• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوج ديوث وزوجة زانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السخط على أقدار الله
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أشعر بالنقص إزاء مشاهير التواصل الاجتماعي
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبي يكلمني لفترات طويلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش سبب تعاستي في الحياة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زوجي يريد الزواج علي بموافقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / السرقة
علامة باركود

ابتليت بالسرقة

ابتليت بالسرقة
أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/2/2019 ميلادي - 2/6/1440 هجري

الزيارات: 5952

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة حالتُها المادية جيدةٌ، ووالداها لَم يَحْرِماها مِن شيءٍ، لكنها تسرق، ولا تعلم لماذا تفعل ذلك.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 20 عامًا، ابتُليتُ وأنا صغيرة بالسرقة، ثم توقفتُ حتى كبرت، ثم كررتُ التجربة مرة أخرى؛ إذ أخذتُ مِن خالتي مبالغَ مالية، رغم أنها عرضتْ عليَّ المال إذا احتجتُ، ووالداي لا يبخلان عليَّ بشيء، وحالتي المادية جيدة!


المشكلة أني لا أعلم لماذا أفعل ذلك، قلبي يحترق مِن العذاب الروحي، وخوفًا مِن عذاب الآخرة.


الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فالخوفُ مِن الله هو الحاجزُ الصلب أمام دفعات الهوى العنيفة، وقلَّ أن يثبتَ غيرُ هذا الحاجز أمام دفعات الهوى والشهوة والغفلة، فالخوفُ هو الذي يهيج في القلب نارَ الخشية التي تدفع الإنسان المسلم إلى عمَل الطاعة والابتعاد عن المعصية.


ولقد امتدح اللهُ عباده الذين يخشونه بقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28]، وقال تعالى في وصف عبادِه المؤمنين: ﴿ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴾ [السجدة: 16]، والآياتُ في ذلك كثيرةٌ، فلا تَبْتَئِسي، بل افرحي بهذه العَطيَّة الرَّبَّانيَّة التي قد ترفعك عند ربك درجات، وتحميك من الدركات!


وكما قرأت في الآيات السابقة، فالمؤمنُ لا بد أن يُوازِنَ بين الخوف والرجاء، فلا يجعل جانبًا يَطْغَى على جانبٍ، ولقد وصف الله عبادَه حيث قال جلَّ مِن قائل: ﴿ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ﴾ [الإسراء: 57]، وقد نهى الله سبحانه عن اليأس مِن رحمته فقال جلَّ في علاه: {﴿ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87].


وإليك هذا الحديث العظيم الذي يعظِّم جانب الرجاء؛ قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لو لم تُذنبوا لذَهَب الله بكم، ولَجَاء بقومٍ يُذنبون، فيستغفرون الله فيغفر لهم)).


والمطلوبُ منك بعد كلِّ ما قرأت أن تستغفري الله، وتتوبي إليه، وتعزمي على عدم العودة، ويُضاف لذلك أمرٌ هام جدًّا، ألا وهو: إرجاع الحُقوق لأهلها بأيِّ طريقةٍ تستطيعينها، أو طلب العفو منهم حتى تضمَني إسقاط حقوقهم المتعلِّقة في ذمتِك، فاجتَهدي أعانك الله.


أسأل الله أن يَجْعَلَك من التوابين، وأن يجعلك مِن المُتطهِّرين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أختي والسرقة
  • والدي يتهمني بالسرقة وأنا بريء
  • أهل زوجي يتهمونني بالسرقة
  • تعلمت السرقة
  • الدعاء على السارق
  • السرقة دون علم الأهل
  • سرقة قبل البلوغ

مختارات من الشبكة

  • من أدلة صدقه عليه الصلاة والسلام: تبتله وكثرة عبادته لربه جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ابتلاء الأبرص والأقرع والأعمى (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • أنا مبتلى بالرياء(استشارة - الاستشارات)
  • ابتليت بالوساوس فماذا أصنع؟(استشارة - الاستشارات)
  • ابتليت باللواط(استشارة - الاستشارات)
  • ابتليت بالشذوذ الجنسي(استشارة - الاستشارات)
  • ابتليت بمشاهدة الأفلام الإباحية(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث أنس: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: إن الله قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه، فصبر، عوضته منهما الجنة(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • بلزوم الاستغفار والدعاء يدوم الخير والرخاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/6/1447هـ - الساعة: 9:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب