• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

العدل بين الأبناء، وخطورة التفريق في المعاملة

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/10/2010 ميلادي - 15/11/1431 هجري

الزيارات: 22929

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

طلبتْ منِّي ابنةُ خالتي أن أُرسلَ لكم هذه الاستشارة؛ لأنها ممنوعة من استخدام "النت"، وحالُهم يسوء.

أولاً: ابنة خالتي تبلغُ من العُمر 19 عامًا، أُسرتهم تعرَّضتْ لأمراض رُوحيَّة لا أعلم ماهيَّتها، لكن أعراضها: تَفكُّكُ الأسرة، وبعدُهم بعضهم عن بعضهم، لا يستطيعون الاجتماعَ قطُّ، مشكلات يوميَّة، وهجران، عصبية على أدنى شيء، وهذا أمرٌ مُستحدَثٌ منذ 5 سنوات تقريبًا.

 

خالتي قاسية جدًّا، وبعيدة عن ابنتها جدًّا، تعامِلُها كما الخادمة، ليس لها أدنى حقٍّ في المنزل، كلُّ شيءٍ ممنوع لها، متاحٌ لغيرها، حتى السفر، تفرِّق في المعاملة بينها وبين أبنائها بطريقةٍ واضحة لنا، تتحدَّث عن ابنتها تلك بسوءٍ كما لو كانت ليستْ ابنتها، أو بالأحرى عدوها، لا أنكر أن ابنة خالتي كانت سليطة اللسان، لكنَّها تغيَّرت، فالآن أصبحتْ صامتةً، شاردة الذِّهْن، حزينة، لا تتحدَّثُ كثيرًا.

 

أهملتْ دراستها ونفسَها، كُلَّما ذهبْنا لنراها تبكي بصمتٍ، لا تخرج من غُرفتها إطلاقًا، ولا أحد في منزلها يسأل عنها، إذا مَرِضَتْ تحادِثني وتقول: حتى المشفى أُمي لا تريد أن تذهبَ بي إليه؛ حتى لا أشغلَها عن أعمالها.

 

ابنة خالتي تُعاني من مرضٍ رُوحي، ولكن لا أحد يقدِّر ظروفها، لو غضبتْ وأحدثتْ ردَّة فِعْلٍ من تصرُّفات والدتها، تعامِلُها خالتي بسوءٍ أكبر، وكانت الدعوة حَربًا؛ جرَّاء هذه المعاملة والتفْرِقة في المعاملة.

 

اكتشفتُ أن ابنة خالتي وقعتْ في وحْلِ المعصية وما يُدْعَى بالحبِّ، وكانتْ تُقْسِم لي وتبكي، تقول: والله الذي لا إله إلا هو، أهلي هم مَن دمَّروني بأيديهم، قلتُ لها: هذا ليس عذرًا، صرخَتْ في وجهي وقالتْ: لو كانتْ ظروفُك ظروفي، لعلِمْتِ حجْمَ المعاناة، قالتْ: أصعب شعورٍ أنَّك تعيشينَ في بيت أهلك، ولا انتماء، لا حُب، لا عدْل، لا طمأنينة، ثم أجهشتْ بالبكاء، الذي أدمى قلبي وفؤادي، وقالتْ: والله إنني أنثى لا أريد سوى رضا الله، ورضا والديَّ، والله الذي لا إله إلاَّ هو، لا أريد حضْنَ شخْصٍ غريب، لا أريد شيئًا من الدنيا سوى حضْنِ أُمي وأبي يحتويني، تقول: هل تعلمين عندما يكون مُعَدَّل تحمُّلك صفرًا، وجسمك وعقلك قد تَعِبَا في مواجهة مَرضك الرُّوحي، وزيادة على ذلك لا تجدينَ مَن يمسحُ على رأْسك، ويُشْعرُك بأنَّ في هذه الدنيا قلبًا يحبُّك؟

 

تقول: لنْ أعطي أحدًا شيئًا مُحرَّمًا، ما دمت قد وجدتُ كلَّ المشاعر في أُسرتي، تقول: لا تلوميني؛ أنا بذرة أسرة أنجبتْني ورمتْني على ردهات الطريق دونما احتواء، شبَّهتْ لي وضْعَها بالطفل المُلْقَى على الرصيف، ويأتي له والده بالمال كلَّ يومٍ، تقول: ماذا سوف يحصل به؟ لم أفهمْ قصْدَها، أحببْتُ أن أستشيرَكم: ماذا تفعلُ؟ ما لها؟ وما عليها؟ هل تعرفون أشرطة دينيَّة تتحدَّثُ عن موضوع العدْل بين الأبناء، وخطورة التفريق في المعاملة؟

إني خائفة عليها، فوالله حياتُها جحيمٌ، انطفأتْ شمعةُ شبابها، مَن يراها يُعطيها عُمْرًا كبيرًا؛ بسبب كآبة وجْهها وشحوبه.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

حيَّاكِ الله أختي الفاضلة، وأعانَكِ على فِعْل الخير.

سأبدأُ بالتشبيه الذي لم تفهميه، طفلٌ مُلقًى على أحد الأرصفة في الليل والنهار، ويأتي والده إليه بالمال والمساعدة كلَّما احتاجَ، أليس كذلك؟

 

ما رأْيُك في تشبيهٍ آخرَ، أو قصة أخرى أرجو أن تعرضيها عليها؟

يُحكى أنَّ أحدَ المزارعين كان له حصان عجوز، وفي يومٍ ما سقَطَ هذا الحصان في بئرٍ جافٍّ، لا ماء فيه، والبئرُ عميقٌ، حاول الحصانُ أن يخرجَ فلم يُفلحْ، وحاوَلَ المزارعُ إخراجَه فأخفَقَ، فأقنعَ نفسَه بأنَّ الحصان عجوزٌ، وأنَّ تَكْلِفَة إخراجه قد تساوي تَكْلفة شراء حصان جديد، فقرَّر أنْ يستعينَ بأهْل القرية في رَدْم البئر، ويكسب دَفْن الحصان، وردْم البئر في آنٍ واحد، وبدَأَ الجميعُ في ردْم البئر، وإلقاء الأتربة والنفايات فيها، وهنا بَكَى الحصان وعَلِم هدفَهم، ولكن: هل يَئِسَ كما يَيْئَسُ الطفل الملقى في الشارع، ويتلقَّى المساعدة المستمرِّة دون الحنان؟!

 

انقطعَ صوتُ الحصان بصورة فجائيَّة، وظنَّ الناسُ أنَّه قد ماتَ، لكنَّ المزارعَ لَمَّا نظَرَ داخل البئر، وجَدَ شيئًا عجيبًا.

 

كان الحصان كلما سقَطَ على ظهْره قدرٌ من النفايات والأتْربة، يقوم بهزِّ ظهْرِه بعُنف؛ لتسقط النفايات على الأرض، ويقفزُ فوقَها، فيعلو بذلك خُطوة، وهكذا حتى صارَ قريبًا من سطح البئر، فخرجَ بسلام!

 

فأيُّ الحالين أشدُّ؟ الطفل أم الحصان؟!

لستُ أدري لماذا صارت الأمراض الرُّوحية كالحامل نعلِّق عليه كلَّ أخطائنا، وننسبُ له كلَّ ما تقترفُ أيدينا؟! ومَن الذي أخبرهم أنَّ هناك مَن يحسُدُهم أو يعملُ لهم السِّحْرَ؟

 

تفكُّك الأسرة، وسرعة الغضب صارتْ ظاهرة من ظواهر مجتمعنا؛ لبُعْدنا عن الله، وجَهْل كلِّ فردٍ بما له وما عليه، ولا يُشترط أنْ يكونَ السببُ سِحْرًا أو مسًّا أو عينًا، وقد يطلبون بعضَ المشعوذين المتظاهرين بالتقوى، فيخبرهم كذبًا أنَّ هناك مَن يفعلُ بهم كذا وكذا، وهذا معروفٌ في مجتمعاتنا للأسف، وليس مِن السهل التعرُّف على الشيخ إنْ كان صالحا أو مشعوذًا.

 

في الحقيقة - يا أُخيَّتي - لقد أصبحَتِ الكثير من فتياتنا تُتْقِنُ فنَّ تمثيل دورِ الضحيَّة، وتتعايشُ مع كلِّ مشكلة على هذا الأساس، إن صدرَ منها ما يُؤْذي والديها - وهذا لا يجوز شرعًا، بل هو كبيرة من كبائر الذنوب - تُوجِبُ عليهم مسامحتها والمسارعة إلى الغُفران ونسيان الأمر، في حين لو عاقبوها بما يرونه مناسبًا كقطع "النت"، أو منع التواصُل مع الشباب، لاتَّهمتْهم بالقسوة، والتفريق في المعاملة، والأهل يرون ما لا تريْنَه، ويعلمون ما لا تعلمينَه، وكم يتوقَّع الناشئ أنَّه أعلمُ وأحسنُ تصرُّفًا من الأهل، وكم يظنُّ أنه أقدرُ منهم على الإحاطة بالأمور، ولكن ليس الخبرُ كالمعاينة!

 

لا أبرِّئ أهْلَها تمامًا، لكن يجبُ أن نوقِنَ أنْ القدْرَ الأكبر من الخطأ منها ابتداءً، تقولين: "لا أنكرُ أنَّ ابنة خالتي كانت سليطة اللسان"؛ "لو غضبتْ وأحدثتْ ردَّة فِعْلٍ من تصرُّفات والدتها".

 

ردود أفعالنا تجاه الأهْل ليستْ مفتوحة، إن أخطؤوا في حقِّنا نرُد العقوبة بمثلها، والكلمة بأشدَّ منها، ليس الأمر كذلك.

 

كما أنَّه ليس في مقدورهم كبشرٍ أن يغفروا ويسارعوا بتناسي سلاطةَ لسان الابن.

 

فكونُها تغيَّرت الآن، لا يَعني بالضرورة سرعة تغيُّرهم، وفتْح أذرع المسامحة لها، بل ينبغي لها أنْ تنتظرَ وقتًا يتَّضِح لهم فيه تغيُّر جذري، ويَلْمسون منها تحوُّلاً حقيقيًّا، وإنِ استمروا على ما هم عليه، فلها الحقُّ أنْ تتعجَّبَ.

 

هذه طبيعة بشريَّة يَصْعُب التخلُّص منها، إنِ اعتذرَ مَن أخطأ في حقِّنا وتكلَّم بما يُوغِر صدورَنا، فقد نسامحُ باللسان، ونغفرُ بالقول، لكن في الأغلب سيبقَى في قلوبنا المجروحةِ ما لا نستطيع البوحَ به، تبقى في بواطننا أنَّاتٌ وآلامٌ لا يشعر بها غيرُنا، وكم من كلمة بَقِي جُرحُها ينزفُ وينزفُ، والشاعر يقول:

 

وَقَدْ يَنْبُتُ الْمَرْعَى عَلَى دِمَنِ الثَّرَى
وَتَبْقَى حَزَازَاتُ النُّفُوسِ كَمَا هِيَا

 

ولنَعُد لذلك الطفل الملْقَى على الأرض، ماذا سيكون حال والده القاسي لو أسمعه ولدُه في كلِّ مرة يذهبُ إليه فيها ما يؤذيه من قبيح القول، ثم في المرة التي تليها يُسْمعه اعتذارًا جميلاً، وفي التالية يعود، والتي بعدَها يعتذر؟ ثم يتعجَّب ويقول: قد اعتذرتُ له أكثرَ من عشر مرات، فلِمَ لَمْ يأخذْني إلى البيت وينسَ ما قلتُ؟! أتركُ التعليقَ لكِ ولها!

 

وأمَّا عن تعلُّلها بمعاملتهم، وعدم احتوائها، واتخاذها من ذلك ذريعةً للوقوع في المعصية، فأتعجَّب منه أشدَّ التعجُّبِ، لو تعلمين عددَ الأشخاص الذين اشتدتْ عليهم الحياة ولم يجدوا ناصرًا ولا مُعِينًا، وتكاثرتْ عليهم الْمِحَن، فحوَّلوها إلى مِنَح، واستغلُّوها أحسنَ استغلال!

 

فهذا شيخ الإسلام ابن تيميَّة يقول: "جنَّتي في صدري، فسجني خَلوة، ونفيي سياحة، وقتْلي شهادة، فماذا يصنعُ أعدائي بي؟".

 

ويقول أديسون - المخترع المعروف -: "لقد كان الصَّمَمُ نِعْمة عليّ؛ فإنه منَعَ عنِّي التمتُّع بحديث الناس، فانكفأتُ على الكتب أقرأ وأدرسُ؛ حتى حذقتُ أشياءَ كانت الباعث الأوَّل لي في الكثير من مخترعاتي".

 

قد تكون والدتها قاسية، لكنْ يجبُ ألا تتخذَ هذه القسوةَ ذريعة للوقوع في المعاصي، وهل هذا الذئب الذي لم يرعَ لها حُرمة، ولم يتَّقِ الله فيها أحقُّ بطيب كلامها من والدتها؟!

 

هل الوعود الكاذبة، والأقوال الباهتة تجعلُه أحنَّ قلبًا، وأرقَّ نفْسًا ممن سهِرتْ عليها في صِغَرها، وأماطتْ عنها الأذى بيديها، وتعبتْ وأرضعتْ؟!

 

فلتقلْ له كلامًا سيِّئًا، أو لتتلفَّظْ معه بقبيحِ القول، ولتنظرْ ماذا يكون من أمره!

 

أتظنُّ الفتاة أنَّ أولئك الشباب - الذين يُبيحون لأنفسهم النَّهْشَ من عِرْضها، والاستمتاع بها - يكنُّون لها من المحبَّة أو الاحترام شيئًا؟!

 

يعلنُ أغلبُهم بكلِّ صراحة أنَّه يُكِنُّ لها في نفسه من الاحتقار والازدراء ما لا يكنُّه لسواها، وبعضُهم يقول ضاحكًا: أُسميهنَّ في جوَّالي: الرخيصة، التافهة، الحقيرة، إلى غيرها من المسمَّيات التي لا تتوقَّعها تلك المسكينة؛ لِمَا ترى له معها من حديثٍ معسولٍ، وقول رقيقٍ.

 

يا أخيَّتي، ما أسهلَ أن ينتقدَ الإنسانُ غيرَه، وما أصعبَ أن يُقِرَّ بأخطائه!

 

لماذا لا تستعينُ على مِحْنتها بالرفقة الصالحة من الفتيات، عِوضًا عن أولئك الشباب؟

لماذا لا تلجَأُ إلى كتاب الله، فتجد فيه من الأُنس والأُمْنيات الصادقة ما يُثلج الصدورَ، ويُفرِّج الكروبَ؟

ونحن هنا نفتحُ أَذرعَنا مُرحِّبين بها في أيِّ وقتٍ إنْ أرادَتِ التواصُلَ معنا، فلن تجدَ إلا آذانًا مصغية، وقلوبًا مُحبَّة، فمرحبًا بها وبكِ وبكلِّ فتاة تبحثُ عن الراحة، وتنشدُ الحلَّ لمشكلات الحياة التي لا تنتهي، وأمَّا عن أشْرِطة العدْل بين الأبناء، فهي كثيرة، فمنها: "حقوق الأبناء"؛ للشيخ محمد المنجد - حفظه الله - و"العدل أساس قيام الأُمم"؛ للشيخ صالح بن حميد - حفظه الله - وأمَّا لها، فأنصحُها بسماع محاضرة: "بر الوالدين"؛ للشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - وهي محاضرة رائعة على جزْأَين.

أسأل الله - تعالى - أن يفرِّج كَرْبها، ويهديها إلى الحقِّ، وأن يُعينَها على عبادته وطاعته؛ إنَّه وليُّ ذلك والقادر عليه، ونسعدُ بالتواصُل معكِ في كلِّ وقتٍ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المحافظة على الأبناء
  • معاناة مع السمنة
  • العدل بين الأولاد في الهبات والعطايا

مختارات من الشبكة

  • العدل بين الأبناء من أهم عوامل التربية الصحيحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العدل بين الأولاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية العدل بين الأبناء وأبناء الزوجات(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • العدل بين الزوجات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من واجبات المربي والمعلم (4): العدل في العطاء بين الأبناء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن العدل بين الأبناء(مقالة - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • العدل بين الأبناء في العطاء والمنع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وهن العدل والمساواة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لوحات جمالية: العدل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خصائص الجزاء في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب