• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / تأخر الزواج
علامة باركود

احترت في اختيار الزوج المناسب

احترت في اختيار الزوج المناسب
أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/3/2014 ميلادي - 28/4/1435 هجري

الزيارات: 69192

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا فتاةٌ في أواخر العشرينيات، تقدَّم لي الكثير منذ كنتُ في العشرين حتى الآن، رفضتُ بعضهم بعد تفكير طويل، وبعضهم اختفى بعد الاستخارة.


والآن تقدَّم لخِطْبَتي شابٌّ في منتصف الأربعينيات، ذو وظيفةٍ جيدة، محترمٌ ومهذَّب، محافظٌ على صلواته حسبما سمعنا عنه، لم يتزوجْ مِن قبْلُ، لكنه خطب لمدة ولم يستمرَّ مع مخطوبته، سألنا عنه والكل يمدحه، ولم يقل عنه أحدٌ شيئًا سيئًا، إلا أن عمره كبير!


سؤالي: هل يمكن أن نتوافَق في هذين العمرين المتفاوتين، علمًا بأني لا أستطيع رفضه؛ لأني لا أريد - بل لا أستطيع - الزواجَ مِن رجلٍ مطلِّق، أو متزوِّج، أو لديه أولاد إن تقدمتُ في العمر؟!


هل هناك سلبيَّات إنْ وافقتُ عليه، علمًا بأني أشعر بخوفٍ مِنَ المستقبل، بمجرد أن أتخيَّل أني أكبر وفُرَص الزواج تقِلّ؟!


لا أستطيع أن آخذَ قرارًا سريعًا في هذا الموضوع بالذات، فكلما تقدَّم لي شابٌّ أفكِّر طويلًا، وفي النهاية ينتهي الأمرُ بالرفض، فهل السبب فيَّ؟ أو فعلًا لم يأتِ النصيب؟ أو ماذا؟


احترتُ كثيرًا في هذا الأمر، فأرشدوني لقرار صحيح، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


حياكِ الله في شبكة (الألوكة)، وأهلًا بكِ، ويسَّر الله أمركِ، وجعل لكِ مِن كل همٍّ فرجًا، ومن كلِّ ضيقٍ مخرجًا.


مع بلوغ الفتاة سن العشرين يكثر خاطبوها، ويبدأ توافدهم على بيتها؛ فتتمنع تارة، وتُفكِّر تارة، وتتردَّد تارة أخرى، وهكذا لا يستقر قرارُها على أحدهم، حتى ترى فيه صفات فارس أحلامها كاملة، أو حتى يستحوذَ على قلبها فيملأه إعجابًا ورضًا، وهذا لا يَحدُث في معظمِ أو ربما كل الأحوال؛ فتنقسم الفتياتُ حينئذٍ إلى حالات ثلاث:

 

1) فتاة تُرغِم نفسَها على الزواجِ بمَن لا ترضاه نفسُها، ولا يقبله قلبُها، ولا تقرُّ به عينُها، ولولا خشيةُ فواتِ القطار لما استطاعتْ أن تنظر في وجهه، لكنها تَكتُم مشاعرَها، وتَكبِت حزنَها في قلبها، وتتظاهَر بالسعادة ترسمُها على وجهها في محاولة يائسة لإقناع نفسها بذلك الشابِّ، الذي لا علم له بحالها، ولا دراية له بمشاعرها، وبُعَيد أيام أو شهور من الزواج، تبدأ المشاعر بالثوران، وتتراجع البسمة المرسومة في صورة دمعات مكتومة، حتى ينهار السد، وتتهاوى أعمدته.

 

2) فتاة تُصِر على تحقيق حلمها، وتتمسَّك بكلِّ آمالها، وتتشبث بأحلامها التي نمَتْ في قلبها، وترعرعتْ بين ضلوعها، وتَرفُض لأجلها كل مَن يخالف ذلك الظل الجميل، فتمر السنون، وتمضي الأيام؛ غيرَ عابئة بتلك الأحلام إلى أن تقفَ مع نفسها على أعتاب الثلاثين، وتتأمل حالها: هل تراها أخطأتْ؟!


3) فتاة تُطِيل التفكير، بَيْدَ أنها تُحسِن التدبير، فتُقارن وتنظر في أحوال خُطَّابها مَن يقترب مِن تلك الأحلام، ويدنو مِن الصورة مع حُسن خلقِه ودينه، يقع عليه الخيار ويسلم له القرار؛ فتعيش واقعها، وتتأقلم مع حالها؛ راسمةً لنفسها ولزوجها صورة حَسنة للمستقبل السعيد.


عزيزتي، أصدقكِ القول: إنَّ عمركِ ليس بالكبير لدرجة الخوف مِن المستقبل والرضا بمن يقوم بدور الزوج فقط، دون النظر لما ترجين مِن صفات، وما تتمنين مِنْ خِلالٍ تُسعد قلبكِ، وتسر نفسكِ.


بخصوص الشابِّ المُتقدِّم الآن، فالفارق بينكما سبعة عشر عامًا، ولا شك أنها ليستْ قليلة، لكن ما يعنيني في الأمر أنكِ لمْ تُشيري مِن قريب ولا بعيد لمدى قبولكِ له، ولم تُحددي مكانه من قلبكِ، أو حتى رأيك الشخصي فيه! كل ما وجدتُه يوحي باقترابكِ من الفئة الأولى التي حدثتكِ عنها؛ تأملي كلامكِ: "لا أستطيع رفضه لأني لا أريد - بل لا أستطيع - الزواج مِنْ رجلٍ مُطلق أو متزوج"، "أشعر بخوفٍ مِنَ المستقبل، بمجرد أن أتخيَّل أني أكبر وفُرَص الزواج تقِل".


فإن كان هذا السبب الوحيد الذي سيدْفَعكِ لقبوله، فأرجو أن تُعيدي التفكير فيما أنتِ مُقْدِمة عليه!


ثم مَن أخبركِ أنك برفضه لن تتزوَّجي إلا المُطلِّق أو المتزوج؟ أملكنا مفاتيح الرزق؟ أو اطَّلعنا على غيبٍ أخفاه الله عنَّا والبشر كافَّة؟


﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ﴾ [لقمان: 34]، ﴿ قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ﴾ [النمل: 65]، ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ [الذاريات: 22].


إن لم يكن دافعُكِ الوحيد لقبولِه خشية التقدُّم في العمر؛ فلْتُطالعي حديثي التالي عن الرجل بعد الخامسة والأربعين، وإن كان فلا حاجة لكِ بشيء منه!


يقول الدكتور "Ruth Westheimer": "إن أكثر من سبعين بالمئة من الرجال والنساء يلاحظون تغيرًا في قدراتِهم الجسدية بعد تخطِّي الخامسة والأربعين من العمر، بَيْدَ أن أغلبَهم يرى أنه ما زال مرغوبًا وراغبًا.


ويرى الدكتور"Ruth" أن الجهل بتلك التغيرات فقط هو ما يَحُول دون استمتاعِهم في الحياة على نحوٍ جيد"؛ قرأتُه في مقال طبي على موقعNBC News.


فلا شكَّ أن هذا العُمر يؤثِّر على صحة الإنسان سلبًا، إلا أن درجة هذا التأثير تتفاوت بشكلٍ كبيرٍ بين الأفراد والمجتمعات؛ فنرى الرجال في المجتمعات الغربية مثلًا أكثر عُرْضةً للتغيُّرات الهرمونية وأشد تأثرًا بها؛ حيث يستهلكُ الرجلُ والمرأة منهم نفسَه في سن المراهقة والصبا بصورةٍ غير سوية تثير الاشمئزاز في الغالب، ويبالغ في التمتع بالحياة بكافة أشكالها وأنواعها، غير عابئ بشيء سوى المُتعة الحالية، في حين ينضبط الحال كثيرًا في المجتمعات الإسلامية والعربية؛ للالتزام بتعاليم الدين، وبعض التقاليد التي تَحُول دون الإسراف على النفس وتجاوُزِ الحدود في الممارَسات غير السوية.


وتقول الدكتورة "هبة قطب": "قد نُلصِق بعض الأشياء التي لا عَلاقة لها بالسن، بسبب عدم الاقتناع الداخلي باختيار الزوجة من البداية؛ فالزوجةُ المقتنعة بزوجها وبسنِّه لا تتأثَّر بهذه المشكلة، بل تعمل دائمًا على عدم إبراز هذه المسألة التي تدمِّر الحياة وتنهيها، فالرجلُ تقلُّ رغبته واشتياقه لزوجته بعد الزواج ليس بدافعِ السن، ولكن لاطمئنانه بأنها موجودةٌ معه، وفي أي وقت يعبر لها عن حبِّه واشتياقه، لكن هناك بعض الزوجات اللواتي يعتقدن أن قلة الرغبة هذه ترجع إلى تخطِّيه الأربعين، وهذا الكلام غير صحيح؛ فالرجل لا تقل رغبته أو قدرته، طالما أنه لا يُعاني من أي أمراض أو مشاكل".


فلن يحدث ما تخشينه - بإذن الله - متى ألممتِ بالمعلومات الكافية حول تلك المرحلة العمرية، وأحسنتِ التعامل معها، وهذه نصيحة سريعةٌ لضمانِ سعادة أكبر وصحة أفضل لمن تخطى ذلك العمر:

1) الحرص على تناول مضادات الأكسدة Antioxidants" "؛ كفيتامين a، وفيتامين b، والزنك، والكالسيوم، والمعادن الضرورية للجسم؛ وذلك بتناول الطعام الطازج عِوضًا عن المعلَّب، وتتركَّز هذه الفيتامينات في الحليب ومشتقاته، والأسماك، والحبوب الكاملة، وزيت الزيتون، والنباتات ذات اللون الأخضر الداكن، والفواكه والمكسرات.


2) الحرص على ممارسة الرياضة بشكلٍ منتظمٍ، وأفضل الرياضات وأيسرها المشي.


3) الإقلال مِن المنبِّهات، والمشروبات المحتوية على الكافيين، ولا يمنع شربها، لكن دون إسرافٍ.


4) تجنُّب الألوان والمُنكِّهات الصناعية واستبدال الطبيعية بها.


5) المحافَظة على تناوُل قدر ملعقتينِ مِن عسل النحل كل صباح، وتناول الحبة السوداء، سواء على صورة مشروب دافئ، أو الإكثار منها في المخبوزات.


6) شرب القدر الكافي من الماء، بما لا يقل عن لترين يوميًّا.


* هذا باختصار شديد؛ حفاظًا على وقتكِ وتلبية لرغبتكِ في المسارعة بالرد.


بخصوص استفساركِ: "لا أستطيع أن آخذ قرارًا سريعًا في هذا الموضوع بالذات، فكلما تقدَّم لي شابٌّ أفكِّر طويلًا، وفي النهاية ينتهي الأمرُ بالرفض، فهل السبب فيَّ؟ أو فعلًا لم يأتِ النصيب؟ أو ماذا؟".

 

يقول الله - تعالى -: ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾[فاطر: 2].


قال ابن كثير - رحمه الله -: "يُخبر تعالى أنه ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكنْ، وأنه لا مانعَ لما أعطى، ولا مُعطي لما منع"، اهـ؛ "تفسير ابن كثير".


فالأسبابُ قد تتعدَّد لنتيجةٍ واحدة قدَّرها الله مِن فوق سبع سموات، وما لم يكن رفضكِ واقعيًّا ونابعًا من عقلكِ وقلبكِ معًا؛ فلا تحزني على رزقٍ لم يكتبه الله لكِ ولم يأذن به بعدُ.


على أن عليكِ أن تجعلي تفكيركِ أبعدَ عن الخيال وأقربَ إلى الواقع؛ فتنظري في دين الرجل وخُلُقه قبل أي شيء؛ فإن صلح فلكِ أن تنظري فيما دون ذلك مِن صفات ترغَب فيها كلُّ فتاة، وتتمنَّاها في زوجها؛ كسَعة الحال ومكانته العلمية، وبيئته، وهيئته، وغيرها من الخلال الحميدة.


فإن وجدتِ الخاطبَ قد اقترب مما تتمنَّاه نفسكِ، فلا تتمسَّكي بسائر الصفات التي ربما لا تجتمع إلا في الأحلام الجميلة!


أيتها الفاضلة، لكِ أن تُفكِّري في عُمركِ، ولكِ أن تُخططي للمستقبل، وتحلمي بعالم جميلٍ يجمعكِ بزوجكِ وأسرتكِ على خيرٍ، لكن لا تسمحي لتلك الأحلام أن تُسيطر على حياتكِ، وتتحكم فيها، وتحجبكِ عن العالم الواقعي الذي نحياه شئنا أم أبينا.


وتذكَّري أن هذا الكلام ليس إلا توضيحًا لبعض الأمور التي حسبتُها قد تغيب عنكِ في ظلِّ انشغال قلبكِ وفِكركِ بالغد، ذلك الشبح المُلثَّم الذي لا يحسِر القناع عن وجهه لبشرٍ، والقرار الصحيح والصواب المحض فقط لدى مَن اختص نفسه بعلم الغيب وعلم الطيِّب من الرديء، وأحاط عِلمًا بالجليِّ والخَفي، فلا تنسي التوجُّه إليه - عز وجل - والخضوع بين يديه، واستخارته فيما وقفتِ أمامه حائرة متسائلة؛ فلا خاب مَن استخار وفوَّض أمره للملك الغفار، وفقكِ الله وأرشدكِ لما فيه صلاح دينكِ ودنياكِ.


والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل يناسبني هذا الشاب رغم مشكلات العائلة؟
  • محتارة بين وظيفتين في القرية والمدينة
  • زوجتي تركز على سلبياتي
  • فسخ عقد الزواج قبل الدخول
  • هل أتزوج من مطلق ؟
  • الزواج من غير عربية

مختارات من الشبكة

  • احترت كثيرا في اختيار التخصص(استشارة - الاستشارات)
  • احترت في اختيار تخصص الماجستير(استشارة - الاستشارات)
  • احترت مع زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • لقطات احترت أمامها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أحببت شخصين واحترت بينهما(استشارة - الاستشارات)
  • احترت كيف أتعامل مع ابنتي؟!(استشارة - الاستشارات)
  • احترت كثيرًا وكرهت ترددي(استشارة - الاستشارات)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: اختيار الزوج المناسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الزوج العاطل(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب