نتخذ لنا منهجَ حياة، كيف؟

حاولي كسب بعض هذه الأربعة؛ أي: أن تشتغلي بكسب المال أو العلم، وهذا مما يبارك العمر، فالتحقي بدورات العلوم الشرعية؛ سواء عن طريق الإنترنت، أو الذهاب للمعاهد المختصة، أو ابدئي تجارة بسيطة تتطور مع الوقت.

 

لكن هناك أمر يجب عليكِ الانتباه له.

 

ليس كل إنسان - مهما كان قريبًا - سيتقبل خدماتكِ، سيسعدون بها وقت الحاجة وبعد انقضاء حاجتهم ستكونين عبئًا عليهم؛ هكذا طبع الناس؛ لذلك اشغلي نفسكِ بالحق، إما في عمل مناسب، أو دراسة مناسبة، أو تعلمي التدريس (أونلاين) عن بُعد، ودرِّسي الطلاب، ولو مجانًا في البداية حتى يفتح الله لكِ بابًا تستطيعين منه مساعدة الناس ... أضعف الإيمان تعلمي القرآن وعلِّميه لأبناء العائلة، ثم الشارع، ثم علميه بمقابل مناسب.

 

أهلُكِ لا يهملونكِ كما تتوهمين، بل هم يعانون مما تعانين منه، ولكن ربما طاقتهم أوسع، فيواصلون الحياة رغم ضيقها، تفاءلي واكتشفي مهاراتكِ، ولا تجعلي الشيطان يوسوس لكِ، فيفسد تصوركِ عن أهلكِ، ابدئي أنتِ بالكلمة الحلوة حتمًا ستُرد إليكِ من أحدهم، فربُّكِ رحمن كريم، هو من سيجازيكِ، المهم الآن فرِّي من الفراغ فراركِ من المجزوم، فهو سبب كل همومكِ وآلامكِ وأوهامكِ.

 

أكملي دراساتكِ العليا إن استطعتِ، وقريبًا بإذن الله يأتيكِ زوج صالح ثم ذرية صالحة تقَرُّ بهم عينكِ، وتفرغين فيهم طاقتكِ، فأنتِ ما زلتِ في ريعان الشباب، ومستقبلكِ مزهر بإذن الله.

 

وفقكِ الله لِما يحب ويرضى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • محتاره في حياتي
  • حياتي الزوجية تنهار
  • حياتي الزوجية تنهار
  • تأثري بمهنة أبي عطل حياتي
  • انقلبت حياتي بعد خطبتي
  • خدمة والدتي المسنة

مختارات من الشبكة

  • كيف أبدأ حياتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أجدد حياتي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أكمل حياتي المهنية باطمئنان؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصلح حياتي بعد فشلي في الدراسة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أطور حياتي ؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أعرف صفات شريك حياتي؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أتجاوز الفشل في حياتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أستعيد حياتي بعد الاكتئاب؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكمل حياتي هكذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار شريك حياتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/12/1446هـ - الساعة: 0:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب