• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجي يتصرف كالأطفال

زوجي يتصرف كالأطفال
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2015 ميلادي - 3/1/1437 هجري

الزيارات: 17457

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة منذ أشهر، وتشكو من صفات زوجها السيئة؛ فهو يتصرف كالأطفال، وأصبحت لا تُطيق الحياة معه، وتسأل: هل أطلب الطلاق أو لا؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة متزوِّجة منذ 6 أشهر، والآن أنا حامل، المشكلة أني تعبتُ من زوجي، فلم أعدْ أطيق أخلاقه السيئة، ومزاجه العكر!


مشكلته أنه:

• إنسان خواف، وليس رجلاً في المواقف، بل يرمي المسؤوليةَ على غيره، ولا يبحث عن حلولٍ، وفوق هذا كله سليط اللِّسان!


• متشائم جدًّا، ويتوقَّع الشر!


• لا يُقَدِّر الناس ولا يَحترمهم، ويُلقي بالكلام الجارح على الناس، ولا يهتم بِمَن أمامه.


• لا يُحِبُّ أصحابه في العمل، ولا يُوافقونه في أسلوبه، لذا أصدقاؤُه قليلون جدًّا.


• أناني يُفكِّر في نفسه واحتياجاته فقط، فلو مررنا على مسجد مثلاً يقول: يكفي أن أصلي أنا، و(أنت مش مهم) الآن!


• كثير الانتقاد واستخراج السلبيات، غير إيجابي، ولا يحبُّ أن يطوِّر نفسه .


• كثيرًا ما يُهَدِّدني بالزواج مِن أخرى!


• لا يُحب الأطفال، ويتكلم على أطفال إخوتي ويسبُّهم أمام أهلهم.


• لا يريد أن ألمس هاتفه، وفي المقابل يأخذ هو هاتفي ويُشاهد ما عليه.


• يصرخ أمام الناس في السوق ويحرجني أمامهم.


• أنا عاملة، ولديَّ راتبٌ، أحيانًا يتغيَّر قليلاً إذا أعطيتُه مالاً، لكني أنفق على نفسي من مالي، وأشتري كل لوازم حياتي منه.


هذه صفات ذلك الإنسان الذي لا يُطاق، ولا أدري ماذا أفعل

 

فلا أطيق الحياة معه، وأفكِّر في الطلاق

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم في شبكتنا.


مِن المهم لكلِّ زوجين أنْ يَتَذَكَّرَا هذا الشعار العظيم والهدف الأسمى في الزواج: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21].


فالهدفُ: هو السكن الحِسِّي والمعنوي.


والوسيلةُ: الموَدَّة والرحمة.


والخطابُ هنا للجنسَيْنِ: الذكَر والأنثى، ولفظُ الزوج يَنْطَبِق على الرجل والمرأة، لذا فَهُما مخاطبان بالتعامُل مع الوسيلة ذاتها: المودَّة والرحمة.


ومِن هنا تبرُز قاعدةٌ عظيمةٌ في الحياة الزوجية، قاعدة (الصبر والاحتمال)، حتى في حالة غياب فضيلة المودَّة لا بد من التعامُل مع واجب الرحمة مع هذا الإنسان.


ولكي يكونَ هناك دافعيةٌ للعطاء، فقد جاءت النصوصُ مُرَغِّبة للمرأة في أداء هذه الحقوق؛ مثل قوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا صلَّت المرأة خمسها، وصامتْ شهرها، وحصَّنت فرجها، وأطاعتْ زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئتِ))؛ رواه ابن حبان، وصحَّحه الألبانيُّ.


أما ما يتعلَّق بشخصية زوجك الكريم، فهنا نُحب أن نسردَ لك بعض النقاط:
• لا زِلْتُما في بداية الحياة الزوجية، ومن الطبيعي أن تكتشفي منه بعض السلوكيات التي لا تُعجبك، لكنك لاحقًا إما أن تَتَكَيَّفي مع هذه الشخصية، وإما أن تسعَيْ لتطويرها وتغييرها بطريقتك الخاصَّة.


• مِن الواضح أنَّ زوجك مِن النوع الانفعالي، والغالبُ على هذا النوع أنه قد يَتَسَبَّب في صداعٍ للآخرين، لكنه طيب القلب، ويبحث عمَّنْ يَحْتويه، ويقدِّم له الحضن الدافئ، وأنت الوحيدة القادرة على أداء هذا الدور باقتدارٍ.


• في حالة الانفِعال الصادر مِن الزوج، قابلي ذلك بهدوءٍ، وحاولي أن تَمْتَصِّي الصَّدمة، ولا تردِّي عليه أثناء فوران غضبه، فإذا ما هدأ يُمكن أن تسأليه بهدوءٍ عن سبب غضبه، وعندها ستجدين بُغيتك، وبإمكانك إقناعه بخطأ رأيه أيضًا.


• لا يوجد شخصٌ لا يَصْلُح للتطوير، ولكن لعل غياب الخطط والأهداف للتطوير هي ما يقف حائلاً دون هذا الأمر.


• لَم تذكري لنا مهنة زوجك، ولا مستواه التعليمي، حيث يمكنك لاحقًا الاقتراح عليه بتطوير حقله المعرفي والمهني أيضًا.


• البيئةُ لها دورٌ كبيرٌ في التأثير على شخصية الإنسان، لذلك احرصي على التعرُّف على أُسَرٍ جيدة يكون فيها الرجالُ جيدين، ومِن أصحاب الهِمَم العالية، ثم احتكُّوا بهم لعل هذا يكون مؤثرًا وحافزًا لزوجك الكريم للاقتباس مِن هؤلاء الأشخاص.


• رغم أنه ليس له حقٌّ في أموالك، لكن لا بأس أن تكسبيه ببعض العطاء، على ألا يكونَ ذلك على وجه الدوام لفترة طويلةٍ، حتى لا يتعودَ الكسَل والركون إلى عطائك، بل يتم التقليل أو القطع لفترةٍ بسيطة مثلاً، ثم مُعاودة الإعطاء، وهكذا حسب الوضع والحالة.


وللتوضيح أكثر: مِن الأفضل ألا يكونَ العطاء معلومًا شهريًّا ثابتًا، بل يتم إعطاؤه بين فترة وأخرى، حتى يشعرَ بأهمية العطاء مِن ناحية، وألا تصيرَ بالنسبة له على سبيل العادة من ناحية أخرى.


• يَنبغي أن تكوني واضحةً معه بشأن خصوصيتك الشخصية، فالهاتفُ لا ينبغي أن يُفَتَّشَ فيه إلا بإذنك الشخصيِّ، وهذا حقُّك الشرعيُّ والقانوني، وكونُه زوجك لا يعطيه صلاحية للاعتداء على خصوصيتك، كما أنك لا يصلح أن تعتدي على خصوصيته كذلك، لكن في العادة مثل هذه الأمور بين الزوجين المتفاهمين تكون الكُلفة بينهما ساقطة، ولا يجد أحدُهما حرَجًا في النظَر في هاتف الآخر، وهذا هو الوضعُ الطبيعي فليس هناك ما يمكن أن يُخفيه أحدُهما عن الآخر.


• التهديدُ بالزواج مِن امرأةٍ أخرى هو مُجرد تهديد للابتزاز والتشفِّي، لذلك لا تُعيري هذا الأمر اهتمامًا، وإذا أردتِ أن تقطعي عليه الطريق فقولي له: تفضَّل تزوَّج مَن تشاء، ولكن بعد إعطائي حقوقي وبيتًا مستقلاًّ وإعاشة مناسبة! عندها سيُصطدم بالواقع، ويترُك هذه المزايَدات.


أخيرًا نُذَكِّرك بما بدأنا به حديثنا: أن الحياة أخذٌ وعطاء، وصبرٌ وأجر، ومهما بحث الإنسانُ عن السعادة فلن يجدها مُكْتَمِلةً إلا في دار السعادة.


نسأل الله تعالى أن يجعلك وزوجك من السعداء، ومن أهل دار السعادة في الدنيا والآخرة


والله الموفق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم في شبكتنا.

مِن المهم لكلِّ زوجين أنْ يَتَذَكَّرَا هذا الشعار العظيم والهدف الأسمى في الزواج: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم: 21].

فالهدفُ: هو السكن الحِسِّي والمعنوي.

والوسيلةُ: الموَدَّة والرحمة.

والخطابُ هنا للجنسَيْنِ: الذكَر والأنثى، ولفظُ الزوج يَنْطَبِق على الرجل والمرأة، لذا فَهُما مخاطبان بالتعامُل مع الوسيلة ذاتها: المودَّة والرحمة.

ومِن هنا تبرُز قاعدةٌ عظيمةٌ في الحياة الزوجية، قاعدة (الصبر والاحتمال)، حتى في حالة غياب فضيلة المودَّة لا بد من التعامُل مع واجب الرحمة مع هذا الإنسان.

ولكي يكونَ هناك دافعيةٌ للعطاء، فقد جاءت النصوصُ مُرَغِّبة للمرأة في أداء هذه الحقوق؛ مثل قوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا صلَّت المرأة خمسها، وصامتْ شهرها، وحصَّنت فرجها، وأطاعتْ زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئتِ))؛ رواه ابن حبان، وصحَّحه الألبانيُّ.

أما ما يتعلَّق بشخصية زوجك الكريم، فهنا نُحب أن نسردَ لك بعض النقاط:

- لا زِلْتُما في بداية الحياة الزوجية، ومن الطبيعي أن تكتشفي منه بعض السلوكيات التي لا تُعجبك، لكنك لاحقًا إما أن تَتَكَيَّفي مع هذه الشخصية، وإما أن تسعَيْ لتطويرها وتغييرها بطريقتك الخاصَّة.

- مِن الواضح أنَّ زوجك مِن النوع الانفعالي، والغالبُ على هذا النوع أنه قد يَتَسَبَّب في صداعٍ للآخرين، لكنه طيب القلب، ويبحث عمَّنْ يَحْتويه، ويقدِّم له الحضن الدافئ، وأنت الوحيدة القادرة على أداء هذا الدور باقتدارٍ.

- في حالة الانفِعال الصادر مِن الزوج، قابلي ذلك بهدوءٍ، وحاولي أن تَمْتَصِّي الصَّدمة، ولا تردِّي عليه أثناء فوران غضبه، فإذا ما هدأ يُمكن أن تسأليه بهدوءٍ عن سبب غضبه، وعندها ستجدين بُغيتك، وبإمكانك إقناعه بخطأ رأيه أيضًا.

- لا يوجد شخصٌ لا يَصْلُح للتطوير، ولكن لعل غياب الخطط والأهداف للتطوير هي ما يقف حائلاً دون هذا الأمر.

- لَم تذكري لنا مهنة زوجك، ولا مستواه التعليمي، حيث يمكنك لاحقًا الاقتراح عليه بتطوير حقله المعرفي والمهني أيضًا.

- البيئةُ لها دورٌ كبيرٌ في التأثير على شخصية الإنسان، لذلك احرصي على التعرُّف على أُسَرٍ جيدة يكون فيها الرجالُ جيدين، ومِن أصحاب الهِمَم العالية، ثم احتكُّوا بهم لعل هذا يكون مؤثرًا وحافزًا لزوجك الكريم للاقتباس مِن هؤلاء الأشخاص.

- رغم أنه ليس له حقٌّ في أموالك، لكن لا بأس أن تكسبيه ببعض العطاء، على ألا يكونَ ذلك على وجه الدوام لفترة طويلةٍ، حتى لا يتعودَ الكسَل والركون إلى عطائك، بل يتم التقليل أو القطع لفترةٍ بسيطة مثلاً، ثم مُعاودة الإعطاء، وهكذا حسب الوضع والحالة.

وللتوضيح أكثر: مِن الأفضل ألا يكونَ العطاء معلومًا شهريًّا ثابتًا، بل يتم إعطاؤه بين فترة وأخرى، حتى يشعرَ بأهمية العطاء مِن ناحية، وألا تصيرَ بالنسبة له على سبيل العادة من ناحية أخرى.

- يَنبغي أن تكوني واضحةً معه بشأن خصوصيتك الشخصية، فالهاتفُ لا ينبغي أن يُفَتَّشَ فيه إلا بإذنك الشخصيِّ، وهذا حقُّك الشرعيُّ والقانوني، وكونُه زوجك لا يعطيه صلاحية للاعتداء على خصوصيتك، كما أنك لا يصلح أن تعتدي على خصوصيته كذلك، لكن في العادة مثل هذه الأمور بين الزوجين المتفاهمين تكون الكُلفة بينهما ساقطة، ولا يجد أحدُهما حرَجًا في النظَر في هاتف الآخر، وهذا هو الوضعُ الطبيعي فليس هناك ما يمكن أن يُخفيه أحدُهما عن الآخر.

- التهديدُ بالزواج مِن امرأةٍ أخرى هو مُجرد تهديد للابتزاز والتشفِّي، لذلك لا تُعيري هذا الأمر اهتمامًا، وإذا أردتِ أن تقطعي عليه الطريق فقولي له: تفضَّل تزوَّج مَن تشاء، ولكن بعد إعطائي حقوقي وبيتًا مستقلاًّ وإعاشة مناسبة! عندها سيُصطدم بالواقع، ويترُك هذه المزايَدات.

أخيرًا نُذَكِّرك بما بدأنا به حديثنا: أن الحياة أخذٌ وعطاء، وصبرٌ وأجر، ومهما بحث الإنسانُ عن السعادة فلن يجدها مُكْتَمِلةً إلا في دار السعادة.

نسأل الله تعالى أن يجعلك وزوجك من السعداء، ومن أهل دار السعادة في الدنيا والآخرة

والله الموفق





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجٌ اعتمادي
  • حركات لا إرادية من زوجي
  • عصبية زوجي
  • زوجتي سليطة، وشخصيتي هزيلة أمامها
  • زوجي غير صادق معي
  • التعامل مع الزوج شديد الانفعال
  • سوء الخلق عند الزوج
  • زوجي يشتم أهلي
  • زوجي يسخر مني ومزاحه جارح
  • التقلبات المزاجية لدى الزوج .. وأعراض الفصام

مختارات من الشبكة

  • كيف يتصرف زوجي مع زوجته الأولى؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب