• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

عشيقي سيتركني .. وأريد الانتحار

عشيقي سيتركني .. وأريد الانتحار
أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/4/2014 ميلادي - 18/6/1435 هجري

الزيارات: 35554

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة من رجل بارد المشاعر، مقصر معها في العلاقة الجنسية، تعرفت إلى شاب وبدأت بينهما قصة حب، وكادت تنتحر من أجله، وتريد الطلاق، لولا أولادها.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا سيدةٌ مُتزوجةٌ أعيش في السعودية، ابْتُلِيتُ بزوجٍ بارد المشاعر والأحاسيس، يُفَرِّط في حقِّي لانشغاله الدائم خارج المنزل بالسهر وأصحابه والتدخين وشُرب الشيشة!


كان يتركني وأنا عروس أسهر وحدي حتى الساعة الثانية صباحًا، مع أني جميلةٌ وخلوقٌ - ولله الحمد - ولكنه دائمُ النفور مِن الفراش، أو يشكو مِن علةٍ ما لا أعرفها.


رُزقتُ بأطفالٍ، وكنتُ دومًا أنوي الطلاق، ولكنهم كانوا يمنعونني من ذلك، بعد ثلاث سنوات تعرَّفْتُ إلى شخصٍ مِن العائلة، وأصبح يُلاحقني، وامتدتْ بيننا قصةُ حبٍّ طويلة إلى يومنا هذا.


كان الأمر في البداية عبارة عن حبٍّ، وكنتُ أريد الطلاق مِن زوجي وأتزوجه، لكنه كان ينصحني دائمًا بأن أُحافظَ على بيتي وأولادي، وكلما مرت السنون أتعلَّق به زيادة، حتى أصبحتُ لا أستطيع أنْ أعيشَ بدونه، كنتُ ألتقي به لأراه وأطلب ذلك؛ لأني لا أقدر على نسيانه.


بدأ يُلَمِّح لي مِن مدة قريبةٍ بضرورة أن يبعدَ كلٌّ منَّا عن الآخر، وأنه يخاف عليَّ وعلى أولادي، وأنا لا أستطيع أن أبعدَ عنه، وربما أموت لو ابتعد عني!


حاولتُ الانتحارَ بابتلاع بعض الحبوب، ونُقِلْتُ للمشفى، واستغرب أهلي لما فعلتُ، لكنِّي مِن داخلي أُريد الموتَ إن لم أعِشْ معه، أريد أن أتزوَّجَهُ وأترك زوجي، لكن هناك أشياء تقف أمامي؛ منها: أولادي!


أنا مِن داخلي لا أحبُّ الخيانة، لكن زوجي مقَصِّر معي جنسيًّا، ولا أدري هل هو مريض، أو سليم ويبتعد عني؟


أخبروني ماذا أفعل؟

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


أهلاً بكِ عزيزتي في شبكة الألوكة.


لم تذْكُري لنا عمرك في رسالتك، وأغفلتِ ذِكْر سنوات زواجك، والمدة التي عرفتِ فيها هذا الشخص، والتي قدرْتُ بأنها 17 سنة مِن الجملة التي كتبتِها في عنوان رسالتك.

 

عزيزتي، الخيانةُ أمرٌ لا مُبرر له ولا عُذر، ومهما كان زوجكِ صعبًا وعَسِرًا، فهناك حلول ومحاولات لإصلاح الأمر، ومحاولة تعديله وتحسينه، وإن انسدتْ كلُّ الأبواب والطرُق في وجهك، فهناك الطلاقُ الذي شرعه اللهُ لراحة النفس، ومنحها السكينة التي لم تجدها في الزواج!

 

وإن كان الطلاقُ مستحيلًا أو صعبًا، بحثْنا عن طرُق أخرى للتأقْلُم والتكيُّف مع الوضع، ومعايشته والخروج منه بأقل الخسائر!

 

أما الخيانةُ فهي أمرٌ غير واردٍ، ولا مبرر له بأيِّ شكل كان، وكونُ العلاقة بدأتْ بينكما مِن سنوات طويلةٍ كان المفترض أن تعالجاها سريعًا كشخصين ناضجَيْنِ، إما الانفصال عن زوجك لتتزوجي الآخر، أو الانفصال عن عشيقك وتركه؛ لتحمي نفسك من الإثم والذنب.

 

هو لم يكن يومًا جديًّا في علاقتكما، كما لم تكوني أنتِ جديةً في البحث عن حلٍّ مع زوجك، فكرتِ في الطلاق بدون تنفيذ؛ بحجة أولادك، لكنكِ لم تُفَكِّري كيف سيكون إحساس أولادك لو عرفوا يومًا أنَّ أمهم تخون زوجها الذي هو والدهم، وهي نفسُها التي كانتْ تُعَلِّمهم الحرام والحلال والخوف من الله؟!

 

لا تعتقدي أنني أنفي الغلط عن زوجك في قسوته معكِ، وبروده ونفوره وانشغاله عنك، بل هو مخطئ جدًّا، لكنَّ خطأه لا يبرِّر لكِ خيانتك ولا يغفرها!

 

وكما أنك لم تكوني جدية في الحل، فعشيقُك هو الآخر لم يكن جديًّا في علاقتكما؛ لأنه كان ينصحك بالحِفاظ على بيتك، وعدم الطلاق، وهذا معناه أنه ليس مُستعدًّا ليتزوجكِ، لكنه أظْهَر نفسه بصورة الرجل النبيل الذي يُضَحِّي بقلبه وحبه في سبيل سعادة محبوبته، مع أنه يعلم قطعًا وبكل تأكيدٍ أنَّ سعادتك معه، وأصلًا إن كان صادقًا لَأَصَرَّ على طلاقك، فمَن هذا العاشق الصادق الذي يُؤْثِر رجلًا آخر بمحبوبته إن كان يحبها فعلًا؟!

 

وما أقنعكِ بالبقاء مع زوجك إلا ليستمتعَ بكِ وبما بينكما مِن أمورٍ لم تذكريها لنا، ولا نعلم لأي حدٍّ وصلتْ بينكما، لكن بعيدًا عن مسؤولية الزواج والمنزل والأطفال، وحين اكتفى منكِ طلَبَ الانفصال؛ بحجة خوفه عليكِ وعلى أولادكِ!

 

عزيزتي، مهما حاولتُ أن أُبَيِّنَ لكِ سُوءَهُ فلن تسمعي مني، ولن تقتنعي؛ لأنَّ حبَّه ملأ عليكِ قلبكِ وعقلكِ؛ لذا أُريدك أن تجنِّبي قلبكِ بعيدًا لبعض الوقت، وتُفَكِّري بعقلك، وتتجرَّدي مِن كل العواطف.

 

إلى أين ستنتهي علاقتكما؟

• ماذا ستفعلين لو اكتشف زوجُكِ، أو أحدٌ من أقربائك أمركما؟

 

• ماذا ستفعلين لو ترككِ ولم يهتم لكِ مهما حاولتِ الانتحار؟

 

• ماذا ستفعلين لو تزوَّج؟

 

• ماذا ستفعلين لو تَمَّ طلاقك من زوجكِ، ثم رفَض هو أن يتزوَّجك؟

 

فكِّري في كل سؤالٍ بعمقٍ، وكوني صريحةً في إجابتك، فَتَلْمِيعُ الحقيقة وإخفاؤها لن يضرَّ أحدًا غيركِ!

 

واسمحي لي بأن أحكي لكِ قصةً تُشبه قصتكِ، وأنصحكِ بقراءتها؛ لما تحمِلُه مِن روعةٍ ووصفٍ بليغٍ وساحر للمشاعر الإنسانية والأفعال ودوافعها، هي قصةُ امرأة اسمها "أنا كارنينا"، وهي روايةٌ مِن روائع الأدب العالمي للكاتب الروسي "ليو تولستوي"، وهي تحكي قصةَ امرأة جميلة وجذَّابة اسمها "أنا كارنينا"، متزوجة مِن ضابطٍ كبيرٍ في الجيش الروسيِّ، ولها منه ولدٌ، لكنه كان جافًّا معها كصحراءَ قاحلةٍ، رغم أن جمالها يتحدث به الناسُ؛ كبيرُهم وصغيرُهم، وكانتْ معروفةً بحكمتها ورجاحة عقْلِها، حتى تعرَّفتْ إلى شابٍّ أصغرَ منها، لكنه جذَبها بلسانه الرقيق، وكلماته الساحرة التي تصف جمالَها ورقتَها، في وقتٍ كان قلبُها جافًّا مُتعطِّشًا لحرفٍ يروي عطشَه!

 

حاولتْ أن تُقاومَ الحبَّ في البداية، لكنها ما لبثتْ أنِ انْجَرَفَتْ معه، فبدؤُوا بلقاءاتٍ في الخفاء، لكن الناس بدؤوا في الملاحظة، والحديث عنهما وعن علاقتهما، حتى اكتشف زوجُها الأمر؛ فهربتْ مِن منزل الزوج، وعاشتْ مع عشيقها في مدينة أخرى، ولأن الممنوعَ والبعيدَ عن العين تكون له غشاوةٌ ساحرةٌ ولذيذة، فإن العشيقَيْنِ بمجرد أن انتقلا معًا في بيتٍ واحدٍ، ومارَسا الحياةَ الطبيعيةَ بكلِّ مسؤولياتها، بدأت الغشاوةُ تختفي، وبدأت العيوبُ تظهر، فلم تعُدْ عيناها ساحرةً له، ولم يعُدْ هو جذَّابًا ويعرف كيف يطرق قلبها بكلامه، بدأت المشكلات بينهما شيئًا فشيئًا، وبدأ الإحباطُ يَتَسَلَّل لأنهما لم يعيشا الحياة التي كانا يتمنيانها، بالإضافة إلى شوقها لِوَلَدِها الذي مُنعتْ مِن رؤيته وبُعدها عنه، وتحت ضغطِ والدته عليه ليتزوجَ مِن أخرى شريفةٍ لا تُلَوِّث سُمعته، تَرَكها وعاد لبلدته، فلم تجدْ "أنا كارنينا" أمامها إلا الانتحارَ؛ لتتخلصَ مِن الشقاء والصدمة مِن عشيقها الذي تركتْ كلَّ شيءٍ مِن أجْلِه، فتَرَكَها ومضى!

 

عزيزتي، هذه الروايةُ لا تختلف عن قصتكِ كثيرًا، ولا أظن أنكِ تريدين لنفسكِ نهايةً كنهايتها.

 

الحلُّ الآن هو أن تعملي على إصلاح وترميم نفسك المنهارة والمُحَطَّمَة التي أضاعتْ نفسها، ولم تجدها إلا في رجلٍ هدفُه الوحيدُ المتعةُ الخالية مِن المسؤولية، ابحثي عن نفسك، وزيدي ثقتك في ذاتك؛ لتُصبحي أقوى وأكثرَ قدرةً على مُواجهة الصعوبات في حياتك.

 

ولأنَّ حالتك مضى عليها وقتٌ طويلٌ، ووصلتْ لمرحلة مُعقَّدةٍ، فمن الواجب أن تذهبي لمخْتَصَّةٍ نفسية تُساعدكِ على حلِّ مشكلاتك النفسية، وتُساندك لتتصالحي مع ذاتك وتُقَدِّريها!

 

أنتِ في المملكة العربية السعودية، ولكنكِ لم تُخبرينا مِن أيِّ مدينة، وإلا كنا أفدناكِ بأسماء موثوقةٍ تذهبين إليها، عمومًا يمكنكِ أن تبحثي في الإنترنت عن أفضل المختصين في مدينتك، وستجدين - بإذن الله!

 

عزيزتي، الحلُّ خطوات، أولُها: علاجُك أنتِ، عن طريق إعلاء تقديرك لذاتك، ورفْعِ ثقتك في نفسك، وبعد أن تتمَّ هذه الخطوة بالكامل، نبدأ في الخطوة التي تليها، وهي حلُّ مشكلاتك مع زوجك، ومحاولة الوصول لوضْعٍ مريحٍ ومناسبٍ لكما معًا، يُعيد الحب بينكما!

 

وطبعًا بلا شك الخطوةُ التي تسبقهما هي ترْك عشيقك تمامًا، ومقاومة كل الضعف والشوق والمشاعر التي تشعرينها تجاهه؛ لأن حبكِ له يُضعفكِ ويمنعك مِن مُعالجة نفسك، وإن لم تُعالجي نفسك فلن تكوني قادرةً على الشعور بالسعادة والرضا في حياتك حتى لو تزوجته؛ لأنكِ مهزوزةٌ مِن الداخل، ومن ثَم كل شيء سيكون مهزوزًا مِن الخارج!

 

وأخيرًا، لا تترُكي الدعاءَ في كل خطواتك وحركاتك، واسألي الله الهدايةَ والقناعةَ والسعادة، وكل ما تتمنينه بيقينٍ وإخلاصٍ وخضوع تامٍّ، وثقي في إجابته سبحانه؛ فالدعاءُ الصادقُ له مفعولُ السِّحْرِ، إن خرَج مِن قلبٍ مُوقنٍ مؤمنٍ!

 

في النهاية أسأل الله لكِ الرضا والاطمئنان والصلاح، وتذكَّري أنَّ طريقَ السعادة مليءٌ بالشوك، لكن نهايته واحةٌ وارفةٌ تستحقُّ المشَقَّة.

 

ولا تترددي في متابعتنا إن كانت لديكِ استفسارات أو استشارات أخرى

 

وشكرًا مرةً أخرى لثقتكِ في شبكة الألوكة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرغبة في الانتحار
  • زوجي وتقصيره معي
  • صديق زوجي.. الشيطان الذي أفسد حياتنا
  • زوجي وصديقي على الإنترنت
  • زوجي لا يعطيني حقي في الفراش
  • زوجي لا يهتم بمشاعري، فهل أطلب الطلاق؟!
  • خرجت من المنزل بسبب قسوة زوجي وجفائه
  • أريد أن أنسى من أحببتها

مختارات من الشبكة

  • أكل نور عشيق طين؟ (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أختي ستتزوج عشيقها، فهل أخبر أبي؟!(استشارة - الاستشارات)
  • إذ ما ضاقت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخطر المؤدلج ببث سموم المدبلج (خطبة)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل أستمر مع زوجتي الخائنة؟(استشارة - الاستشارات)
  • نصوص على أوراق الورود(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأديب الطبيب محمد أمين بك آل ياسين المفتي الموصلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الانتحار: أسبابه وعلاجه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياتي مدمرة وأريد الانتحار(استشارة - الاستشارات)
  • دور الهدي الإسلامي في معالجة الظواهر الاجتماعية السلبية داخل الأسرة المسلمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب