• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

كيف أكون متزنة في غيرتي على زوجي؟

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2015 ميلادي - 2/10/1436 هجري

الزيارات: 34963

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تزوجتْ مِن مديرها في العمل بعد أن طلَّق زوجته، وقد بدأتْ تشعر بالخوف مِن تعلُّقها الزائد به، وأصبحت تغارُ عليه كثيراً، حتى إنه طلب منها أن تخفِّفَ مِن غيرتها.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تعرَّفتُ إلى زوجي في مقرِّ عملي؛ فهو مُديري في العمل، وكان متزوِّجًا حينها، وبعد عملِه معي في المؤسسة أُعْجِبَ بشخصيتي، وقد صارَحَنِي بنيَّة الزواج مني، وأنه يُريد طلاق زوجته السابقة؛ بسبب عدم اتفاقهما.

 

خلال تلك المدة بدأتُ أتعلَّق به، وأشعر بأني أحبه، ولأنَّ مجال عملي مختلط فقد كنتُ أشعر بالغَيرة الشديدةِ عليه، إضافةً إلى أنَّ لديه شخصيةً تَجذِب الفتيات، وهذا يُثير غَيرتي جدًّا.

 

والآن - وبعد انفصالِه عن زوجتِه الأولى منذ مدة ليستْ بعيدة - بدأتُ أشعرُ بالخوف مِن حبِّي وتعلُّقي به، وغيرتي عليه زادتْ لدرجة أنه بدأ يطلُب مني أنْ أخفِّف مِن غَيْرتي، مع العلم أنَّ تصرُّفاتي عاقلةٌ جدًّا، وعندما أغار أكتُم شعوري، وأُحَدِّثه فيما بعدُ، ولكنه يقول: إنَّ غَيْرتي غير مُبرَّرة، وإنَّ قلْبَه مِلكٌ لي وحْدي، حتى وإن تحدَّثَ مع مئات الفتيات، فعليَّ أنْ أهدأ حينها.

 

حاليًّا يرتبط عملُه بإحدى الزميلات، وأشعر بالغيرة جدًّا حينما يشيد بعمَلِها وتفكيرها، ولم أظهرْ غيرتي، لكني بالنِّسبة له كتابٌ مفتوحٌ، وهو يفهمني مِن نظرتي وصوتي.

 

أنا لا أحبُّ أن أولِّدَ المشاكل بيني وبينه، وأثق تمامًا في حبِّه لي، وحبي له، لكن ما يجعلني أشعر بهذه الغَيرة هو إحساسي بعدم اهتمامه أحيانًا، أو تجاهُله لغضبي، وأنا مُتأكِّدة تمامًا مِن أنَّ لَديَّ نزعة تملُّك؛ لأني أتمنَّى وجوده حولي طوال الوقت، ولا أستطيع التخلُّص من ذلك.

 

أرجو مساعدتي، وإفادتي بكيفيَّة التعامل مع هذا الوضع!

الجواب:

 

ابنتي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نودُّ بدايةً أن نُرَحِّبَ بانضمامكِ إلى شبكة الألوكة، سائلين المولى القديرَ أن يستخدمَنا ويسدِّدنا في تقديم ما ينفعكِ وينفع جميع المستشيرين.

 

كما أودُّ أنْ أُحَيي ما لمستُه فيكِ مِن قُدرةٍ على التعرُّف إلى أخطائكِ، ثم الإقرار بها، ورغبتكِ في الابتِعاد عن افتعال المشكلات، وهي سِماتٌ إيجابيةٌ تُحسَب لكِ، وأتمنَّى منكِ تعزيزَها في نفسكِ، والمحافَظة عليها، مهما واجهتِ مِن مَصاعب في ذلك.

 

ولا يَخفَى عليكِ أن العَلاقة بين الرجل والمرأة إذا لم تكنْ برابطٍ شرعيٍّ فلا تجوز، وما دام تم العقد والزواج فسأجيبك بهذا الاعتبار:

عزيزتي، إنَّ الغَيرةَ المعتادةَ أمرٌ محمودٌ، وهي تدلِّل على حبِّكِ وحِرْصكِ عليه، وبانعدامِها لا يكونُ هناك طعمٌ أو معنى لعَلاقتكما، لكن خروجها عن الإطار الطبيعي يحوِّل نتائجها الإيجابيَّة إلى سلبياتٍ لا يُمكن توقُّع عواقبها؛ ولذلك فإني أنصحكِ بتحييدِ المسبِّبات التي تتسبَّب في إثارة غَيرتكِ، وإخراجها عنْ إطارها المقبول؛ فبالإضافةِ إلى إقراركِ بصفة الرغبة في التملُّكِ، أرى أنَّ هناك عواملَ أخرى تتسبَّب في مُبالغتكِ بالغَيرة؛ ومنها: زواجه السابق، ثم انفصاله عنْ زوجته، والذي قد يتسبَّب لك (لا شعوريًّا) بالخوف والقلَق مِن تَكرار ذات التجربة معكِ، كما أن تميُّزه في جوِّ العمل ومنصبه يضعُه تحت مزيدٍ مِن الأضواء، وهو ما يُسبِّب لك قلقًا آخرَ مِن ناحية إحاطته بأخرياتٍ، ويكوِّن وجودُهنَّ لديك بعضَ الهواجِس بأن تَستقطبه إحداهنَّ، فيجمع بينهما ما جمعَ بينكما، لا سيما وأنكِ تضعين تشابُهَ الظروف في مُقارناتٍ فكريَّةٍ في ذهنك؛ ولأنكِ تعرفين منه الخُلُق الحسَن، أصبحتِ في صراعٍ داخليٍّ مع تلك الهواجس السلبية، ومع ما يُكذِّبها.

 

ولكي تتخلَّصي مِن تلك الأفكار السلبية والوهْميَّة، لا بد لكِ مِن الاستعاضة عنها بأفكارٍ بديلةٍ إيجابيةٍ وواقعيةٍ؛ فمثلًا: استبدلي الرِّضا الذاتي والشعور بالارتياح لما تملكينه أنتِ مِن سماتٍ ومميزات أثارتْ إعجابه بقلقكِ مِن تميُّزِه وقدرته على استقطاب الآخرين، كما يُمكنكِ أن تستبدلي بخشيتكِ مِن تَكْرار تجربة انفصالِه مشاعر عزْمٍ على ترْك أي سلوكٍ تسبَّب في خلافاته مع زوجته، والتعامُل معه بما يتناسبُ مع طبيعته الفكرية والشخصيةِ.

 

كما أنصحكِ بإدخال نشاطٍ جديدٍ إلى حياتكِ، كأن يكونَ تطوُّعًا في مؤسَّسةٍ خيريةٍ، وبحسب الفئات التي ترغبين في التعامُل معها، أو ممارسة هِوايةٍ تميل إليها نفسكِ، مع العَزْم على ارتقائكِ فيها، ثم استثمارها في حياتكِ - فإنَّ ذلك سيُساعدُ على سَحْبِ جزءٍ مهمٍّ مِن فِكركِ ومشاعركِ إليها، فيَشْغَلها بأمرٍ يعودُ عليكِ بالنفع - بإذن الله تعالى - مِن جوانبَ عديدةٍ، ويصرف الشحنات السلبيَّة التي تترتَّب على تلك الهواجس والانفعالات.

 

كما أتمنَّى منكِ أن تجتهدي بعقلانيةٍ وابتعادٍ عنِ المبالَغة في فهمه، حتى يصبحَ هو أيضًا (كتابًا مفتوحًا) أمامكِ، فيجد معكِ راحةً نفسيةً أكبر، كما أنَّ ذلك يُجَنِّبك الوقوع - إلى حدٍّ كبيرٍ - في تفسيراتٍ خاطئةٍ لتصرفاته أو عباراته؛ فقد تكتشفين حينها أنه قد تعمَّد إثارة غَيرتكِ في بعض المواقف؛ ليسعدَ بمشاعر حبكِ، أو تكتشفين أنكِ قد بالغْتِ في تفسيراتٍ أخرى وظَلَمْتِه وزميلتكم فيها.

 

وأخيرًا، أختم بالدُّعاء إلى الله تعالى أن يُصلِح شأنكِ كله، وأنْ ينفع بكما





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل الغيرة تعني الحب؟
  • الخوف من فقدان زوجي
  • غيرتي على زوجي
  • غيرتي ستهدم بيتي
  • غيرتي مِن ضرتي ستفقدني زوجي
  • شك زوجي وغيرته المرضية القاتلة
  • أحب امرأة متزوجة، فماذا أفعل؟!
  • ما هو علاج غيرة زوجي الشديدة والمرضيّة
  • تأليف كتاب عن ظلم الزوجة الثانية وأثره على المجتمع
  • زوجتي عنيفة للغاية عند غضبها
  • شدة الغيرة وسرعة الغضب
  • الغيرة والشك في الحياة الزوجية
  • زوجتي والإنستغرام
  • كيف أكون طيبة وأبر والدي؟
  • ثناء زوجي على أخواته يزيد غيرتي

مختارات من الشبكة

  • كيف أكون فاعلا؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أكون ربانيا؟ ( مطوية )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أكون إنسانة على الرغم من المآسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكون مؤهلا للفتوى؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أكون مستشارة أسرية؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكون مخلصا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أكون كاتبة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكون قوية الإرادة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكون ماهرة في الرياضيات والمسائل الحسابية؟!(استشارة - الاستشارات)
  • حجابي يسبِّب لي مضايقات ممن حولي، كيف أكون ثابتة؟!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب