• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

فقدت ابني، كيف أتصبّر؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/1/2011 ميلادي - 9/2/1432 هجري

الزيارات: 320893

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم، الدكتور الفاضل ياسر بكار - حفظه الله - السلام عليكم، وبعد:

فإنِّي أعاني حزنًا شديدًا؛ بسبب وفاة فلذة كبدي قبل أسبوع في حادثة غرق، وعمره سنة وثلاثة أشهر، ولا أعرف كيف الخروجُ من هذه الحالة، مع أنِّي أُكْثِر من الالتجاء إلى الله الكريم، ولَم يَحصل مني شيء من التسخُّط أو الاعتراض على أمرِ الله؟

 

لكن طفلي الحبيب كان أحبَّ إنسان لي في الوجود، وكنت شديدةَ التعلُّق به، والآن أنظُر يَمْنة ويَسْرة ولا أجده، أرجو منك توجيهي للطُّرق التي تساعدني للخروج من هذه المرحلة العصيبة، ولك مني جزيل الشكر.

الجواب:

أختي العزيزة, عظَّم الله أجركِ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

مثلكِ لا يُلامُ على الحزن والبُكاء، فهذا الغريق الصَّغير هو فلذة الكبد، وقُرَّة العين، وثَمرة الفؤاد.

 

لا صَبْرَ عَنْكِ وَكَيْفَ الصَّبْرُ عَنْكِ وَقَدْ
طَوَاكِ عَنْ عَيْنِيَ الْمَوْجُ الَّذِي نَشَرَكْ
أَمَاتَكِ الْبَحْرُ ذُو التَّيَّارِ مِنْ حَسَدٍ
لَمَّا دَرَى الدُّرُّ مِنْهُ حَاسِدًا ثَغَرَكْ
وَقَعْتُ فِي الدَّمْعِ إِذْ أُغْرِقْتِ فِي لُجَجٍ
قَدْ كَادَ يَغْمُرُنِي مِنْهُ الَّذِي غَمَرَكْ
أَيَّ الثَّلاَثَةِ أَبْكِي فَقْدَهُ بِدَمٍ
عَمِيمَ خُلْقِكِ أَمْ مَعْنَاكِ أَمْ صِغَرَكْ
مِنْ أَيْنَ يَقْبُحُ أَنْ أَفْنَى عَلَيْكِ أَسًى
وَالْحُسْنُ فِي كُلِّ فَنٍّ يَقْتَفِي أثَرَكْ
مَا كُنْتُ عَنْكِ مُطِيلاً بِالْهَوَى سَفَرِي
وَقَدْ أَطَلْتِ لِحَيْنِي فِي الْبِلَى سَفَرَكْ
هَلْ وَاصِلِي مِنْكِ إِلاَّ طَيْفُ مَيِّتَةٍ
تُهْدِي لِعَيْنِيَ مِنْ ذَاكَ السُّكُونِ حَرَكْ
أُعَانِقُ الْقَبْرَ شَوْقًا وَهْوَ مُشْتَمِلٌ
عَلَيْكِ لَوْ كُنْتُ فِيهِ عَالِمًا خَبَرَكْ
وَدِدْتُ يَا نُورَ عَيْنِي لَوْ وَقَى بَصَرِي
جَنَادِلاً وَتُرَابًا لاَصِقًا بَشَرَكْ

 

تدمع العين، ويَحْزن القلب، ولا نقول إلاَّ ما يُرضي ربَّنا: ((إنَّ لله ما أخذ، ولله ما أعطى، وكُلُّ شيء عنده بأجلٍ مُسَمًّى))، فلتصبري ولتحتسبي، فإنَّما الصبر عند الصدمة الأولى، واستبشري خيرًا، فقد أمرنا الله أن نبشرَ الصابرين المحتسبين بالأجر العظيم، ونَحسبكِ - إن شاء الله - من الصابرين والصابرات على عظيم المحن والابتلاءات؛ قال تعالى: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

وليكن لكِ في نبي الأمة - صلَّى الله عليه وسلَّم - قدوة حسنة، فلقد فقد أبناءَه الذكور جميعهم وهم صغار؛ جاء في الحديث أنَّه لما توفي ابنُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إبراهيم، بَكَى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال له المُعزِّي - إما أبو بكر، وإما عمر -: "أنت أحَقُّ مَن عَظَّم الله حَقَّه"، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((تدمع العينُ، ويَحزن القلب، ولا نقول ما يسخط الرب، لولا أنه وعدٌ صادق، وموعود جامع، وأنَّ الآخرَ تابعٌ للأول، لوجدنا عليك يا إبراهيم أفضلَ مما وجدنا، وإنا بك لمحزونون)).

 

أَجَلْ، لولا أنَّه وعد صادق، وموعود جامع، وأنَّ الآخِرَ تابع للأول، لوجدنا على أحبتنا حتى نَلْحَقَ بِهم، فإنا لله وإنا إليه راجعون، أسأل الله الرحمن الرحيم أنْ يَجمعكِ بابنك في "الغرفة" أعلى درجات الجنة، وهو القائل سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا * أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 74 - 76].

 

ولتطب نفسكِ - يا غالية - بما طيَّب به الرسولُ الكريم - صلوات ربي وسلامه عليه - أنفُس صحابته - رضوان الله تعالى عليهم - عن موتى أطفالِ المسلمين؛ فعن أبي حسان، قال: قلت لأبي هريرة: إنَّه قد مات لي ابنان، فما أنت مُحدثي عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بحديث تُطيِّب به أنفسنا عن موتانا؟ قال: قال: نعم، ((صغارهم دَعامِيص الجنة، يتلَقَّى أحدُهم أباه - أو قال: أبويه - فيأخذ بثوبه - أو قال: بيده - كما آخذ أنا بِصَنِفَة ثوبك هذا، فلا يتناهى - أو قال: فلا ينتهي - حتى يدخله الله وإيَّاه الجنة))؛ رواه مسلم.

 

قال المخزومي: "الصِّغَار: الأطفال، والدَّعاميصُ: شيء يكون في أسفل الحب".

 

أختي العزيزة:

قد يَحتاج تَجاوُز هذه المرحلة العصيبة إلى مرور عام كامل على الأقل؛ لأَنَّ فَقْدَ الأبناء ليس بالأمر الهيِّن، ونحن بَشَر لا نَملك أمرَ قلوبنا، فكيف إذا كان هذا القلبُ المفجوع هو قلب أم؟!

 

ومع ذلك يَبقى التكيُّف مع فقد الأحبة وثَمرات الأفئدة أمرًا مُستطاعًا بِمَشيئة الله، فهناك عِدَّة طرق يُمكنك اتِّبَاعُها؛ لمساعدتك في تَخطي هذه المحنة بسلام وسكينة، من ذلك:

أولاً: الأبناء هم زينةُ الحياةِ الدُّنيا، وموت أحدهم قد يُعوِّضه في كثير من الأحيان ولادةُ طفل آخر، فإنْ كان زوجُك لا يُمانع، فمن الجميل أنْ تُفكري في الحمل مَرَّة أخرى، فبهذه الوسيلة عالجتْ أمُّ سُلَيْمٍ - رضي الله عنها - حُزْنَها على فَقْدِ وَلَدِها.

 

عن أنس قال: "اشتكى ابنٌ لأبي طلحة، فخرج أبو طلحة إلى المسجد، فتوفي الغلام، فهَيَّأت أم سُلَيْمٍ الميتَ، وقالت لأهلها: لا يخبرنَّ أحدٌ منكم أبا طلحة بوفاة ابنه، فرجع إلى أهله ومعه ناس من أهل المسجد من أصحابه، قال: ما فعل الغلام؟ قالت: خير ما كان، فقربت إليهم عشاءَهم، فتَعَشَّوا، وخرج القوم، وقامت المرأةُ إلى ما تقوم إليه المرأة، فلَمَّا كان آخرُ الليل، قالت: يا أبا طلحة، ألَم تَرَ إلى آلِ فلان استعاروا عَارِية، فتمتعوا بها، فلَمَّا طلبت كأنَّهم كرهوا ذاك، قال: ما أنصفوا، قالت: فإنَّ ابنَك كان عارية من الله - تبارك وتعالى - وإنَّ الله قبضه، فاسترجع، وحمد الله، فلَمَّا أصبح، غَدَا على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فلَمَّا رآه، قال: ((بارك الله لكما في ليلتكما))، فحملت بعبدالله، فولدته ليلاً، فكرهت أن تُحَنِّكَه حتى يُحَنِّكَه رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

قال: فحَمَلْتُه غُدوةً ومعي تَمراتُ عَجْوة، فوجدته يَهْنَأُ أباعِرَ له أو يَسِمُها، فقلت: يا رسول الله، إنَّ أمَّ سُليم ولدت الليلةَ، فكَرِهَتْ أن تُحَنِّكَه حتى يُحَنِّكَه رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: ((أمعكِ شيء؟))، قلت: تَمرات عجوة، فأخذ بعضَهُنَّ، فمَضَغَهُنَّ، ثُمَّ جمع بُزَاقَهُ، فأَوْجَرَهُ إيَّاه، فجعل يتلَمَّظ، فقال: حبُّ الأنصار التمر، قال: قلت: يا رسول الله، سَمِّه، قال: هو عبدالله"؛ رواه أحمد.

 

ثانيًا: اشغلي دقائقَ وقتِك أكثرَ من أيِّ وقت مَضى، ضاعفي جهدَك في العمل إن كنتِ تعملين، أو ابحثي عن عمل أو دورة تدريبية تشغلين بها وقتَك، وتستنفدين بها طاقاتِك لمدة لا تقل عن ستة أشهر.

 

ثالثًا: احتفظي بكُلِّ ذكريات ابنك من ملابس، وألعاب، وصور في صندوق خاص، وتَجنّبي فتحَه الآن، حتى تتأكدي أنَّ أحزانَكِ قد اندملت، وجراح فؤادك قد طابت، وتذكري دومًا أنَّ النظر إلى تلك الذكريات قد يُحزنك ويُجدد حزنَك، لكن سيأتي يومٌ مُشرق - إن شاء الله - تتنشَّقين فيه عطرَ ملابسه، فلا تلبث أن تشرق من فَمِك ابتسامة رقيقة تشقُّ طريقها من بين الدموع.

 

رابعًا: اختلطي بصديقاتِك المقربات وأخواتك وزوجك، عَبِّري عن مشاعر حزنك لأقربِ شخص إليك، سواء كان زوجك أم صديقتك الحميمة، فالتنفيس الانفعالي في هذه المرحلة مُهِمٌّ جِدًّا للتخفيف من مشاعر الأَلَم والحزن، لكن تذكَّري أنَّ الاختلاطَ بالناس لا يَعني أبدًا منع نفسك من قضاء بعض الوقت بمفردك والبُكاء وَحْدَك.

 

خامسًا: خالطي الأمهاتِ اللاَّتي فقدن أطفالهنَّ، فالشُّعور بأنكِ لستِ وَحيدة في هذه المصيبة سيخفف عنكِ المصاب كثيرًا، يُمكنك التعرُّف عليهن في الحياة الاجتماعية الواقعية، وحتى في مُنتديات (الإنترنت) ونحوه، وفي هذا المعنى قالت الخنساء:

 

وَلَوْلاَ كَثْرَةُ الْبَاكِينَ حَوْلِي
عَلَى إِخْوَانِهِمْ لَقَتَلْتُ نَفْسِي

 

سادسًا: تَبَنِّي المشاريعَ التي تدعَم حمايةَ الأطفال من الغرق؛ كي لا يَتكرر ذلك مع بَقِيَّة الأطفال، بما فيهم أطفالك مُستقبلاً، ابدئي بتعلُّم السباحة، وطرائق الإنقاذ، ودَرِّبي أطفالَك على ذلك أيضًا، وليكن موت ابنك غرقًا بوابتك الواسعة لمواجهة البحر، لا الهرب منه.

 

سابعًا: إنْ أمكنك زيارة طبيبة نفسية؛ لتلقِّي الدَّعم النفسي والدوائي لعلاج الاكتئاب، فذلك حسن، وإن لم يُمكنك ذلك، فأنصحكِ بتناول كبسولات أوميغا 3 بنسبة لا تقل عن 1000غ مَرَّتين يوميًّا؛ لتخفيف أعراض الاكتئاب.

 

ثامنًا: اقرئي الكتبَ والمقالات التي تتحدث عن كيفيةِ التعامُل مع الحزن، وفقد الأبناء، مثل:

1- كتاب "برد الأكباد عند فقد الأولاد"، للحافظ أبي عبدالله محمد بن عبدالله بن محمد المعروف بابن ناصر الدين الدمشقي.

 

2- كتاب "تبريد حرارة الأكباد في الصبر على فقد الأولاد"، للشيخ أبي حفص عمر بن أحمد بن العديم الحلبي.

 

3- كتاب "تبريد حرارة المصيبة عند موت الأحباب، وفقد ثمرات الأفئدة، وفلذات الأكباد"، للدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني.

 

4- كتاب "تسلية أهل المصائب"، لمحمد بن محمد المنبجي الحنبلي.

 

تاسعًا: اقتربي من الله أكثر، وبُثِّيه أحزانَكِ وآلامك في صلاتك وخلواتك؛ ﴿ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ﴾ [يوسف: 86]، وأكثري من قراءة القرآن العظيم، وألِحِّي على الله بالدعاء أنْ يَرْبِطَ على قلبكِ، كما ربط على قلب أم موسى؛ إنْ كادت لتُبْدِي به لولا أن ربط الله على قلبها؛ لتكون من المؤمنين.

 

ختامًا:

أعتذر عن تطفُّلي بالرد عليكِ نيابةً عن أخي الدكتور ياسر بكار - حفظه الله - فقد طلبتِ جوابَه على استشارتك وهو في إجازة، كما أعتذر عن تأخُّري في الرد عليكِ؛ نظرًا لكثرةِ الاستشارات، وضيق الوقت في رمضان، فاقبلي مني خالصَ الاعتذار، ومن الدكتور "ياسر بكار" أجمل التحيات، ومن "الألوكة" كلَّ الشكر والتقدير على الثقة الغالية، تقبل الله منا ومنكِ، وكل عام وأنتِ ومن تُحبِّين بألف خير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التشنج الحراري وتأخر المستوى الدراسي
  • فقدت أصدقائي

مختارات من الشبكة

  • كيف أتعامل مع أمي فقد فقدت صوابي؟(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت العذرية أثناء ممارسة العادة(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت بكارتي في صغري(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت أهلي في حادث وأشعر بالضياع(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت عذريتي بسبب ممارسة العادة السرية، فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • لقاء مع الملك (2) هل فقدت الاتصال يوما؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمي فقدت ثقتها في(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت ثقتي في زوجي بسبب كلامه مع طليقته(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت لذة القراءة ومتعة الراحة(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت ثقتي في نفسي بعد الطلاق(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب