• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف أصلح حياتي بعد فشلي في الدراسة؟

كيف أصلح حياتي بعد فشلي في الدراسة؟
أ. أسماء حما

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/8/2018 ميلادي - 26/11/1439 هجري

الزيارات: 12181

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة في العشرين، كانت متميزة ومجتهدة جدًّا ومن الأوائل، ولكن بعدما وصلتْ إلى البكالوريوس أُصيبت بالرعب، وأصبحتْ لا تحب الدراسة، حتى حصلت على مُعدل ضعيف جدًّا، فتركت الجامعة!

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة في العشرين من عمري، كنت متميزة مجتهدة جدًّا ومن الأوائل، ولكن بعدما وصلتُ إلى البكالوريوس أُصبتُ بالرعب، وأصبحتُ لا أحب الدراسة، حتى حصلتُ على مُعدل ضعيف جدًّا.


تحطمتُ في الجامعة، وغيرتُ تخصُّصي إلى تخصُّصٍ ثانٍ، وأبدعتُ فيه وكنتُ مِن الأوائل، ولكن عندما ذهبتُ إلى المرحلة الثانية واجهتُ صعوبة في الدراسة.


تركتُ الجامعة وجلستُ في البيت، وهأنذا أشعُر بالضياع، وأدعو الله في صلواتي أن يهديني، فلا أملك عملًا أو أملًا، كما أن حالتنا المادية ضعيفة جدًّا، وأتمنى لو كان لي مالٌ لأذهب إلى الطبيب النفسي.


أعاني مِن البكاء والاختناق والعُزلة، وقررتُ ألا أقابل أحدًا أو أخرج من البيت حياءً مِن فشلي الدراسي، فوالله ما تركتُ دراستي إلا لمعاناةٍ نفسيةٍ شديدةٍ، ولا أعرف ما الذي جرَى لي! حتى قررتُ في النهاية أن أرمي نفسي مِن مكانٍ مرتفعٍ، لكني خائفة مِن عذاب الله.


الجواب:

 

الأخت الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أهلًا ومرحبًا بك في شبكة الألوكة، وفقك الله لما يُحبه ويرضاه.


يمر الإنسان في حياته بمحطات كثيرة يسير فيها سريعًا أو يتعرقل، يُواجه أشخاصًا إيجابيين مشجعين، ويُواجه سلبيين محبطين؛ سواء على صعيد العائلة أو المدرسة أو الجامعة أو العمل، وهذا يَحصُل بشكلٍ عام مع جميع البشر، ولكن الإنسان الذي وعى هدفه وحدده يتجاهل أي إحباطٍ، ويسير نحو هدفه واثق الخطى بأنه ذات يوم سوف يصل وينجح.


إضافة إلى أن الإنسان خلال عملية تعلُّمه تُواجهه صعوبات، وهذا طبيعيٌّ، ولكن لا ينبغي أن تحبطه أو تهز ثقته بنفسه، وكل هذه المواقف تحسب في سِجِلِّ خبراته الحياتية وتجاربه؛ سواء أحرز نجاحًا فوريًّا أو تعرقل، فيتعلم منها وينمو ويتطور، وعملية التعليم متدرِّجة خطوة خطوة، فعندما تكون أحلامُنا وأهدافنا كبيرةً وطموحةً فنحن بحاجة إلى أن نحوِّلها إلى إجراءات وخطوات بسيطة وسهلة ومتدرجة حتى نستطيع تحقيقَها.


ومما يُساعدك على النجاح وعْيُك بذاتك وقدراتك، ومعرفة نقاط قوتك ونقاط ضعفك، فعندما تعرفين ذاتك فسوف تقل حساسيتك الزائدة التي تُصيبك بالتوتُّر، والقلق، والإحساس بعدم الاطمئنان، والمبالغة في تحميل الأشياء والأشخاص والأحداث والمواقف والتصرفات والأقوال أكثر مما تحتمله على الحقيقة، وتعتمدين المواجَهة والتعبير والحديث بدل التأثُّر والانسحاب الذي تعقبُه آلام دفينة واكتئاب ورغبة في قتل النفس التي كرَّمها الله وأعلى شأنها، فهل نتخلى عن أنفسنا ونحاول إزهاقها عند أول محطة ومشكلة نواجهها؟! فالانتحارُ عارٌ في الدنيا وخسارة في الآخرة.


قدِّمي النية الطيبة أختي الكريمة، وحاولي التواصل مع أهل الخير ممن يتبرعون ليساعدوك في إكمال تعليمك، فالدنيا بخيرٍ، وفيها خير، ويبقى الخير إلى يوم القيامة.


استعيني بالدعاء والاستِغفار والصدَقة اليسيرة ولو قرشًا مما تأكلين، فيفتح الله عليك فيها أبوابًا مِن الخير والنعيم.


وختاماً أنتقي لك هذه النصائح:

1- أن تكتسِبي مهارة استِقبال النَّقد وتعليقات الناس بنفسٍ راضية، والرَّد عليها بنفس قويَّة، وبحكمةٍ عالية، وبأدلَّة علميَّة مقنعة.


2- أن تحوِّلي تركيزك واهتمامك لتحقيق أهدافك، وأحلامك، وهواياتك، والنَّجاح في دراستك، وحياتك العلميَّة، والعمليَّة، والأسريَّة، وتقوية علاقاتك بالنَّاس.


3- في أي شيء أنتِ بارعة؟ ما هي هواياتك؟ ما هي صفاتك؟ ماذا تحبين؟ ماذا تكرهين؟ كيف تقضين وقتك؟ تعرَّفي إلى نفسك من جديد.


4- ثقي بإمكاناتك كيفما كانتْ حتى لو كانت خارج الإطار الجامعي مثلًا، كأن تكوني بارعةً في التصوير أو الرسم أو الطبخ، وقفي عند هذه الهواية، وتعلميها وطوريها، وأبدعي من جديد.


إنَّ حَلَّ مشكلتك بيدِك، والصَّراحة هي حلُّ مشكلتك، والمواجهة ردٌّ على حساسيتك، والمكاشفة هي تحريرٌ لنفسك مِن كَبْتِها وضغطها النفسي، وثقتك بنفسك تهزِم ضعفك وانْكِسارك، وشجاعتك تغلِبُ خوفَكِ وخجلك.


تعوَّدي على اقتحام عالم الآخرين، واطْلُبي تفسيرًا لأيِّ موقفٍ أو تصرُّفٍ يُزعجك، ولا تتَردَّدي في التَّعبير عن إحساسك الداخلي، حتى في حالات غضبك وانفعالك، ولا تستسلِمي لصمتك، مع التِزامك دائمًا باحتِرامِك لنفسِك ولغيرك.


دمت بخيرٍ، ووفقك الله إلى كل خيرٍ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أضحي بالدراسة من أجل أبي؟
  • التكيف مع الدراسة الجامعية
  • لا أستطيع الدراسة فماذا أفعل ؟
  • تأثير الحب على الدراسة
  • التعامل مع ضغوط الدراسة
  • تأجيل الدراسة لتعلم اللغة الإنجليزية
  • المرض والتقصير في الدراسة
  • نقص الدرجات في الدراسة

مختارات من الشبكة

  • من أصلح سريرته أصلح الله علانيته(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أصلح سريرته أصلح الله علانيته(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • كيف أصلح ما بين أبي وأمي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصلح زوجي بعد 16 عامًا؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي عنيدة ، فكيف أصلحها ؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصلح تعثري الدراسي(استشارة - الاستشارات)
  • أخطأت في حق قريباتي، فكيف أصلح خطئي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصلح أخي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصلح نفسي وخطيبتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • ولدي مراهق، كيف أصلحه؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب