• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف أبدأ حياتي؟

كيف أبدأ حياتي؟
أ. رضا الجنيدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/1/2022 ميلادي - 7/6/1443 هجري

الزيارات: 2828

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة في مقتبل العمر تسأل أسئلة كثيرة عن الحياة والتعامل مع المجتمع، وتعلُّم المهارات، وتنمية الهوايات.

 

♦ التفاصيل:

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا في الرابعة عشرة من عمري، عندي سؤالات مختلفة: أريد أن أعرف شغفي يكمن أين، وهل صحيح أنه لا يظهر الآن؟ وكيف أملأ فراغي العاطفي؟ وكيف أملأ وقت فراغي؟ وأعلم أن الرسم محرم، لكن هل يجوز تحريك شخصيات الكرتون لعمل كرتون مفيد للأطفال؛ يعني: دون أن أرسم، وإنما أحرك الشخصية، وأحرك فمها ويديها ورجليها؟ وكيف أتخلص من الرهاب؟ وما الطريقة المثلى للتكلم والتعامل مع الناس؟ وكيف أصبر وأتعلم مهارات النفس؟ وما المحرم - شرعًا - في الاعتناء بالنفس من ناحية التجميل؟ وما العادة السرية للفتيات وأضرارها؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

ابنتي الحبيبة، سعدت جدًّا جدًّا وأنا أقرأ رسالتكِ، ودعوت لكِ من أعماق قلبي؛ ففتاة في مثل سنكِ تسأل كل هذه الأسئلة، التي من شأنها أن تصلح بها دينها ودنياها - هي فتاة أحسبها على خير، ولا أزكي على الله أحدًا، وأرجو من الله أن تسيري على درب أمكِ عائشة رضي الله عنها، التي كانت تسأل النبي صلى الله عليه وسلم دومًا عن أمور دينها ودنياها لتتعلم، ثم إذا بها هي من تُعلِّم المسلمين بعد ذلك، أسأل الله أن تقتدي بها، وأن ينفعكِ الله، وينفع بك.

 

يمكنكِ - حبيبتي - أن تتعرفي على شغفكِ من خلال التأمل في أكثر الأشياء التي تُسعدكِ حين تمارسينها، والتي تقضين فيها وقتًا طويلًا دون ملل، وكذلك تلك الأشياء التي تشعرين بالفخر كلما قمتِ بها، والأشياء التي يثني عليكِ الناس فيها، المهم أن تكون هذه الأشياء نافعة، وموافقة للشرع، وترضي الله عز وجل.

 

وبوادر الشغف تظهر في سنكِ، ولكن كلما مرت الأعوام قد تتغير الاهتمامات، ويبدأ شغفنا ببعض الأشياء يزيد وينمو، بينما يقل ويضمحل تجاه بعض الأشياء الأخرى؛ وذلك نتيجة لخبراتنا الجديدة وثقافتنا واختلاف اهتماماتنا، ونتيجة كذلك لنمو ونضج تفكيرنا؛ لذلكِ احرصي من الآن أن تهتمي بالعديد من الأمور النافعة، ومع الوقت ستكتشفين أي هذه الأمور تمثل شغفكِ الحقيقي، وأسأل الله أن يكون من هذه الأمور العلم النافع، وبذل المعروف للناس، وترك الأثر الجميل في هذه الحياة.

 

بالنسبة لسؤالكِ عن كيفية ملء الفراغ العاطفي، فأقول لك: أولًا: أكثري من الدعاء بأن يجعل الله عز وجل حبه في قلبكِ أشدَّ حبٍّ، واقرئي كثيرًا في أسماء الله الحسنى لتزدادي معرفة بربكِ، وتزدادي حبًّا له، ووقتها لن تجدي لديكِ فراغًا عاطفيًّا، بل ستجدين قلبكِ مملوءًا بحب الله، وحب كل ما يحبه الله، وحب كل ما يقربكِ إليه عز وجل.

 

ومما يساعدكِ على ملء فراغكِ العاطفي أن يكون لكِ هوايات واهتمامات تقضين فيها وقت فراغك، وتفرغين فيها طاقتكِ النفسية والذهنية.

 

ويساعدكِ على ذلكِ أيضًا ألَّا تجلسي وحدكِ قدر استطاعتك، وألَّا تتركي لنفسكِ المجال للتفكير الكثير في أمور خيالية، وفي أحلام يقظة قد تشعركِ بهذا الفراغ.

 

ويساعدكِ كذلك على ملء فراغكِ العاطفي أن تهتمي بالعمل التطوعي الخالي من الاختلاط والمحرمات، وأن تبذلي فيه جهدًا جميلًا، وتقضي فيه وقتًا نافعًا ومفيدًا.

 

كل هذه الخطوات تساعدكِ على ملء الفراغ العاطفي لديكِ، وتساعدكِ كذلك على استغلال وقت الفراغ الذي سألتِ عنه في أشياء مفيدة ونافعة.

 

أمَّا بالنسبة للرسم، فهو غير محرم بشكل كامل، بل هناك أمور محرمة في الرسم، وأمور مباحة، فرسم النباتات والأشجار، والجبال والبيوت، وغير ذلك من غير ذوات الأرواح، والرسوم التعليمية للأطفال من الرسم المباح، أما رسم ذوات الأرواح، فهو من المحرمات.

 

أما بالنسبة لتحريك الرسوم الكارتونية، فإن كنتِ تقصدين بذلك ما يُقدم للأطفال، فما يُقدم للأطفال بغرض تعليمهم، وبثِّ الأخلاق والقيم الإسلامية فيهم، وتعويدهم الخير - فهو مباح، وقد أجازه العلماء، ما دام لا يحتوي على مخالفات شرعية ينهي الدين عنها.

 

أما بخصوص سؤالكِ عن الرهاب، فلم توضحي ما الأشياء التي تخافين منها، وتصيبكِ بالرهاب، ولكن على أية حالٍ، أكثري من ذكر الله؛ فبِذِكْرِ الله يطمئن القلب، وتأنس النفس، ويزول الخوف، وأكثري من ذكر الله بقول: "حسبنا الله ونعم الوكيل"؛ فلهذا الذكر أثر عجيب في علاج المخاوف والرهاب، وأكثري من الدعاء بأن يرزقكِ الله الطمأنينة والأمن والأمان.

 

فكري في الشيء الذي تخافين منه تفكيرًا عقلانيًّا، وانظري: هل هذا الشيء مؤذٍ بالفعل، ويمكنه أن يصيبكِ بالضرر؟ هل كل الناس يخافون منه ويتجنبونه أو أنَّ هذه المخاوف مجرد أوهام في العقل فقط؟

 

على سبيل المثال: لو أنكِ تخافين الطيور كما يخاف بعض الناس من الدجاج أو الحمام، فاسألي نفسكِ: هل الدجاج مؤذٍ بالفعل وسيصيبكِ بالضرر؟ هل كل من حولكِ من البشر أو أغلبهم يخاف من الدجاج؟

 

قومي بتحليل هذه الأفكار، وستكتشفين أنها مجرد أوهام يزرعها الشيطان فيكِ ليصيبكِ بالهم والحزن والقلق والخوف المستمر.

 

بعد ذلك، استعيني بشخص يتسم بالحكمة، واطلبي منه أن يساعدكِ على التخلص من هذا الخوف، بأن تجلسا معًا بعض الوقت في المكان الذي فيه الشيء الذي تخافين منه، واستمرا على ذلك، وأطيلي ذلك الوقت، ولكن بالتدريج، وفي كل مرة حاولي الاقتراب أكثر من هذا الشيء، وبمرور الأيام، وتكرار هذه الأفعال، سيزول خوفكِ بإذن الله عز وجل.

 

أما بخصوص سؤالكِ عن كيفية تحسين أسلوبكِ في الكلام وفي التعامل مع الناس، فيمكنكِ فعل ذلك من خلال قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به في تعاملاته مع الآخرين، وتطبيق إرشاداته لنا؛ مثل: التبسم في وجه الآخرين، والكلمة الطيبة، وأن نتحدث دائمًا بالخير والكلمة الطيبة، وألَّا نتدخل في شؤون الآخرين، وألا نسألهم عمَّا لا يعنينا، وأن ننادي من حولنا بأحب الأسماء لديهم، وألَّا ننادي أحدًا بلقب يكرهه، وأن نعبر عن حبنا ومشاعرنا لأهلنا وإخوتنا وأصدقائنا، وأن نحسن الظن فيمن حولنا ولا نكثر من عتابهم، بل نتغافل عن بعض الأمور، وأن نتحكم في أنفسنا، ولا نعبر عن مشاعرنا بطريقة غاضبة أو صاخبة، ولا نمزح مزاحًا يؤلم الآخرين نفسيًّا، كل هذه الإرشادات وغيرها مما جاءت في ديننا وفي سنة نبينا من أكثر ما يجذب قلوب الناس لنا؛ فدرِّبي نفسكِ عليها خطوة بخطوة، واحتسبي الأجر في ذلك.

 

أما عن الصبر، فيمكنكِ اكتساب هذه الفضيلة بمعرفة قيمتها وأجرها في الإسلام؛ فالصابرون من الفئات التي وعدها الله عز وجل بأنَّه سيوفيها أجرها بغير حساب، وأن تعلمي أن الصابرين محبوبون عند الله عز وجل، وأن كل ما أصابنا خير لنا، إن نحن رضينا بقضاء الله عز وجل، وصبرنا على هذا القضاء، وأنَّ هذا الخير سنرى نتيجته يوم القيامة بإذن الله، حتى وإن لم نَرَ أثره في الحياة الدنيا.

 

اقرئي سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وصبره على ما مر به من قومه، وما مر به من ابتلاءات، وكذلك صبر سيدنا يعقوب حينما فقد ابنه، وصبر سيدنا أيوب على ما أصابه من المرض، وصبر سيدنا إبراهيم على ما مر به من ابتلاءات، وصبر سيدنا نوح، وسيدنا موسى، وصبر الأنبياء والرسل، والصحابة والصالحين، وسيساعدكِ ذلك على تنمية فضيلة الصبر لديكِ بإذن الله عز وجل.

 

بخصوص مهارات النفس، فسِيري خطوة خطوة فيها، بعد أن تجلسي مع نفسكِ جلسة اكتشاف وتدوين أسماء المهارات التي تريدين تطوير نفسكِ فيها، ثم ابدئي بتعلم مهارة واحدة، ثم بعد إتقانها ابدئي بمهارة أخرى، وهكذا، ولا تشتتي نفسكِ في أمور عديدة، وتذكري أن أحب الأعمال إلى الله عز وجل أدومها، حتى وإن كانت قليلة، فالاستمرار والمداومة يصنعان النجاح مع الوقت بإذن الله عز وجل، ويساعدكِ على التعلم - سواء للأمور الدينية أو الدنيوية التنموية - الاشتراك في بعض المنصات التعليمية الموجودة على شبكة الإنترنت، التي تقدم علمًا هادفًا مثل أكاديمية زاد.

 

بخصوص المحرَّم في الاعتناء بالنفس، فالأصل في الاعتناء بالنفس وتجميلها الإباحة باستثناء بعض الأمور، بل يمكنكِ أن تكتسبي من وراء هذا الاعتناء عظيم الأجر بإذن الله عز وجل، إن نويتِ بذلك طاعة الله سبحانه وتعالى.

 

فمن أمور التجميل المباحة: العناية بشعركِ بكل أوجه العناية به، ما دمتِ لا تكشفين شعركِ للرجال من غير محارمكِ، ويُستثنى من ذلك بعض الأمور اليسيرة؛ مثل: صبغ الشعر باللون الأسود فقط، وارتداء الباروكة.

 

بالنسبة لبشرتكِ، يمكنكِ العناية بها، وعمل الماسكات المغذية للبشرية، التي تساعدكِ على تنعميها أو إزالة الحبوب منها، ويمكنكِ وضع أدوات الزينة على وجهكِ في المنزل؛ مثل: الكحل، وملون الشفاه، وغير ذلك ما دمتِ في منزلكِ، ولا يراكِ به رجال من غير محارمكِ، ويمكنكِ إزالة الشعر الزائد في الوجه، ولكن لا تقتربي من الحاجبين؛ فهناك نهيُ تحريمٍ في ذلك الأمر.

 

يمكنكِ وضع طلاء الأظافر في المنزل في أيام الحيض، أو في غير أوقات الصلاة، أما غير ذلك، فلا بد من إزالته تمامًا عند الوضوء؛ لأنه يحول بين وصول ماء الوضوء للبشرة، والأمر نفسه ينطبق على ملون الشفاه، ومساحيق التجميل، التي تمنع وصول الماء للبشرة، فلا بد من إزالتها قبل الوضوء.

 

يمكنكِ التعطر في منزلكِ كما يحلو لكِ، ولكن يحرم شرعًا أن تخرجي بهذا العطر، أو تتعطري به أمام الرجال من غير محارمكِ.

 

أما بخصوص العادة السرية، فهي فعل مُحرم يجب علينا عدم الاقتراب منه؛ إرضاء لله عز وجل، وتجنبًا لسخطه، وتجنبًا للعذاب المترتب على هذا الذنب العظيم، وبالنسبة لأضرارها، فلها أضرار كثيرة جدًّا يمتد أثرها للمدى البعيد، سواء على الجانب النفسي أو الصحي؛ فاجتهدي في الحفاظ على نقائكِ، واحرصي على تقوى الله، والابتعاد عن كل ما يغضبه، واعلمي أنكِ في سنٍّ يمكنكِ من خلالها الوصول لأعظم الدرجات بإذن الله، إن نشأتِ في طاعة الله عز وجل، فاجتهدي لأن تكوني من فئة الشباب الذين نشؤوا في طاعة الله.

 

أجبتكِ يا ابنتي إجابات سريعة عن أسئلتكِ، وإلا فالإجابة على كل هذه الأسئلة تحتاج إلى كتاب كبير، فخذي ما قدمته إليكِ باهتمام وعناية، وضعيه نُصب عينيكِ، وطبقيه في حياتكِ؛ تسعدي بإذن الله عز وجل، وبمرور الوقت ستعرفين المزيد من المعلومات حول هذه الأسئلة.

 

أسأل الله أن يرزقكِ العفاف والتقوى، وأن يحبب إليكِ الإيمان، ويزينه في قلبكِ، ويكره إليكِ الكفر والفسوق والعصيان، وأن ينبتكِ نباتًا حسنًا، وأن يجعلكِ من خير الناس.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفصام يدمر حياتي
  • تأثري بمهنة أبي عطل حياتي
  • وفاة أبي أوقفت حياتي
  • التردد في القرارات الحياتية
  • أعيش توترا في حياتي بسبب زوجي وأهله

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أبدأ حياة جديدة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب