• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

أحببته ولا أستطيع البعد عنه

أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/6/2016 ميلادي - 9/9/1437 هجري

الزيارات: 8168

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة أحبَّتْ شابًّا بتشجيع من صديقاتها، والآن ضميرها يؤنبها وتريد الابتعاد عنه، ولكنها لا تستطيع.. وتسأل عن الحل

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة أريد مساعدتكم؛ إذ لم أَعُدْ أُمَيِّز الخطأ مِن الصواب، فقد تغيَّرتُ كليًّا لكن للأسوأ!


كنتُ فتاةً ناجحة متفوقة في دراستي، حتى وقعتُ في حب شابٍّ فامتلك قلبي وأَخَذَهُ معه، مع أني كنتُ أرى أنَّ علاقات الفتيات والشباب فسقٌ ومضيعةٌ للوقت!


تعرفتُ عليه وشجعتني صديقاتي على الحبِّ، لكن ضميري كان يُؤنِّبني، وكنتُ أُرَدِّد في نفسي: كيف لفتاةٍ أن تقولَ لشاب: أحبُّك، بلا حياءٍ؟! وللأسف فعلتُها، وقلتُ له ذلك!


أخبَرَني بحبِّه وأنه يريد أن يَتزوَّجني، وحثني على الحجابِ والنقاب، وحثني على الصلاة، وكنتُ أقول له: هل ما نفعله حرام؟ فكان يقول: سيغفر الله لنا عندما نتزوَّج!


أنا نادمة على ما فعلتُ، ولا أريد الاستمرارَ فيما أفعله خشيةً مِن الله، لكني لا أستطيع الابتعاد عنه، ولا أتخيَّلْه بعيدًا عني، فقد ملأ قلبي، وفي الوقتِ نفسه لا أحبُّ أن أكونَ سببًا في دخوله النار!


أشيروا عليَّ ماذا أفعل؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعدُ:

فإنَّ القلوبَ بين يدي الله جل جلاله يُقلِّبها كيف يشاء، وعلى المؤمنِ أن يَسألَ الله الثبات، وأن يدعوَ بِمِثْل ما كان يدعو به الرسولُ صلواتُ ربي وسلامُه عليه؛ حيث كان يُكثر مِن قول: ((يا مُقلِّب القلوب، ثَبِّتْ قلبي على دينك)).


وما أنت فيه فتنةٌ يَجب أن تبذُلي كل ما في وُسعك للخروج منها، قد يكون الأمرُ صعبًا، وهنا تكون المجاهَدة في ترك المعصية، فالجنةُ غاليةٌ، وما أنت فيه ابتلاءٌ حَصَل لك بسبب تساهُلك في الخطوة الأولى مِن خطوات الشيطان.


إنْ صَدَق ذلك الشخصُ فيما يقول، فإنه سيتصرَّف التصرُّف الإيجابي بالتقدُّم لخطبتك عاجلًا أو آجلًا، فاصبري وتصبَّري، وثقي أنَّ استمرار العلاقة بهذا الشكل نهايتُها سيئة، ولا تغترِّي بقوة تلك المشاعر، فذلك يَحدُث لكلِّ فتاةٍ حين تُصادف أول رجل في حياتها؛ حيث تكون العاطفةُ جَيَّاشة في وقت لم تشغلْ قلبها بذِكْرِ الله وطاعته؛ لذلك استولتْ تلك المشاعرُ على هذا القلب بالكُلية، وذلك كما قال الشاعرُ واصفًا تلك الحالة:


..... ..... ..... .....
فَصَادَفَ قَلْبًا خاَلِيًا فَتَمَكَّنَا

 

سارعي بُنيتي في حَسْمِ الأمر بالتوبة والاستغفار، والبُعد عن كل ما يُسهِّل لك الأمر، ويمكن إخباره بذلك مِن خلال رسالة تحثينه فيها على التوبة، وطلب البُعد وعدم الإعانة على المعصية.


ويَظهر مِن خلال ما ذكرتِ أنك تكشفين وجهَك، وهذا أمرٌ خطيرٌ فَشَا في أغلب المجتَمَعات، باعتبار أنه مسألةٌ خلافية، والأمرُ ليس كذلك لعموم الفتنة، ولك أن تبحثي في الأمرِ عبر محرِّك البحث لتُدركي ضرورةَ بل وجوب الغطاء على الشابة؛ طاعةً لله، وتجنبًا للشرور والفِتَن.


المشكلةُ الأخرى الأعظم هي مسألةُ الاختلاط التي أحدثتْ في الأمة شُرورًا عظيمةً.


حفظك الله، وثبَّت إيمانك، وزادك مِن فضله

 

وكفاك بحلاله عن حرامه، وبطاعته عن مَعصيته





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحبه، وأهلي يرفضونه!
  • كيف أعيد علاقتي بمن أحب
  • أحب ابنة خالتي ولكن!
  • أحببته على النت
  • كفيف أحب.. ماذا يفعل؟
  • أحب ابنة أختي
  • أحببت نصرانيًّا!
  • ما حدودي مع أخت أحببتها في الله؟
  • أشعر بالضياع؛ أحببته ولن يتزوجني!
  • أحببتُها ولكني ما زلتُ صغيرًا، فماذا أفعل؟!
  • أحب زميلتي لكنها ترفض الزواج
  • أحببته وتركني فماذا أفعل؟
  • أحببته وأهلي لم يوافقوا عليه

مختارات من الشبكة

  • أحببته وتركني(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته واتهمني بالخيانة(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته ولم يكن من نصيبي(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته فخدعني وكسر خاطري أمام أهلي(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته.. ولكن لن يتزوجني(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته .. ويريدني زوجة ثانية(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته وخانني ، مع علمي بعدم استحقاقِه للحبِّ(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • هل أصارح مَن أحببته بحبي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته قبل أن أراه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحببته جدًّا، فهل أتزوجه؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب