• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

أنا ورئيسي في العمل خصمان

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2011 ميلادي - 1/2/1433 هجري

الزيارات: 6430

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

مستشارينا الأعزاء، أتقدَّمُ بشكري الجزيل، ومن ثَمَّ بسؤالي، أنا مهندسةٌ معمارية تخرجتُ منذ أربعة أشهر والحمد لله، ومنَّ الله عليَّ بعملٍ جميل ملأ عليَّ حياتي ووقت فراغي، أحمدُ ربي دومًا على عملي الذي أعتبرُه أهمَّ شيء عندي حاليًّا.

 

وتكمنُ مشكلتي مع رئيسي في العمل، يكبرني بثلاثةِ عقود ونيِّف، والتعامل معه صعب؛ فهو شخصٌ مزاجي ومتقلِّب، والتواصلُ معه صعب، لا أفهمُ ما يريد، أحاولُ إرضاءه وكسب ثقتِه في عملي، وكلَّما اقتربتُ من ذلك أبتعد، كلَّما أمسكتُ طرفَ الخيط ضاع، أضعُ أهدافي وأخطِّطُ لأفكاري، وأعقدُ عزمي على أن أصل؛ على أن أكونَ محلَّ الثقة، وفي كلِّ مرة يشعرني أني قد أخفقتُ، يضعُ خطوطَه فوق خطوطي، وأعرف أحيانًا أنها بلا فائدة، يحاول أن يشعرني بأنه يعرفُ أكثرَ مني، وأنني مهما بلغتُ فلن أصلَ لدرجةِ ذكائه، ويشعرني أحيانًا بأنه خصمي، ولا يريدُ أن أتفوَّقَ عليه، يشنع علي ويظهر أخطائي المحدودة، ولا يريدني أن أخطئ بتاتًا، يقرعني أحيانًا أمام زملائي وأكرهُ ذلك، وأحيانًا يكون ذلك بسببِ طبيعة العمل الجديدة علي، فمرحلة الدِّراسةِ الجامعية تختلفُ عن جانبِ التطبيق الميداني بشكلٍ كبير، ما زلتُ في مرحلةِ التعلُّمِ لطبيعةِ العمل، ويعاملني رئيسي في العملِ على أنني أعرف، ولا يضعُ في حسبانه أنَّ ما يقولُه جديدٌ علي، وجلُّ أقوالِه: متى ستتعلمين؟ متى ستريحينني؟

يشعرُني بالإحباط، أحاولُ أن أصلَ إلى ما يريد، وأستعينُ بالله ثم بزملائي بلا فائدة.

 

فهل من حل؟! جزيتم خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الرَّحمن الرَّحيم

 

أختي الكريمة، السَّلامُ عليكم ورحمةُ الله تعالى وبركاته.

نرحِّبُ بكِ بدايةً في شبكة الألوكة، ونشكرُ لك انضمامك إليها، سائلين المولى القديرَ أن يسدِّدَنا في تقديمِ ما ينفعك، وينفع جميع المستشِيرين.

 

كما أودُّ أن أثني على ما لمستُه فيك من سماتٍ إيجابية، لا سيما إقرارك بنعمِ الله - تعالى - عليك، واستشعارك واستئناسك بها، كما ألمسُ سمةَ الطُّموحِ لديك والمثابرة لتحقيقِ أهدافك، وهي سماتٌ تُحسب لشخصِك، وأرجو منك تعزيزها والحفاظ عليها مهما واجهك من معوقات، كما أرجو منك اعتماد التوازن والواقعية في التعاملِ مع سمةِ الطموح، وعندها لن تجعلي لليأسِ أو الإحباط طريقًا إلى نفسِك؛ فالطموحُ المتَّزن يحسب للإخفاقِ حساباته، ويكون صاحبُه مهيأً لمواجهتِه، وتصحيحِ مكامن الخطأ في مسيرتِه.

أختي الفاضلة، رغم أنَّ حبَّك لعملك سمة حميدة تُحسب لك، لكن اعتبار عملِك - أو أي أمرٍ آخر في محيطِك - هو أهم شيء في الحياة، أجدُه أمرًا يبتعدُ عن الحكمة؛ فإنَّ كلَّ شيء مخلوق حولنا، وكلَّ نعمةٍ نحظى بها، لا بدَّ أن تنالَ قدرَها من الاهتمام، وباتزانٍ انفعالي تجاهها؛ لأنَّ اعتبار الإنسانِ لأي أمرٍ منها أهمَّ شيء في الحياة، يعني أنَّه يجعلُ حياتَه كلَّّها رهينةَ راحتِه أو إخفاقه فيه.

أمَّا فيما يخصُّ مديرك، فأنصحك بألا تسخِّري فكرَك وتركيزك على عباراتِ التوبيخ والانتقاد التي يوجِّهُها إليك؛ إذ يبدو أنَّ استرجاعك لتلك العبارات والمواقف قد نغَّصَ عليك حياتَك، وولَّد لديكِ شعورًا بالقهرِ والغَبْن، فأنت يا عزيزتي لا زلت تذكرين تلك العبارات، واختصصتِها بالذِّكرِ في رسالتِك، بل إنَّ تأثرَك بتلك العبارات قادك لجعل مديرِك في موقعِ الخصم؛ كما ورد في عنوانِ رسالتك؛ وكأنَّه منافسٌ لك، وليس موجِّهًا ومشرفًا.

واعلمي يا أختي الفاضلة أنَّ مَن هو مديرك اليوم، لن يكونَ مديرَك غدًا؛ فالأشخاصُ يظهرون في حياتِنا ويختفون منها، واللَّبيبُ من يتأمَّل في خبراتِه من كلِّ أولئك، ويستثمرها في بناءِ علاقاتٍ إنسانية أفضل لاحقًا، وإنَّ ذلك هو أحد عوامل النَّجاحِ في مجال العمل - والمجالات الأخرى - وليس فقط المعرفة العلمية، أو حتى التَّطبيقية.

لذا؛ فإنِّي أنصحُك يا عزيزتي، بأن تستبدلي تلك الاتجاهاتِ التي أشرتِ إليها، بتركيزِ فكرك واهتمامك على توجيهاتِ مديرك وزملائك فقط، وتعمَّدي إلى مراجعتِها مع نفسِك، لا سيما في البيت، وقبل النوم، وحبَّذا لو قمتِ بكتابتها كملاحظات - وليس أمرًا - تذكِّرك بوجوبِ مراعاتها والالتزام بها في إعدادِ التَّصاميم التي تقومين بها.

كما أنصحُك بعدم اعتبار كسب ثقة مديرك هدفًا رئيسًا لك، واتخذي لكلِّ مرحلةٍ من مراحل حياتك العملية هدفًا أكثر شمولاً ونفعًا؛ فمثلاً: أنت لا زلت في بدايةِ مسيرة عملك، والهدفُ المهم في هذه المرحلة، هو اكتسابُ الخبراتِ والتفاصيل الخاصَّة بالعمل، والصبر على مشاقِّ تعلمِها، والعقبات التي تواجهك في ذلك، وهكذا؛ فميدان العمل - كما أقررتِ أنت - يختلفُ عن ميدان الدِّراسة، ولا تنسي يا عزيزتي أنك لم تُمضي في مشوارِك العملي غير أشهر قليلة، وأنَّ اكتساب الخبرات والتعلم أمرٌ يصاحب الإنسانَ حتى آخر يومٍ في حياته، وليس له أن يكتفي بقدرِ ما حصَّل.

 

وأخيرًا: أختمُ بالدُّعاءِ إلى الله - تعالى - أن يفتحَ عليك، ويسدِّدَ خطاك، وينفع بك، وسنسعدُ بسماعِ أخبارك الطيبة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مدير الموارد البشرية... أرجو الدعاء لي بالتوفيق
  • الحرمان العاطفي والاكتئاب في بلاد الغرب
  • تخفيف اللحية من أجل العمل
  • حياتي كئيبة في البيت والعمل
  • أعصابي تعبت بسبب مشكلات العمل
  • هل أكون مخطئة بفصل معلمة مقصرة في عملها؟
  • مديري يظلمني فهل أترك العمل؟
  • فصلت الشركة موظفة بسببي وأشعر بالذنب
  • أخذ الموظف لفرق السعر
  • رجل يشبه أبي
  • البطء في العمل
  • زميلي في العمل يحاول استمالة قلبي

مختارات من الشبكة

  • ألبانيا: الرئيس ورئيس الوزراء يستقبلان رؤساء المشيخات الإسلامية من دول البلقان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • عشقت رئيسي في العمل بعد أن كرهته(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (هذان خصمان اختصموا في ربهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهند: رئيس ولاية دلهي يستقبل رؤساء المؤسسات الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • البوسنة: رئيس العلماء يستقبل رئيس مشيخة الجبل الأسود(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الرئيس أم الرئيسي؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البوسنة: رئيس العلماء يستقبل رئيس المجلس الرئاسي البوسني(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألبانيا: رئيس الجمهورية يستقبل رئيس المشيخة الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صربيا: رئيس الجمهورية يكرم رئيس العلماء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفو: نشر صور لأول لقاء بين رئيسي وزراء كوسوفو وصربيا(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/11/1446هـ - الساعة: 15:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب