• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

ابني كثير الإلحاح (والزن)، فماذا أفعل معه؟

أ. أسماء حما

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/5/2012 ميلادي - 9/6/1433 هجري

الزيارات: 13416

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

ابني كثير الإلحاح (والزن)، فماذا أفعل معه؟

 

الجواب:

أختي العزيزة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أهلاً ومرحبًا بكِ في شبكتنا الألوكة، ونشكر لك هذا الاختيار.

 

الطفلُ الطبيعيُّ يطلب ما يريده، وإذا لم يحصلْ عليه، فإنه يبدأ في الإلحاح حتى يناله، فالطفلُ لا تشغله أشياء كثيرة، ومطالبُه معروفةٌ ومحددة، لذا فليس من السهل أن ينسى ما يلح في طلبِه، خاصَّة إذا كان يرى هذا الشيء أمامه، (لعبة، حلوى، حذاء... إلخ).

والطفل عادة لا يكفُّ عن الإلحاح، فطلباتُه مُتجدِّدة، وهو يشعر بعدم الاكتفاء بما لديه، فإذا كان ممسكًا بلعبة في يديه، ورأى لعبةً أخرى في يد طفل آخر، أو في واجهة محلٍّ، فإنه قد يرمي بما لديه؛ ليوحي إليكِ أنه لا يمتلك شيئًا، ويطالبكِ باللعبة الأخرى.

ويؤكِّد الأطباء النفسيون أنَّ هذا السلوك لا يعتبر مقلقًا، وإنما يحتاج لتوجيه مِن الوالدين، وخاصَّة عندما يُشاهد اللعب الجذَّابة التي يراها في الإعلانات الكثيرة، لا سيما الحلوى واللعب.

فقد يبكي الطفل ويلح؛ طلبًا لهذا المنتج أو اللعبة التي يريدها، والخطأ هو اضطرار الأب أو الأم لشراء هذا المنتج، وخاصة إذا كان لا يحتاج إليه، إنما فقط لإسكاتِه، والحُصُول على الهدوء بعيدًا عن الحاجة، بل عليهما توضيح سبب رفض الشِّراء للطفل، مع شرح الأضرار، أو غلو الثمن، أو تَكرار هذا الشيء مع ما لديه، أو ضيق الوقت، فمن المهم والواجب تعليم الطفل وتعْويده على أنه ليس كل ما يطلبه ينَفَّذ له، أو يستطيع أن يحصلَ عليه، فهذا مهم لصحته النفسيَّة في المستقبل، حتى لا يصابَ بالإحباط إذا فشل في الحُصُول على ما يُريده.

وهناك حالة يجب فيها تحقيق مطلب الطفل وإلحاحه، وهي: عندما يوعَد بشراء شيء أو الذهاب في نزهةٍ ما، فعلى الآباء الوفاء بالوَعْد؛ لأن هذا مُهم للطفل ولنموِّ شخصيته، حتى يكبرَ على احترام كلمته ووعْدِه، ولا يعتاد التأجيل أو التسويف.

وهناك حالات مِن إلحاح الطفل سببها الرغبة في لفتِ النظر، أو الحصول على الاهتمام، فقد يُعاني الطفل تجاهُل الوالدَيْن له، أو ضيق وقتهما الذي يقضيانه معه، أو بسبب الغيرة مِن أخ له، فيعتاد الطفلُ الطلَب والإلحاح والعناد؛ حتى يحصلَ على ما يريد، وفي الوقت نفسه ليشغلكما به أطول فترة ممكنة.

ولعلاج هذه الظاهرة: لا بد من التوافُق الأُسَري، ووضع حدٍّ للطلبات مهما زاد الإلحاح، ودعم الاستقرار الأسري، والبُعد قدر الإمكان عن الشِّجار، فإن كان لا محالة فلا يكون أمام الطفل، والتوسُّط في التربية بين القسوة والتدليل، مع توفير الأمن النفسي للطفل، والحد مِن حركته أثناء الهياج، وحكاية القصص المسلية والتربويَّة التي تربِّي فيه المسؤولية وحُب الآخرين، والبُعد عن الأثرة والأنانية، علمًا بأن الأمر ليس شاقًّا في علاجه أو مستحيلًا، وإنما يحتاج إلى عزيمةٍ حتى يصلَ بالسفينة إلى برِّ الأمان، ويجب معرفة السبب الحقيقي وراء إصرار الطفل وإلحاحه أو عناده، والاهتمام بتَهْذيبه أو علاجه بصبرٍ وحبٍّ، حتى يعتادَ أن يفكرَ قبل أن يطلبَ، ويستطيع أن يميزَ بين الجيد والرديء، وحتى يعتاد أن يقتنع ويشكر على ما لديه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التشنج الحراري وتأخر المستوى الدراسي

مختارات من الشبكة

  • ابتُلي ابني باللواط فماذا أفعل؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • ماذا أفعل مع ابني، عمره تسع سنوات، وكثير العناد؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تكذب كثيرا فماذا أفعل ؟(استشارة - الاستشارات)
  • ابني كثير الحركة واللعب(استشارة - الاستشارات)
  • ترجمة المؤرخين الثلاثة (الطبري - ابن الأثير - ابن كثير) لعبد الله بن الزبير(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تراجم أسماء متشابهة: ابن كثير، ابن مفلح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابني كثير الحركة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابني كثير الأسئلة(استشارة - الاستشارات)
  • طلقني بعدما أضعت عمري معه... فماذا أفعل؟!(استشارة - الاستشارات)
  • شمول دعوة ابن كثير للطوائف والفرق(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب