• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوج ديوث وزوجة زانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السخط على أقدار الله
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أشعر بالنقص إزاء مشاهير التواصل الاجتماعي
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبي يكلمني لفترات طويلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش سبب تعاستي في الحياة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زوجي يريد الزواج علي بموافقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

العمل مع مدير يفرق بين الموظفين

أ. محمد الشهراني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2012 ميلادي - 10/5/1433 هجري

الزيارات: 12808

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا صاحب همة عالية، وطَمُوح جدًّا، وبحمد الله أعمل مُوظَّفًا حكوميًّا وأوضاعي الماليَّة مستقرَّة، انتقلتُ إلى العمل في جمعية تراعي أحوال الفقراء والمساكين، فتلقيت اللوم من الكلِّ، وخاصة الأهل، ظنًّا منهم أنِّي أبحثُ عن المال فقط، ولكن حقيقة هدفي كان مساعدة الناس، خاصَّةً الفقراء منهم.

المشكلة في علاقتي بمديري، أعاني معه كثيرًا، ويُفرِّق بين الموظفين، ويُفضِّل بعضهم؛ لقرابة لهم في الجمعيَّة، أسلوبه حادٌّ مع الموظَّفين.

يقسم المُكافآت حسَب مزاجه هو، فيُعطي صديقًا لي كمًّا أكبر ليأخذَ مكافأةً أكبر، مع أن مستواه ليس جيدًا، ويعطيني وغيري عملاً قليلاً حتى لا أنالَ مكافأةً.

أُفكِّر جديًّا في ترْك الجمعية، ووالله في نفسي لوعةٌ على ترك خِدمة المساكين، أحسُّ بأنِّي شخص غير مرغوبٍ فيه، محتار جدًّا، لا أدري ما الحل؟

 

الجواب:

الأخ الفاضل، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حيَّاك الله وبيَّاك في هذه الشبكة المباركة، "شبكة الألوكة".

 

أيُّها الأخ المبارك، هنيئًا لك هذه الرُّوح الطَّموحة، وتلك النَّفس التَّوَّاقة لخِدمة الفقراء والمساكين، هنيئًا لك هذا الأجر العظيم الذي بَشَّرَ به محمدٌ - صلَّى الله عليه وسلَّم - في قوله: ((السَّاعي على الأرمَلةِ والمِسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو كالذي يصومُ النهارَ ويقومُ الليل))؛ رواه البخاري.

ومثلُ هذه الأجور التي بَشَّرَ بها الحبيبُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أيُّها الأخ المبارك - لا تُنالُ بسهولةٍ، فلا بُدَّ لها من ابتلاءٍ وتمحيصٍ، وتعبٍ وجدٍّ، وكما يُقال: "... فمَن أراد الراحة تَرَكَ الراحة"، فما بالك بأجرِ صائم النهار وقائمِ الليل؟!

لذا أُذكِّرُك بأجرِ الصبر على الابتلاء؛ فلعلَّ اللهَ - أخي الحبيب - قد ابتلاكَ بمثْل بيئة العمل هذه ليزيدَك أجرًا على أجر، ويختبرَ نيَّتك، ويمحصَ عزيمتَك، وهو أعلمُ بها منك - سبحانه وتعالى - وإنما يُوفَّى الصابرون أجرَهم بغير حسابٍ.

فإنْ كان همُّك خِدمة الفُقَراء والمساكين والسَّعي عليهم، فاصبِرْ وما صبرُك إلا بالله، واعمَلْ بجدٍّ واجتهادٍ على كسب مديرك بما تستطيعُه، واصبِرْ على ذلك، وإنْ زادَك بالتكاليف والأعمال، وتذكَّر أنَّك ستَنالُ أجرَ صبرِك، ولن يضيعَه الله لك، وتذكَّر أنَّ الدنيا لا تدومُ على حالٍ، فلربما تغيَّر مديرُك أو تغيَّرتْ شخصيَّتُه، وأصبَحَ يعدلُ بين الناسِ، ويعاملهم بميزان القِسط، فاصبِرْ على ما ابتُلِيت به، وارضَ بقضاءِ الله وقدَرِه، مع السَّعيِ في تغيير هذا الواقع للأفضل على قدر استطاعتِك وقُدرتِك، فإنْ شعرت أنَّ الأمر قد طالَ فلا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعَها، فاسعَ للبحث عن مجالٍ آخَر أو جمعيَّة أخرى، تخدمُ من خلالها، وتعمَل الخير عن طريقها، ولن تعدمَ أنْ تجدَها - بإذن الله.

 

ودُمتَ في حفظ الله ورعايته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مدير الموارد البشرية... أرجو الدعاء لي بالتوفيق
  • أعصابي تعبت بسبب مشكلات العمل
  • مديري يظلمني فهل أترك العمل؟
  • هل أترك العمل بسبب إساءة الموظفين إلي؟
  • محتار بين وظيفتين.. فأيهما أختار؟
  • العمل في مدرسة تقدم الأفكار النصرانية للطلاب
  • لا أستطيع نسيانه
  • ليس لي حظ !

مختارات من الشبكة

  • العمل والبطالة من منظور إسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بيان حرص الصحابة - رضي الله عنهم - على العمل بكل ما أنزل من القرآن (3)(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟(استشارة - الاستشارات)
  • الدعوة إلى العمل الصالح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه العمل الصالح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجزاء من جنس العمل(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • خطبة: كيف يوفق الشباب إلى البركة وحسن العمل؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية العمل وضرورته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المواظبة على العمل الصالح (درس)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • انحراف الفكر مجلبة لسوء العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/6/1447هـ - الساعة: 9:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب